logo
"الإمارات للفضاء" وجامعة خليفة تبدآن تشغيل أول نظام دفع مستدام لقمر اصطناعي مصغر يتم تطويره في الدول

"الإمارات للفضاء" وجامعة خليفة تبدآن تشغيل أول نظام دفع مستدام لقمر اصطناعي مصغر يتم تطويره في الدول

الإمارات اليوممنذ 7 ساعات

أعلنت كلّ من جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا ووكالة الإمارات للفضاء، اليوم، عن إنجاز بارز في مجال الابتكار في الفضاء من خلال البدء بتشغيل أول نظام دفع دقيق وآمن على البيئة طُوِّر في دولة الإمارات للاستفادة منه في الأقمار الاصطناعية المصغرة بحجم 6 وحدات. وقد تم تصميم النظام وبناؤه واختباره بالكامل داخل الدولة، ما يمثل خطوة هامّة في تعزيز القدرات الوطنية لتصميم أنظمة الدفع في الأقمار الاصطناعية واستخدامها.
يُعد المشروع جزءًا من مبادرة الأقمار الاصطناعية المصغرة بحجم 6 وحدات، حيث تم بدعم من وكالة الإمارات للفضاء من خلال اتفاقية رسمية مع جامعة خليفة. وتهدف المبادرة إلى استعراض التكنولوجيا المدارية للبعثات التي تُرسَل إلى المدار الأرضي المنخفض، ويشارك في المشروع ستة باحثين جامعيين ومُعاونون بارزون من وكالة الإمارات للفضاء. وقد دخل النظام الآن في المرحلة النهائية من التشغيل التجريبي في مختبر الأقمار الاصطناعية الصغيرة بجامعة خليفة.
ويعد نظام الدفع، الذي طوّره الباحثون في مختبر جامعة خليفة للابتكار وتكنولوجيا الفضاء، بديلًا مستدامًا للأنظمة الكيميائية التقليدية، حيث يستخدم مادة البيروكسيد عالية التركيز، وهي مادة دفع غير سامة تتفكك لتصبح بخار ماء وأكسجين. وتمتلك وحدة الدفع المضغوطة في النظام، التي تتميز بأداء عالي المستوى وحجم وحدتين، خمس محركات ذات حرية في التحكم بمقدار خمس درجات، وهو إنجاز غير مألوف للأقمار الاصطناعية الصغيرة.
وفي هذا الصدد، قال، المدير العام في وكالة الإمارات للفضاء سالم بطي القبيسي: "نحتفل اليوم بحدث تاريخي في مسيرة الابتكار الفضائي لدولة الإمارات، بإطلاق نظام الدفع الآمن على البيئة والمطوّر محليًا في الأقمار الاصطناعية الصغيرة بحجم 6 وحدات، حيث يجسد هذا الإنجاز الاستراتيجي التزامنا بتكنولوجيات الفضاء المستدامة، كما يشهد على قدرات أبناء الوطن في مجال الهندسة".
فيما قال رئيس جامعة خليفة، البروفيسور إبراهيم الحجري: "يتماشى مشروع دفع الأقمار الاصطناعية الصغيرة في إطار تعاوننا مع وكالة الإمارات للفضاء، مع رؤية دولة الإمارات لتعزيز القدرات المحلية والإقليمية في مجال الفضاء، حيث تمثّل هذه الأنظمة المتقدّمة نقلة نوعية في قدرة الدولة على التحقق بصورة مستقلة من تكنولوجيات الفضاء المعقدة والمستدامة. ويسلّط بلوغ المرحلة النهائية من التشغيل التجريبي، الضوء على حرص جامعة خليفة الكبير على رعاية القدرات الوطنية وتعزيز البنية التحتية المحلية والابتكار الذي لا يدعم فقط منظومة الفضاء المكتفية ذاتيًا، إنّما يُسهم أيضًا بشكل هادفٍ في التقدّم العلمي العالمي".
ستُدمج وحدة الدفع في نظام الأقمار الاصطناعية الصغيرة بحجم 6 وحدات ويعمل بكامل طاقته، ويُتوقع إطلاقه بحلول نهاية عام 2026. وتكمن المهمة الأساسية في إظهار قدرات الدفع في المدار عبر التحكم بالارتفاع والمناورات المدارية، ويهدف نجاح التجربة إلى تمهيد الطريق لأول مجموعة أقمار صناعية مصغرة خاصة بدولة الإمارات، وإنشاء قاعدة أساسية للوصول المستدام والقابل للتطوير إلى الفضاء، والذي سيُعتبر أيضًا الأول من نوعه في منطقة مجلس التعاون الخليجي.
قام الفريق أيضًا ببناء منشأة مخصصة لاختبار الدفع بالميلي نيوتن، تعمل الآن في أبوظبي. وستُتاح هذه المنشأة للاستخدام مستقبلًا من قبل باحثين خارجيين وشركاء في القطاع الصناعي، وهو ما يسهم في تعزيز القدرات الأوسع لدولة الإمارات في مجال البحث والتطوير المتعلّق بالدفع الفضائي. وستقود جامعة خليفة مرحلة التجميع والتكامل والاختبار للأقمار الاصطناعية الصغيرة مع مؤسسات وطنية تشمل وكالة الإمارات للفضاء، إضافةً للشركاء الدوليين لتأمين موعدٍ للإطلاق.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إنجاز جديد.. إطلاق أول نظام دفع دقيق وآمن بيئيًا للأقمار الاصطناعية المصغرة في الإمارات
إنجاز جديد.. إطلاق أول نظام دفع دقيق وآمن بيئيًا للأقمار الاصطناعية المصغرة في الإمارات

