
الاتحاد الأوروبي يقر الحزمة السابعة عشرة من العقوبات على روسيا
أقر الاتحاد الأوروبي الحزمة السابعة عشرة من العقوبات على روسيا، وفقًا لنبأ عاجل لفضائية "إكسترا نيوز".
وأكد وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت في تصريح لـ "NBC" أن العقوبات التي فرضت ضد روسيا في عهد الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن كانت "غير فعالة".
وأشار بيسنت إلى أن "الولايات المتحدة لن تتردد في تشديد العقوبات ضد روسيا إلى جانب الشركاء الأوروبيين"، مضيفا بأن العقوبات في عهد الإدارة السابقة كانت "غير فعالة" لأنها بقيت منخفضة بسبب الخوف من ارتفاع أسعار النفط المحلية، حسب قوله.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 25 دقائق
- مصرس
الاتحاد الأوروبي يراجع اتفاق الشراكة مع إسرائيل بسبب منع المساعدات لغزة
قررت مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس، اليوم الثلاثاء، إصدار أمر بمراجعة اتفاق الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل، وهو اتفاقية للتجارة الحرة بين الطرفين، وذلك على خلفية حظر إسرائيل دخول المساعدات إلى غزة. وقال زير الخارجية الهولندي كاسبار فيلدكامب في تصريحات متلفزة إن هذا الأمر جاء في أعقاب قرار إسرائيل حظر دخول المساعدات إلى غزة.تفسير حلم شخص يؤذن وهو ليس بمؤذن.. بشارة ومسؤوليةعرض ناجح للفيلم المصري "عائشة لا تستطيع الطيران" بمهرجان كان السينمائي الدوليوأعلنت بريطانيا اليوم أنها فرضت عقوبات على عدد من المستوطنين الإسرائيليين وعلى كيانات في الضفة الغربية قالت إنهم مرتبطون بأعمال عنف ضد الفلسطينيين.وقال الحكومة البريطانية حسبما ذكرت قناة "أي 24" الإسرائيلية، أن العقوبات الجديدة شملت 7 أهداف وجاءت بموجب "نظام عقوبات حقوق الإنسان العالمي".


الدستور
منذ 30 دقائق
- الدستور
ميناء العين السخنة.. محور إقليمي متكامل (فيديو)
في زمن تتسابق فيه الدول نحو الريادة الاقتصادية واللوجيستية، تسجل مصر حضورًا قويًا من بوابة البحر الأحمر، هنا ميناء العين السخنة المشروع الذي لم يعد مجرد ميناء، بل محور إقليمي متكامل يعيد رسم خريطة التجارة العالمية من قلب الشرق الأوسط. زيادة اتصال الموانئ المصرية بالموانئ والأسواق العالمية وقال المهندس محمد فتحي، معاون وزير النقل للنقل البحري، إن محطة الحاويات تربط بين البحر الأحمر والبحر المتوسط، وهو آخر محطة في العين السخنة وآخر ممر في الدخيلة، لإدارة الممر اللوجيستي للسخنة الدخيلة، والهدف الأساسي منه هو زيادة اتصال الموانئ المصرية بالموانئ والأسواق العالمية عن طريق الشركات الدولية. موقع ميناء السخنة الجغرافي على مدخل قناة السويس فيما قال اللواء مهندس محمد خليل، مدير مشروع تخطيط ميناء السخنة، إن موقع ميناء السخنة الجغرافي على مدخل قناة السويس، يتم تطويره من خلال إضافة 18 كيلومتر أرصفة حتى يصبح أكبر ميناء بالشرق الأوسط والبحر الأحمر. وتابع: هذا الميناء قريب من العاصمة الإدارية، وربطه بالخط الكهربائي السريع السخنة – إسكندرية، وسيكون مدخل كبير للاستيراد والتصدير، ومنطقة لوجيستية للموانئ الجافة وتجارة الترانزيت. جاء ذلك في تقرير عرضته فضائية "إكسترا نيوز"، بعنوان "ميناء العين السخنة.. محور إقليمي متكامل".


