logo
لابيد: على إسرائيل قبول خطة ويتكوف الجديدة "علنا وفورا"

لابيد: على إسرائيل قبول خطة ويتكوف الجديدة "علنا وفورا"

ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، اليوم الخميس، عن لابيد القول: "على إسرائيل أن تقبل الخطة التي نشرها الوسيط الأميركي ستيف ويتكوف هذا الصباح، علنا وفورا".
وأضاف: "أُذكّر نتنياهو بأنني أؤيد قبول المخطط، حتى لو حاول (وزير الأمن القومي إيتمار) بن غفير و(وزير المالية بتسلئيل) سموتريتش إفساده".
وقدم ويتكوف مقترحا جديدا لوقف إطلاق النار في قطاع غزة لمدة 60 يوما، يشمل إطلاق سراح 10 محتجزين إسرائيليين لدى حماس ، بحسب ما ذكرته وسائل إعلام إسرائيلية.
ووفقا لمسودة الخطة الجديدة، سوف يتم إطلاق سراح المحتجزين على دفعتين خلال أسبوع، بحسب عدد من وسائل الإعلام.
كما سيتعين على حركة حماس تسليم 18 جثة مازالت تحتفظ بها في غزة، مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين من السجون الإسرائيلية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسرائيل تمنع وفدا وزاريا عربيا من دخول رام الله
إسرائيل تمنع وفدا وزاريا عربيا من دخول رام الله

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

إسرائيل تمنع وفدا وزاريا عربيا من دخول رام الله

وأوضح المصدر الفلسطيني: "اتصالات عربية فلسطينية تجرى لإلغاء قرار إسرائيل منع الوفد الوزاري العربي من زيارة الضفة الغربية". وأضاف: " قرار إسرائيل منع الوفد الوزاري العربي هو تنفيذ لسياسة حكومة نتنياهو في إضعاف السلطة الفلسطينية بعد أن علموا أن الوفد جاء لدعم السلطة ماليا وسياسيا". وقال المصدر الفلسطيني المسؤول: "القيادة الفلسطينية تستنكر القرار الإسرائيلي بشدة وتحذر من تبعاته". وفي وقت سابق، أكد السفير الفلسطيني لدى السعودية مازن غنيم، أن اللجنة الوزارية العربية الإسلامية بشأن غزة برئاسة المملكة ستزور مدينة رام الله، الأحد.

مظلوم عبدي: "قسد" على اتصال مباشر بتركيا
مظلوم عبدي: "قسد" على اتصال مباشر بتركيا

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 4 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

مظلوم عبدي: "قسد" على اتصال مباشر بتركيا

وتمثل التصريحات العلنية لمظلوم عبدي ، قائد قوات سوريا الديمقراطية"قسد"، انفتاحا دبلوماسيا مهما من جانبه، إذ خاضت القوات التي يقودها قتالا ضد القوات التركية ومقاتلي المعارضة السورية المدعومين من أنقرة خلال الحرب الأهلية التي استمرت 14 عاما. واتفقت تركيا وقوات سوريا الديمقراطية في ديسمبر على وقف إطلاق النار بوساطة أمريكية بعد اندلاع مواجهات مع تقدم جماعات المعارضة نحو دمشق وإسقاطها الرئيس السابق بشار الأسد. وقال عبدي لقناة شمس التلفزيونية في مقابلة تم بثها، الجمعة، إن الجماعة على اتصال مع تركيا، دون أن يوضح مدة بقاء قنوات الاتصال مفتوحة. وأضاف أن لديهم علاقات مباشرة وقنوات اتصال مباشرة مع تركيا، وكذلك من خلال وسطاء، معبرا عن أمله في أن يتم تطوير هذه العلاقات. وتقول تركيا إن وحدات حماية الشعب الكردية التي تقود قوات سوريا الديمقراطية لا يمكن تمييزها عن حزب العمال الكردستاني المتشدد، الذي قرر في وقت سابق من هذا الشهر حل نفسه بعد صراع دام 40 عاما مع الدولة التركية. وأشار عبدي إلى أن قواته والأتراك خاضوا حروبا طويلة ضد بعضهم بعضا لكن الهدنة المؤقتة أوقفت تلك الاشتباكات خلال الشهرين الماضيين، معبرا عن أمله في أن تصبح الهدنة دائمة. وعندما سُئل عما إذا كان يعتزم مقابلة أردوغان، قال عبدي إنه ليس لديه خطط حالية للقيام بذلك لكنه أوضح أنه لا يعارض، وأنهم ليسوا في حالة حرب مع تركيا ويمكن في المستقبل تطوير العلاقات معها مشيرا إلى أنهم منفتحون على ذلك.

