logo
واتساب" سيضيف ميزة تحديثات الحالة للمجموعات لمستخدمي أندرويد

واتساب" سيضيف ميزة تحديثات الحالة للمجموعات لمستخدمي أندرويد

جو 24منذ يوم واحد
جو 24 :
يعمل تطبيق المراسة "واتساب"، المملوك لشركة ميتا، على إضافة ميزة لمستخدمي أندرويد ستتيح إنشاء ومشاركة تحديث حالة للمجموعات.
وستكون هذه الميزة عند طرحها متوفرة مباشرة عبر خيار في شاشة معلومات المجموعة.
ويتيح هذا الخيار إنشاء تحديث حالة داخل المجموعة نفسها، وسيُشارك تلقائيًا مع أعضاء المجموعة فقط، بحسب موقع "WABetaInfo" المتخصص في تحديثات تطبيق واتساب.
وسيكون أعضاء المجموعة فقط هم من يُمكنهم المُساهمة في هذه التحديثات، وستختفي التحديثات المُشاركة في المجموعات تلقائيًا بعد 24 ساعة كما هو الحال مع تحديثات الحالة الاعتيادية التي تُشارك مع جهات الاتصال.
وسيكون بإمكان أعضاء المجموعة عرض تحديثات حالة المجموعة مُباشرةً بالنقر على أيقونة المجموعة، مما يُسهّل الوصول إليها.
ويُمكن كذلك رؤية تحديثات حالة المجموعة من علامة تبويب "التحديثات"، حيث ستظهر بجانب تحديثات الحالة الأخرى، ولكنها تبقى مُقتصرة على أعضاء المجموعة فقط.
وتُعدّ هذه الميزة مفيدةً بشكل خاص للمجموعات المُزدحمة، حيث تكون وتيرة المحادثات سريعة، وقد تمر التحديثات المهمة دون أن يُلاحظها أحد.
وبدلًا من إرسال رسالة قد تضيع وسط المحادثة، يمكن إنشاء تحديث حالة للمجموعة سيكون مرئيًا لجميع أعضائها ويسهل الوصول إليه.
تتوفر هذه الميزة حاليًا في أحدث نسخة تجريبة من تطبيق واتساب لنظام أندرويد، ومن المتوقع طرحها لكل المستخدمين خلال الأسابيع المقبلة.
تابعو الأردن 24 على
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"مارك" يعلن الحرب التكنولوجية: "ذكاء اصطناعي فائق" في...
"مارك" يعلن الحرب التكنولوجية: "ذكاء اصطناعي فائق" في...

الوكيل

timeمنذ 41 دقائق

  • الوكيل

"مارك" يعلن الحرب التكنولوجية: "ذكاء اصطناعي فائق" في...