البوابة العربية للأخبار التقنية

timeمنذ 39 دقائق

  • البوابة العربية للأخبار التقنية

إنجاز جديد.. إطلاق أول نظام دفع دقيق وآمن بيئيًا للأقمار الاصطناعية المصغرة في الإمارات

أعلنت جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا ووكالة الإمارات للفضاء، اليوم، تحقيق إنجاز بارز في مجال الابتكار الفضائي، تمثل في بدء تشغيل أول نظام دفع دقيق وآمن على البيئة، طُور بالكامل في دولة الإمارات العربية المتحدة، وقد صُمم هذا النظام خصوصًا للاستفادة منه في الأقمار الاصطناعية المصغرة بحجم قدره 6 وحدات، ويُعدّ خطوة هامة في تعزيز القدرات الوطنية لتصميم أنظمة الدفع في الأقمار الاصطناعية واستخدامها. تفاصيل المشروع وأهدافه: يُعدّ هذا المشروع جزءًا من مبادرة الأقمار الاصطناعية المصغرة بحجم يبلغ 6 وحدات، وقد جاء بدعم من وكالة الإمارات للفضاء من خلال اتفاقية رسمية مع جامعة خليفة، وتهدف المبادرة إلى عرض التكنولوجيا المدارية للبعثات التي تُرسل إلى المدار الأرضي المنخفض. ويشارك في المشروع ستة باحثين جامعيين ومعاونون بارزون من وكالة الإمارات للفضاء، وقد دخل النظام الآن في المرحلة النهائية من التشغيل التجريبي في مختبر الأقمار الاصطناعية الصغيرة في جامعة خليفة. نظام دفع مستدام ومبتكر: يمثل نظام الدفع، الذي طوّره الباحثون في مختبر جامعة خليفة للابتكار وتكنولوجيا الفضاء، بديلًا مستدامًا للأنظمة الكيميائية التقليدية، إذ يستخدم النظام مادة البيروكسيد العالية التركيز، وهي مادة دفع غير سامة تتفكك لتصبح بخار ماء وأكسجين، مما يجعله آمنًا على البيئة. ويحتوي النظام على وحدة دفع مضغوطة تتميز بأداء عالي المستوى، وتضم خمسة محركات ذات حرية في التحكم بمقدار خمس درجات، وهو إنجاز غير مسبوق في الأقمار الاصطناعية الصغيرة. وتعليقًا على الإنجاز التاريخي؛ قال سالم بطي القبيسي، المدير العام في وكالة الإمارات للفضاء: 'نحتفل اليوم بحدث تاريخي في مسيرة الابتكار الفضائي لدولة الإمارات، بإطلاق نظام الدفع الآمن على البيئة والمطوّر محليًا في الأقمار الاصطناعية الصغيرة بحجم قدره 6 وحدات، إذ يجسد هذا الإنجاز الإستراتيجي التزامنا بتطوير تقنيات الفضاء المستدامة، كما يشهد على