الاستجواب المتبادل.. هل يكتب نهاية ائتلاف نتنياهو؟
الاستجواب المتبادل.. هل يكتب نهاية ائتلاف نتنياهو؟

العين الإخبارية

timeمنذ 4 ساعات

  • العين الإخبارية

الاستجواب المتبادل.. هل يكتب نهاية ائتلاف نتنياهو؟

تم تحديثه السبت 2025/5/31 06:20 ص بتوقيت أبوظبي في قلب دراما سياسية وقضائية وصفت بأنها «الأكثر حساسية» في تاريخ إسرائيل، يقف بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الأطول بقاءً في المنصب، وجهاً لوجه مع لحظة فاصلة قد تعيد تشكيل مستقبله. فبعد سنوات من المرافعات، والصفقات المجهضة، وشهادات الاستماع، تقترب لحظة الحقيقة: استجواب النيابة لنتنياهو، الحدث الذي قد يكتب السطر الأخير في إحدى أكثر القضايا الجنائية إثارة في تاريخ النخبة الإسرائيلية. إلا أن هذا الحدث ليس مجرد استجواب آخر، بل اختبار مزدوج: لقدرة رئيس الوزراء على الحفاظ على روايته في وجه تسونامي من الشهادات المضادة، ولإرادة الدولة في مساءلة أعلى رموزها مهما بلغ شأنه. وبحسب صحيفة «جيروزاليم بوست»، فإن المحاكمة طالت لدرجة أنها بدأت عندما كان نتنياهو رئيسًا للوزراء عام 2020، واستمرت طوال الفترة من يونيو/حزيران 2021 إلى ديسمبر/كانون الأول 2022، أي بعد انتهاء ولايته، واستمرت طوال فترة ولايته الحالية. واستدعت النيابة العامة شهودًا من أبريل/نيسان 2021 إلى صيف 2024، وبعد فترة راحة استمرت عدة أشهر، مُنحت لمحامي نتنياهو للتحضير، يُقدم رئيس الوزراء روايته للقضية منذ ديسمبر/كانون الأول 2024. ومع ذلك، فإن اللحظة التي سيتم فيها استجوابه من قبل النيابة العامة الأسبوع المقبل قد تكون «الأكثر حسماً» في المحاكمة والأكثر تأثيراً على الحكم، وبالتالي على مصير نتنياهو السياسي ومصير البلاد، بحسب «جيروزاليم بوست». «انتصارات كبيرة» وحتى الآن، حققت النيابة العامة «انتصارات كبيرة» في القضية 1000 (الهدايا غير القانونية). ولطالما حظي نتنياهو بميزة كبيرة في القضية 2000، قضية محاولة الرشوة الإعلامية لصحيفة يديعوت أحرونوت ويسرائيل هيوم، وربما احتفظ بهذه الميزة، مع توقع قليلين إدانته في تلك القضية. فيما شهدت القضية 4000 انقسامًا حادًا. بذلت النيابة العامة جهودًا قانونيةً حثيثة لإدانة محتملة بتهمة خيانة الأمانة، لكنها يبدو أنها تخسر في التهمة الكبرى المتمثلة في الرشوة الإعلامية. وفي يونيو/حزيران 2023، حاول القضاة الثلاثة الذين يترأسون القضية ــ رئيسة محكمة منطقة القدس ريفكا فريدمان فيلدمان، والقاضي موشيه برعام، والقاضي عوديد شاحام ــ إقناع الأطراف بعقد صفقة إقرار ذنب ودية نسبيا مع نتنياهو لإبعاد القضية. ولا تخشى فريدمان فيلدمان إدانة كبار المسؤولين؛ فقد كانت واحدة من