الوكيل الإخباري- اضافة اعلان يسعى مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة "ميتا"، إلى إنهاء هيمنة شركة "أبل" على المشهد التكنولوجي، من خلال تطوير "ذكاء اصطناعي فائق"، وإنفاق مئات ملايين الدولارات لاستقطاب أبرز المواهب. وذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، الإثنين، أن زوكربيرغ أعلن حربًا تكنولوجية غير مباشرة على "أبل"، في مسعى إلى الحد من سيطرة أجهزتها على حياة المستخدمين.وفي خطابه الأخير، تحدث زوكربيرغ عن رؤيته لدمج الذكاء الاصطناعي المتقدم في أجهزة ميتا، دون أن يذكر "أبل" بالاسم، لكنه ألمح بوضوح إلى المنافسة المحتدمة.وأشارت الصحيفة إلى أن زوكربيرغ لطالما حلم بإزاحة أبل من موقعها كأداة أساسية في حياة المستخدمين، سواء من خلال الهواتف، أو نظارات الواقع المعزز، أو أجهزة الواقع الافتراضي، لكنه لم ينجح في ذلك حتى الآن.وأضافت أن زوكربيرغ ينفق بسخاء في هذه المرحلة، عارضًا رواتب تصل إلى 100 مليون دولار سنويًا لجذب أفضل العقول في مجال الذكاء الاصطناعي، في ما وصفته الصحيفة بـ"سباق تسلح تكنولوجي".ويعوّل زوكربيرغ على صعود الذكاء الاصطناعي للانتقال إلى "عالم ما بعد الهواتف الذكية"، إذ كتب في منشور: "الأجهزة الشخصية مثل النظارات التي تفهم سياقاتنا لأنها ترى ما نراه، وتسمع ما نسمعه، وتتفاعل معنا اليوم، ستصبح أجهزة الحوسبة الأساسية لدينا".وفي المقابل، يُنظر إلى أبل على أنها متأخرة في مجال الذكاء الاصطناعي، إذ تأخرت في طرح المزايا الجديدة، وأثار هذا قلقًا لدى المستثمرين بشأن انخفاض استثمارات الشركة مقارنة بشركات مثل "ميتا" و"أوبن أي آي". وكشفت الصحيفة عن خطة طموحة أسماها زوكربيرغ "الذكاء الشخصي الفائق"، تهدف إلى دمج البرمجيات بالأجهزة لتحقيق تجربة استخدام شاملة ومترابطة، تشبه ما تفعله أبل في أجهزتها.وترى "وول ستريت جورنال" أن خطوات زوكربيرغ قد تحوّل المواجهة الباردة مع أبل إلى صراع مفتوح، لا سيما إن نجحت ميتا في تطوير نظارات ذكية متكاملة وقادرة على استبدال الهواتف الذكية. السباق لا يقتصر على "ميتا" وحدها، إذ دخلت شركات أخرى على الخط: أمازون استحوذت على شركة ناشئة تُدعى "بي"، تطور سوارًا ذكيًا يسجل أنشطة المستخدم. مدير "أوبن أي آي" يتعاون مع الرئيس السابق للتصميم في أبل لتطوير جهاز يعتمد على الذكاء الاصطناعي.في المقابل، حاول الرئيس التنفيذي لشركة أبل، تيم كوك، طمأنة المستثمرين بشأن مستقبل الشركة، مؤكدًا أن الأجهزة ذات الشاشات لم تنتهِ بعد، وقال: "من الصعب تخيّل عالم لا وجود فيه لآيفون".ويُذكر أن زوكربيرغ حاول سابقًا كسر احتكار أبل عبر تطوير هاتف خاص بفيسبوك، لكن المشروع فشل، وزادت شكواه من تحكّم أبل في بوابات الوصول إلى مليارات المستخدمين الذين يستخدمون فيسبوك، إنستغرام، وواتساب عبر أجهزة أبل.كما راهن زوكربيرغ في السنوات الأخيرة على الميتافيرس والواقع الافتراضي، إلا أن الخطط لم تحظَ بإقبال المستخدمين بالشكل المأمول، بحسب الصحيفة.

إنستغرام تضع قيودا جديدة على (البث المباشر)
إنستغرام تضع قيودا جديدة على (البث المباشر)

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 5 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

إنستغرام تضع قيودا جديدة على (البث المباشر)

#سواليف أعلنت #منصة #إنستغرام أن #المستخدمين لن يستطيعوا الاستفادة من #ميزة #البث_المباشر طالما كان عدد متابعيهم أقل من ألف متابع، وذلك وفق تقرير نشره موقع 'إنغادغت' (Engadget) التقني. ولم تُزود المنصة الموقع بسبب واضح للتغييرات الجديدة، واكتفت بالإشارة إلى أنها تحسن جودة الخدمة وتوفر تجربة أفضل للمستخدمين من صناع المحتوى والمتابعين على حد سواء. وأوضحت 'ميتا' أيضا أن المتطلبات الجديدة لا تنطبق على الحسابات العامة وحسابات المؤثرين فقط، بل تنطبق على الحسابات الخاصة أيضا، مما يعني أن شروط تفعيل البث المباشر في المنصة تغيرت لكافة أنواع الحسابات. وتلغي إنستغرام عبر هذه المتطلبات الجديدة إحدى المزايا التي كانت فريدة لها في السابق، إذ كانت خاصية البث المباشر تعمل مع ثلاثة أصدقاء مقربين فقط دون الحاجة لوجود جمهور كبير داخل المنصة. كما أعلنت المنصة سابقا على لسان رئيسها آدم موسيري عن مجموعة من المزايا الجديدة الموجهة للمستخدمين الخجولين بالمنصة، وذلك لجعل استخدام المنصة أفضل وأسهل. وتتضمن التحديثات الجديدة إمكانية نشر المحتوى الجديد دون تنبيه المتابعين، فضلا عن إمكانية إعادة ترتيب واجهة الحساب والمحتوى الموجود فيه، كما تتيح المنصة الآن ميزة جديدة تدعى المقاطع الاختبارية، وهي تجعلك قادرا على مشاركة مقاطع الفيديو مع غير المتابعين فقط. ويذكر بأن منصة إنستغرام أطلقت تحديثا آخر في الأسابيع الماضية لتحسين أداة تعديل مقاطع الفيديو الخاصة بها وجعلها قادرة على منافسة أداة 'كاب كت' (CapCut) الخاصة بمنصة 'تيك توك'. ويشمل هذا التحديث خيارات تعديل احترافية أكثر لمقاطع الفيديو، فضلا عن مجموعة تأثيرات جديدة على النصوص والمقاطع على حد سواء، مما يجعل الأداة الآن كافية لتعديل مقاطع الفيديو بشكل كامل. ويأتي ضمن هذه التحديثات ميزة 'الإطارات الرئيسية' التي تتيح لك تتبع نقطة معينة في الفيديو وتطبيق التأثيرات على مدى أقصر دون الحاجة لتطبيق التأثير على كامل المقطع.