قدرات أبناء الوطن في مجال الهندسة'. ومن جهته، أكد البروفيسور إبراهيم الحجري، رئيس جامعة خليفة، أن المشروع يتماشى مع رؤية دولة الإمارات لتعزيز القدرات المحلية والإقليمية في مجال الفضاء، ويمثل نقلة نوعية في قدرة الدولة على التحقق بصورة مستقلة من تقنيات الفضاء المعقدة والمستدامة. وأشار الحجري إلى حرص جامعة خليفة على رعاية القدرات الوطنية وتعزيز البنية التحتية المحلية والابتكار الذي يدعم منظومة الفضاء المكتفية ذاتيًا ويسهم في التقدم العلمي العالمي. الآفاق المستقبلية والإطلاق المرتقب: ستُدمج وحدة الدفع الدقيق الجديدة، التي طُورت محليًا في الإمارات، في نظام الأقمار الاصطناعية الصغيرة بحجم قدره 6 وحدات، ومن المتوقع إطلاق هذا القمر الاصطناعي بحلول نهاية عام 2026. وتكمن المهمة الأساسية لهذا الإطلاق في إظهار قدرات الدفع في المدار، وذلك عبر التحكم بالارتفاع والمناورات المدارية، ويهدف نجاح هذه التجربة إلى تمهيد الطريق لأول مجموعة أقمار صناعية مصغرة خاصة بدولة الإمارات، مما سيُنشئ قاعدة أساسية للوصول المستدام والقابل للتطوير إلى الفضاء، الذي يُعدّ أيضًا الأول من نوعه في منطقة مجلس التعاون الخليجي. وبالتوازي مع هذه الجهود، قام الفريق أيضًا ببناء منشأة مخصصة لاختبار الدفع بالميلّي نيوتن، التي تعمل الآن في أبوظبي، وستُتاح هذه المنشأة للباحثين الخارجيين وشركاء في القطاع الصناعي لاستخدامها مستقبلًا، مما يسهم في تعزيز قدرات دولة الإمارات في مجال البحث والتطوير المتعلق بالدفع الفضائي. وستقود جامعة خليفة مرحلة التجميع والتكامل والاختبار للأقمار الاصطناعية الصغيرة، بالتعاون مع مؤسسات وطنية رئيسية مثل: وكالة الإمارات للفضاء، بالإضافة إلى الشركاء الدوليين لتأمين موعدٍ مناسب للإطلاق. لذلك يُعدّ إطلاق نظام الدفع الدقيق والآمن بيئيًا إنجازًا رائدًا في مسيرة دولة الإمارات نحو الريادة في قطاع الفضاء، فمن خلال هذا المشروع، تؤكد الإمارات التزامها بالابتكار والاستدامة، مع تعزيز القدرات الوطنية في تصميم وتطوير تقنيات الفضاء، ومن المتوقع أن يشكل هذا النظام نواة لتطوير أقمار صناعية مصغرة متقدمة، مما يدعم طموحات الدولة في استكشاف الفضاء وتحقيق رؤية الإمارات 2030.

