logo
مايكل جوردن يُجسّد التفرد والفخامة بساعة Purnell Escape II بسعر خيالي

مايكل جوردن يُجسّد التفرد والفخامة بساعة Purnell Escape II بسعر خيالي

الرجلمنذ 7 ساعات

بخطوات ثابتة وحضور يليق بأسطورة، لفت مايكل جوردن، نجم كرة السلة المعتزل، الأنظار خلال تجوّله على شاطئ Phi Beach في ساردينيا الإيطالية. ورغم بساطة إطلالته، خطفت الأضواء ساعة فاخرة على معصمه من طراز Purnell Escape II Absolute Sapphire، تُقدّر قيمتها بنحو 1.4 مليون دولار أمريكي، وتُعد واحدة من أكثر الساعات الميكانيكية تعقيدًا وندرة في العالم. هذا الظهور اللافت وثّقته صفحة vertigo1983 عبر فيديو على حسابها في إنستغرام، أظهر جوردن متألقًا بتصميم يجمع بين التفرّد التقني والأناقة النادرة.
علبة شفافة وتوربيون مزدوج يدور بثلاثة محاور
الساعة مصنوعة بالكامل من الياقوت الأزرق الشفاف، وتبلغ قطرها 48 مم، بتصميم 'monobloc' فريد يتيح رؤية كاملة للحركة الداخلية من جميع الزوايا. أما القرص فمزيّن بـ12 حجر ياقوت أزرق baguette بإجمالي 1.04 قيراط، وتتحرك فوقه عقارب زرقاء معدنية مصقولة.
في قلب هذه التحفة الهندسية تنبض آلية Double Spherion Tourbillon، التي تُعد الأسرع في العالم، حيث تضم قَفصين توربيون ثلاثيي المحاور، يدوران بسرعات تبلغ 8 و16 و30 ثانية، ما يمنح الساعة دقة غير مسبوقة وحركة بصرية مذهلة. وتدعم هذه الحركة بـ152 ماسة مستديرة القطع (brilliant-cut)، واحتياطي طاقة يصل إلى 32 ساعة بفضل ستة نوابض داخلية موزعة على أربع براميل.
فخامة محدودة لصفوة النخبة
تُطرح الساعة ضمن إصدار محدود لا يتجاوز 4 قطع عالميًا، مما يجعلها خيارًا نخبويًا بكل ما تحمله الكلمة من معنى. وتأتي مزوّدة بسوار من المطاط الشفاف الأزرق، ومشبك طيّ مصنوع من التيتانيوم من الدرجة الخامسة، وتتمتع بمقاومة للماء حتى عمق 30 مترًا.
اختيار مايكل جوردن لهذه القطعة الفريدة يعكس ذوقه المتفرّد في عالم الساعات، فهو لا يبحث فقط عن الفخامة، بل عن الابتكار والدقة والهندسة التي لا تتكرّر. وكما في الملعب، كذلك في التفاصيل، يبقى جوردن أيقونة لا تُشبه أحدًا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

متحف «اللوفر» مُعطَّل... والموناليزا «مُحاصَرة»
متحف «اللوفر» مُعطَّل... والموناليزا «مُحاصَرة»

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

متحف «اللوفر» مُعطَّل... والموناليزا «مُحاصَرة»

