logo
مالية البرلمان تبشر الموظفين: علاوات وترفيعات بأثر رجعي

مالية البرلمان تبشر الموظفين: علاوات وترفيعات بأثر رجعي

شفق نيوز٢٢-٠٧-٢٠٢٥
شفق نيوز- بغداد
أكد رئيس اللجنة المالية في مجلس النواب العراقي، عطوان العطواني، يوم الثلاثاء، أن جميع العلاوات والترفيعات لموظفي الدولة، سيتم إطلاقها بأثر رجعي حين المصادقة على جداول موازنة 2025، مبيناً أن وزارة المالية تعمل على إنجاز هذا الملف.
وقال العطواني، لوكالة شفق نيوز، إن "حقوق جميع الموظفين من العلاوات والترفيعات واحتساب الشهادات مضمونة ولا يمكن التجاوز عليها"، مشيراً إلى أن "هذا الأمر استحقاق وظيفي لجميع موظفي الدولة".
وتابع العطواني: "عند المصادقة على جداول الموازنة في مجلس النواب سيتم بعدها إطلاق العلاوات والترفيعات لجميع الموظفين، بأثر رجعي من تاريخ الاستحقاق وصدور الأوامر".
ولفت إلى أن "العجز المالي في جداول الموازنة هو من أخر إرسال الجداول إلى مجلس النواب"، مؤكداً أن "وزارة المالية تعمل على إعداد جداول الموازنة ونتطلع وصولها إلى البرلمان الشهر المقبل".
واستضافت اللجنة المالية النيابية، الأحد الماضي، وزيرة المالية طيف سامي، وناقشت معها عدداً من المحاور المهمة من ضمنها بيان أسباب تأخر إرسال جداول الموازنة إلى مجلس النواب.
وكانت وزارة المالية العراقية، أكدت في (17 كانون الثاني/يناير الماضي)، أن حقوق الموظفين من علاوات وترفيعات "محفوظة بالكامل".

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحذير أمريكي من هجمات داعش في أفريقيا: لن نكون بمنأى
تحذير أمريكي من هجمات داعش في أفريقيا: لن نكون بمنأى

شفق نيوز

timeمنذ 14 دقائق

  • شفق نيوز

تحذير أمريكي من هجمات داعش في أفريقيا: لن نكون بمنأى

شفق نيوز- نيويورك حذرت مجلة أمريكية، من أن الولايات المتحدة لن تكون بمنأى عن خطر تنظيم داعش، بعد تناميه وعودته في أفريقيا، مؤكدة ان هذه "الموجة الجديدة" من الهجمات المميتة، سيكون تأثيرها قوي. ووفق تقرير لمجلة "نيوزويك"، فإن داعش وجماعات إرهابية أخرى متحالفة معه، كثّف من هجماته في مختلف أنحاء أفريقيا، وشن عدداً متزايداً من الهجمات، موسّعاً نفوذه بطريقة قد تُشكل في نهاية المطاف تهديداً يتجاوز القارة إلى حد كبير، بما في ذلك الولايات المتحدة. والأسبوع الماضي، نفّذ التنظيم عمليات في الساحل الأفريقي وأماكن أخرى من القارة، متبنّياً هجوماً مميتاً ضد كنيسة في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، كما أعلن عن مقتل جنود في بوركينا فاسو يوم الخميس. وتُشكّل الحادثتان جزءاً من اتجاه متزايد للعنف المرتبط بتنظيم داعش، والذي يقول المحللون إنه يستغل الصراعات القائمة، وانعدام الأمن المتجذر لتكوين نوع من التهديد الذي يجعل مكافحة الجماعة في أفريقيا مسعىً معقداً بشكل خاص. ويُؤكد خبير أمني أمريكي رفض الكشف عن هويته، أن ما يجعل الأمر معقداً هو "التعامل مع قضايا محلية في نهاية المطاف من أجل معالجة هذه المشكلة الأكبر". ويُضيف أن "الخطر يكمن في أنها قد تتفاقم إلى شيء أكبر بكثير، ومن ثم تُشكّل تهديداً أعظم بكثير على الساحة العالمية، وبالتالي تهديداً مباشراً للوطن الأم الولايات المتحدة، أو لأوروبا أو خارج أفريقيا، بشكل عام". وأصبح عدد متزايد من المسؤولين الأمريكيين يدركون التهديد الذي يُشكّله تنظيم داعش وغيره من الجماعات المسلحة في أفريقيا، مع عدم استبعاد أن تشهد واشنطن وولايات أمريكية هجمات مماثلة لتلك التي جرت في أوروبا خلال الأعوام العشرة الماضية. ويُؤكد ذلك قائد القيادة الأمريكية في أفريقيا (أفريكوم) الجنرال مايكل لانجلي، في شهادة أدلى بها مؤخّراً، إذ قال: "إذا تُرك داعش دون رادع، فسوف يُشكّل تهديداً مباشراً للوطن". ولكن حتى مع دخول إدارة الرئيس دونالد ترامب إلى المجال الدبلوماسي في الدول المتضررة من تنظيم داعش، والتوسط في اتفاق سلام بين جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا المجاورة، يبدو أن القضية تحظى باهتمام سياسي أقل نسبياً مقارنة بالمسارح الأخرى. ويقرّ كونفيدنس ماكهاري، المحلل الأمني في شركة إس بي مورغان إنتليجنس، ومقرها لاغوس، بأن السياسة الخارجية الأمريكية شهدت "تحولاً كبيراً سلبياً من مكافحة الإرهاب إلى المنافسة على الموارد في أفريقيا"، معتبراً أن هذا ما سمح للجماعات المسلحة بالاستفادة من الوضع من خلال الانتشار في مواقع خارج نطاق الضربات الجوية الأمريكية الأساسية. ويعتقد ماكهاري أن المنافسة على الموارد ستُظهر مدى ضعف أمريكا، خاصة إذا تعرّضت مصالحها الاقتصادية للهجوم من قِبل التنظيمات التابعة لتنظيم داعش، ليس فقط في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، ولكن خارجها. ومنذ سنوات، أصبحت أفريقيا "الخط الأمامي للعنف الذي يرتكبه الإرهابيون"؛ داعش وغيره من التنظيمات، بحسب جيه بيتر فام، المبعوث الأمريكي لمنطقة البحيرات العظمى والساحل. وسُجّلت الغالبية العظمى من وفيات الإرهاب عالميًا في أفريقيا خلال السنوات الثلاث الماضية، بما في ذلك ما يقرب من نصف إجمالي وفيات الإرهاب في العالم في منطقة الساحل وحدها. وأضاف فام: "في حين يتفاوت مستوى التهديد الذي تُشكِّله مختلف الجماعات التابعة لداعش، فإن جميعها، من الساحل إلى الصومال إلى شرق الكونغو إلى موزمبيق، تزداد فتكًا". وأضاف: "وعلاوة على ذلك، فإنهم يُظهرون بشكل متزايد قدرتهم على السيطرة على مساحات كبيرة من الأراضي، أو على أقل تقدير، حرمان الحكومات من القدرة على العمل في العديد من المناطق".

