
«كنت أتجاهل»... طليقة بيل غيتس تتحدث عن عوامل أدت لانهيار زواجهما
وكشفت ميليندا البالغة من العمر 60 عاماً، أنه على الرغم من المخاطر الكبيرة التي نتجت عن الطلاق، فإن قرارها في النهاية نابع من شعورها الشخصي، وفقاً لصحيفة «نيويورك بوست».
وقالت فرينش غيتس في «بودكاست»: «كيف تفشل مع إليزابيث داي» يوم الأربعاء: «عندما كان يأتيني ذلك الصوت - وكان يأتي في أوقات مختلفة بسبب أمور حدثت خارج إطار الزواج، والتي اكتشفتها لاحقاً - كنت أتجاهله».
اعترفت بأنها شعرت بالضغط للحفاظ على العلاقة من أجل أطفالها الثلاثة ومشروعهما الخيري المشترك، مؤسسة بيل وميليندا غيتس.
وأوضحت: «كانت لدينا مؤسسة كبيرة، وكنتُ أؤمن بعملها. وما زلتُ أؤمن بعمل المؤسسة»، مضيفةً أن صوتها الداخلي أصبح في النهاية أعلى من أن تتجاهله.
وأفادت: «في مرحلة ما، اضطررتُ إلى التوجه نحوه، وكنتُ أدرك ذلك تماماً، وأدركتُه في أعماقي».
وأضافت فرينش غيتس أنها استغرقت وقتاً طويلاً لتدرك أن علاقتها من المؤسس المشارك لـ«مايكروسوفت» لا يمكن إصلاحها.
وتابعت: «أخذتُ الزواج - وما زلتُ - على محمل الجد، ولم يكن الأمر يقتصر على اثنين فقط، بل كان يشمل خمسة أشخاص»، في إشارة إلى أبناء الزوجين جينيفر (28 عاماً)، وروري (25 عاماً)، وفيبي (22 عاماً).
التقى الزوجان السابقان عام 1987 خلال اجتماع مبيعات في «مايكروسوفت»، عندما كانت ميليندا مديرة منتجات وبيل الرئيس التنفيذي للشركة.
بعد أن طلب منها، بحسب التقارير، الخروج في موعد غرامي في موقف سيارات، ازدهرت علاقتهما وتزوجا في رأس السنة عام 1994.
أعلن الزوجان طلاقهما عام 2021 بعد انفصالهما سراً في العام السابق، قائلين إنهما لم يعد بإمكانهما «النمو معاً كزوجين في هذه المرحلة الجديدة من الحياة».
في العام التالي، اعترف بيل بأنه «تسبب في ألم» لعائلته عندما سُئل عما إذا كان للخيانة الزوجية دور في الطلاق.
وفي العام نفسه، ظهرت ميليندا في أحد البرامج، وألمحت إلى أن علاقة العمل التي كانت تربط زوجها آنذاك بمرتكب الجرائم الجنسية جيفري إبستين كانت أيضاً عاملاً في انفصالهما.
قالت ميليندا آنذاك: «لم يعجبني اجتماعه مع جيفري إبستين... أوضحتُ له ذلك. كان بغيضاً. كان تجسيداً للشر».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خليج تايمز
منذ 7 ساعات
- خليج تايمز
رحيل الممثل "مايكل مادسن" نجم فيلم "أقتل بيل"
توفي الممثل "مايكل مادسن"، نجم أفلام "كوينتن تارانتينو" مثل "كلاب المستودع" و"اقتل بيل"، في عمر ناهز 67 عامًا. وذكرت وكالة أسوشيتد برس أنه تم العثور على مادسن فاقدا للوعي في منزله في ماليبو بولاية كاليفورنيا صباح الخميس وتم إعلان وفاته. ويُعتقد أن وفاته طبيعية. ولا تشتبه السلطات في وجود شبهة جنائية. وصرح رون سميث، مدير أعمال مادسن، بأن السكتة القلبية هي السبب الواضح. ظهر مادسن في فيلم تارانتينو الأول "كلاب المستودع" بدور السيد الأشقر. ثم شارك في بطولة أفلام تارانتينو "اقتل بيل: الجزء الأول" و"اقتل بيل: الجزء الثاني" و"الثمانية الحاقدون". ظهر مؤخرًا في فيلم Once Upon a Time in Hollywood في مشهد لا يُنسى.

