
استشهاد 41 طفلا إيرانيا خلال العدوان الصهيوني
وأشار كوليوند إلى جرائم العدو خلال الحرب التي استمرت 12 يومًا، قائلاً: أكبر الأضرار كانت للمدنيين. فهناك 126 امرأة بين الشهداء، بالإضافة إلى 41 طفلًا، ولم يكن أي منهم من العسكريين. في هذه الظروف، استشهد 5 من مسعفينا وتم استهدافهم بشكل مباشر. كما احترقت سيارة الإسعاف الخاصة بنا.
وأضاف: كل هذه الأمور تعتبر انتهاكًا لاتفاقيات جنيف. كما تم استهداف مروحية جمعية الهلال الأحمر، وهذا يتعارض مع الاتفاقيات الأربع لجنيف، ولا يحق لأحد استهداف القوى الطبية والمدنيين. لقد قمت بتوثيق جميع الأضرار التي لحقت بنا. عملنا هو الإنقاذ والإغاثة، وعلينا مساعدة الناس، لكنهم لم يسمحوا لنا بتقديم المساعدة واستهدفونا.
وقال رئيس جمعية الهلال الأحمر: لقد أرسلنا تقاريرنا إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر. كما أرسلناها إلى مجلس حقوق الإنسان والمدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية. رافقني ممثل الصليب الأحمر في إيران إلى منزل السيدة الدكتورة رسولي، ورأى المشهد. كما زار سجن إيفين. أخذته إلى همدان ورأى المصانع الغذائية التي تعرضت للهجوم. تم استهداف قسم العناية المركزة في مستشفى فارابي. أظهرت له هذه الأمور، وقال إن هذه انتهاكات لاتفاقيات جنيف.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة أنباء براثا
منذ 21 دقائق
- وكالة أنباء براثا
حرب اسرائيل ضاعفت قوة ايران اضعاف
صباح الرسام بعد الاعتداء الصهيوني الغاشم على جمهورية ايران الاسلامية الاغلبية توقعوا انهيار الجمهورية الاسلامية وسقوطها بأعتبار الكيان الصهيوني يمثل دول الأستكبار العالمي المتمثل بامريكا وبريطانيا وفرنسا ومعهم دول حلف الناتو . وعندما جاء الرد الايراني المدمر تفاجئ العالم بالتكنولوجيا الايرانية مسيرات وصواريخ باليستية فرط صوتي تخترق الرادارات والدفاعات الجوية وتصل وتصيب الاهداف بدقة ، ودفاعات جوية استطاعة اسقاط احدث الطائرات في العالم واسقاط مسيرات وصواريخ صهيونية بسهولة . وتفاجئ المراقبين وخصوصا الجمهورية الاسلامية بضربات لم تخطر على بال أحد لانها ضربات من داخل الاراضي الايرانية باسلحة وطائرات مسيرة مخزنة بالمدن الايرانية تم استخدامها لمحاربة ايران من الداخل وحققت اهداف يعجز عن تحقيقها الكيان الصهيوني لا بطائراته ولا بصورايخه . مهمة ايران كانت صعبة لانها تحارب على جبهتين جبهة خارجية وهو الكيان الصهيوني في ارض فلسطين ، وجبهة داخلية وهي الاصعب والاخطر لانها تعرف كل صغيرة وكبيرة وتنقل المعلومات الدقيقة للكيان الصهيوني وامريكا ، مما يسهل للكيان الصهيوني الذي يجد كل التسهيلات والدعم من دول الاستكبار ومن الخونة داخل ايران وكذلك مساندة الدول العربية والخليجية التي وقفت مع الكيان اللقيط وكانت تعترض الطائرات المسيرة والصواريخ الايرانية المتجهة نحو الاراضي المحتلة ، ورغم كل الصعوبات استطاعت ايران تدمير المنشات الحيوية والمراكز الامنية واهمهامقرات حركات عسكرية وقصفت الموساد وجعلته ركام وجعلت المستوطنات كانها مناطق اثرية وحققت النصر التاريخي ، رغم وقوف ايران على ارض هشة بسبب الخونة والجواسيس لا تعرف من اين تاتي الاستهدافات لكنها انتصرت على اسرائيل . وقد حققت ايران نصرا عظيما في الجبهة الداخلية بكشف شبكات تجسس كبرى وشخصيات كبيرة لها ثقلها منهم علماء بالطاقة النووية ومنهم رجل دين مشهور وتبين اصله اسرائيلي قضى سنين طويلة في ايران وله برامج دينية في التلفزيون الايراني ، وايضا كشفت الاجهزة المختصة متدربين في المجال المعلوماتي ونقل المعلومات اول بأول ، والتشويش على الرادارات الايرانية ، ومنهم متدربين على استخدام الطائرات المسيرة واطلاق الصورايخ وشاركوا في استهداف عدة اماكن وضرب قواعد الدفاع الجوي التي تصد الهجمات الصهيونية . انتصار الجمهورية الاسلامية داخليا يعتبر اهم من الانتصار على الكيان الصهيوني ، فالعدو الداخلي اخطر بكثير من العدو خارج الحدود لانه قنبلة موقوتة لا يمكن معرفة وقت انفجارها ومن الذي يفجرها ، رغم كل الصعوبات والجواسيس والضربات من داخل ايران استطاعت الجمهورية الاسلامية تحقيق النصر التاريخي على الكيان الصهيوني اللقيط . ان الحرب جعلت ايران تقف على ارض صلبة بعد تنظيف البلد من الخونة والجواسيس الذين كانوا يحاربون يد بيد مع الكيان الصهيوني ويمدونه بمعلومات خطيرة وكانوا ورقة رابحة تراهن عليها امريكا واسرائيل، ورغم كل هذا تحقق النصر ، فما بالكم بعد تنظيف البلد من الخونة وعدم وصول معلومات للعدو ، اليوم قوة ايران تضاعفت اضعاف مضاعفة ، وامريكا واسرئيل خسروا من كان يحارب معهم ويمدهم بالمعلومات، وهذا يسهل للجمهورية الاسلامية بتحقيق الانتصار في اي حرب قادمة اذا تورطت قوى الشر في محاربة الجمهورية الاسلامية .


