logo
من الخزانة إلى الرواية... عن استعادة تراثنا المنهوب

من الخزانة إلى الرواية... عن استعادة تراثنا المنهوب

العربي الجديدمنذ 19 ساعات

في هذه الحلقة، نفتح صندوق الذاكرة الفلسطينية، حيث نناقش مع الباحث والمُقتني جورج الأعمى، مسألة اقتناء الأعمال التراثية الفلسطينية التي نُهبت أو سُرقت أو بيعت تحت ظروف القهر والشتات. كيف تتحول المُقتنيات المطرزة بالخيوط والرموز إلى أدوات سياسية وثقافية؟ ولماذا يعتبر استردادها، أو حتى جمعها من الشتات، جزءًا من كتابة روايتنا من جديد؟ من الأثواب المطرزة إلى فن الصدف، من المفاتيح إلى الصور، نبحث في هذه الحلقة عن تاريخ مسروق ومشتت نحاول لملمته، ليس فقط كحالة من الحنين، بل كفعل مقاومة سردي وتاريخي. ضيف الحلقة الباحث والأكاديمي والجامع للموروث التراثي الفلسطيني، بالإضافة لكونه الخبير بالفن البصري، الأستاذ جورج الأعمى. بإمكانكم مشاهدة الحلقة كاملة في قناتنا على يوتيوب "العربي الجديد | بودكاست".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من الخزانة إلى الرواية... عن استعادة تراثنا المنهوب
من الخزانة إلى الرواية... عن استعادة تراثنا المنهوب

العربي الجديد

timeمنذ 19 ساعات

  • العربي الجديد

من الخزانة إلى الرواية... عن استعادة تراثنا المنهوب

في هذه الحلقة، نفتح صندوق الذاكرة الفلسطينية، حيث نناقش مع الباحث والمُقتني جورج الأعمى، مسألة اقتناء الأعمال التراثية الفلسطينية التي نُهبت أو سُرقت أو بيعت تحت ظروف القهر والشتات. كيف تتحول المُقتنيات المطرزة بالخيوط والرموز إلى أدوات سياسية وثقافية؟ ولماذا يعتبر استردادها، أو حتى جمعها من الشتات، جزءًا من كتابة روايتنا من جديد؟ من الأثواب المطرزة إلى فن الصدف، من المفاتيح إلى الصور، نبحث في هذه الحلقة عن تاريخ مسروق ومشتت نحاول لملمته، ليس فقط كحالة من الحنين، بل كفعل مقاومة سردي وتاريخي. ضيف الحلقة الباحث والأكاديمي والجامع للموروث التراثي الفلسطيني، بالإضافة لكونه الخبير بالفن البصري، الأستاذ جورج الأعمى. بإمكانكم مشاهدة الحلقة كاملة في قناتنا على يوتيوب "العربي الجديد | بودكاست".

"خواطر سيئة"... نتفليكس واللعب مع "الشكل"
"خواطر سيئة"... نتفليكس واللعب مع "الشكل"

العربي الجديد

timeمنذ 2 أيام

  • العربي الجديد

"خواطر سيئة"... نتفليكس واللعب مع "الشكل"