الإمارات اليوم
منذ 9 ساعات
- الإمارات اليوم
إبداع دبي في أبرز قاعات الموسيقى الكلاسيكية بالعالم
احتفَت هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة» بإنجاز استثنائي حققته «الأوركسترا الوطنية للشباب – دبي»، خلال مشاركتها في تقديم عرض موسيقي على خشبة قاعة «كارنيغي» العريقة في مدينة نيويورك الأميركية، لتكون بذلك أول أوركسترا إماراتية تؤدي عروضها في واحدة من أبرز قاعات الموسيقى الكلاسيكية في العالم. ويأتي هذا الإنجاز، بدعم من «منحة دبي الثقافية»، المبادرة التي تندرج ضمن استراتيجية جودة الحياة في دبي، في إطار التزام الهيئة بتفعيل دور الفنون كمنصة مبتكرة لتعزيز الحوار الثقافي، ورعاية ودعم أصحاب المواهب الناشئة، وتمكينهم من تطوير مهاراتهم، وتعزيز ريادة دبي ومكانتها مركزاً عالمياً للاقتصاد الإبداعي. وتمكّن أعضاء «الأوركسترا الوطنية للشباب – دبي»، البالغ عددهم 70 موسيقيًّا من أصحاب المواهب المحلية الشابة، من تقديم عرضٍ موسيقيٍّ استثنائي، شهد الأداء العالمي الأول لمقطوعة «فرقة السلام» من تأليف الموسيقار الإماراتي المعروف إيهاب درويش. رحلة ثقافية وقبيل العرض، شارك أعضاء الأوركسترا، ترافقهم مدير عام هيئة الثقافة والفنون في دبي،هالة بدري، والمدير التنفيذي لقطاع الفنون والتصميم والآداب في «دبي للثقافة»،شيماء راشد السويدي، ومدير إدارة التسويق والاتصال المؤسسي بالإنابة في «دبي للثقافة»، سارة الباشاشي، في رحلة ثقافية واسعة، تحت إشراف الشريكة المؤسسة والمديرة الفنية للأوركسترا الوطنية للشباب – دبي، أميرة فؤاد، والمايسترو جوناثان وينتر باريت، وشملت الزيارة عدداً من أبرز مؤسسات الموسيقى الكلاسيكية العالمية، من بينها مدرسة «جوليارد» المرموقة، وقاعة «ستاينواي آند سونز» الشهيرة، إلى جانب المشاركة في ورشة تدريبية قدمتها المايسترو المرموقة هيلين تشا‑بيو، المديرة الفنية لمعهد وارتون لفنون الأداء، والقائدة الرئيسية لأوركسترا شباب نيوجيرسي السيمفونية، إضافة إلى ورش عمل حصرية بإشراف نخبة من الفنانين العالميين، وذلك بهدف تمكين أعضاء الأوركسترا من الحصول على فرص تعليمية قيّمة، وعرض مهاراتهم في بيئات متنوعة. التعاون المشترك وخلال الجولة، التقى وفد الهيئة برئاسة هالة بدري، بكل من مدير تطوير الأعمال في ستاينواي آند سونز – الإمارات، رضا بن عبدالله، و الرئيس التنفيذي للابتكار في ستاينواي آند سونز ومخترع نظام «سبيريو»، إريك فايدنر، حيث ناقشوا سبل تعزيز التعاون المشترك، وأهمية الشراكات التعليمية بينهم. وأثناء اللقاء أشارت هالة بدري إلى التعاون القائم بين «دبي للثقافة» و«ستاينواي آند سونز – دبي» و«هاوس أوف بيانوز»، الذي أثمر عن إطلاق مسابقة «ستاينواي للبيانو» وتنظيم «المخيم التدريبي للبيانو»، بدعم من برنامج «منحة دبي الثقافية». ملتقى للمواهب وأكدت هالة بدري أهمية دور «الأوركسترا الوطنية للشباب – دبي» في مد جسور التواصل مع الثقافات، وترسيخ مكانة دبي مركزاً عالمياً للثقافة، وحاضنة للإبداع، وملتقى للمواهب. وقالت: «يشكل هذا الإنجاز محطة مهمة تجسد التزام دبي برعاية الجيل القادم من الموسيقيين، وجهودها في دعم مشروع 'أوركسترا دبي'. كما تعكس هذه المشاركة رؤية موحدة تضع تنمية أصحاب المواهب، والتعاون الدولي، والتميّز الفني في صميم الاستراتيجية الإبداعية للإمارة». شغف وعمل جاد قالت الشريكة المؤسسة والمديرة الفنية للأوركسترا الوطنية للشباب - دبي أميرة فؤاد،: «يمثل الحفل الاستثنائي في قاعة كارنيغي تتويجًا لسبع سنوات من الشغف والعمل الجاد، وهو ما ساهم في إبراز مواهب شبابنا الموسيقيين وتعزيز حضورهم على الساحة العالمية، إلى جانب بناء شراكة وثيقة مع هيئة الثقافة والفنون في دبي، التي تؤمن برسالتنا في صناعة ذكريات لا تُنسى»، وعبرت عن اعتزازها بقيام «الأوركسترا الوطنية للشباب – دبي» بتمثيل الدولة على واحد من أعرق وأشهر المسارح العالمية. وأضافت: «كان ذلك بمثابة تكريم لإبداع والتزام شبابنا الموسيقيين، الذين أظهروا براعتهم الفنية على منصة دولية مرموقة».


