logo
جامعة بهشتي: تهديد نووي إيراني بعد هجوم إسرائيل ومقتل أساتذة

جامعة بهشتي: تهديد نووي إيراني بعد هجوم إسرائيل ومقتل أساتذة

أكادير 24منذ 14 ساعات

بعد الهجوم الإسرائيلي الذي استهدف مواقع وشخصيات مرتبطة بالبرنامج النووي الإيراني، توعّدت جامعة بهشتي في طهران 'بالانتقام'، مُعلنةً في بيانٍ أن 'القوة النووية الإيرانية ستظهر قريباً'. أعلنت الجامعة عن مقتل خمسة من أساتذتها وعدة أفراد من عائلاتهم في الهجوم الذي وقع فجر الجمعة واستهدف مواقع حساسة.
تفاصيل بيان جامعة بهشتي والتهديدات النووية
عبّر بيان الجامعة عن غضبها وعزيمتها، مُتعهّداً بمواصلة مسيرة 'الشهداء الأبرار' والحفاظ على ذكراهم وأفكارهم. وأشار البيان إلى أن 'حين تهب إرادة الشعوب المستضعفة، ويرتفع صوت الحق من وسط النيران، حينها سنرد على هذا الظلم والعدوان بردّ يزلزل أركان الباطل. وسنعرض قريباً القوة النووية الإيرانية'.
اعتبر البعض هذه الرسالة غامضة، وتفسيرها يشير إلى تهديد غير مباشر باستخدام القوة النووية الإيرانية.
دور جامعة بهشتي في البرنامج النووي الإيراني
جامعة الشهيد بهشتي هي مؤسسة إيرانية تعليمية وبحثية تُركز على برامج الدراسات العليا. وفقاً للاتحاد الأوروبي، تُجري الجامعة أبحاثاً علمية مكثفة ذات صلة بـتطوير الأسلحة النووية، وتخضع لإشراف وزارة العلوم والبحث والتكنولوجيا الإيرانية.
وقد أجرت الجامعة أبحاثاً حول فصل اليورانيوم عن مياه الصرف باستخدام التحليل الكهربائي. يرتبط اسم العديد من الأساتذة العاملين في جامعة بهشتي بـالبرنامج النووي الإيراني لدورهم المباشر مع المنشآت النووية في البلاد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيران تبلغ أمريكا وبريطانيا وفرنسا بشن هجمات واسعة في حال مساعدة إسرائيل
إيران تبلغ أمريكا وبريطانيا وفرنسا بشن هجمات واسعة في حال مساعدة إسرائيل

هبة بريس

timeمنذ 5 ساعات

  • هبة بريس

إيران تبلغ أمريكا وبريطانيا وفرنسا بشن هجمات واسعة في حال مساعدة إسرائيل

هبة بريس – وكالات أفادت وسائل إعلام إيرانية، اليوم السبت، بأن إيران أبلغت رسميًا الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وبريطانيا بأنها ستشن هجمات واسعة النطاق ضد إسرائيل. ووفقا لوكالة 'مهر' الإيرانية، فقد 'حذرت طهران من أن أي دولة تشارك في صد هجماتها على إسرائيل ستكون عرضة لاستهداف جميع القواعد الإقليمية للحكومة المتواطئة، بما في ذلك القواعد العسكرية في دول الخليج والسفن والقطع البحرية في الخليج والبحر الأحمر'. وشنت إسرائيل، فجر أمس الجمعة، ضربات جوية مفاجئة ضد إيران في عملية أطلقت عليها اسم 'الأسد الصاعد'، استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت نووية، أهمها منشأة نطنز الرئيسية لتخصيب اليورانيوم. وأدت الضربات إلى مقتل عدد من العلماء النوويين والقادة العسكريين البارزين والمسؤولين الإيرانيين، أبرزهم قائد الحرس الثوري حسين سلامي، ورئيس أركان الجيش محمد باقري، وقائد القوات الجوية والفضائية في الحرس الثوري أمير علي حاجي زاده

صعوبة استهداف إسرائيل للمنشآت النووية الإيرانية المدفونة تحت الجبال
صعوبة استهداف إسرائيل للمنشآت النووية الإيرانية المدفونة تحت الجبال

