logo
أحزاب حضرموت: المحافظة على مفترق طرق وندعو إلى هيكلة "توافقية" للسلطة المحلية وتعيين محافظ جديد

أحزاب حضرموت: المحافظة على مفترق طرق وندعو إلى هيكلة "توافقية" للسلطة المحلية وتعيين محافظ جديد

اليمن الآنمنذ 12 ساعات
من اجتماع الأحزاب - حضرموت
برّان برس - خاص:
حذرت عدد من الأحزاب والمكونات السياسية في محافظة حضرموت (شرق اليمن)، السبت 2 أغسطس/ آب من الاستمرار في تجاهل أوضاع المحافظة، الذي قالت إنها "تقف على مفترق طرق"، مشيرة إلى أنها "لن تصمت أمام ما يحدث".
أحزاب حضرموت في بيان، لها عقب اجتماع بمدينة المكلا، اعتبرت الاحتجاجات التي تشهدها عدد من مدن المحافظة، "تعبيراً مشروعاً عن حجم المعاناة التي يكابدها المواطنون يوميًا، نتيجة فشل الجهات المركزية والسلطة المحلية في إيجاد معالجات واقعية ومستدامة لأبسط الخدمات الأساسية، وفي مقدمتها الكهرباء والمياه".
وأرجعت تفاقم الأوضاع المأسوية في المحافظة، الذي قالت إنها تشهد منذ فترة أزمة غير مسبوقة وتدهور للخدمات الأساسية وانفلات إداري إلى حالة الغياب الكامل لرأس السلطة المحلية وتعطّل مؤسسات الرقابة والمساءلة، وتفشي الفساد في أجهزة الدولة.
ولفتت إلى أن كلّ ذلك "أدى إلى فقدان الثقة بين المواطن والسلطة، وتصاعد مشاعر السخط الشعبي، وهو ما تجلّى في موجة احتجاجات سلمية واسعة انطلقت من المكلا، وامتدت إلى عدد من مدن الساحل والوادي، وراح ضحيتها الشاب محمد سعيد يادين – رحمه الله – في مشهد مؤلم يعكس حجم الاحتقان".
وأفادت أحزاب حضرموت أنها وجدت نفسها "أمام مسؤولية وطنية وأخلاقية، تستوجب التحرك العاجل لتجنيب المحافظة الانزلاق نحو الفوضى، والسعي لبلورة حلول واقعية ومسؤولة تضع مصلحة حضرموت وأبنائها فوق أي اعتبارات أخرى، وتحافظ على السلم المجتمعي وتماسك النسيج الحضرمي".
إزاء ذلك طالبت الأحزاب المجتمعة، وهي: "المؤتمر الشعبي العام، والتجمع اليمني للإصلاح، ومؤتمر حضرموت الجامع، والتنظيم الوحدوي الشعبي الناصري، وحزب البعث العربي الاشتراكي القومي، وحزب البعث العربي الاشتراكي قطر اليمن، وحزب العدالة والبناء، وحركة النهضة للتغيير السلمي"، بتدخل عاجل من مجلس القيادة الرئاسي والحكومة والتحالف العربي لإنقاذ حضرموت من الانهيار الشامل، ووقف مسلسل التجاهل والخذلان.
وشددت أحزاب حضرموت، وهي: على ضرورة احترام حق المواطنين في التعبير السلمي عن مطالبهم، ورفض أي محاولات لقمع الاحتجاجات أو الانحراف بها عن مسارها السلمي.
ودعت إلى حماية المحتجين والحفاظ على الممتلكات العامة والخاصة، معبرين عن إدانتهم لاستشهاد الشاب محمد سعيد يادين في مدينة تريم مطالبين بفتح تحقيق عادل وشفاف وتقديم من يثبت تورطه للجهات المختصة.
أحزاب حضرموت، حمّلت مجلس القيادة الرئاسي والحكومة والسلطة المحلية مسؤولية استمرار الأزمات الخدمية والمعيشية، مطالبة بـ "اتخاذ إجراءات عاجلة وجادة لمعالجة جذور هذه الأزمات، ووضع خطة شفافة لتحسين الخدمات، وضمان الشفافية في إدارة الموارد، ومحاسبة المتسببين في الفساد والتقصير".
وللخروج من الأزمة، حثّت مكونات حضرموت السياسية، على سرعة تنفيذ قرارات مجلس القيادة الرئاسي، التي اتخذها في وقت سابق بشأن مطالب واستحقاقات حضرموت في وقت سابق وسرعة وضع آلية تنفيذية مزمنة لها.
وبموضوع متصل، دعت إلى إعادة هيكلة السلطة المحلية في المحافظة، بروح التوافق والعمل على سرعة إصدار تعيين محافظ لمحافظة حضرموت وبشكل عاجل، يملك الإرادة والكفاءة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه.
كما دعت إلى إعادة تفعيل المؤسسات والأجهزة الرقابية بما فيها المجالس المحلية والرقابة على الموارد العامة، ووقف الفساد والعبث المستشري في مؤسسات الدولة في حضرموت.
ومنذ أكثر من أسبوع تشهد مدن حضرموت، "المكلا، والشحر، وتريم، وسيئون، وشبام والقطن، وغيل باوزير"، عصياناً مدنياً واحتجاجات أوقفت الحركة التجارية، كما تسببت بإغلاق الطرقات، وذلك للاحتجاج على تردي الأوضاع المعيشية وانعدام الخدمات وفي أولها "الكهرباء".
اليمن
الاحتجاجات السلمية
حضرموت
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نصر عامر يكشف عن مخطط لأدوات العدوان ضد اليمن
نصر عامر يكشف عن مخطط لأدوات العدوان ضد اليمن