طلاب أبوظبي: اختبار الرياضيات سهل ومباشر
طلاب أبوظبي: اختبار الرياضيات سهل ومباشر

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

طلاب أبوظبي: اختبار الرياضيات سهل ومباشر

أبوظبي: شيخة النقبي أدى طلبة الثاني عشر، الاثنين، في جميع المسارات العام والمتقدم والنخبة في المدارس الحكومية والخاصة، التي تطبق منهاج وزارة التربية والتعليم على مستوى الدولة، اختبار مادة الرياضيات ضمن امتحانات نهاية الفصل الدراسي الثالث للعام الدراسي 2024-2025. وأكد عدد من الطلاب أن الأسئلة جاءت من صلب الهيكل المعتمد وكانت جميعها سهلة ومباشرة، وتحاكي في مضمونها مستويات المتعلمين، والفروق الفردية التي تختلف من طالب لآخر. وأفادوا بأن الوقت المحدد للاختبار كان كافياً للإجابة عن الأسئلة والمراجعة في الاختبار الإلكتروني، لكن كان اختبار المسار المتقدم يحتاج مزيداً من الوقت في القسم الورقي. وأوضح محمد عمر من المسار العام أن الاختبار الإلكتروني تضمن 15 سؤالاً وكل سؤال له 4 درجات، أما الورقي فتضمن 5 أسئلة، ولم يأت أي سؤال من خارج الهيكل، موضحاً أنه انتهى من حل الاختبار ومراجعته قبل الوقت المحدد. وأضاف عبد الرحمن ياسر من المسار العام أن الاختبار كان سهلاً وفوق التوقعات، حيث انتهى من حل أسئلة الاختبار الإلكتروني خلال الربع ساعة الأولى، أما في الاختبار الورقي فالوقت كان كافياً للحل والمراجعة. أما الطالب سلطان الحوسني من المسار المتقدم فقال إن الامتحان بشكل عام كان سهلاً، ولكن في الجزئية الورقية لم يكن الوقت كافياً لمراجعة الحلول والتأكد من أن الأجوبة صحيحة. ومن المقرر أن يؤدي طلبة الثاني عشر اختبار مادة اللغة العربية غدا الثلاثاء.

"الإمارات للفضاء" وجامعة خليفة تبدآن تشغيل أول نظام دفع مستدام لقمر اصطناعي مصغر يتم تطويره في الدول
"الإمارات للفضاء" وجامعة خليفة تبدآن تشغيل أول نظام دفع مستدام لقمر اصطناعي مصغر يتم تطويره في الدول

الإمارات اليوم

timeمنذ 7 ساعات

  • الإمارات اليوم

"الإمارات للفضاء" وجامعة خليفة تبدآن تشغيل أول نظام دفع مستدام لقمر اصطناعي مصغر يتم تطويره في الدول