صمد متحف «اللوفر»، الأكثر زيارة في العالم والرمز العالمي للفن والجمال والديمومة، في وجه الحروب والإرهاب والوباء، لكنه توقّف عن العمل، الاثنين، بسبب إضراب موظفيه الذين يقولون إنّ المؤسسة تنهار تحت وطأة «السياحة الجماعية». كان مشهداً لا يمكن تصوّره: موطن أعمال ليوناردو دافنشي وأعظم كنوز الحضارة على مدى آلاف السنين، بدا مشلولاً من قبل الأشخاص أنفسهم المكلَّفين الترحيب بالعالم في صالات العرض. واحتشد آلاف الزوّار العالقين والمُربَكين، حاملين تذاكرهم، في طوابير لا تتحرَّك بجوار «الهرم الزجاجي» الذي صمّمه المعماري الأميركي من أصل صيني آي إم باي. وفي هذا السياق، نقلت «أسوشييتد برس» عن كيفن وارد (62 عاماً) من ميلووكي بالولايات المتحدة، قوله: «إنه أنين (الموناليزا) هنا. آلاف الناس ينتظرون، بلا اتصال وبلا تفسير. أعتقد أنها حتى هي تحتاج إلى يوم عطلة». وأصبح متحف «اللوفر» رمزاً للسياحة التي وصلت إلى أقصى حدودها. وفي الوقت الذي تسعى فيه الوجهات السياحية الشهيرة من البندقية إلى الأكروبوليس إلى الحدّ من الازدحام، يصل المتحف الأوسع شهرة في العالم، الذي يزوره الملايين، إلى نقطة الانهيار. قبل يوم واحد فقط، اجتاحت احتجاجات منسّقة ضدّ السياحة جنوب أوروبا، فتجمَّع الآلاف في مايوركا والبندقية ولشبونة... وغيرها، مندّدين بنموذج اقتصادي يقولون إنه يُرهق السكان المحلّيين ويؤدّي إلى تآكل الحياة في المدن. وفي برشلونة، رشَّ النشطاءُ السياحَ بمسدسات مائية، في محاولة مسرحية تهدف إلى «تهدئة» السياحة الجامحة. صراعات لا تُرى خلف الجدران (رويترز) كما اندلع الإضراب العفوي في متحف «اللوفر» خلال اجتماع داخلي روتيني، حيث رفض موظّفو المعرض وموظّفو التذاكر وأفراد الأمن تولّي مَهامهم؛ احتجاجاً على الحشود التي لا يمكن السيطرة عليها، والنقص المزمن في الموظّفين، وما وصفته إحدى النقابات بظروف العمل «غير المُحتملة». من النادر أن يُغلِق «اللوفر» أبوابه. وقد حدث ذلك خلال الحرب، وفي أثناء الجائحة، وعدد قليل من الإضرابات، بما فيها الإضرابات العفوية بسبب الازدحام عام 2019، والمخاوف الأمنية عام 2013. ولكن نادراً ما حدث ذلك بشكل مفاجئ، من دون سابق إنذار، وعلى مرأى من الحشود. علاوة على ذلك، تأتي هذه الاضطرابات بعد أشهر قليلة من كشف الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، عن خطّة شاملة مدّتها 10 سنوات لإنقاذ المتحف من المشكلات التي تتفاقم الآن؛ وهي تسرب المياه، والتقلّبات الخطيرة في درجات الحرارة، والبنية التحتية القديمة، وحركة المشاة التي تتجاوز بكثير ما يمكنه تحمّله. لكن بالنسبة إلى العاملين في الميدان، «يبدو المستقبل الموعود بعيد المنال»؛ قالت موظّفة الاستقبال في المتحف ومسؤولة خدمة الزوّار، سارة سيفيان: «لا يمكننا الانتظار 6 أعوام للحصول على المساعدة. فرقنا تتعرَّض لضغوط الآن. الأمر لا يتعلَّق بالفن فحسب، وإنما بالناس الذين يحمونه». رمز الجمال في مأزق (أ.ب) تقع «الموناليزا» في قلب كل ذلك. لوحة من القرن الـ16 تجذب حشوداً معاصرة تُشبه حشود حفلات استقبال المشاهير أكثرَ منها تجربة فنّية. يحتشد نحو 20 ألف شخص يومياً في قاعة «Salle des États» الكبرى في المتحف، فقط لالتقاط صورة «سيلفي» مع المرأة الغامضة التي رسمها ليوناردو دافنشي، والموجودة خلف زجاج واقٍ. غالباً ما يكون المشهد صاخباً ومزدحماً ومكتظّاً حدَّ أنّ كثيرين بالكاد يُلقون نظرة على التحف الفنّية المحيطة بها؛ منها أعمال «تيتيان» و«فيرونيز» التي تُتجاهل غالباً. وقال جي هيون بارك (28 عاماً) الذي سافر من سيول إلى باريس: «أنت لا ترى لوحة. أنت ترى هواتف. أنت ترى