26 سبتمبر نيت

timeمنذ ساعة واحدة

  • 26 سبتمبر نيت

نصر عامر يكشف عن مخطط لأدوات العدوان ضد اليمن

أكد رئيس مجلس إدارة وكالة الأنباء اليمنية سبأ، نصر الدين عامر، أن الأعداء يتحركون بخطط بديلة عن الأعمال العسكرية العدوانية، بهدف عرقلة مسار الإسناد اليمني، مشيراً إلى أن الشعب اليمني لن يقبل بأن يُسلب منه هذا الموقف المشرف والعظيم. وفي مداخلة له على قناة المسيرة في برنامج ملفات، قال نصر الدين عامر إن "الأعداء يتحركون لخيارات بديلة، ومنها مؤامرات يراد تنفيذها بدلاً من العدوان العسكري لوقف الموقف اليمني". وأوضح أن "هناك مخططات تحت عناوين حقوقية وخدمة الشعب اليمني"، مبيناً أن "الأعداء يتحركون باستخدام أدوات في الداخل تحت عناوين براقة، وهم لن يقولوا إنهم سيتحركون خدمةً للعدو الصهيوني". ولفت إلى أن "الأجهزة الأمنية والقوات المسلحة لديها تفاصيل عن المخطط التآمري"، مؤكداً أن "المعلومات المتوفرة عن هذا المخطط قطعية ويقينية، وليست توقعات". وفي هذا الصدد، بيّن عامر أن "المرتزقة وأدوات الخيانة ليست مؤهلة للحديث عن معاناة الشعب، فهم الأساس في معاناة الشعب". وأوضح أن "الدول التي تحركهم من الخارج ترى أن اليمن يحرجهم عندما يساند غزة، بينما تلك الدول تقف متواطئة وعاجزة رغم إمكانياتها الكبيرة". وتابع حديثه: "تلك الدول تريد إيقاف الموقف اليمني كي تزيح عنها الحرج، وتريد أن تسلب الشعب اليمني الموقف العظيم الذي يقفه إلى جانب الشعب الفلسطيني". وأشار إلى أن "الأجهزة الأمنية قد تضطر إلى كشف المزيد من التفاصيل بما لا يعرف العدو مدى المعلومات التي نمتلكها". ونوّه إلى أن "من يتورطون في تنفيذ هذا المخطط معروفون، والأيام القادمة كفيلة بكشف المخطط وسيرى الجميع". واختتم نصر الدين عامر حديثه في هذا السياق بقوله: إن "الموقف اليمني لن يتوقف لأنه موقف في سبيل الله ومن أجل الله، والشعب اليمني لن يقبل بأن يُسلب منه أشرف موقف في تاريخه". وفي سياق المداخلة، تطرق عامر إلى الموقف اليمني ومستجداته على الصعيد العسكري، مشيراً إلى أن تطوير القدرات يسير على قدم وساق. وقال عامر بهذا الخصوص: إن "إعلان القوات المسلحة اليمنية بالدخول في المرحلة الرابعة من الحصار البحري على العدو الصهيوني أصبح ملزماً منذ لحظة إعلانه". وأوضح أن "مركز تنسيق العمليات الإنسانية عندما يكرر التحذير، فإنه يخاطب شركات التأمين وشركات الشحن وغيرها من الجهات المعنية التي ستترتب عليها آثار نتيجة تطبيق هذه القرارات". وتوقع أن "يكون هناك تفاعل واسع لعدة اعتبارات، لأن الكل يعرف ما معنى عدم الالتزام بالقرارات اليمنية". وبيّن