
نتفليكس: ارتفاع عدد مشتركي الباقة الأساسية 20 مليوناً في 6 أشهر
زاد عدد مشتركي باقة "نتفليكس" الأساسية التي تحتوي على إعلانات بوتيرة حادة في غضون ستة أشهر فقط، وسط إقبال كثيف من الشباب.
قالت "نتفليكس" في بيان الأربعاء، إن عدد المشتركين في الباقة بات 94 مليون مستخدم نشط شهرياً، بزيادة تتجاوز 20 مليوناً عن آخر إحصاء أجرته الشركة في نوفمبر الماضي.
يبلغ سعر الاشتراك في الباقة 7.99 دولار شهرياً، ويقارن ذلك بسعر الباقة الأساسية الخالية من الإعلانات عند 17.99 دولار شهرياً.
وأوضحت "آمي راينهارد" رئيسة قسم الإعلانات في الشركة، أن المستخدمين يهتمون بمشاهدة الإعلانات بنفس قدر اهتمامهم بالأفلام والمسلسلات، قائلة إن الأمر مثير للإعجاب.
وورد في البيان أن قاعدة مشتركي باقة "نتفليكس" ذات الإعلانات ممن تتراوح أعمارهم بين 18 عاماً و34 عاماً، هي الأعلى على الإطلاق من بين كافة مزودي خدمات البث عبر الإنترنت أو التلفاز في الولايات المتحدة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرجل
منذ 4 ساعات
- الرجل
Veo 3 من جوجل يشعل الإنترنت بفيديوهات شبه حقيقية!
أطلقت شركة جوجل أداة الذكاء الاصطناعي الجديدة "Veo 3" لإنشاء الفيديوهات، لتُحدث صدمة في الإنترنت بعد تداول مقاطع يصعب على المشاهد العادي تمييزها عن الأعمال المصوّرة بكاميرات حقيقية، وبواسطة ممثلين حقيقيين. وتُعد Veo 3، التي كُشف عنها خلال مؤتمر Google I/O الأخير، نقلة نوعية في عالم المحتوى المرئي المُنتج بواسطة الذكاء الاصطناعي، حيث تجمع بين الواقعية البصرية المتقدمة، والقدرة على توليد حوارات، ومؤثرات صوتية، وموسيقى تصويرية، ما يجعل الناتج شبيهًا إلى حد كبير بالإنتاجات السينمائية. واقعية تُثير الإعجاب والقلق! بخلاف أدوات منافسة مثل Sora من OpenAI، تقدم Veo 3 قدرات معقدة على مزامنة حركة الشفاه بدقة، ومحاكاة قوانين الفيزياء الطبيعية، وإنشاء شخصيات بشرية بأطراف كاملة؛ وقد بدا واضحًا، بحسب الفيديوهات المنتشرة على المنصات الاجتماعية، أن معظم العلامات التي تفضح "الصناعة الاصطناعية" غائبة تقريبًا. في مثال لافت، شارك المخرج وعالم الأحياء هاشم الغيلي عبر منصة X مجموعة من المقاطع القصيرة التي أنشأها باستخدام الذكاء الاصطناعي، تظهر فيها شخصيات رقمية تؤدي أدوارًا تمثيلية تنتقد فيها "مبتكريها"؛ وقد لاقت هذه المقاطع تفاعلًا واسعًا، نظرًا لما حملته من سرد درامي قوي، وبنية بصرية متقنة تُحاكي الإنتاج السينمائي الحقيقي. ورغم ما تحمله Veo 3 من وعود بالتحرّر الإبداعي، عبّر كثير من صنّاع الأفلام التقليديين عن قلقهم من غزو "الفيديو الاصطناعي" لمجالهم، خصوصًا في ظل غياب آليات واضحة لضبط مفاهيم الملكية والموافقة وحقوق النشر. تحولات في صناعة الفيديو في مقطع ترويجي لأداة Flow من جوجل، التي تتضمن تقنية Veo 3، عبّر المخرج ديف كلارك عن انطباعه تجاه الأداة قائلًا: "يبدو أنها تبني على نفسها، وكأن لديها نوعًا من الوعي الذاتي البسيط"، في إشارة إلى الإحساس الغريب والمبهم الذي يصاحب التعامل مع هذه التقنية المتقدمة. ورغم الثناء الكبير الذي حظيت به Veo 3، أشار تحقيق نشره موقع 404 Media إلى أن الأداة تُظهر في بعض الحالات ميلًا لتكرار النكات أو المشاهد، ما أثار تساؤلات حول مصادر البيانات التي تم تدريب النموذج عليها، ومدى أصالة المحتوى الذي ينتجه؛ وفي واقعة لافتة، لاحظ اليوتيوبر ماركيس براونلي تطابقًا ملحوظًا بين أحد مشاهد الفيديوهات المُولدة عبر Veo 3 ونبتة صناعية شهيرة تظهر في خلفية مقاطع قناته، في إشارة محتملة إلى استخدام محتوى منشئي يوتيوب ضمن مواد التدريب دون الإفصاح عن ذلك. وبينما تستمر التقنية في التقدّم بسرعة مذهلة، تبقى التساؤلات الكبرى حول حقوق المبدعين، ومفهوم المؤلف، والمستقبل المهني لصناعة السينما، دون إجابات حاسمة. ومع اتساع الفجوة بين ما هو حقيقي وما تصنعه الخوارزميات، يبدو أن Veo 3 ليست مجرد أداة، بل مؤشر على تحوّل جذري قادم لا محالة.


