
إسرائيل تعترض مسيّرة حوثية فوق البحر الابيض المتوسط
وفي وقت سابق قال الناطق العسكري باسم الحوثيين، يحيى سريع، إن قوات جماعته "نفذت فجر اليوم الاثنين عملية بـ3 صواريخ باليستية و8 طائرات مسيرة استهدفت مطار اللد (بن غوريون) وميناء أسدود ومحطة كهرباء عسقلان وميناء أم الرشراش (إيلات)".
وفجر اليوم، استهدفت طائرات إسرائيلية موانئ الحديدة ورأس عيسى والصليف ومحطة الكهرباء المركزية رأس الكثيب بمدينة الحديدة (غرب) وردت جماعة الحوثيين بإطلاق الصواريخ الباليستية باتجاه إسرائيل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 35 دقائق
- اليمن الآن
خبير اقتصادي: طباعة الحوثيين للعملة ستُسقط أسطورة استقرار الريال في صنعاء
اخبار وتقارير خبير اقتصادي: طباعة الحوثيين للعملة ستُسقط أسطورة استقرار الريال في صنعاء الأربعاء - 16 يوليو 2025 - 02:00 ص بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص حذّر الصحفي والباحث الاقتصادي عبدالناصر المودع من التداعيات الاقتصادية الخطيرة لطباعة مليشيا الحوثي الإرهابية أوراقاً نقدية جديدة، مؤكدًا أن هذه الخطوة قد تطيح بما وصفه بـ"أسطورة نجاح الحوثيين" في الحفاظ على استقرار سعر صرف الريال اليمني في مناطق سيطرتهم. وفي تعليق مثير رصده نافذة اليمن على حسابه الرسمي بموقع إكس، أوضح المودع أن الجدل حول شرعية الطباعة لا يُعد الأهم في هذه المرحلة، بل إن الأثر الاقتصادي هو العامل الحاسم، لافتًا إلى أن طباعة أوراق نقدية جديدة لن تُحدث أثرًا تضخميًا إذا كانت ستُستخدم فقط كبديل للأوراق التالفة، لأن الكتلة النقدية ستظل كما هي. لكنه شدد على أن الخطورة الحقيقية تكمن في حال أدت هذه الطباعة إلى زيادة فعلية في الكتلة النقدية، خاصة في ظل غياب احتياطي كافي من النقد الأجنبي، ما سيقود مباشرة إلى ارتفاع معدلات التضخم وانخفاض كبير في قيمة الريال اليمني في مناطق الحوثيين. وأكد المودع أن استقرار سعر الصرف في مناطق الحوثيين خلال السنوات الماضية لم يكن بسبب كفاءة اقتصادية كما تروج الجماعة، بل بسبب ثبات أو تناقص الكتلة النقدية لديهم نتيجة تلف الأوراق القديمة، ما حافظ على توازن نسبي في السوق. وفي المقابل، أشار إلى أن البنك المركزي في عدن واجه ضغوطاً تمويلية أجبرته على طباعة أوراق نقدية جديدة بشكل مستمر دون وجود غطاء نقدي حقيقي، مما تسبب في تدهور متسارع لسعر صرف الريال في المناطق المحررة وارتفاع جنوني في أسعار السلع والخدمات. ويرى مراقبون أن تصريحات المودع تكشف بوضوح زيف الرواية الحوثية حول "النجاح الاقتصادي"، وتضع الجماعة أمام اختبار حقيقي في حال توسعت في طباعة العملة لتغطية العجز المتفاقم في مناطق سيطرتها، خصوصاً مع استمرار