أكتافاً. تشعر بالحرارة. ثم تُدفع إلى الخارج». يَعِدُ مشروع ماكرون لتجديد المتحف، الذي أُطلق عليه اسم «نهضة اللوفر الجديدة»، بحلّ لهذه المشكلة. ستحصل «الموناليزا» أخيراً على غرفة مخصّصة لها، يمكن الوصول إليها من خلال تذكرة دخول محدّدة الوقت. ومن المقرَّر أيضاً إنشاء مدخل جديد بالقرب من نهر السين بحلول عام 2031 لتخفيف الضغط عن مركز «الهرم» المزدحم. وقال ماكرون في يناير (كانون الثاني) الماضي: «ستكون ظروف العرض والشرح والتقديم على مستوى ما تستحقه (الموناليزا)». لكن عمال «اللوفر» يصفون تصريحات ماكرون بالنفاق، ويقولون إنّ خطة التجديد التي تتراوح تكلفتها بين 700 و800 مليون يورو (730 إلى 834 مليون دولار) تُخفي أزمة أعمق. فبينما يستثمر ماكرون في مداخل جديدة ومساحات عرض، فقد تقلّصت الإعانات التشغيلية السنوية التي يتلقّاها «اللوفر» من الدولة الفرنسية بأكثر من 20 في المائة خلال العقد الماضي، رغم ارتفاع أعداد الزوّار. وعلَّقت سيفيان: «إلقاء الرئيس خطاباته هنا في متحفنا أمر سيئ جداً... وعندما ننظر إلى ما وراء السطح، نجد أن الاستثمار المالي للدولة يزداد سوءاً عاماً بعد عام». آلاف الزوّار ينتظرون تحت شمس باريس (أ.ب) وبينما يخطّط عدد من الموظّفين المُضربين للبقاء خارج الخدمة طوال اليوم، قالت سيفيان إنّ بعض العمال قد يعودون مؤقتاً لفتح «مسار التحف الفنّية» المحدود لساعات؛ مما يسمح بالوصول إلى بعض المعالم البارزة، بما فيها «الموناليزا» و«فينوس دي ميلو». وربما يُعاد فتح المتحف بالكامل كالمعتاد، الأربعاء، وقد يُسمح لبعض السيّاح الذين لديهم تذاكر صالحة ليوم الاثنين بإعادة استخدامها في ذلك اليوم. وقد استقبل متحف «اللوفر» 8.7 مليون زائر العام الماضي؛ وهو عدد أكثر من ضعف ما صُمِّمت بنيته التحتية لاستيعابه. حتى مع وجود حدّ أقصى يوميّ يبلغ 30 ألف زائر، فإن الموظفين يقولون إنّ التجربة أصبحت اختباراً يومياً للقدرة على التحمُّل، مع قلّة أماكن الراحة، ومحدودية الحمّامات، وحرارة الصيف التي تُضخّمها تأثيرات الاحتباس الحراري لـ«الهرم». وفي مذكرة مسرَّبة، حذَّرت رئيسة المتحف، لورانس دي كار، بأنّ أجزاء من المبنى «لم تعُد مانعة لتسرُّب المياه... وتقلّبات درجات الحرارة تُعرّض الأعمال الفنّية التي لا تقدَّر بثمن للخطر، وحتى الحاجات الأساسية للزوار (الطعام والحمّامات واللافتات) أقل بكثير من المعايير الدولية». ووصفت التجربة ببساطة بأنها «محنة جسدية». بدورها، علَّقت سيفيان: «ما بدأ جلسةً إعلاميةً شهريةً مجدولةً تحوَّل إلى تعبير جماعي عن السخط». بدأت المحادثات بين العمال والإدارة عند الساعة العاشرة والنصف صباحاً واستمرَّت حتى بعد الظهر. ومن المتوقَّع تمويل خطة التجديد الكاملة من خلال عائدات التذاكر، والتبرّعات الخاصة، والأموال الحكومية، ورسوم الترخيص من فرع متحف «اللوفر» في أبوظبي؛ وأيضاً أن ترتفع أسعار التذاكر للسيّاح من خارج «الاتحاد الأوروبي» في وقت لاحق من هذا العام. لكن العمال يقولون إنّ حاجاتهم أشد إلحاحاً من أي خطة مدّتها 10 سنوات. وعلى عكس المواقع الرئيسية الأخرى في باريس، مثل «كاتدرائية نوتردام» أو «متحف مركز بومبيدو»، اللذين يخضعان لعمليات ترميم مدعومة من الحكومة، لا يزال متحف «اللوفر» عالقاً في مأزق، فهو لا يتمتَّع بتمويل كامل ولا يعمل بكامل طاقته. وقد وعد الرئيس ماكرون، الذي ألقى خطاب فوزه في انتخابات 2017 من المتحف وعرضه خلال «دورة الألعاب الأولمبية (باريس 2024)»، بمتحف أعلى أماناً وحداثة بحلول نهاية العقد. وحتى ذلك الحين، يظلّ أعظم كنز ثقافي لفرنسا، بالملايين الذين يتدفّقون لرؤيته، عالقاً بين الأزمات.