المصري اليوم
منذ ساعة واحدة
- المصري اليوم
لماذا يتراجع سعر الدولار؟ تحليل اقتصادي
طبقًا لمحول العملات على موقع وايزدوت كوم العالمي، لحظة كتابة السطور، فقد بلغ سعر الدولار 49.90 جنيه، وبذلك يكون الدولار قد فقد نحو 38 قرشًا عما كان عليه الأربعاء الماضى. هذا النزول المستمر كان محل تحليلات مواقع عربية ومصرية عديدة موضوعيًا، وكان هبوط الدولار مفاجأة لأنه جاء في أجواء موسم الحج وفى أعقاب تحولات كبيرة في الاقتصاد والسياسة في العالم والإقليم. ذهبت أغلبية التحليلات إلى أن عوامل عديدة تراكمت وجعلت الدولار يتراجع على الرغم من أن الدولة سددت وتسدد التزامات كبيرة للخارج هذا العام، ورغم التراجع العنيف في إيرادات قناة السويس، وتزايد واردات مصر من الغاز الطبيعى، وأول هذه العوامل هو أن تحويلات المصريين في الخارج سجلت نحو 32.5 مليار دولار خلال 11 شهرًا بما يعنى أنها يمكن أن تغلق على 35 مليار دولار في العام بأكمله، وذلك رقم غير مسبوق فضلًا عن أنه يزيد عما كانت عليه التحويلات في مارس 2024 وقت ذروة انفجار المضاربات على العملة بنحو 77٪. احتياطيات البنك المركزي تتخطى 48 مليار دولار عامل آخر هو أن احتياطيات البنك المركزى تخطت 48 مليار دولار في إبريل، وهو رقم أيضا غير مسبوق، مع التحفظ، لأن جزءا كبيرا من مكونات الاحتياطى هو ودائع لدول الخليج تم تجديدها، وهناك مؤشر آخر استمر على إيجابياته في الأشهر الأخيرة وهو صافى الأصول الأجنبية لدى البنوك والذى سجل بالموجب فوق 15 مليار دولار في الربع الأول من العام الحالى. قوة التدفق السياحى إلى مصر قوة التدفق السياحى إلى مصر، هي عامل يضاف إلى ذلك. وكان أحد أبرز مظاهره هو بلوغ عدد زائرى منطقة الأهرامات في اليوم الواحد نحو 15 ألف. كذلك تراجع معدل الزيادة في الواردات السلعية في الربع الأول من العام الحالى حيث زادت 1.5٪ فقط أي بأقل من معدل زيادة السكان، على خلفية ضعف الطلب المصاحب لاستمرار ارتفاع الأسعار فترة طويلة، والواردات كما هو معروف تشكل الكتلة الاكبر من الطلب على النقد الأجنبى وتسحب نحو 80 مليار دولار سنويًا، مع زيادة قوية في الصادرات في ذلك الربع بلغت 27٪ والتوقعات المتفائلة لعدد من المجالس التصديرية مثل الملابس ومواد البناء والهندسية. الاتحاد الأوروبي يوافق على صرف شريحة التمويل هناك كذلك الشواهد التي تؤكد أن بعثة صندوق النقد الدولى ستقر الإصلاحات التي قامت بها مصر، وتوصى بالتالى بصرف الشريحة المقررة وقد وردت الأنباء صباح الثلاثاء بأن برلمان الاتحاد الأوروبى وافق على صرف شريحة التمويل المقررة لمصر ضمن برنامج الشراكة الاستراتيجية الذي يضم قروضا وتمويلات ومنحا، كما أن الإشارة التي وردت في تقرير خطة التنمية الاقتصادية والاجتماعية عن العام المالى 2025/2026 والتى تؤكد أن مصر تتوقع استثمارا اجنبيا مباشرا بقيمة 42 مليار دولار أعطت للسوق رسالة بأن هناك تدفقات كبيرة مقبلة من دول الخليج وغير دول الخليج وأن صفقة رأس الحكمة التي بلغت 35 مليار دولار وأبرمت 2024، لم تكن «مرة وعدت» بل إن الحكومة ذاتها تتوقع أيضا أن تصل الاستثمارات الأجنبية المباشرة إلى 55 مليار دولار في العام المالى 2028/2029 ويضيف المراقبون إلى انخفاض أسعار الصرف عوامل أخرى، من أهمها استمرار تدفق رؤوس الاموال الساخنة للاستثمار في أدوات الدين، فيما يسمى تجارة الفائدة استنادا إلى أن أسعار الفائدة في مصر لا تزال مغرية، وأنها تفوق معدل التضخم كما انها خالية من مخاطر سعر الصرف. مشروع خطة التنمية الجديدة بعد أن وضح للكافة أن البنك المركزى لا يتدخل في الاسواق، والى ذلك فقد كشفت وزارة التخطيط في مشروع خطة التنمية الجديدة أن الحكومة تتوقع أن يبلغ متوسط تدفقات الاستثمار الأجنبى غير المباشر 20 مليار دولار في العام المالى 2025/2026 وأبعد من ذلك فقد كشفت وزارة التخطيط أن البنك المركزى يتحوط في التعامل مع هذه التدفقات خشية خروج كتلة كبيرة منها فجاة كما حدث عند اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية، حيث يقوم البنك المركزى حاليا طبقًا للوزارة بتجنيب تدفقات الأموال الساخنة في حساب خاص للصرف منه عند خروج المستثمرين لأى سبب.