العقوبات الدولية واستنزاف الموارد المحلية. وفي سياق متصل، اعتبرت بعثة الاتحاد الأوروبي لدى اليمن، يوم الثلاثاء، إعلان مليشيا الحوثي عن سك وطرح عملات جديدة، هذه الخطوة تُعد تزويرًا غير قانوني، وأكدت دعمها الكامل للبنك المركزي اليمني كالجهة الشرعية الوحيدة لإصدار العملة. جاء الرد خلال لقاء جمع سفراء الاتحاد الأوروبي مع محافظ البنك المركزي اليمني أحمد غالب المعبقي، حيث أشاد السفراء بالجهود المبذولة للحفاظ على استقرار الاقتصاد الوطني. وشددوا على أن البنك المركزي في عدن هو الجهة المخولة قانونًا بإصدار العملة، معتبرين أن أي عملة صادرة عن الجهات الأخرى غير مشروعة. وفي وقت سابق من يوم الثلاثاء، أعلن فرع البنك المركزي في صنعاء، الخاضع لسيطرة مليشيا الحوثي، عن طرح ورقة نقدية جديدة بفئة 200 ريال اعتبارًا من غد الأربعاء 16 يوليو 2025. وكان السبت الماضي قد أصدر عملة معدنية بفئة 50 ريالًا، متابعًا خطوته السابقة بإصدار عملة 100 ريال منذ أشهر، ضمن إجراءات اقتصادية اتخذتها الجماعة منذ سيطرتها على العاصمة في 2014. الاكثر زيارة اخبار وتقارير الحوثي يصادر مشروع استثماري بأكثر من 500 مليون ريال في قلب صنعاء. اخبار وتقارير ضربة أمريكية مباشرة تستهدف مسؤول حوثي كبير. اخبار وتقارير الزُبيدي والمحرمي يعودان إلى العاصمة عدن بعد زيارات عمل خارجية. اخبار وتقارير الحوثي يطبع اليأس: إعلان العملة الجديدة اعتراف صريح بالهزيمة أمام البنك الم.


اليمن الآن
منذ 35 دقائق
- اليمن الآن
مفتي سلطنة عمان: نحيي أبطال اليمن على ما يقومون به من زعزعة استقرار العدو الصهيوني
جدّد مفتي سلطنة عمان الشيخ أحمد الخليلي، اليوم، إشادته بموقف اليمن الداعم والمساند للشعب الفلسطيني الذي يواجه عدوانًا إسرائيليًا مستمرًا منذ أكتوبر 2023م. وقال الخليلي، في تغريدة على منصة (إكس): "نحيي أبطال اليمن المغاوير على ما يقومون به من زعزعة استقرار العدو الصهيوني، فجزاهم الله خيرًا". وكان المتحدث العسكري يحيى سريع، أعلن مساء الثلاثاء، عن تنفيذ عملية عسكرية مزدوجة ومتزامنة، استهدفت هدفًا عسكريًا مهمًا للعدو الصهيوني في منطقة النقب، وميناء أم الرشراش في فلسطين المحتلة. وأوضح سريع، في بيانٍ، أن سلاح الجو المسير نفذ عملية عسكرية مزدوجة ومتزامنة، بثلاث طائرات مسيرة، استهدفت طائرتان منها هدفًا عسكريًا مهمًا للعدو الصهيوني في منطقة النقب، والطائرة الأخرى استهدفت ميناء أم الرشراش بفلسطين المحتلة. وأكّد البيان أنّ العملية حققت العملية أهدافها بنجاح، مشيرا إلى أن العملية تأتي انتصارا لمظلومية الشعب الفلسطيني ومجاهديه، ورفضا لجريمة الإبادة الجماعية التي يقترفها العدو الصهيوني بحق إخواننا في قطاع غزة.


