logo
رئيس أركان جيش الاحتلال: يشدد على ضرورة تقصير أمد الحرب في غزة

رئيس أركان جيش الاحتلال: يشدد على ضرورة تقصير أمد الحرب في غزة

فلسطين أون لاينمنذ 7 ساعات

نقلت القناة الـ12 الإسرائيلية عن رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي إيال زامير قوله إن الحرب لن تكون بلا نهاية، وإنه سيعمل على تقصير مدتها، وذلك بعد تزايد خسائر جيش الاحتلال من الضباط والجنود في معارك قطاع غزة.
وكان زامير قد أجرى تقييما، ووافق على خطط المعركة في القيادة الجنوبية، وفق ما ذكر بيان للجيش، حيث أوضح البيان أن زامير اجتمع مع قائد القيادة الجنوبية، اللواء يانيف آسور، لتقييم القتال الدائر والموافقة على خطط العمليات لمواصلة القتال في القطاع.
وتأتي تصريحات زامير مع تصاعد خسائر جيش الاحتلال المتواصلة في معارك قطاع غزة، حيث قُتل له 4 جنود وأُصيب 17 آخرون -بعضهم بجروح خطيرة- خلال المعارك المتواصلة في قطاع غزة.
في المقابل توعّد رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب في غزة، الثلاثاء الماضي، بمواصلة الحرب حتى تحقيق جميع أهدافها، مكررا تعهّده بـ"هزيمة حركة (المقاومة الإسلامية) حماس"، وتحرير جميع الأسرى الإسرائيليين، وضمان "ألا تشكّل غزة تهديدا لإسرائيل بعد الآن".
وجاءت تصريحات نتنياهو بعد ساعات من إعلان مقتل 3 جنود إسرائيليين وإصابة اثنين، إثر استهداف مركبة عسكرية من طراز "هامر" بعبوة ناسفة شمال قطاع غزة، وتحديدا في بلدة جباليا.
المصدر / الجزيرة نت

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رئيس أركان جيش الاحتلال: يشدد على ضرورة تقصير أمد الحرب في غزة
رئيس أركان جيش الاحتلال: يشدد على ضرورة تقصير أمد الحرب في غزة

فلسطين أون لاين

timeمنذ 7 ساعات

  • فلسطين أون لاين

رئيس أركان جيش الاحتلال: يشدد على ضرورة تقصير أمد الحرب في غزة

نقلت القناة الـ12 الإسرائيلية عن رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي إيال زامير قوله إن الحرب لن تكون بلا نهاية، وإنه سيعمل على تقصير مدتها، وذلك بعد تزايد خسائر جيش الاحتلال من الضباط والجنود في معارك قطاع غزة. وكان زامير قد أجرى تقييما، ووافق على خطط المعركة في القيادة الجنوبية، وفق ما ذكر بيان للجيش، حيث أوضح البيان أن زامير اجتمع مع قائد القيادة الجنوبية، اللواء يانيف آسور، لتقييم القتال الدائر والموافقة على خطط العمليات لمواصلة القتال في القطاع. وتأتي تصريحات زامير مع تصاعد خسائر جيش الاحتلال المتواصلة في معارك قطاع غزة، حيث قُتل له 4 جنود وأُصيب 17 آخرون -بعضهم بجروح خطيرة- خلال المعارك المتواصلة في قطاع غزة. في المقابل توعّد رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب في غزة، الثلاثاء الماضي، بمواصلة الحرب حتى تحقيق جميع أهدافها، مكررا تعهّده بـ"هزيمة حركة (المقاومة الإسلامية) حماس"، وتحرير جميع الأسرى الإسرائيليين، وضمان "ألا تشكّل غزة تهديدا لإسرائيل بعد الآن". وجاءت تصريحات نتنياهو بعد ساعات من إعلان مقتل 3 جنود إسرائيليين وإصابة اثنين، إثر استهداف مركبة عسكرية من طراز "هامر" بعبوة ناسفة شمال قطاع غزة، وتحديدا في بلدة جباليا. المصدر / الجزيرة نت

"مادلين" تقترب من السواحل المصرية ورسائل للعالم من على متنها لدعم غزة
"مادلين" تقترب من السواحل المصرية ورسائل للعالم من على متنها لدعم غزة