القضاة الذين أرسلوا رئيس الوزراء السابق إيهود أولمرت إلى السجن بتهمة الفساد العام. وهذا يشير بوضوح إلى أنها رأت ثغرات كبيرة في أكبر تهمة في القضية - الرشوة الإعلامية في القضية 4000 - ونظرت إلى التهم الأقل أهمية المتعلقة بخيانة الثقة في القضايا المختلفة على أنها أمور قد لا تؤدي إلى السجن وقد لا تمنع نتنياهو من البقاء في منصبه العام. وبناءً على ذلك، أوصى القضاة بأن تتوصل النيابة العامة إلى اتفاق يعترف فيه نتنياهو ببعض تهم خرق الثقة، لكنه في الوقت نفسه يفلت من السجن ويفلت من إدانة بالفساد الأخلاقي - مما يعني أنه سيكون قادرًا على مواصلة دوره كرئيس للوزراء. لكنّ النيابة العامة رفضت هذا العرض رفضًا قاطعًا. لماذا؟ وبعض هذا التصريح هو من باب الأخلاق، إذ أرادوا أن تُعقد جلسة استماع كاملة للقضية في محكمة علنية، وأن يصدر القضاة حكماً علنياً باسم الأمة بشأن قضايا الفساد. لكن الكثير من ذلك كان لأنهم كانوا يعلمون أن لديهم فرصة لاستهداف نتنياهو في الاستجواب المتبادل - وهي اللحظة التي حانت بالفعل. رواية نتنياهو بدأ رئيس الوزراء الإدلاء بشهادته في ديسمبر 2024. وكانت معظم رواياته بسيطة نسبيًا. وفي القضية 4000، قال نتنياهو إن وسائل الإعلام كانت دائما متحيزة ضده، وأن كل ما كان يحاول فعله في الضغط على صحيفة يديعوت أحرونوت (القضية 2000) أو موقع والا (القضية 4000) لمنحه تغطية أكثر إيجابية هو تسوية الملعب بحيث تكون التغطية الإعلامية له أقل تحيزا. وبحسب شهادة نتنياهو، فحتى بعد كل جهوده، لم تنجح يديعوت أحرونوت ولا والا في «تحقيق أهدافهما»، حيث لا تزال كلتاهما تمنحه تغطية سلبية بشكل عام، ولم تحقق سوى «انتصارات» محدودة في التصدي للتحيز اليساري ضده. وشهد نتنياهو أنه حتى لو قام بعدة محاولات صغيرة لموازنة التغطية الإعلامية العامة، فإنه لم يكن متورطا في 315 تهمة محددة تتعلق بالرشوة الإعلامية والتدخل في مقالات محددة نسبها الادعاء إلى مساعديه أو التهم الـ 150 التي تصر النيابة العامة على أنه كان متورطا فيها شخصيا. لكن نتنياهو شهد بأن العديد من مساعديه - زئيف روبنشتاين، ونير حيفتس، وزوجته سارة نتنياهو، وابنه يائير نتنياهو، وبعض الآخرين - تصرفوا دون علمه لمحاولة تحقيق التوازن في التغطية الإعلامية، وبأنه كرئيس للوزراء لديه أمور أكثر أهمية بكثير تشغل يومه. القضية 1000 ويُزعم أن نتنياهو تلقى من الملياردير أرنون ميلشين في الفترة من 2011 إلى 2016 مبلغ 267.254 شيكلًا جديدًا (75.700 دولار) في شكل سيجار، وتلقت سارة نتنياهو مبلغ 184.448 شيكلًا جديدًا (52.200 دولار) في شكل شمبانيا. كما حصل هو وعائلته على مبلغ 229,174 شيكل (64,900 دولار) في صورة