ابتكار ومواهب وأموال.. مارك زوكربيرغ يعلن الحرب على أبل
ابتكار ومواهب وأموال.. مارك زوكربيرغ يعلن الحرب على أبل

خبرني

timeمنذ 14 ساعات

  • خبرني

ابتكار ومواهب وأموال.. مارك زوكربيرغ يعلن الحرب على أبل

خبرني - يسعى مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة "ميتا"، إلى إنهاء هيمنة شركة "أبل" على المشهد التكنولوجي، عبر ابتكار "ذكاء اصطناعي فائق"، ودفع مئات ملايين الدولارات لاستقطاب المواهب. وذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، الإثنين، أن مارك زوكربيرغ، أعلن الحرب على أبل، حيث يسعى، إلى جانب عمالقة وادي السيليكون، للحد من هيمنة أجهزة الشركة الأميركية على حياة المستخدمين. وفي خطابه الأخير، حول رؤيته لدمج الذكاء الاصطناعي الفائق في أجهزته، لم يذكر زوكربيرغ اسم شركة "أبل" مباشرة، لكنه لمح إليها. وقالت "وول ستريت جورنال" إن زوكربيرغ لطالما حلم بإزاحة أبل من موقعها كجهاز أساسي في حياة المستخدمين، سواء من خلال الهواتف، أو النظارات، والواقع الافتراضي، أو نظارات الواقع المعزز، لكنه لم ينجح حتى الآن. وتابعت: "اليوم ينفق بسخاء، عارضا رواتب تصل إلى 100 مليون دولار، لاستقطاب أفضل المواهب في الذكاء الاصطناعي ضمن سباق تسلح لتطوير وتسويق هذه التقنية". ويراهن زوكربيرغ على صعود الذكاء الاصطناعي المتقدم، أملا في الانتقال إلى عالم ما بعد الهواتف الذكية. وكتب في منشور، الأربعاء: "الأجهزة الشخصية مثل النظارات التي تفهم سياقاتنا لأنها ترى ما نراه، وتسمع ما نسمعه، وتتفاعل معنا اليوم، ستصبح أجهزة الحوسبة الأساسية لدينا". في الجهة الأخرى، ينظر إلى أبل على أنها متأخرة في مجال الذكاء الاصطناعي، إذ أنها تأخرت في طرح الميزات الجديدة، وأبدى المستثمرون قلقهم من قلة استثمارات أبل في الذكاء الاصطناعي مقارنة بشركات مثل "ميتا" و"أوبن أي آي". وعرض زوكربيرغ خطة أسماها "الذكاء الشخصي الفائق"، مشيرا إلى أنها هي السبيل لتحقيق حلمه بامتلاك تجربة متكاملة تجمع بين البرمجيات والأجهزة، كما تفعل أبل. وأشارت "وول ستريت جورنال" إلى أن تحركات زوكربيرغ ستحول الحرب الباردة القائمة بين "ميتا" و"أبل" إلى مواجهة ساخنة، خصوصا إذا تمكن زوكربيرغ من تطوير نظارات ميتا الذكية. وليس المدير التنفيذي لـ"ميتا" هو الوحيد الذي يرى أن الوقت قد حان لإعادة ترتيب المشهد التكنولوجي. فشركة أمازون استحوذت على شركة "بي" الناشئة، التي ابتكرت سوارا يسجل أنشطة المستخدم طوال اليوم، ما يتيح لتقنية الذكاء الاصطناعي إنشاء قوائم مهام وتذكيرات ووظائف أخرى. كما تعاون المدير التنفيذي لشركة "أوبن أي آي" مع الرئيس السابق للتصميم في شركة أبل، لتطوير جهاز جديد يعتمد على الذكاء الاصطناعي. ومن جهته، حاول الرئيس التنفيذي لشركة أبل، تيم كوك، طمأنة المستثمرين بشأن وتيرة استثمارات أبل في مجال الذكاء الاصطناعي، مؤكدا رفضه لفكرة تقويض الذكاء الاصطناعي لانتشار الأجهزة ذات الشاشات. وقال: "من الصعب تخيل عالم لا وجود فيه لآأيفون". ومنذ فشل فكرة إنتاج هاتف خاص بفيسبوك، زاد ضيقه من هيمنة شركة "أبل" التي تسيطر على بوابات الوصول إلى مليارات المستخدمين الذين يستعملون فيسبوك وإنستغرام وواتساب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store