logo
جامعة بنغازي تشارك في دورة تدريبية دولية لإعداد مدربين في قضايا الهجرة

جامعة بنغازي تشارك في دورة تدريبية دولية لإعداد مدربين في قضايا الهجرة

أخبار ليبيامنذ 11 ساعات

العنوان-تونس
شارك عدد من أعضاء هيئة التدريس بجامعة بنغازي في دورة تدريبية متقدمة لإعداد المدربين Training of Trainers''، نظمتها المنظمة الدولية للهجرة 'IOM' بالتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ولجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الليبي.
واستضافت العاصمة التونسية فعاليات الدورة، التي قدمها الدكتور أيمن الزهري، عضو هيئة التدريس بالجامعة الأمريكية في جمهورية مصر العربية، وباحث متخصص في قضايا ودراسات الهجرة.
وتركز البرنامج التدريبي على بناء قدرات المشاركين في تصميم وتنفيذ برامج تدريبية فعالة، تعنى بالبحث الأكاديمي المتخصص في الهجرة، مع التركيز على الأساليب البحثية الحديثة وتقديم محتوى علمي يواكب المتغيرات والتحديات المحلية والدولية في هذا المجال الحيوي.
وقد أسفرت الدورة عن اعتماد الفريق المشارك من جامعة بنغازي ليكون نواة لمبادرات تدريب محلية مستقبلية، تهدف إلى تعزيز القدرات الوطنية في مجال البحوث والسياسات المتعلقة بالهجرة، بما يساهم في تطوير الرؤية الوطنية نحو هذه القضية المتنامية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جامعة بنغازي تشارك في دورة تدريبية دولية لإعداد مدربين في قضايا الهجرة
جامعة بنغازي تشارك في دورة تدريبية دولية لإعداد مدربين في قضايا الهجرة

أخبار ليبيا

timeمنذ 11 ساعات

  • أخبار ليبيا

جامعة بنغازي تشارك في دورة تدريبية دولية لإعداد مدربين في قضايا الهجرة

العنوان-تونس شارك عدد من أعضاء هيئة التدريس بجامعة بنغازي في دورة تدريبية متقدمة لإعداد المدربين Training of Trainers''، نظمتها المنظمة الدولية للهجرة 'IOM' بالتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ولجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الليبي. واستضافت العاصمة التونسية فعاليات الدورة، التي قدمها الدكتور أيمن الزهري، عضو هيئة التدريس بالجامعة الأمريكية في جمهورية مصر العربية، وباحث متخصص في قضايا ودراسات الهجرة. وتركز البرنامج التدريبي على بناء قدرات المشاركين في تصميم وتنفيذ برامج تدريبية فعالة، تعنى بالبحث الأكاديمي المتخصص في الهجرة، مع التركيز على الأساليب البحثية الحديثة وتقديم محتوى علمي يواكب المتغيرات والتحديات المحلية والدولية في هذا المجال الحيوي. وقد أسفرت الدورة عن اعتماد الفريق المشارك من جامعة بنغازي ليكون نواة لمبادرات تدريب محلية مستقبلية، تهدف إلى تعزيز القدرات الوطنية في مجال البحوث والسياسات المتعلقة بالهجرة، بما يساهم في تطوير الرؤية الوطنية نحو هذه القضية المتنامية.

مخاوف من فقدان 60 مهاجرا جراء غرق سفينتين قبالة ليبيا
مخاوف من فقدان 60 مهاجرا جراء غرق سفينتين قبالة ليبيا