أعلنت كلّ من جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا ووكالة الإمارات للفضاء، اليوم، عن إنجاز بارز في مجال الابتكار في الفضاء من خلال البدء بتشغيل أول نظام دفع دقيق وآمن على البيئة طُوِّر في دولة الإمارات للاستفادة منه في الأقمار الاصطناعية المصغرة بحجم 6 وحدات. وقد تم تصميم النظام وبناؤه واختباره بالكامل داخل الدولة، ما يمثل خطوة هامّة في تعزيز القدرات الوطنية لتصميم أنظمة الدفع في الأقمار الاصطناعية واستخدامها. يُعد المشروع جزءًا من مبادرة الأقمار الاصطناعية المصغرة بحجم 6 وحدات، حيث تم بدعم من وكالة الإمارات للفضاء من خلال اتفاقية رسمية مع جامعة خليفة. وتهدف المبادرة إلى استعراض التكنولوجيا المدارية للبعثات التي تُرسَل إلى المدار الأرضي المنخفض، ويشارك في المشروع ستة باحثين جامعيين ومُعاونون بارزون من وكالة الإمارات للفضاء. وقد دخل النظام الآن في المرحلة النهائية من التشغيل التجريبي في مختبر الأقمار الاصطناعية الصغيرة بجامعة خليفة. ويعد نظام الدفع، الذي طوّره الباحثون في مختبر جامعة خليفة للابتكار وتكنولوجيا الفضاء، بديلًا مستدامًا للأنظمة الكيميائية التقليدية، حيث يستخدم مادة البيروكسيد عالية التركيز، وهي مادة دفع غير سامة تتفكك لتصبح بخار ماء وأكسجين. وتمتلك وحدة الدفع المضغوطة في النظام، التي تتميز بأداء عالي المستوى وحجم وحدتين، خمس محركات ذات حرية في التحكم بمقدار خمس درجات، وهو إنجاز غير مألوف للأقمار الاصطناعية الصغيرة. وفي هذا الصدد، قال، المدير العام في وكالة الإمارات للفضاء سالم بطي القبيسي: "نحتفل اليوم بحدث تاريخي في مسيرة الابتكار الفضائي لدولة الإمارات، بإطلاق نظام الدفع الآمن على البيئة والمطوّر محليًا في الأقمار الاصطناعية الصغيرة بحجم 6 وحدات، حيث يجسد هذا الإنجاز الاستراتيجي التزامنا بتكنولوجيات الفضاء المستدامة، كما يشهد على قدرات أبناء الوطن في مجال الهندسة". فيما قال رئيس جامعة خليفة، البروفيسور إبراهيم الحجري: "يتماشى مشروع دفع الأقمار الاصطناعية الصغيرة في إطار تعاوننا مع وكالة الإمارات للفضاء، مع رؤية دولة الإمارات لتعزيز القدرات المحلية والإقليمية في مجال الفضاء، حيث تمثّل هذه الأنظمة المتقدّمة نقلة نوعية في قدرة الدولة على التحقق بصورة مستقلة من تكنولوجيات الفضاء المعقدة والمستدامة. ويسلّط بلوغ المرحلة النهائية من التشغيل التجريبي، الضوء على حرص جامعة خليفة الكبير على رعاية القدرات الوطنية وتعزيز البنية التحتية المحلية والابتكار الذي لا يدعم فقط منظومة الفضاء المكتفية ذاتيًا، إنّما يُسهم أيضًا بشكل هادفٍ في التقدّم العلمي العالمي". ستُدمج وحدة الدفع في نظام الأقمار الاصطناعية الصغيرة بحجم 6 وحدات ويعمل بكامل طاقته، ويُتوقع إطلاقه بحلول نهاية عام 2026. وتكمن المهمة الأساسية في إظهار قدرات الدفع في المدار عبر التحكم بالارتفاع والمناورات المدارية، ويهدف نجاح التجربة إلى تمهيد الطريق لأول مجموعة أقمار صناعية مصغرة خاصة بدولة الإمارات، وإنشاء قاعدة أساسية للوصول المستدام والقابل للتطوير إلى الفضاء، والذي سيُعتبر أيضًا الأول من نوعه في منطقة مجلس التعاون الخليجي. قام الفريق أيضًا ببناء منشأة مخصصة لاختبار الدفع بالميلي نيوتن، تعمل الآن في أبوظبي. وستُتاح هذه المنشأة للاستخدام مستقبلًا من قبل باحثين خارجيين وشركاء في القطاع الصناعي، وهو ما يسهم في تعزيز القدرات الأوسع لدولة الإمارات في مجال البحث والتطوير المتعلّق بالدفع الفضائي. وستقود جامعة خليفة مرحلة التجميع والتكامل والاختبار للأقمار الاصطناعية الصغيرة مع مؤسسات وطنية تشمل وكالة الإمارات للفضاء، إضافةً للشركاء الدوليين لتأمين موعدٍ للإطلاق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store