الإمارات اليوم
منذ 14 ساعات
- الإمارات اليوم
«كنت أتجاهل»... طليقة بيل غيتس تتحدث عن عوامل أدت لانهيار زواجهما
تحدثت ميليندا فرينش غيتس عن قرارها المرتبط بالطلاق من بيل غيتس، بعد زواج دام 27 عاماً. وكشفت ميليندا البالغة من العمر 60 عاماً، أنه على الرغم من المخاطر الكبيرة التي نتجت عن الطلاق، فإن قرارها في النهاية نابع من شعورها الشخصي، وفقاً لصحيفة «نيويورك بوست». وقالت فرينش غيتس في «بودكاست»: «كيف تفشل مع إليزابيث داي» يوم الأربعاء: «عندما كان يأتيني ذلك الصوت - وكان يأتي في أوقات مختلفة بسبب أمور حدثت خارج إطار الزواج، والتي اكتشفتها لاحقاً - كنت أتجاهله». اعترفت بأنها شعرت بالضغط للحفاظ على العلاقة من أجل أطفالها الثلاثة ومشروعهما الخيري المشترك، مؤسسة بيل وميليندا غيتس. وأوضحت: «كانت لدينا مؤسسة كبيرة، وكنتُ أؤمن بعملها. وما زلتُ أؤمن بعمل المؤسسة»، مضيفةً أن صوتها الداخلي أصبح في النهاية أعلى من أن تتجاهله. وأفادت: «في مرحلة ما، اضطررتُ إلى التوجه نحوه، وكنتُ أدرك ذلك تماماً، وأدركتُه في أعماقي». وأضافت فرينش غيتس أنها استغرقت وقتاً طويلاً لتدرك أن علاقتها من المؤسس المشارك لـ«مايكروسوفت» لا يمكن إصلاحها. وتابعت: «أخذتُ الزواج - وما زلتُ - على محمل الجد، ولم يكن الأمر يقتصر على اثنين فقط، بل كان يشمل خمسة أشخاص»، في إشارة إلى أبناء الزوجين جينيفر (28 عاماً)، وروري (25 عاماً)، وفيبي (22 عاماً). التقى الزوجان السابقان عام 1987 خلال اجتماع مبيعات في «مايكروسوفت»، عندما كانت ميليندا مديرة منتجات وبيل الرئيس التنفيذي للشركة. بعد أن طلب منها، بحسب التقارير، الخروج في موعد غرامي في موقف سيارات، ازدهرت علاقتهما وتزوجا في رأس السنة عام 1994. أعلن الزوجان طلاقهما عام 2021 بعد انفصالهما سراً في العام السابق، قائلين إنهما لم يعد بإمكانهما «النمو معاً كزوجين في هذه المرحلة الجديدة من الحياة». في العام التالي، اعترف بيل بأنه «تسبب في ألم» لعائلته عندما سُئل عما إذا كان للخيانة الزوجية دور في الطلاق. وفي العام نفسه، ظهرت ميليندا في أحد البرامج، وألمحت إلى أن علاقة العمل التي كانت تربط زوجها آنذاك بمرتكب الجرائم الجنسية جيفري إبستين كانت أيضاً عاملاً في انفصالهما. قالت ميليندا آنذاك: «لم يعجبني اجتماعه مع جيفري إبستين... أوضحتُ له ذلك. كان بغيضاً. كان تجسيداً للشر».