المغرب اليوم

timeمنذ 5 ساعات

  • المغرب اليوم

صعوبة استهداف إسرائيل للمنشآت النووية الإيرانية المدفونة تحت الجبال

في جولة الصحف اليوم، نعرض مقالات من صحف عالمية حول الهجوم الإسرائيلي على إيران. تناولت صحيفة ذا تايمز البريطانية الحدث الأخير في تقرير تناول أسباب الهجوم الإسرائيلي على إيران. وأشارت الصحيفة إلى أن المنشأتين النوويتين الرئيسيتين في إيران تقعان منذ سنوات في أعماق كبيرة تحت الجبال، ما يجعل تدميرهما مهمة شبه مستحيلة بالنسبة للجيش الإسرائيلي. ورغم ذلك، لم تتراجع إسرائيل عن محاولة توجيه ضربات متكررة، في إطار حملة تهدف إلى منع طهران من تطوير قنبلة نووية. ورأت الصحيفة أن هذه الضربات أثارت تساؤلات بين الخبراء: هل ستحقق هدفها فعلاً؟ أم أنها ستؤدي فقط إلى إبطاء البرنامج النووي الإيراني بشكل مؤقت؟ ولفت التقرير إلى أن الهجوم جاء بعد يوم واحد فقط من إعلان الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن إيران لم تلتزم بتعهداتها المتعلقة بتخصيب اليورانيوم. واستندت ذا تايمز إلى تقييم وكالات استخبارات غربية وتقديرات إيرانية تشير إلى أن إيران لم تصنع حتى الآن قنبلة نووية، لكنها تملك المعرفة التقنية اللازمة للقيام بذلك. كما ذكّرت بأن طهران تؤكد باستمرار أن برنامجها النووي لأغراض سلمية، لكنها لم تستبعد قدرتها على تطوير سلاح نووي في حال تعرضت منشآتها لهجوم. ونقلت الصحيفة عن كيليسي دافنبورت، مديرة منع الانتشار النووي في "منظمة الحد من الأسلحة"، قولها إن "إيران قد تنسحب من معاهدة منع الانتشار وتتخذ قراراً بتصنيع أسلحة نووية". وأضافت: "إسرائيل لا تستطيع تدمير المعرفة التي راكمتها إيران في مجال التطوير النووي"، مشيرة إلى وجود "مخاطر حقيقية من نقل اليورانيوم المخصّب إلى مواقع سرّية، ما يجعل الضربات الإسرائيلية قادرة على تأخير البرنامج، لكن غير كافية لإيقافه بالكامل". وأكدت الصحيفة أن إسرائيل تحتاج إلى دعم الولايات المتحدة لتتمكن من تدمير المنشأتين النوويتين بشكل كامل. وفي سياق التحذير من التصعيد، ذكّرت ذا تايمز بأن المواجهات السابقة نجحت في تجنّب حرب إقليمية شاملة بفضل قوة الدفاعات الإسرائيلية، إلا أن خطر اختراق الصواريخ يتزايد مع كل ضربة. واعتبرت الصحيفة أن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، قد يراهن على أن أي رد خاطئ من الجانب الإيراني قد يجرّ الولايات المتحدة إلى قلب الصراع، ما قد يدفع دونالد ترامب إلى إعادة النظر في موقفه المعارض لاستهداف المنشآت النووية الإيرانية. من المظاهرات في العاصمة طهران استنكاراً للهجمات والاغتيالات التي نفذتها إسرائيل في إيران الغارديان: ارتفاع أسعار النفط والذهب نشرت صحيفة الغارديان البريطانية تقريراً بعد ساعاتٍ على بدء الهجوم الإسرائيلي على إيران، أفادت فيه عن ارتفاعٍ في أسعار الذهب والنفط. وأشارت الصحيفة إلى أنّ الضربة الإسرائيلية، التي قال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إنها "افتتاحية"، وتأتي في إطار عمليةٍ عسكريةٍ تحمل اسم "الأسد الصاعد"، أدّت أيضاً إلى انخفاضٍ في أسواق الأسهم التجارية. وقالت الغارديان إنّ أسعار النفط ارتفعت بشكلٍ حادّ، وقفز ثمن برميل نفط برنت الخام بنسبة عشرة بالمئة، مسجّلاً أعلى مستوى له منذ يناير/كانون الثاني. وأضافت أنّ الثمن انخفض لاحقاً، لكن نسبة ارتفاعه توقفت عند خمسة فاصل خمسة بالمئة، أي 73.12 دولاراً للبرميل الواحد، وهو في طريقه لتسجيل أعلى نسبة ارتفاعٍ في يومٍ واحد منذ عام 2022، وفق ما ذكرت الغارديان. وفي ما يخصّ أسعار الذهب، قالت الصحيفة إنّ ثمنه ارتفع بنسبة واحد فاصل خمسة بالمئة، ليبلغ سعر الأونصة 3434 دولاراً، ليقترب بذلك من عتبة الرقم القياسي الذي سجّله في أبريل/نيسان حين بلغ 3500 دولاراً للأونصة. وسجّل مؤشر فوتسي 100 في لندن انخفاضاً بلغ 50 نقطة، بعد أن أقفل الثلاثاء على تسجيل ارتفاعٍ قياسيٍّ في الأسهم. وأشارت الغارديان إلى انخفاض سوق الأسهم في آسيا (اليابان 1.3 بالمئة، كوريا الجنوبية 1.1 بالمئة، هونغ كونغ 0.8 بالمئة)، وفي أوروبا أيضاً (في ألمانيا وإيطاليا وفرنسا وإسبانيا بنسبة واحد بالمئة). وقالت إنه من المتوقع انخفاض الأسهم الأمريكية عند افتتاحها