بدأت منصة نتفليكس أخيراً استكشاف مسارات جديدة في عالم الكوميديا، فتخلّت عن الصيغ التقليدية وراحت تجرّب أنماطاً مبتكرة وغريبة أحياناً. بين استضافة بودكاست "Kill Tony: إما أن تقتل أو تُقتل" ذي الصيغة الشبيهة ببرامج المسابقات، وعرض خاص لآدم راي يقلد فيه شخصية الطبيب فيل أمام الطبيب نفسه، ووصولاً إلى عروض تفاعلية مع الجمهور كما قدمها الكوميديان الشاب مات رايف، يبدو أن المنصة تفتح أبوابها لأنواع متعددة من الكوميديا. آخر هذه التجارب كان المسلسل غير النمطي "خواطر سيئة" (Bad Thoughts) للكوميديان توم سيغورا. يعتمد العمل على حلقات قصيرة مقسّمة إلى اسكتشات متصلة تنبثق جميعها من عوالم سيغورا نفسه، أو بالأدق، من داخله. أفكار سوداوية وسيناريوهات ساخرة، سبق أن قدّم بعضها على المسرح، لكنها تظهر الآن مجسّدة بصرياً، مثل النكتة الشهيرة عن ستيفن سيغال. يُضيف سيغورا طبقة أخرى من الكوميديا بتقديمه فواصل مباشرة أمام الكاميرا، تُشبه وقفات التقاط الأنفاس بين اسكتش وآخر، أو ربما محاولة لتخفيف وطأة بعض المشاهد المفرطة في عبثها أو عنفها. الشكل نفسه هو بيت القصيد، إذ يذكّرنا بالبرنامج المسائي Saturday Night Live منذ السبعينيات، ويماثل في جرأته ما قدّمه ديف شابيل في برنامجه الشهير هذا مطلع الألفية. لكن سيغورا يتمايز بأن اسكتشاته متصلة بخيط داخلي، يظهر خلالها أحياناً نسخة متخيلة من نفسه، يتحدث عن حياته، يكسِر الجدار الرابع، ويخاطب الكاميرا مباشرة. يبدو المشروع مزيجاً بين عرض كوميدي ومونولوغ داخلي مضطرب، مصاغ بنمط يصلح للتقطيع والنشر كـ"ريلز" على وسائل التواصل الاجتماعي. هذا التوجه الجديد – كتابةً وإخراجاً – لم يعد يكتفي بعرض العمل على الشاشة، بل يهدف أيضاً إلى ضمان انتشاره عبر منصات التواصل الاجتماعي، وهو ما يبرر تفكك الحلقات، وعدم ترابط الاسكتشات عند مشاهدتها منفردة. لكن هذا ما جلب للعمل أيضاً انتقادات قاسية، بوصفه "غير مضحك" أو "مُقززاً" أحياناً، لأنه لا يقدم بناءً درامياً متماسكاً أو تسلسلاً منطقياً، بل يعتمد على النكات القصيرة والصدمة وسيلة للإضحاك. سينما ودراما التحديثات الحية منى زكي في "رحلة 404": في تمثيلها حِرفيّة تتفوّق على سابقاتها أُنتج المسلسل عبر شركة YMH التي يملكها سيغورا وزوجته، ووصفته مجلة سليت بأنه "عكس بلاك ميرور"، أي تجربة ساخرة، مرعبة ومضحكة في آن، تقف في وجه ثقافة "الصوابية السياسية"، كغيره من رفاق جو روغان في المشهد الكوميدي الأميركي. لكن هذا التوجه بدا خجولاً وغير واضح، إذ إن سيغورا يراهن على المفارقات الصادمة والعنيفة، لا على بناء خطاب نقدي حقيقي. في إحدى الحلقات، نشاهد حكاية موسيقي يختطف معجبيه ويعذبهم بحثاً عن الإلهام، بينما تأتي اسكتشات أخرى بلا أي قيمة فنية أو نقدية، بل تكتفي بإثارة الاشمئزاز، كما في الاسكتش الغريب حول لعبة أطفال تتعرض لغزو فضائي. نقطة الالتباس الكبرى تتعلق بالصّيغة: فالاسكتش القصير والسريع يتنافر مع نموذج الإفراط في المشاهدة خلال جلسة واحدة (binge watching) الذي صنع مجد "نتفليكس". هنا، لا استغراق في المشاهدة، بل إيقاع سريع يقطع التماهي، ويُعيد الكوميديا إلى منطق النكتة المنفصلة التي قد تعمل بشكل أفضل حين تُروى لا حين تُؤدى. وإن كان هذا الشكل قابلاً للتطور، إلا أن الرهان عليه ما زال مبكراً، خصوصاً حين تفشل بعض الاسكتشات في أن تكون طريفة أو حتى مثيرة للاهتمام. "خواطر سيئة" تجربة هجينة تخلط الكوميديا السوداء بالهواجس الداخلية، وتقدّم شكلاً غير معتاد في منصة لم تعتد على الاسكتش صيغةَ عرض. وبين محاولة كسر أنماط المشاهدة التقليدية، والإبحار في كوميديا مفككة تُبنى للنشر السريع، يبدو أن "نتفليكس" تخوض اختباراً غير مضمون النتائج، وربما لهذا السبب تحديداً، يستحق أن يُشاهد. ولو لمجرد اكتشاف إلى أي مدى يمكن للكوميديا أن تتحول إلى تجربة بصرية لا تُضحك لكنها تثير التفكير.