جل آغا… مجلس المرأة بحزبنا PYD يعقد اجتماعاً لمناقشة المستجدات السياسية
جل آغا… مجلس المرأة بحزبنا PYD يعقد اجتماعاً لمناقشة المستجدات السياسية

حزب الإتحاد الديمقراطي

timeمنذ 14 دقائق

  • حزب الإتحاد الديمقراطي

جل آغا… مجلس المرأة بحزبنا PYD يعقد اجتماعاً لمناقشة المستجدات السياسية

عقد مجلس المرأة في حزب الاتحاد الديمقراطي (PYD)، اجتماعاً موسعاً في بلدة جل آغا بمشاركة واسعة من المرأة، لمناقشة آخر المستجدات السياسية على الساحة السورية والإقليمية، وتسليط الضوء على دور المرأة في بناء سوريا جديدة ديمقراطية تعددية. وخلال الاجتماع، قدمت سما بكداش، الرئاسة المشتركة للمكتب العام للعلاقات في الحزب، شرحاً سياسياً شاملاً تناولت فيه أبرز التطورات في سوريا والمنطقة، مع التركيز على الجهود السياسية الرامية إلى إيجاد حل ديمقراطي شامل للأزمة السورية. وأكدت بكداش في حديثها على أهمية تعزيز دور المرأة في مختلف المجالات، لاسيما في العملية السياسية، مشددة على أن مشاركة المرأة هي ضمانة حقيقية لتحقيق العدالة الاجتماعية وبناء مجتمع تعددي. كما شدد الاجتماع على ضرورة حماية مكتسبات ثورة شمال وشرق سوريا التي شكّلت المرأة فيها ركيزة أساسية، سواء في النضال الميداني أو في العمل التنظيمي والسياسي، حيث تم التأكيد على أهمية الاستمرار في تعزيز تنظيم النساء وتمكينهن من أداء دورهن الريادي في جميع المجالات. ويأتي هذا الاجتماع ضمن سلسلة من اللقاءات الدورية التي يعقدها مجلس المرأة في الحزب، بهدف تعزيز الوعي السياسي، وتطوير آليات العمل المشترك لمواجهة التحديات، ورسم ملامح مستقبل ديمقراطي تشاركي يليق بتضحيات شعوب المنطقة.

موسكو: روسيا لم تعد ملزمة بقيود معاهدة الصواريخ النووية متوسطة المدى!
موسكو: روسيا لم تعد ملزمة بقيود معاهدة الصواريخ النووية متوسطة المدى!