اليوم. وذكرت الصحيفة أنّ هذه التغيّرات أثّرت على قطاع الطيران أيضاً، بعد أن أخلت شركات الطيران المجال الجوي فوق المنطقة التي تشهد توتراً أمنياً. وأشارت إلى انخفاض أسهم شركة الخطوط الجوية الدولية (IAG) المالكة للخطوط الجوية البريطانية، وكذلك أسهم شركة الطيران الاقتصادي "إيزي جِت" بنسبة أربعة بالمئة. أمّا بالنسبة للعملات، فقد ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي بنسبة صفر فاصل خمسة بالمئة، وانخفض مؤشر اليورو بنسبة صفر فاصل أربعة بالمئة، ومؤشر الجنيه الإسترليني بنسبة صفر فاصل خمسة بالمئة. ونقلت الغارديان عن ديرين ناثان، رئيس أبحاث الأسهم في شركة الخدمات المالية "هارغريفز لانسداون"، قلقه من احتمال تعطل حركة الشحن في مضيق هرمز في الخليج العربي، "وهو طريقٌ رئيسيٌّ لحوالي عشرين بالمئة من تدفّقات النفط العالمية، ولنسبةٍ أعلى من نقليات الغاز الطبيعي المسال". وقال يوشن ستانزل، كبير محللي السوق في شركة "CMC Markets"، للغارديان إنّ المستثمرين يواجهون الآن احتمال نشوب حربين وصراعٍ تجاريٍّ مستمرٍّ، ما يدفعهم إلى إعادة تقييم المخاطر. وأضاف ستانزل قائلاً إنّ أسعار الذهب "تتّجه نحو مستوياتٍ قياسية، والأسهم تحت ضغط، والدولار يرتفع مرةً أخرى". وأشار إلى أنّ أحداث الساعات القليلة الماضية "أثارت موجةً واسعةً من عزوف المستثمرين عن المخاطرة". لوموند: 30 عاماً من العداء بين نتنياهو وإيران كتبت صحيفة لوموند الفرنسية عن ما وصفته بأنه "هوس" نتنياهو، منذ ظهوره على الساحة السياسية في إسرائيل في بداية التسعينيات. وقالت الصحيفة إنّ "التهديد الوجودي" لإسرائيل، بحسب نتنياهو، لا يأتي من العرب أو من الفلسطينيين، بل من إيران. وإنّ هذا ما دأب نتنياهو على تأكيده، وهو نتيجة قناعاته الأيديولوجية، وحساباته الاستراتيجية، وتاريخه الشخصي، وفق ما نشرت لوموند. وذكرت الصحيفة أنّ رئيس الموساد من عام 2002 إلى عام 2010، مئير داغان، رأى في السابق أنّ مهاجمة إيران قد تسبّب ضرراً استراتيجياً لأمن إسرائيل، وتسرّع وتيرة امتلاك إيران، "التي تشعر باستمرارٍ بتهديد"، قنبلةً نووية. وقالت لوموند إنّ هذه الرؤية البراغماتية للجمهورية الإسلامية لا تهمّ نتنياهو، الذي يرى، في عالمٍ يتّسم بصراع الحضارات بين "الأنظمة الإسلامية المتطرفة" و"الحضارة المسيحية اليهودية التي تمثّل إسرائيل رأس حربتها"، أنّ إيران هي العدو المثالي، بحسب الصحيفة الفرنسية. وتابعت الصحيفة بالإشارة إلى أنّ نتنياهو "يدّعي تجسيد معسكر الخير في مواجهة الجمهورية الإسلامية". وأضافت لوموند أنّ نتنياهو "يتولّى بحكم الأمر الواقع زمام القيادة الإقليمية، فارضاً طموحاته الحربية على الأنظمة السنية في بلاد الشام والخليج، المعرّضة بشدةٍ لأعمالٍ انتقاميةٍ محتملةٍ من جيرانها الشيعة". وذكّرت الصحيفة بمواقفه منذ ترؤسه الحكومة للمرة الأولى عام 1996، في خطابٍ ألقاه أمام الكونغرس، حين قال إنّ امتلاك إيران أسلحةً نووية "قد يُنذر بعواقب كارثية، ليس فقط على بلدي، وليس فقط على الشرق الأوسط، بل على البشرية جمعاء". وفي 1992، حين كان عضواً شابا في الكنيست، وزعم أن إيران ستحصل على القنبلة النووية خلال ثلاث أو خمس سنوات. وفي مقال كتبه نتنياهو في صحيفة يديعوت أحرونوت عام 1993، راهن على عام 1999. وقالت لوموند "لا يهمّ إن فقد (نتنياهو) مصداقيته لدى العديد من المراقبين بتصريحاته الكاذبة". وأضافت أنّه يقوم بتجاهل أو احتقار خصومه السياسيين، "لكنه يُغوي مؤيديه". وذكّرت لوموند بولاية نتنياهو الأولى في رئاسة الوزراء وضفتها بأنها كانت "مزدهرة" مع عمليات اغتيال لعلماء إيرانيين، كان آخرها محسن فخري زاده عام 2020. وقالت لوموند إن إدارة بايدن رفضت في السابق تزويد إسرائيل بقنابل تستطيع وحدها إلحاق الضرر بالمنشآت الإيرانية في أعماق الأرض. ورفضت تزويده بالطائرات المسؤولة عن تزويد طائرات حربية بالوقود لتنفيذ خطة ضرب 400 موقعاً في إيان وخارجها لشلّ قدراتها وقدرات حلفائها العسكرية ومنعها من اردّ. وأشارت الصحيفة الفرنسية إلى أن 18 شهراً من الحرب في غزة ولبنان فرضت هذه المعادلة، فلم يعد نتنياهو يخشى رداً كبيراً (من حلفاء إيران). قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