اليمن الآن
منذ 40 دقائق
- اليمن الآن
الاعلام الحو. ثي والاخواني يستهدف رئيس موقع النقابي الجنوبي المساند للنقابات العمالية الجنوبية ودعوات تطالب بسرعة حمايته
يُسجل اليمن كواحد من أسوأ البلدان فيما يتعلق بانتهاك حقوق الصحافيين والعاملين في المجال الإعلامي. فمنذ بدء إنقلاب مليشيا الحوثي الارهابية، يبقى الصحافيون ضمن الفئات الأكثر عرضة للخطر، بما في ذلك الاغتيال والقتل المباشر والاستهداف والاعتقال والحبس والإخفاء القسري والتعذيب والاعتداء بكافة أشكاله من جهات عدة، بما في ذلك سجون ميليشيات جماعة الحوثي وجماعة الاخوان المسلمين على حد سوا. ومنذ بدء الحرب في اليمن عام 2014، سجل الأورومتوسطي مقتل 42 صحافيًا يمنيًا على الأقل، بمعدل أكثر من 5 صحافيين كل عام، في حوادث مختلفة أبرزها الاغتيال والاستهداف خلال النزاع المسلح. وشهد عام 2022 انتهاكات جسيمة عدّة من قبل مليشيا الحوثي الارهابية واجهها الصحافيون في اليمن، حيث قُتل ثلاثة صحافيين، فيما يبقى نحو 6 آخرين في السجون. ويبقى الاغتيال أحد أكثر أشكال الانتهاك تنتهجها مليشيا الحوثي الارهابي ضد الصحافيون في اليمن ، حيث تكررت حوادث اغتيال ضد صحافيين بشكلٍ مخيف خلال السنوات الأخيرة والتي تركزت من خلال هجمات مليشيا الحوثي الارهابية ضد الصحفيين في المحافظات المحررة بهدف التغطية على عملية نقل جرائم مليشييا الحوثي الارهابية للمجتمع المحلي و الاقليمي و الدولي ، كان آخرها في يونيو/حزيران 2022، حين قُتل مراسل التلفزيون الياباني (NKH)"صابر الحيدري" بعبوة ناسفة انفجرت بسيارته، سبقه قتل المصور الصحافي "فواز الوافي" في سيارته في مارس/آذار 2022، واغتيال الصحافية "رشا الحرازي" في نوفمبر/تشرين ثانٍ 2021، واغتيال مصور وكالة "فرانس برس"، "نبيل القعيطي" على يد مجهولين مسلحين أطلقوا النار عليه في يونيو/حزيران 2020. وتتخذ مليشيا الحوثي الارهابية عبر مواقعها المختلفة وسيلة التحريض المسبق و التهديد غير مباشر عبر المكينة الاعلامية التابعة وعبر نشطائها في وسائل الاعلام المختلفة ويعد أستهداف الصحافي (صالح الضالعي)، رئيس تحرير صحيفة وموقع النقابي الجنوبي المساند للنقابات العمالية الجنوبية و الذي يتطرق الى قضايا أمنية خطيرة تتعلق بجهود الاجهزة الامنية في ملاحقة مليشيا الحوثي الارهابية ونشره لملفات خطيرة تتعلق بالامن القومي الجنوبي والاقليم برمته وكشفها، وهو ما جعله عرضة لحملة أمنية ممنهجة تهدده بالاستهداف الجسدي، إلى جانب ذلك من تهديدات خطيرة ربما تعرض حياته للموت كسابقيه من الصحافيين،الامر الذي جعل مستقبله المهني في ميزان الاستهداف ويؤكد مصدر مقرب من الضالعي نفيه القاطع بان مانشر عليه من افتراءات منها تسلمه الاشعار من نيابة الصحافة والمطبوعات تتعلق بحضوره تاريخ ال15من شهرنا الحالي لدليل بان هناك طبخة اعدت مسبقاً وتحدى الضالعي اثبات صحة ماكتب مالم فان الامر لم ولن يمر مرور الكرام، وهذا بلاغ للجهات الأمنية للقيام بدورها واجراء تحقيق شامل لكي يدرك الناس حقائق ومغالطات ونوايا مايتم طبخه في غرف مغلقة يذكر بان (صالح الضالعي) يراس صحيفة وموقع النقابيالجنوبي التابعات النقابات الجنوبية المستقلة، ويعرف عنه بتصديه للمليشيات الحوثية والاخوانية ويخوض معها معارك شرسة في كافة الجبهات الفاصلة بين المحافظات الجنوبية المحررة والواقعة تحت سيطرة مليشيا الحوثي الارهابية وطالب العديد من الصحافيين ونشطاء المجتمع المدني الجهات الامنية و القانونية لحمايته وأفراد أسرته جراء الهجمة الحوثية الاخوانية المشتركة وذلك لمواصلة ممارسة مهامه الاعلامية الوطنية