أنه "لم يعد هناك جدل في المعلومات التي تمتلكها اليمن ومدى دقتها"، مضيفاً أن "إمكانية تطبيق القرار لم تعد محط جدل، إضافة إلى إمكانية أن تكون هناك قوة عسكرية تم تدريبها لتطبيق القرار". وأكد أن "شركات التأمين تدرك ما معنى مخالفة القرار، وهي لن تؤمن على أي سفينة ستغرق قطعاً"، موضحاً أن "الأثر لا يترتب على السفينة التي تذهب، بل التأثيرات واسعة جداً، حيث إن الأثر لا يشمل السفينة نفسها وإنما يشمل الشركات كلها، والضرر سيكون كبيراً على هذه الشركات". وعرّج عامر إلى أنه "في المرحلة الأولى من التصعيد عندما تم إعلان مثل هذا القرار، رأينا ضجة عسكرية دولية. واليوم، القرار أكثر تأثيراً ولكن الكل تعاطى معه على أنه من المسلمات، ولا خيار إلا الانصياع لمطالب القوات المسلحة اليمنية"، مؤكداً أن "القوات المسلحة اليمنية قدمت مبررات محرجة للعالم". وتساءل عامر: "من سيجرؤ على اعتراض العمليات اليمنية التي هي إنسانية محضة، وواجبه ومن مهام مجلس الأمن أن يتحرك ويمنع المجاعة"، متبعاً حديثه بـ "ما يقوم به اليمن مبرر من كل النواحي، وسوف ينفذ، وستتعامل معه شركات الملاحة والتأمين بكل جدية". وواصل حديثه: "بالنسبة للعمليات وتطورها، فإن من يعود إلى المسار الزمني منذ بداية طوفان الأقصى، يدرك أن الأسلحة والتكتيكات تطورت باستمرار، والتطوير ما يزال مستمراً". وكرر التأكيد بأن "المرحلة الرابعة مؤثرة وفاعلة جداً، ولا تحتاج إلى مديات بعيدة، لأن كل شركات العالم ستتضرر إذا أقدمت على الذهاب بسفينة إلى فلسطين المحتلة"، منوهاً إلى أن "هذه المرحلة تعاقب الشركات نفسها ولا تعاقب السفن". وجزم عامر بأن العدو الصهيوني لن يتمكن من تعويض الشركات وخسائرها. وفيما لفت إلى أن "العمل جارٍ على توسيع المديات والتأثير ودقة التصميم"، إلا أنه أشار مجدداً إلى عدم الحاجة لتوسيع المديات، باعتبار أن كل الشركات حول العالم لديها سفن كثيرة تمر من باب المندب والبحر الأحمر، ما يجعلها عرضة للاستهداف إذا ما أقدمت على التعامل مع موانئ العدو. وقال إن "القرار في حد ذاته كبير للغاية، ولكن الإعلام العالمي لم يتحدث عنه بكثرة لأنه سيحمل العدو الصهيوني مسؤولية كبيرة، وسيسألهم ماذا سيعلمون حيال القرار اليمني، وهم ليس بأيديهم أي وسيلة". وفي ختام حديثه، لفت رئيس مجلس إدارة وكالة الأنباء اليمنية سبأ إلى أننا "خضنا خلال الفترات الماضية معارك تغيرت فيها قواعد الاشتباك الجديدة، ورأينا الأمريكي يعترف بأنه لم يعد قادراً على الاستمرار في معركة كهذه"، مجدداً التأكيد على أنه "لا مناص للشركات إلا أن تنظر بعين الاعتبار للقرارات اليمنية".