اعتراف شاكيل أونيل يعيد تهم التزوير لكرة السلة الأميركية في قرعة "درافت"
اعتراف شاكيل أونيل يعيد تهم التزوير لكرة السلة الأميركية في قرعة "درافت"

العربي الجديد

timeمنذ 4 أيام

  • العربي الجديد

اعتراف شاكيل أونيل يعيد تهم التزوير لكرة السلة الأميركية في قرعة "درافت"

أعاد اعتراف لأسطورة كرة السلة الأميركية شاكيل أونيل (53 عاماً)، إثارة الجدل حول مزاعم التزوير في "درافت" الشهير، وذلك بسبب حادثة قديمة عاشها شخصياً. وتزامن هذا الاعتراف مع اقتراب موعد قرعة اختيار اللاعبين الجدد، والتي لم يعد يفصل عنها عشاق اللعبة سوى أقل من أسبوع. وتعود الشكوك إلى واقعة مثيرة للجدل، حين مُنح نادي دالاس مافريكس أولوية اختيار أبرز المواهب الواعدة، وسط ترجيحات بأنهم سيكونون نجوماً في دوري المحترفين ( إن بي إيه ) مستقبلاً. وظهر أونيل في مقابلة مع إعلامية تُدعى آشلي نيفيل، على منصة يوتيوب، متحدثاً عن حادثة قديمة، في سياق كلامه عما يُثار في الآونة الأخيرة بخصوص منح مافريكس أولوية "درافت" دون استحقاقه ذلك، قائلاً: "لا أعرف إن كنتم تعرفون تفاصيل هذه الحادثة، التي وقعت عام 1992، وهي حادثة وقعت في فترة درافت، حينها التقيت ديفيد ستيرن، وهو المدير السابق لـ(إن بي إيه)، وسألني عما إذا كنت أرغب في اللعب، حيث يوجد البرد أو الحرّ، واخترت الخيار الأخير". وتابع النجم السابق في دوري السلة الأميركية: "بعد أيام من لقائنا، حصل نادي أورلاندو ماجيك على الخيار الأول في درافت، تلاه شارلوت بالخيار الثاني، ثم مينيسوتا في المركز الثالث". وهنا يُلمّح أونيل إلى أن الأمر لم يكن محض صدفة، بل إنّ ستيرن دبّر الترتيبات لتحقيق رغبته. وبالفعل، اختاره أورلاندو ماجيك ليكون نجم الفريق، ولعب في صفوفه أربعة مواسم، قبل أن ينتقل إلى لوس أنجليس ليكرز، حيث أمضى ثمانية أعوام حافلة بالإنجازات، ثم رحل نحو ميامي هيت، الذي مثّله لأربعة مواسم، قبل أن يواصل مسيرته مع فينيكس صنز، ثم كليفلاند كافالييرز، وأخيراً ختم مشواره مع بوسطن سلتيكس . وتطرّق أونيل إلى الحدث الأبرز في دوري السلة أخيراً، والمتعلّق بمنح دالاس مافريكس أحقية الاختيار الأول في "درافت"، مضيفاً: "في البداية، لم أُعر القرعة أي اهتمام، لكن لاحقاً بدأت أسمع عن نظريات مؤامرة تدور حولها. وبصراحة، عندما تحلل الأمر بمنطق، تجد أن تلك النظريات قد لا تكون بعيدة عن الحقيقة. لا أحب استخدام مصطلح نظرية المؤامرة، لكنه من المثير فعلاً أن نتساءل: كيف تم هذا الاختيار؟ " . رياضات أخرى التحديثات الحية ثاندر وتيمبروولفز لدخول التاريخ في دوري السلة الأميركية ويُعدّ "درافت" حدثاً سنوياً تنظمه رابطة " إن بي إيه" لاختيار لاعبين جدد، سواء من الجامعات الأميركية أو من الخارج، لينضموا إلى فرق الدوري. ويُسمح لكل فريق باختيار لاعب واحد في كل جولة، مع العلم أن "درافت" يتألف من جولتين فقط، تُجرى بعدهما قرعة لتحديد ترتيب الاختيار بين الأندية، إذ تزداد فرص الفريق الضعيف في الحصول على الخيار الأول، أي الفريق الذي حقق أكبر عدد من الخسائر في الموسم السابق. وهذا الأمر لا ينطبق على دالاس مافريكس، لأن الأندية التي عانت أكثر في الموسم الأخير كانت يوتا جاز وشارلوت هورنيتس وواشنطن ويزاردز .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store