ساحة التحرير

timeمنذ 14 دقائق

  • ساحة التحرير

موسكو: روسيا لم تعد ملزمة بقيود معاهدة الصواريخ النووية متوسطة المدى!

موسكو: روسيا لم تعد ملزمة بقيود معاهدة الصواريخ النووية متوسطة المدى! أعلنت وزارة الخارجية الروسية انتهاء ظروف استمرار على وقف النشر الأحادي الجانب للصواريخ متوسطة وقصيرة المدى البرية، وموسكو لم تعد ملزمة بالقيود التي تبنتها سابقا بهذا الشأن. وجاء في بيان الوزارة المنشور على موقعها الرسمي: 'نظرا لتجاهل تحذيراتنا المتكررة بهذا الخصوص، واستمرار التطورات باتجاه النشر الفعلي للصواريخ الأمريكية البرية متوسطة وقصيرة المدى في أوروبا ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ، تعلن وزارة الخارجية الروسية زوال الظروف الداعمة لوقف النشر الأحادي الجانب لأسلحة مماثلة، ومخولة بالإعلان أن الاتحاد الروسي لم يعد يعتبر نفسه مرتبطا بالقيود الذاتية السابقة ذات الصلة'. وأضافت الوزارة أن القرارات المتعلقة بالمعايير المحددة للإجراءات المضادة ستتخذها قيادة الاتحاد الروسي بناء على تحليل مشترك بين الوكالات لنطاق نشر الصواريخ البرية الأمريكية والغربية الأخرى متوسطة وقصيرة المدى، بالإضافة إلى التطور العام للوضع في مجال الأمن الدولي والاستقرار الاستراتيجي. وأشارت الخارجية الروسية أن خطوات 'الغرب الجماعي' تؤدي إلى تعزيز القدرات الصاروخية في المناطق المجاورة لروسيا، مما يشكل تهديدا مباشرا لأمنها الاستراتيجي. وجاء في بيان الوزارة: 'الولايات المتحدة وحلفاؤها لم يحددوا علانيةً خطط نشر الصواريخ الأمريكية البرية متوسطة وقصيرة المدى في مناطق مختلفة فحسب، بل قطعوا أيضاً شوطاً كبيراً في التنفيذ العميق لهذه النوايا'. وأشارت الخارجية الروسية إلى أنها سجلت منذ عام 2023 حالات نقل أنظمة أمريكية قادرة على إطلاق صواريخ برية متوسطة وقصيرة المدى إلى دول أوروبية في الناتو لـ'اختبار' هذه الأسلحة خلال مناورات ذات توجه واضح ضد روسيا. ومن بين هذه الحالات تدريبات في الدنمارك شملت استخدام منصة إطلاق متحركة من طراز Mk70. وفيما يتعلق بمنطقة آسيا والمحيط الهادئ، لفتت الوزارة إلى أنه تم نقل نظام 'تايفون' الصاروخي متوسط المدى إلى الفلبين في أبريل 2024 تحت ذريعة التدريبات، ولا يزال النظام موجودا في الأرخبيل. كما استخدم النظام نفسه في أستراليا خلال مناورات 'تالسمان سابر 2025' متعددة الأطراف في يوليو الجاري. بالإضافة إلى ذلك، أجرى طاقم أسترالي تدريبا على نظام 'هيمارس' الأمريكي بإطلاق صاروخ PrSM الذي اختبره البنتاغون في 2021 لمدى يتجاوز 500 كم، مما يجعله ضمن فئة الصواريخ البرية متوسطة وقصيرة المدى. وترافق هذه الإجراءات تصريحات رسمية عن سعي واشنطن لضمان وجود 'طويل الأجل' (بل دائم فعليا) لهذه الأسلحة في أوروبا وآسيا والمحيط الهادئ. على سبيل المثال، أعلنت واشنطن وبرلين عن خطط لنشر أنظمة 'تايفون' و'دارك إيغل' في ألمانيا اعتبارا من 2026 بهدف 'نشرها لفترة ممتدة'. وأضاف البيان أن حلفاء آخرين للولايات المتحدة أعلنوا عن نيتهم شراء صواريخ برية متوسطة وقصيرة المدى من واشنطن، أو تطوير صواريخ محلية بمدى يتراوح بين 500 و5500 كم، أو تعزيز ترساناتهم الحالية من هذه الأسلحة. وخلصت الوزارة إلى القول: 'تشكل هذه الخطوات مجتمعة تراكما للقدرات الصاروخية المزعزعة للاستقرار في المناطق المجاورة لروسيا، مما يخلق تهديدا مباشرا لأمننا الوطني على المستوى الاستراتيجي. هذا التطور يحمل شحنة سلبية خطيرة وعواقب وخيمة على الاستقرار الإقليمي والعالمي، بما في ذلك تصعيد خطير للتوتر بين القوى النووية'. المصدر: RT 04.08.2025

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store