الدماء تتكلم والكاتب يجيب: لماذا انتهت حياة علي عبدالله صالح بهذا الشكل
الدماء تتكلم والكاتب يجيب: لماذا انتهت حياة علي عبدالله صالح بهذا الشكل

اليمن الآن

timeمنذ 5 ساعات

  • اليمن الآن

الدماء تتكلم والكاتب يجيب: لماذا انتهت حياة علي عبدالله صالح بهذا الشكل

قال الكاتب والإعلامي ورئيس مجلس إدارة صحيفة الثورة الرسمية، سام الغباري، إن استشهاد الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح لم يكن بداية الأحداث، بل كان "السؤال الكبير" الذي ما زال يبحث اليمنيون عن إجابته. وفي مقال حمل عنوان "دموع مروان"، قارن الغباري بين مقتل الزعيم صالح وما جرى للإمام علي بن أبي طالب في العام 661م، معتبرًا أن اغتيال الشخصيات المؤسسة للدولة يطرح أسئلة لا تنتهي عن العدالة والخيانة والانهيار. وأشار الغباري إلى أن ما وصفه بـ"سقوط الدولة" عام 2011، ثم "الاجتياح الكبير" في 2014، كانا إيذانًا بسلسلة من الكوارث التي أطاحت بمؤسسات الحماية والدولة، وأدت إلى الجوع والقهر وتغول اللصوص، حسب تعبيره. وقال إن الرئيس عبدربه منصور هادي تُرك وحيدًا في صنعاء، وتم "اغتياله افتراضيًا"، مشيرًا إلى أن الجيش لم ينفذ أوامره حينها رغم أنه لم يكن مقصرًا، بل أُجبر على دخول نفق مظلم من "هيكلة الجيش" بموجب المبادرة الخليجية، التي وقعها الرئيس السابق صالح، وتم منحه حكومة لم يكن يعرف عنها شيئًا. وأضاف الغباري: "أتذكر ميليشيا كانت تحاصر منزل الرئيس هادي، وأرى في وجوههم رؤوس الكوفة، أراهم يتسورون باب عثمان الأخير، فيما سيف مروان بن الحكم يلمع على الباب يقاتل القتلة في جوف الليل". وتابع: "رأيت هادي مُعتقلاً، ودماء مرافقيه وبعض أقاربه لزجة على سلالم الدار الفخيم، تلك كانت البداية، وما تلاها من دم وقتل وصراع، هو نتيجة لذلك الانقلاب المشؤوم". وختم الغباري مقاله بالقول: "والله يتولى الصالحين"، في إشارة إلى أن ما جرى للزعيم صالح وهادي لم يكن إلا نتيجة لتآكل الدولة وتحالفات خائنة، لم تترك في البلاد إلا النزيف والمآسي. واقتحم الحوثيون صنعاء في سبتمبر 2014، وحاصروا الرئيس السابق هادي في منزله بصنعاء وقتلوا بعض أقاربه، قبل أن يتمكن من مغادرة صنعاء إلى عدن ثم إلى المملكة العربية السعودية، وتبدأ عملية عاصفة الحزم في مارس 2015 لدعم الشرعية اليمنية، وفي 4 ديسمبر 2017 أقدم الحوثيون على قتل الرئيس الاسبق علي عبدالله صالح. نص المقال كاملا: دموع مروان ! لم يكن استشهاد الزعيم علي عبدالله صالح البداية، كان هو السؤال الكبير: لماذا قُتِل.. ؟ في 661م، قُتِل علي بن ابي طالب، وظل السؤال قائمًا إلى اليوم، كيف قُتِل ومن قتله، وهل قُتِل مظلومًا.. إلخ؟ وانقسم العالم الإسلامي حسب ذلك اليوم إلى شيعة وسُنّة، ومن الشيعة تواردت الخرافات واللطميات، كذوائب النخل، غير أن مقتله لم يكن البداية، أو النهاية، كان هو السؤال؟ كانت البداية بدم عثمان رضي الله عنه، إسقاط الدولة الإسلامية كان الفوضى التي أسست لهدر دم عليّ وابناءه من بعده، ذلك ما حدث للزعيم صالح، سقوط معالم الدولة الجزئي في 2011م، انتهاءً بالاجتياح الكبير في 2014 كان بمثابة فوران التنور - وللمعلومة فإن جبل ضين الذي يبعد عن صنعاء عدة فراسخ، هو ذاته جبل التنور المذكور في القرآن الكريم - . المهم، سقوط الدولة التي تحمي صالح، والمؤتمر الشعبي، والشعب اليمني، كانت سببًا في كل الدم والجوع والقهر وتغول اللصوص في جسد الدولة، لماذا؟ .. لأن "عبدربه منصور هادي" تُرك وحيدًا وقُتِل "افتراضيًا" في صنعاء، التي "خانته". يقولون أن على "هادي" دعوة الجيش، والقتال مثل عنترة بن شداد.. ! هو لا يفعل ذلك، تلك السيوف، والصيحات، والبرع، والقفز الجذل، والعرق المتطاير، شؤون لا تعني رئيس دولة محترم، كانت لديه أوامر أصدرها غير مرة - وتركه الجيش - ليس لأني علي عبدالله صالح أمرهم بذلك، لا .. بل لأن "هادي" أصيب إعلاميًا، وأُدخِل غصبًا عنه نفق هيكلة الجيش بأمر المبادرة الخليجية التي وقعها سلفه صالح، وأعطيت له حكومة لا يعرف عنها شيئًا. أتذكر الميليشيا التي كانت تحاصر حول منزل الرئيس عبدربه منصور هادي، وأرى فيهم رؤوس الكوفة، حرقوص والأشتر .. أرى التسوّر إلى باب عثمان الأخير، وسيف مروان بن الحكم على الباب يلمع في جوف الليل، يُقاتل المتسللين القتلة، أراه مُسجى على الأرض مثخن بجراح الطعنات والهزيمة، ورأسه يتحرك ببطء نحو الخليفة العظيم، والسيوف تتحالف على "خليفته" فتوسعه طعنًا وتنكيلا. أرى دموع "مروان"، كأنها دموعي في السجن، لمّا رأيت هادي مُعتقلًا، ودم مرافقيه وبعض أقاربه لزجًا على سلالم الدار الفخيم، تلك كانت البداية، وما جاء بعدها من ذنب، وقتل، وصراع، وحروب نتيجة لذلك الإنقلاب المشؤوم. .. والله يتولى الصالحين

يمن ديلي نيوز: أهم وأبرز عناوين الصحف العربية واليمنية عن الشأن اليمني السبت 2 أغسطس
يمن ديلي نيوز: أهم وأبرز عناوين الصحف العربية واليمنية عن الشأن اليمني السبت 2 أغسطس

اليمن الآن

timeمنذ 7 ساعات

  • اليمن الآن

يمن ديلي نيوز: أهم وأبرز عناوين الصحف العربية واليمنية عن الشأن اليمني السبت 2 أغسطس

