logo
إسرائيل تمنع وفدا وزاريا عربيا من دخول رام الله

إسرائيل تمنع وفدا وزاريا عربيا من دخول رام الله

سكاي نيوز عربيةمنذ يوم واحد

وأوضح المصدر الفلسطيني: "اتصالات عربية فلسطينية تجرى لإلغاء قرار إسرائيل منع الوفد الوزاري العربي من زيارة الضفة الغربية".
وأضاف: " قرار إسرائيل منع الوفد الوزاري العربي هو تنفيذ لسياسة حكومة نتنياهو في إضعاف السلطة الفلسطينية بعد أن علموا أن الوفد جاء لدعم السلطة ماليا وسياسيا".
وقال المصدر الفلسطيني المسؤول: "القيادة الفلسطينية تستنكر القرار الإسرائيلي بشدة وتحذر من تبعاته".
وفي وقت سابق، أكد السفير الفلسطيني لدى السعودية مازن غنيم، أن اللجنة الوزارية العربية الإسلامية بشأن غزة برئاسة المملكة ستزور مدينة رام الله، الأحد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المطوع وكوندي على رادار خورفكان
المطوع وكوندي على رادار خورفكان

صحيفة الخليج

timeمنذ 25 دقائق

  • صحيفة الخليج

المطوع وكوندي على رادار خورفكان

أعلن نادي خورفكان، إنهاء خدمات الثلاثي الحارس أحمد محمود «ديدا» والمدافع عبد الله الكربي، والأرجنتيني المقيم برايان راميريز، ليصبح عدد اللاعبين الذين غادروا الفريق مع نهاية الموسم 8 لاعبين، بعد أن سبقهم الخماسي عمر جمعة ربيع، وليد حسين، سلطان فايز، وعادل سبيل، إلى جانب المدافع الكوري كون كيونج وون. ويأتي ذلك ضمن حملة تغييرات واسعة على مستوى اللاعبين بهدف إعادة هيكلة شاملة للفريق، وإعداده بصورة أفضل للموسم المقبل، وتحقيق نتائج أكثر استقراراً وتقدماً في جدول الترتيب في ظل القيادة الفنية الجديدة بقيادة المدرب حسن العبدولي. كان خورفكان أكمل تعاقده مع المدافع يوسف العامري «27 عاماً» قادماً من نادي النصر في صفقة انتقال حر لمدة موسمين، ليصبح أولى صفقات «النسور» للموسم الجديد، كما أبدى خورفكان رغبته في ضم الثنائي الحارس سهيل المطوع «25 عاماً» على سبيل الإعارة من ناديه الوصل، واللاعب الكاميروني بيير كوندي «29 عاماً» بعد تألقه مع دبا الحصن في الموسم المنصرم.

أندية الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تدعم ابن سليم لولاية جديدة في رئاسة «دولي السيارات»
أندية الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تدعم ابن سليم لولاية جديدة في رئاسة «دولي السيارات»

صحيفة الخليج

timeمنذ 39 دقائق

  • صحيفة الخليج

أندية الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تدعم ابن سليم لولاية جديدة في رئاسة «دولي السيارات»

أعربت هيئات رياضة السيارات والتنقل الوطنية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عن ثقتها الكبيرة في قيادة محمد بن سليم للاتحاد الدولي للسيارات، وحثته على الترشح لولاية جديدة رئيساً للاتحاد. وكتبت الأندية الأعضاء الـ29 في الاتحاد الدولي إلى ابن سليم، قائلة: إن ولايته «حققت إصلاحات حيوية في قطاعي التنقل ورياضة السيارات، واتسمت بتعزيز الشفافية والحوكمة والاستدامة والشمولية». وأعربت الأندية في دعمها لولايته الثانية، عن ثقتها بأن هذا يعزز المنظمة ويطورها، بما يعود بالنفع على جميع أعضائها وأصحاب المصلحة. وفي رسالة دعم موجهة إلى ابن سليم، قالت الأندية: «أسهمت رؤيتكم في سد الفجوات، وإلهام الوحدة، وتمكين مناطق مثل منطقتنا من المساهمة بشكل أكثر فعالية في مهمة الاتحاد الدولي للسيارات العالمية». وأضافت: «نشعر الآن بالمساواة أعضاءً في الاتحاد الدولي للسيارات، بغض النظر عن حجمنا أو موقعنا، ونفخر بدعم قائد من منطقتنا أظهر النزاهة والابتكار والشجاعة في قيادة التغيير الإيجابي على الساحة العالمية». ومن بين كبار المسؤولين الإقليميين الذين وقّعوا الرسالة عيسى حمزة الفيلكاوي من الكويت، نائب رئيس الاتحاد الدولي للسيارات لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لشؤون التنقل، وعبدالله بن عيسى آل خليفة من البحرين، نائب رئيس الاتحاد الدولي للسيارات للرياضة لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وقالت الأندية لابن سليم: «تحديث مؤسساتنا والتركيز القوي الذي أوليتموه على مشاركة الأعضاء والتنمية الإقليمية، أفاد أنديتنا والمجتمعات التي نخدمها بشكل كبير». وردّ محمد بن سليم، رئيس الاتحاد الدولي للسيارات، وقال: «ممتن للغاية لثقة وتشجيع 29 نادياً عضواً في مجال الرياضة والتنقل من جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا». وأضاف: «يحمل هذا الدعم معنى خاصاً بالنسبة لي، نظراً لارتباطي الوثيق بالمنطقة، ورأيت بنفسي الموهبة الاستثنائية والالتزام والطموح الذي يميز مجتمع الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ويشرفني حقاً أن أحظى بهذا الدعم، ويعكس العمل الذي تقوم به الأندية في مجالي الرياضة والتنقل في جميع أنحاء المنطقة، القيم الأساسية للاتحاد الدولي للسيارات».