فلسطين أون لاين

timeمنذ 10 ساعات

  • فلسطين أون لاين

"مادلين" تقترب من السواحل المصرية ورسائل للعالم من على متنها لدعم غزة

قالت "اللجنة الدولية لكسر الحصار عن قطاع غزة" إن السفينة "مادلين" شارفت الآن على السواحل المصرية الشمالية، ولم يتبق إلا القليل للوصول إلى غزة. وقال طاقم السفينة إن عملية الإبحار تجري بهدوء، بعد ليال سابقة تعرضت فيها السفينة لاقتراب مسيرات أثارت قلقا كبيرا في صفوف النشطاء، قبل أن يتبين أن هدفها كان الاستطلاع وجمع المعلومات. وتقل السفينة 12 ناشطا من دول مختلفة. من جهتها، طالبت النائبة الفرنسية في البرلمان الأوروبي ريما حسن بتمكين السفينة "مادلين" من الوصول إلى غزة وضمان أمنها. وأكدت في تصريحات من على متن السفينة أن أي محاولة لاستهداف السفينة أو اعتراضها تمثل خرقا فاضحا للقانون الدولي، في حين يتوقع طاقم السفينة أن تصل الاثنين المقبل إلى مسافة 100 ميل بحري بالقرب من غزة. ومن على متن سفينة كسر الحصار "مادلين" في البحر الأبيض المتوسط، قالت الناشطة الحقوقية وعضو لجنة ائتلاف "أسطول الحرية"، ياسمين أجَر -للجزيرة- إنهم يحاولون إيصال مساعدات إنسانية لمجموعة سكانية تعاني الجوع منذ 3 أشهر. وأضافت أجَر أنهم يسعون لفتح ممرات إنسانية وإذا ما تمت مواجهتهم بالعنف، فهذه تكون جريمة حرب، وقالت إن السفينة تحمل رسالة للعالم بضرورة الوقوف مع سكان القطاع. وذكّرت بما يحدث في قطاع غزة من عدوان مستمر، مشيرة إلى أن العالم صامت منذ 20 شهرا على الإبادة الجماعية بالقطاع. وتابعت "نحاول جلب المساعدات وإسرائيل تنتهك القانون الدولي". وكانت السفينة "مادلين" قد انطلقت من جزيرة صقلية جنوبي إيطاليا الأحد الماضي، وعلى متنها 12 ناشطا دوليا لكسر الحصار الإسرائيلي عن غزة وإيصال المساعدات الإنسانية. وأتت هذه الخطوة بعد إخفاق محاولة سابقة بسبب هجوم إسرائيلي بطائرتين مسيّرتين على سفينة أخرى في البحر المتوسط قرب مالطا أوائل مايو/أيار الماضي. وتعد "مادلين" السفينة رقم 36 ضمن سلسلة سفن تحالف "أسطول الحرية"، وقد هددت إسرائيل مرارا باستخدام القوة لاعتراض أي سفن تحاول الوصول إلى غزة. وسبق أن هاجمت إسرائيل عام 2010 السفينة مافي مرمرة ضمن "أسطول الحرية" في سواحل فلسطين، مما أسفر وقتها عن مقتل 10 مواطنين أتراك، واعتقال الناشطين الآخرين على متن السفينة. المصدر / الجزيرة نت

مفتاح الحل في غزة لا الدوحة...دعوة للتفاوض مع الجناح العسكري لحماس
مفتاح الحل في غزة لا الدوحة...دعوة للتفاوض مع الجناح العسكري لحماس

معا الاخبارية

timeمنذ 12 ساعات

  • معا الاخبارية

مفتاح الحل في غزة لا الدوحة...دعوة للتفاوض مع الجناح العسكري لحماس

بيت لحم معا- اقترح المعلق الاسرائيلي في القناة 12 الإسرائيلية، في مقال قصير اعتماد مسار تفاوضي بديل تسلكه الحكومة الإسرائيلية لإنهاء الحرب والتوصل إلى اتفاق نهائي بشأن الأسرى وتفكيك حركة حماس. وأشار ايهود يعاري في مقاله إلى أن الحكومة الإسرائيلية تركز جهودها حاليًا على التفاوض مع قيادة حماس في قطر، في حين تتجاهل خيارًا آخر يتمثل في فتح قنوات تواصل مباشرة مع الجناح العسكري لحماس في غزة، والذين وصفهم بأنهم "يمسكون بمفتاح إنهاء الحرب" لكونهم الجهة التي تحتجز الرهائن فعليًا. ودعا اسرائيل الى طرح عرض علني وواضح تمامًا، يقضي بضمان خروج آمن لهم من القطاع مقابل عودة الأسرى الأحياء والأموات. مضيفا"هذا هو السبيل أيضًا لإنهاء الحرب... برحيل الصفين الأول والثاني، وربما أكثر، من أعضاء حماس سيمهد الطريق لإقامة نظام بديل في القطاع، تتولى فيه الدول العربية، وخاصة دول الخليج، بتمويل دولي ودعم عسكري إسرائيلي، زمام الأمور. ويزعم أن هناك فجوة بين صفوف قادة الصف الثاني في حماس في قطاع غزة والقادة السياسيين المقيمين في قطر، معتمدا على تصريحات أدلى بها أحمد يوسف، أحد قادة حماس في قطاع غزة، والذي يصرح علنًا بأن السابع من أكتوبر كان خطأً فادحًا، وأن القتال يجب أن يتوقف فورًا، بما في ذلك إطلاق سراح جميع الرهائن، وبالطبع، وقف إطلاق النار. وهناك أمثلة أخرى كثيرة على هذا التوجه داخل الحركة. كذلك يزعم المعلق الاسرائيلي قائلاً: من المحتمل جدًا ألا يكمن مفتاح حل المشكلة بالضرورة في المحادثات في قطر والقاهرة - حيث لمصر وقطر مصالحهما الخاصة - ولكن بالتحدث بطريقة غير مباشرة مع أولئك الذين ما زالوا في سلسلة قيادة الجناح العسكري لحماس في غزة.. وكثير منهم يبحثون عن مخرج". قد يكمن مفتاح الحل في نهاية المطاف في التواصل مع قادة حماس المحليين في مختلف القطاعات، الذين فقدوا منذ زمن طويل ثقتهم بـ"قادتهم" في قطر. قائلا :" الحل في غزة ليس في القاهرة وبالتأكيد ليس في قطر، بل في خان يونس ورفح".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store