أخبار ليبيا

time١٨-٠٦-٢٠٢٥

  • أخبار ليبيا

مخاوف من فقدان 60 مهاجرا جراء غرق سفينتين قبالة ليبيا

ذكرت المنظمة الدولية للهجرة أمس الثلاثاء، أن هناك مخاوف من فقدان ما لا يقل عن 60 شخصاً في البحر بعد حادثتي غرق سفينتين قبالة سواحل ليبيا في الأيام القليلة الماضية. وبحسب المنظمة سجل العام الماضي أكبر عدد من وفيات المهاجرين بعدما لقي 8938 شخصاً على الأقل حتفهم على مسارات الهجرة، فيما قالت الأمم المتحدة في أبريل (نيسان) الماضي، إن أكثر من 72 ألف شخص لقوا حتفهم أو فقدوا على طرق الهجرة في جميع أنحاء العالم خلال العقد الماضي، معظمهم في دول تشهد أزمات. وحول وفيات العام الماضي قالت إيمي بوب المديرة العامة للمنظمة، إن 'هذه الأرقام تذكرنا بأن الأشخاص يجازفون بحياتهم عندما يحرمهم انعدام الأمن والآفاق وضغوط أخرى من خيارات آمنة أو صالحة في بلدانهم'. وجاء في تقرير الأمم المتحدة أن 'أكثر من نصف هؤلاء الذين لقوا حتفهم أو فقدوا أثناء محاولتهم الهجرة منذ عام 2014 واجهوا مصيرهم في دول تشهد اضطرابات عنيفة أو كوارث، بينها ليبيا وإيران وميانمار'، مشيراً إلى أن واحداً من كل أربعة مهاجرين مفقودين 'كان يتحدر من بلدان تشهد أزمات إنسانية، مع وفاة آلاف الأفغان وأفراد الروهينغا والسوريين في حوادث وثقت على مسالك الهجرة حول العالم'. وكشف أن أكثر من 52 ألف شخص لقوا حتفهم خلال محاولتهم الهرب من أحد البلدان الـ40 في العالم حيث أطلقت الأمم المتحدة خطة للاستجابة للأزمات أو خطة استجابة إنسانية. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ودعت إيمي بوب الأسرة الدولية إلى الاستثمار 'في ضمان الاستقرار والفرص في المجتمعات لتكون الهجرة خياراً وليس حاجة'. وعندما 'لا يعود من الممكن البقاء، فلا بد من العمل معاً على إتاحة مسارات آمنة وقانونية ومنظمة تحمي الأفراد'، بحسب قول بوب. وسجلت في المنطقة الوسطى في البحر الأبيض المتوسط أكبر أعداد الوفيات في العالم مع نحو 25 ألف شخص فقدوا في البحر خلال العقد الماضي، وفق المنظمة الدولية للهجرة. وفقد أكثر من 12 ألفاً منهم في البحر بعد مغادرة ليبيا التي تمزقها الحرب، في حين أن أعداد هؤلاء الذين فقدوا في منطقة الصحراء لا تحصى، بحسب ما جاء في التقرير، وقضى أكثر من 5 آلاف شخص خلال محاولتهم الهرب من أفغانستان التي تعصف بها أزمة منذ العقد الأخير، خصوصاً بعد عودة حركة 'طالبان' إلى الحكم في 2021. وخلال تلك الفترة أيضاً، قضى أكثر من 3100 فرد من أقلية الروهينغا المضطهدة في ميانمار، غالباً إثر غرق زوارقهم أو خلال الفرار إلى بنغلاديش. وقالت جوليا بلاك منسقة مشروع 'المهاجرين المفقودين' لمنظمة الهجرة الدولية والقيمة على هذا التقرير إن 'العدد الفعلي للوفيات هو على الأرجح أعلى بكثير من ذاك المسجل نظراً إلى نقص البيانات، لا سيما في مناطق الحرب والمناطق المنكوبة'.