وكالة أنباء براثا
منذ 2 ساعات
- وكالة أنباء براثا
محمد الكربولي: تقدم حزب بلا مقومات وخروج الحلبوسي أضعفه سياسياً
أكد القيادي في تحالف العزم محمد الكربولي في مقابلة متلفزة، الثلاثاء (15 تموز 2025)، أن حزب تقدم يفتقر إلى مقومات الحزب السياسي الحقيقي، وأن صعوده كان مرتبطاً بزخم السلطة أكثر من كونه صعوداً تنظيمياً حقيقياً مدعوماً بجمهور راسخ. وقال الكربولي خلال الحوار إن "الجمهور السُني في العراق بطبيعته يميل إلى الجهة التي تمتلك السلطة، ولهذا ارتبط صعود تقدم بزخم السلطة والموقع التنفيذي الذي كان يشغله محمد الحلبوسي، لكن بعد خروجه من رئاسة البرلمان وتراجع كتلته، أصبح الحزب أضعف، والنتائج ستظهر في الانتخابات المقبلة". وأضاف أن "القرارات داخل تحالف العزم تُتخذ بالتشاور وليس كما يُروّج بأنها تُدار حصراً من قبل مثنى السامرائي، بل هناك مشاركة حقيقية في صنع القرار، وأن دخول السامرائي إلى الأنبار أعطى زخماً سياسياً لتحالف العزم بفضل امتدادات القبائل المتحالفة معه في أكثر من محافظة". وأوضح الكربولي: "كنت واثقاً من الفوز في دائرة (12) خلال انتخابات 2021، لكن هناك من تعمّد إفشالي، ولهذا أرى أن الانتخابات ليست بالضرورة نزيهة كما يتم الترويج". وعلق الكربولي على أزمة رئيس البرلمان محمود المشهداني بالقول: "ما حدث مهاترة سياسية وشو إعلامي، ولا يعكس أي أزمة حقيقية داخل المكون السني". وبيّن أن "تحالف العزم رافض للطريقة التي انتهى بها قانون العفو العام"، مؤكداً أن "الكتل السياسية السنية لم تطرح في أي اجتماع فكرة الانسحاب من العملية السياسية، بل ماضية في العمل وفق أطر المشاركة السياسية".


شفق نيوز
منذ 2 ساعات
- شفق نيوز
وفاة مسؤول سابق داخل سجن البصرة واحتجاجات بين النزلاء تنتهي بإصابات
شفق نيوز- البصرة أفاد مصدر أمني، يوم الأربعاء، بوفاة مدير التسجيل العقاري الأسبق في قضاء الزبير داخل سجن البصرة، تزامناً مع احتجاجات شهدها السجن ذاته أقدم خلالها عدد من النزلاء على إيذاء أنفسهم باستخدام أدوات حادة. وقال المصدر لوكالة شفق نيوز، إن "النزيل المتوفى كان يشغل منصب مدير التسجيل العقاري في الزبير، ويقضي حكماً بالسجن لمدة ست سنوات وفق المادة 289 من قانون العقوبات، على خلفية قضايا تتعلق بالنزاهة"، مشيراً إلى أن "الوفاة وقعت داخل مستشفى البصرة التعليمي بعد تدهور مفاجئ في حالته الصحية نتيجة معاناته من مشاكل قلبية مزمنة وارتفاع حاد في ضغط الدم". وفي سياق متصل، أفاد المصدر ذاته بأن "تسعة نزلاء داخل أحد أقسام سجن البصرة المركزي أقدموا على إيذاء أنفسهم باستخدام شفرات حادة، احتجاجاً على إجراءات حجر فرضتها إدارة السجن كعقوبة انضباطية"، مضيفاً أن "النزلاء أُصيبوا بجروح مختلفة، وتمت معالجتهم داخل مستوصف السجن، فيما نُقل أحدهم إلى مستشفى البصرة التعليمي بسبب تدهور حالته الصحية".