وثيقة تكشف تعديلات حماس على مقترح ويتكوف بشأن غزة
وثيقة تكشف تعديلات حماس على مقترح ويتكوف بشأن غزة

صحيفة الخليج

timeمنذ 40 دقائق

  • صحيفة الخليج

وثيقة تكشف تعديلات حماس على مقترح ويتكوف بشأن غزة

قالت حماس إنها تسعى لإدخال تعديلات على المقترح المدعوم من الولايات المتحدة لوقف مؤقت لإطلاق النار بين الحركة وإسرائيل في غزة، لكن ستيف ويتكوف مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قال إن رد حماس «غير مقبول على الإطلاق». وقالت حماس في بيان إنها مستعدة لإطلاق سراح «10 من الرهائن الأحياء، إضافة إلى تسليم 18 جثماناً، مقابل عدد يُتّفق عليه من الأسرى الفلسطينيين». لكنها جددت مطالبها بإنهاء الحرب وانسحاب القوات الإسرائيلية من غزة، وهي شروط ترفضها إسرائيل. وقال مسؤول في حماس إن الحركة ردت بشكل إيجابي على اقتراح وقف إطلاق النار في غزة لكنها تسعى إلى إدخال بعض التعديلات. ولم يوضح المسؤول التعديلات التي تسعى الحركة إلى إدخالها. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو؛ إنه بينما وافقت حكومته على خطة ويتكوف، تواصل حماس رفضها. وأضاف في بيان «ستواصل إسرائيل جهودها لاستعادة رهائننا وهزيمة حماس». مطالب حماس وقالت حماس في بيان إن الاتفاق يجب أن يتضمن «وقفاً دائماً لإطلاق النار وانسحاباً شاملاً من قطاع غزة وضمان تدفق المساعدات إلى القطاع». وتطالب الوثيقة التي تحتوي على رد حماس، بالسماح لسكان القطاع «بالسفر والعودة من وإلى قطاع غزة عبر معبر رفح دون أي قيود، وعودة حركة البضائع والتجارة». وتدعو إلى «إعادة تأهيل البنية التحتية (الكهرباء، الماء، الصرف الصحي والاتصالات والطرق) وإدخال المواد اللازمة لها بما فيها مواد البناء، وإعادة تأهيل وتشغيل المستشفيات والمراكز الصحية والمدارس والمخابز في جميع مناطق القطاع». وتشمل خطة حماس وقف كل الأنشطة العسكرية الإسرائيلية في غزة عندما يدخل اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، وتسليم المساعدات عن طريق الأمم المتحدة والهلال الأحمر وقنوات أخرى متفق عليها. وتقول الوثيقة «يضمن الوسطاء الضامنون (الولايات المتحدة، مصر، قطر) استمرار وقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً، ويضمنون استمرار المفاوضات حتى التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار الدائم، مع استمرار وقف العمليات العسكرية ودخول المساعدات الإنسانية». معلومات عن الأسرى وقالت الحركة الفلسطينية إنها ستقدم «معلومات عن أعداد الأحياء والأموات لمن تبقى من الأسرى من طرف حماس والفصائل الفلسطينية، وفي المقابل تقدم إسرائيل معلومات كاملة عن جميع الأسرى الأحياء والأموات ممن تم أسرهم من سكان قطاع غزة» منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023. وذكرت حماس في الوثيقة «سيقوم الرئيس ترامب بالإعلان عن اتفاق وقف إطلاق النار شخصياً، إن الولايات المتحدة والرئيس ترامب ملتزمان بالعمل على ضمان استمرار المفاوضات بجدية لغاية التوصل لاتفاق نهائي». وينص المقترح على هدنة لمدة 60 يوماً، وتبادل 28 رهينة من أصل 58 رهينة ما زالوا محتجزين في غزة مقابل أكثر من 1200 معتقل فلسطيني، إلى جانب إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع. ونفى باسم نعيم القيادي في حماس رفض الحركة لمقترح ويتكوف، وقال إن رد إسرائيل يتعارض مع ما تم الاتفاق عليه. اتهام ويتكوف بالانحياز وأضاف «نحن لم نرفض مقترح ويتكوف، نحن توافقنا مع