🌐 صحافة عربية: • صحيفة الاتحاد الإماراتية: اليمن: شبكات «حوثية» لتمويل أنشطة غير مشروعة • شبكة العين الإخبارية: «الكبتاغون».. وقود حرب الحوثي وسلاحه ضد الخصوم • إرم نيوز: صنعاء القديمة.. عندما يتحول الترميم إلى غطاء لتغيير هوية اليمن • صحيفة القدس العربي: إلى أي مدى أرهقت حرب السنوات العشر حياة اليمنيين؟ • الجزيرة نت: الإخفاء القسري.. الانتظار القاتل لأسر الضحايا في عدن • صحيفة اندبندنت عربية: تعاف مفاجئ للريال اليمني عقب أعوام من الانهيار المتلاحق • صحيفة عكاظ: بعد إصدار حكم بإعدام نجل صالح.. الحوثي يضيّق الخناق على اليمنيين • صحيفة الشرق الأوسط: سائقو الدراجات النارية في مرمى الاستهدافات الحوثية • العربي الجديد: ميدان الشهداء… ساحة إعدام تحولت إلى ملعب في تعز 🌐 صحافة محلية: • وكالة سبأ: عضوا مجلس القيادة يلتقيان رئيس مجلس القضاء الأعلى ورئيس المحكمة العُليا والنائب العام • الثورة نت: رئيس الوزراء يوجه بخفض الأسعار فورًا: 'لن نترك المواطن وحيدًا' • سبتمبر نت: المفتش العام يزور دورة المباحث العسكرية ومأموري الضبط القضائي بقيادة الشرطة العسكرية في مأرب • الصحوة نت: أحزاب حضرموت تطالب بهيكلة السلطة المحلية وتحذر من انزلاق المحافظة نحو الفوضى • وكالة 2 ديسمبر: الحوثيون يجبرون عقال أحياء في الحديدة على تحويل منازلهم إلى مراكز لتجنيد النساء • المصدر أونلاين: إب.. مشرف حوثي يودِع والده السجن وعناصر المليشيا تختطف معلمين في حملة اعتقالات مستمرة • قناة سهيل: الحوثيون يحولون الأكاديميين إلى رهائن في خدمة الكهنوت • بلقيس نت: أسوشيتد برس: واشنطن رحلت مهاجرا يمنيا إلى سجن بإفريقيا • يمن شباب نت: قطاع التبغ تحت سيطرة الحوثيين.. نصف مليار دولار سنويًا لتمويل الحرب والاقتصاد الموازي • قناة الجمهورية: حملات الاختطافات الحوثية انعكاس لأزمة خوف تعصف بالمليشيا • قناة عدن المستقلة: أمن العاصمة عدن: جاهزون لدعم جهود ضبط الأسعار • يمن فيوتشر: اليمن: تقرير أممي يؤكد أن أسعار الوقود في مناطق الحوثيين تعادل ضعف السعر العالمي • الموقع بوست: الحوثيون يستحدثون هيئة بحرية جديدة • يمن مونيتور: الجيش يطلق النار لتفريق محتجين في القطن بحضرموت • تعز تايم: ضباط يمنيون يحققون تفوقاً لافتاً في كلية القيادة والأركان موريتانيا • المشاهد نت: طالت موظفي العمل الإنساني.. حملة اعتقالات واسعة بصنعاء • صحيفة عدن الغد: حملة رقابية مشتركة في شبوة لضبط أسعار السلع • بران برس: قوات عسكرية تتبع 'الانتقالي الجنوبي' بعدن تشرع في هدم أحد أقدم دور السينما في اليمن • شبكة النقار: حجة: أنصار الله يقتحمون مجلس عزاء للحجوري ويعتقلون عدد من الأشخاص • وكالة خبر: مسلح حوثي يرتكب مجزرة في سنحان بصنعاء راح ضحيتها شقيق والده و6 آخرون ____ لمتابعة قناة 'يمن ديلي نيوز' على واتس أب 👇: #يمن_ديلي_نيوز مرتبط

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store