شمبانيا وسيجار من الملياردير جيمس باكر بين عامي 2014 و2016. في القضية 1000، تمسك نتنياهو بالرواية التي تقول إنه وأرنون ميلشين كانا صديقين، وأن كل الشمبانيا والسيجار والمجوهرات التي أعطيت له ولسارة كانت أمرا طبيعيا بالنسبة لصديق ثري للغاية مثل ميلشين. ديناميكيات الاستجواب المتبادل السؤال الرئيسي في مرحلة الاستجواب المتبادل في المحاكمة هو: هل سيكون نتنياهو أسوأ عدو لنفسه؟ في الأساس، أثبتت النيابة العامة أن مساعدي نتنياهو السابقين هيفيتز وشلومو فيلبر، قاما بأعمال إجرامية محتملة يمكن أن تشكل أجزاء منفصلة من مخطط رشوة إعلامية. وما كان نتنياهو يعتمد عليه لدحر تهمة الرشوة هو أن شهادته منذ ديسمبر/كانون الأول تسببت في أن يشكك القضاة في أنه كان يعرف ما كان هيفيتز وفيلبر يحاولان القيام به؛ أو في أنه أدرك أن أفعاله أو أفعالهما يمكن تفسيرها على أنها جريمة؛ أو في أنهم اقتنعوا بأنهم اختلقوا قصصا مختلفة ضد نتنياهو لإنقاذ أنفسهم من التهم الموجهة إليهم. وفي تحديد هذه المسألة للقضاة، فإن الاستجواب المتبادل لنتنياهو، والذي لا يمكنه أن يكون مستعداً له بالكامل والذي قد يضطر في بعض الأحيان إلى الرد عليه بشكل تلقائي، قد يكون أكثر حسماً من شهادته لصالحه، والتي تم إعدادها وتنسيقها بشكل جيد. سيناريو أولمرت وفي محاكمة هوليلاند قبل عقد من الزمان، تصور رئيس الوزراء السابق إيهود أولمرت أنه كان خبيراً إعلامياً بارعاً إلى درجة أن شهادته سوف تساعده في إفشال محاكمة الفساد العام ضده. وتبين أن هذا جعل أولمرت أسوأ عدو لنفسه. وقدّم نفسه كأذكى شخص في القاعة، مُبديًا استياءه من كل خطوة من خطوات الادعاء، وبالكاد اكتفى بإخفاء سخطه على المحكمة نفسها لعقدها المحاكمة. وفي مرحلة ما، نصحه قاضي المحكمة، ديفيد روزن، بترك الحجج القانونية لمحاميه ومناقشة معلوماته الشخصية فقط. كما دأب نتنياهو على التقليل من شأن الادعاء، بل وقلّل أحيانًا من شأن المحكمة نفسها. فبدلًا من الاكتفاء بادعاءات قانونية ضيقة ومتواضعة يُقرّ فيها بصحة جوانب من ادعاءات بعض مساعديه السابقين ضده، دأب على القول إن كل ما قالوه، أو معظمه، كان أكاذيب. ولقد قام بتحليل العشرات من المقالات الإعلامية التي قدمتها النيابة العامة ضده بمهارة، لكنه بعد ذلك ادعى أنه لم يكن لديه أي فكرة في الوقت الحقيقي أن مساعديه كانوا يتخذون إجراءات بشأن هذه المقالات. كما ادعى نتنياهو أنه لم يهتم بالطريقة التي تم تصويره بها، في حين أنه أوضح في أوقات أخرى أنه عمل على تحويل قطاع الإعلام أكثر من أي رئيس وزراء سابق. aXA6IDEwNC4yNTIuMTEzLjc5IA== جزيرة ام اند امز CZ

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store