ويتكوف على مقترح وأعتبره مقبولاً كمقترح للتفاوض وجاءنا برد الطرف الآخر عليه، وكان لا يتفق مع أي بند مما توافقنا عليه». واتهم نعيم المبعوث الأمريكي بالتصرف «بانحياز كامل للطرف الإسرائيلي». وقال مسؤول فلسطيني مطلع إن من بين التعديلات التي تسعى حماس لإدخالها؛ إطلاق سراح الرهائن على ثلاث مراحل خلال الهدنة التي تستمر 60 يوماً وتوزيع المزيد من المساعدات في مختلف المناطق. وأضاف المسؤول أن حماس تريد أيضاً ضمانات بأن الاتفاق سيؤدي إلى وقف دائم لإطلاق النار. وسبق أن رفضت إسرائيل مطالب حماس وطالبت بنزع سلاح الحركة بالكامل وتفكيك قوتها العسكرية وإنهاء إدارتها في غزة، إضافة إلى إطلاق سراح جميع الرهائن المتبقين في القطاع البالغ عددهم 58 رهينة. وعبر ترامب يوم الجمعة عن اعتقاده بقرب التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وفق أحدث مقترحات مبعوثه ويتكوف. وقال البيت الأبيض يوم الخميس إن إسرائيل وافقت على المقترح. وقال ويتكوف إنه تلقى رد حماس، وكتب في منشور على منصة إكس: «هذا أمر غير مقبول بالمرة ويعيدنا إلى الوراء. على حماس قبول مقترح الإطار الذي طرحناه كأساس لمحادثات غير مباشرة والتي يمكننا البدء بها فوراً هذا الأسبوع». اغتيال محمد السنوار وأعلن الجيش الإسرائيلي السبت اغتيال محمد السنوار، القائد العسكري لحماس في غزة، في 13 مايو/أيار، في تأكيد لما أعلنه نتنياهو قبل أيام. قُتل السنوار، الشقيق الأصغر ليحيى السنوار، قائد الحركة الراحل والعقل المدبر لهجوم أكتوبر/ تشرين الأول 2023 على إسرائيل، في غارة إسرائيلية على مستشفى بجنوب غزة. ولم تؤكد حماس أو تنف مقتله. وقال الجيش الإسرائيلي، الذي استأنف حملته الجوية والبرية في مارس/ آذار بعد وقف لإطلاق النار استمر شهرين، إنه واصل ضرب أهداف في غزة، منها مواقع للقناصة، وقتل ما قال إنه قائد موقع لتصنيع الأسلحة تابع لحماس. وأدت الحملة إلى تدمير مساحات شاسعة على حدود قطاع غزة وتضييق الخناق على السكان الذين يزيد عددهم على مليوني نسمة والذين صاروا يعيشون في منطقة أضيق من أي وقت مضى على الساحل وفي محيط مدينة خان يونس بجنوب القطاع. وفرضت إسرائيل حصاراً على جميع الإمدادات التي تدخل القطاع في بداية شهر مارس/ آذار في محاولة لإضعاف حماس، ووجدت نفسها تحت ضغط متزايد من المجتمع الدولي الذي صدمه الوضع الإنساني البائس الذي خلقه الحصار. قالت الأمم المتحدة يوم الجمعة إن الوضع في غزة هو الأسوأ منذ بدء الحرب قبل 19 شهراً إذ يواجه جميع السكان خطر المجاعة على الرغم من استئناف إدخال مساعدات محدودة هذا الشهر. وقال فيليب لازاريني المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في رسالة على منصة إكس «المساعدات التي يتم إرسالها الآن تستهزئ بالمأساة الجماعية التي تتكشف تحت أنظارنا». وتسمح إسرائيل لعدد محدود من الشاحنات التابعة لبرنامج الأغذية العالمي ومنظمات دولية أخرى بجلب الطحين (الدقيق) إلى المخابز في غزة لكن عمليات التسليم تعثرت بسبب تكرار حوادث النهب. وفي غضون ذلك تسلم مؤسسة غزة الإنسانية، التي تدعمها الولايات المتحدة، وجبات وطروداً غذائية إلى ثلاثة مواقع توزيع محددة في إطار نظام منفصل. وتتهم إسرائيل حماس بسرقة الإمدادات المخصصة للمدنيين واستغلالها لترسيخ سيطرتها على القطاع، الذي تحكمه منذ عام 2007. وتنفي الحركة الفلسطينية اتهامات نهب الإمدادات وأعدمت عدداً من اللصوص المشتبه فيهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store