ترحيل 158 مهاجرا من ليبيا إلى بنغلاديش بمساعدة «الدولية للهجرة»
ترحيل 158 مهاجرا من ليبيا إلى بنغلاديش بمساعدة «الدولية للهجرة»

الوسط

time١٨-٠٦-٢٠٢٥

  • الوسط

ترحيل 158 مهاجرا من ليبيا إلى بنغلاديش بمساعدة «الدولية للهجرة»

أفادت سفارة بنغلاديش في طرابلس بوصول 158 مهاجرا من رعاياها إلى مطار دكا، مساء أمس الثلاثاء، كانوا عالقين في ليبيا، من خلال برنامج العودة الطوعية للمنظمة الدولية للهجرة وبتمويل من الاتحاد الأوروبي. وذكرت وسائل إعلام محلية في بنغلاديش بأن المهاجرين كانوا عالقين داخل ليبيا، وجرى احتجازهم داخل مركز للهجرة في مدينة تاجوراء بالعاصمة طرابلس قبل إعادتهم إلى البلاد بتنسيق بين وزارتي الخارجية في البلدين والسفارة البنغالية في طرابلس، بحسب شبكة «مهاجر نيوز». برنامج العودة الطوعية للمهاجرين وذكرت السفارة البنغالية في طرابلس، في تصريح إلى «مهاجر نيوز»، أنه من المقرر انطلاق رحلة ثانية، اليوم الأربعاء، لإعادة مواطنين آخرين، موضحة أن قائمة المغادرين تشمل حتى الآن 161 شخصا، وقد يكون العدد الفعلي أكبر أو أقل قليلا. في حين نقلت وسائل إعلام بنغالية عن السفارة في طرابلس أن «جهود البعثة البنغالية في ليبيا مكنت عودة المواطنين المحتجزين داخل ليبيا». في حين ذكرت مصادر محلية أنه جرى ترحيل المواطنين إلى بنغلاديش بسبب انتهاكهم قواني الدخول والإقامة. وتتواصل عمليات العودة الطوعية للمهاجرين من ليبيا، إذ جرى إعادة أكثر من تسعة آلاف و183 مهاجرا بنغاليا منذ العام 2017 حتى مارس الماضي، بينهم خمسة آلاف و500 مهاجرا خلال العامين الماضيين فقط. وحتى الآن، ساعدت المنظمة الدولية للهجرة في إعادة ما يقرب من 100 ألف مهاجر من ليبيا إلى دولهم الأصلية منذ بداية العام 2025 من خلال برنامج العودة الطوعية الممول من الاتحاد الأوروبي بدعم إضافي من حكومات إيطاليا والدنمارك وبريطانيا وسويسرا والنرويج. وفي بيان نشرته منذ أيام، أوضحت «الدولية للهجرة» أنها «ساعدت عشرات الآلاف من المهاجرين في العودة طواعية إلى 49 دولة هي دولهم الأصلية هي أفريقيا وآسيا، بينها نيجيريا ومالي والنيجر وبنغلاديش وغامبيا». ومن 100 ألف جرى إعادتهم، أحصت المنظمة وجود 73 ألف رجل و17 ألف سيدة وأكثر من عشرة آلاف طفل، بينهم أطفال غير مصحوبين بذويهم. «مخاطر مرتفعة» في ليبيا وأقرت المنظمة الدولية بوجود ما وصفته بـ«مخاطر حماية مرتفعة في ليبيا مع محدودية مسارات اللجوء المنتظمة»، ولهذا أكدت رئيسة بعثة المنظمة الدولية للهجرة في ليبيا، نيكوليتا جيوردانو، أن «العودة الطوعية توفر خيارا حاسما ومنقذا للحياة لمن يرغبون في العودة إلى ديارهم». وأضافت أن «المنظمة الدولية للهجرة تواصل تقديم المساعدات الإنسانية للفئات السكانية الضعيفة، كما نعمل على دعم حلول أكثر استدامة وطويلة الأمد». وأشارت إلى الخدمات الشاملة التي توفرها «الدولية للهجرة» قبل المغادرة وبعد العودة، تشمل خدمات الحماية، والفحوصات الصحية، والدعم النفسي والاجتماعي، وتسهيل الحصول على وثائق السفر، ومساعدة إعادة الإدماج. وقد عرضت معلومات عنها في فيديو نُشر على «يوتيوب».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store