لأسباب صحية.. براد بيت يُقسم مازحاً أنه لن يمثّل مجدداً مع جورج كلوني
لأسباب صحية.. براد بيت يُقسم مازحاً أنه لن يمثّل مجدداً مع جورج كلوني

مجلة سيدتي

timeمنذ 3 ساعات

  • مجلة سيدتي

لأسباب صحية.. براد بيت يُقسم مازحاً أنه لن يمثّل مجدداً مع جورج كلوني

النجم العالمي براد بيت عمِل مع مجموعة ضخمة من نجوم ونجمات هوليوود على مَر مسيرته الفنية، والتي استمرت لسنوات طويلة، وحقق مع أغلبهم نجاحات ساحقة في عالم السينما. لكنه كشف في أحدث لقاء له، أنه أقسم على عدم تكرار التجرِبة مع واحد من هؤلاء النجوم. براد بيت يخشى التمثيل مع جورج كلوني View this post on Instagram A post shared by Entertainment Tonight (@entertainmenttonight) قال براد بيت ، البالغ من العمر 61 عاماً، مازحاً في مقابلة صحفية جديدة، أنه أقسم على عدم العمل مع جورج كلوني مرة أخرى، وذلك بعد تعاونهما الأخير في بطولة فيلم الأكشن"wolfs"، الذي أُصدر في 2024. ويُذكر أن بيت و كلوني قد تعاونا في عدد من الأفلام، أولها سلسلة أفلام "ocean"، وهي: Ocean's Eleven -2001، وOcean's Twelve -2004، وOcean's Thirteen-2007. كما تعاون الثنائي الشهير أيضاً عام 2008 في فيلم Burn After Reading، وقد حققا سويّاً نجاحات كبيرة. ولكن عندما سُئل بيت عن إعادة تمثيل دوره في فيلم جديد من سلسلة أفلام أوشن، رد مازحاً: "المشكلة أنني سأضطر حينها للعمل مع كلوني. وقد أقسمتُ على عدم العمل معه مجدداً لأسباب صحية، وذلك لأنني سأضطر للقيام بأكشن شديد للغاية". في حين أن بيت قد يكون متردداً بشأن العودة إلى التمثيل مع كلوني مجدداً، إلا أنه كشف عن وجود سيناريو رائع قيد الإعداد مضيفًا: "إذا قمتُ بتغيير رأيي؛ فأنا لديّ معلومات أن هناك سيناريو يُعده الآن السيد كلوني، وهو رائع للغاية، وهذا الأمر قد يجعلني أتراجع عن القسم". قصة فيلم Wolfs فيلم "الذئاب" يمثل خطوة جديدة ومثيرة في التعاون بين جورج كلوني وبراد بيت، اللذين سبق أن أثبتا نجاحهما معًا في العديد من الأفلام الشهيرة. الفيلم المنتظر عرضه اليوم ضمن فعاليات مهرجان فينيسيا السينمائي يعكس تغييرًا كبيرًا في ديناميكية العلاقة بينهما، حيث يؤديان أدوار شريكين في... — مجلة سيدتي (@sayidatynet) September 1, 2024 فيلم Wolfs يندرج ضمن أفلام الأكشن الكوميدي؛ حيث يلعب جورج كلوني دَور محترف يتم تعيينه للتغطية على جريمة بارزة، لكن عندما يظهر محترفٌ آخر هو براد بيت ، يُضطر الاثنان، اللذان يفضلان العمل بشكلٍ فردي ويعرفان بعضهما سابقاً، للعمل معاً، ويجدان أن حياتيهما تخرج عن السيطرة بطرق لم يكن أيٌّ منهما يتوقعها. وقد بدأ التصوير لفيلم Wolfs في يناير 2023، وتمت عمليات التصوير في مدينة نيويورك، وتحديداً في مناطق هارلم وتشاينا تاون. ولكن تم تعليق التصوير في يوليو 2023 بعد إضراب SAG-AFTRA. وبعد التوصُّل إلى حل للإضرابات، استُؤنف التصوير بسرعة؛ مما سمح بإصدار الفيلم في عام 2024. قد ترغبين في معرفة لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي » وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي » ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن »

ساعة نادرة من Patek Philippe تحقق رقمًا مذهلًا في مزاد
ساعة نادرة من Patek Philippe تحقق رقمًا مذهلًا في مزاد

الرجل

timeمنذ 3 ساعات

  • الرجل

ساعة نادرة من Patek Philippe تحقق رقمًا مذهلًا في مزاد

في مزاد أقيم اليوم الثلاثاء في دار Sotheby's، سجّلت Patek Philippe إنجازًا جديدًا في سوق الساعات النادرة، مع بيع نسخة من المرجع 2499/100، ضمن السلسلة الرابعة، مقابل 571,500 دولار أمريكي، وهي الساعة التي قدر الخبراء قيمتها التقديرية بين 400,000 و800,000 دولار، لتُباع ضمن النطاق الأعلى من التقديرات، ما يؤكد مكانتها. الساعة المصنوعة من الذهب الأصفر عيار 18 قيراطًا، تتميز بتقويم دائم مع كرونوجراف ومراحل قمرية، وقد بيعت في الأول من مارس 1984، وفق وثيقة استخراج رسمية من أرشيف الدار، ويبلغ قطر العلبة 37.5 ملم، وتحمل توقيع Patek Philippe على العلبة والميناء والحركة، وتعمل بعيار 13-131 اليدوي. اقرأ أيضًا: روبين دياس يتألق بواحدة من أندر ساعات Patek Philippe من السلسلة الرابعةوتحمل تاريخ نادر يمتد إرث المرجع 2499 على مدى 35 عامًا (1950–1985)، ولم يُنتج منه سوى 349 قطعة فقط، ما يجعل كل نموذج منها نادرًا بطبيعته، وقد تطورت هذه المرجعية عبر أربع سلاسل متميزة، كان آخرها السلسلة الرابعة (1978–1985)، التي تميّزت باستخدام البلور الياقوتي للمرة الأولى، دون المساس بأناقة التصميم. ويُعد هذا النموذج من بين أبرز نماذج السلسلة الرابعة، لا سيما أنه يُطرح لأول مرة في السوق من عائلة المالك الأصلي، وهو رجل أعمال بارز اقتنى الساعة أثناء مسيرته المهنية، التي شملت شراء أكثر من 400 شركة حول العالم، ما يمنح الساعة قيمة توثيقية وتاريخية إضافية. يحظى مرجع 2499 بمكانة استثنائية بين ساعات Patek Philippe، كونه الخليفة المباشر للمرجع 1518، أول ساعة تقويم دائم مع كرونوجراف تُنتج على نطاق واسع، والأساس الذي مهد الطريق لإصدارات مثل المرجع 3970، ولاحقًا 5970 عام 2004، الذي استلهم روح 2499 في تصميمه. وإلى جانب هندستها الميكانيكية المتقدمة، عُرفت هذه الساعة بتوازنها الجمالي وأناقتها الكلاسيكية، ما جعلها نموذجًا خالدًا في تاريخ الدار، وقطعة محورية في أي مجموعة جادة من الساعات الفاخرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store