إطلاق صفارات الإنذار في عدة مناطق في أنحاء إسرائيل عقب رصد صواريخ من إيران
إطلاق صفارات الإنذار في عدة مناطق في أنحاء إسرائيل عقب رصد صواريخ من إيران

المغرب اليوم

timeمنذ 5 ساعات

  • المغرب اليوم

إطلاق صفارات الإنذار في عدة مناطق في أنحاء إسرائيل عقب رصد صواريخ من إيران

أفاد الجيش الإسرائيلي ، صباح السبت، بإطلاق صفارات الإنذار في عدة مناطق في أنحاء إسرائيل عقب رصد صواريخ من إيران. وقال الجيش الإسرائيلي إنه يعمل على اعتراض موجة جديدة من الصواريخ التي أطلقت من إيران. وأفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" بسماع دوي انفجارات قوية في جنوب إسرائيل. وكانت شبكة "سي إن إن" الأميركية قد نقلت عن مسؤول إيراني قوله، يوم الجمعة، إن إيران ستكثّف هجماتها على إسرائيل. وحسبما قال المسؤول الإيراني الذي وصفته "سي إن إن" بـ"الكبير"، فإن "إيران ستكثّف هجماتها على إسرائيل، وستستهدف القواعد الإقليمية لأي دولة تحاول الدفاع عنها". وأفاد داني دانون، مندوب إسرائيل لدى الأمم المتحدة، بأن المعلومات الاستخباراتية أكدت أن إيران كانت ستستطيع خلال أيام إنتاج ما يكفي من المواد الانشطارية لصنع عدة قنابل. وأضاف دانون في كلمة بمجلس الأمن الدولي أن الهجمات على إيران "إجراء للحفاظ على الهوية الوطنية" نفذته إسرائيل بمفردها. وتابع: "انتظرنا نجاح الجهود الدبلوماسية ورأينا المفاوضات يطول أمدها لكن إيران لم تقدم سوى تنازلات كاذبة أو رفضت معظم الشروط الأساسية". وأكد أن إيران "خصبت اليورانيوم بنسبة 60 في المئة بدون مبرر وأنشأت صناعات صاروخية كبيرة". وأشار إلى أن إسرائيل "تأخذ إجراءاتها قبل أن يتأخر الوقت، وإيران طورت قدراتها كثيرا". واختتم كلمته قائلا إن "التهديدات الإيرانية لإسرائيل كانت يومية ونعلم من هم أعداؤنا". وكان دانون قد قال يوم الجمعة إن العملية العسكرية ضد إيران لن تكون قصيرة، حسبما أفادت وكالة بلومبرغ للأنباء. وفي حديث لتلفزيون "بلومبرغ" قال دانون: "لن أقول شهورا، لكنها يمكن أن تستغرق أياما أو أسابيع". وأوضح دانون أن إسرائيل يمكن أن تصل "لكل هدف في إيران. إننا نسيطر على الأمور". قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store