الرجل
منذ 4 ساعات
- الرجل
Veo 3 من جوجل يصدم الإنترنت بفيديوهات شبه حقيقية
أطلقت شركة جوجل أداة الذكاء الاصطناعي الجديدة "Veo 3" لإنشاء الفيديوهات، لتُحدث صدمة في الإنترنت بعد تداول مقاطع يصعب على المشاهد العادي تمييزها عن الأعمال المصوّرة بكاميرات حقيقية، وبواسطة ممثلين حقيقيين. وتُعد Veo 3، التي كُشف عنها خلال مؤتمر Google I/O الأخير، نقلة نوعية في عالم المحتوى المرئي المُنتج بواسطة الذكاء الاصطناعي، حيث تجمع بين الواقعية البصرية المتقدمة، والقدرة على توليد حوارات، ومؤثرات صوتية، وموسيقى تصويرية، ما يجعل الناتج شبيهًا إلى حد كبير بالإنتاجات السينمائية. واقعية تُثير الإعجاب والقلق! بخلاف أدوات منافسة مثل Sora من OpenAI، تقدم Veo 3 قدرات معقدة على مزامنة حركة الشفاه بدقة، ومحاكاة قوانين الفيزياء الطبيعية، وإنشاء شخصيات بشرية بأطراف كاملة؛ وقد بدا واضحًا، بحسب الفيديوهات المنتشرة على المنصات الاجتماعية، أن معظم العلامات التي تفضح "الصناعة الاصطناعية" غائبة تقريبًا. في مثال لافت، شارك المخرج وعالم الأحياء هاشم الغيلي عبر منصة X مجموعة من المقاطع القصيرة التي أنشأها باستخدام الذكاء الاصطناعي، تظهر فيها شخصيات رقمية تؤدي أدوارًا تمثيلية تنتقد فيها "مبتكريها"؛ وقد لاقت هذه المقاطع تفاعلًا واسعًا، نظرًا لما حملته من سرد درامي قوي، وبنية بصرية متقنة تُحاكي الإنتاج السينمائي الحقيقي. ورغم ما تحمله Veo 3 من وعود بالتحرّر الإبداعي، عبّر كثير من صنّاع الأفلام التقليديين عن قلقهم من غزو "الفيديو الاصطناعي" لمجالهم، خصوصًا في ظل غياب آليات واضحة لضبط مفاهيم الملكية والموافقة وحقوق النشر. تحولات في صناعة الفيديو في مقطع ترويجي لأداة Flow من جوجل، التي تتضمن تقنية Veo 3، عبّر المخرج ديف كلارك عن انطباعه تجاه الأداة قائلًا: "يبدو أنها تبني على نفسها، وكأن لديها نوعًا من الوعي الذاتي البسيط"، في إشارة إلى الإحساس الغريب والمبهم الذي يصاحب التعامل مع هذه التقنية المتقدمة. ورغم الثناء الكبير الذي حظيت به Veo 3، أشار تحقيق نشره موقع 404 Media إلى أن الأداة تُظهر في بعض الحالات ميلًا لتكرار النكات أو المشاهد، ما أثار تساؤلات حول مصادر البيانات التي تم تدريب النموذج عليها، ومدى أصالة المحتوى الذي ينتجه؛ وفي واقعة لافتة، لاحظ اليوتيوبر ماركيس براونلي تطابقًا ملحوظًا بين أحد مشاهد الفيديوهات المُولدة عبر Veo 3 ونبتة صناعية شهيرة تظهر في خلفية مقاطع قناته، في إشارة محتملة إلى استخدام محتوى منشئي يوتيوب ضمن مواد التدريب دون الإفصاح عن ذلك. وبينما تستمر التقنية في التقدّم بسرعة مذهلة، تبقى التساؤلات الكبرى حول حقوق المبدعين، ومفهوم المؤلف، والمستقبل المهني لصناعة السينما، دون إجابات حاسمة. ومع اتساع الفجوة بين ما هو حقيقي وما تصنعه الخوارزميات، يبدو أن Veo 3 ليست مجرد أداة، بل مؤشر على تحوّل جذري قادم لا محالة.


مجلة هي
منذ 10 ساعات
- مجلة هي
فيكتوريا بيكهام تعود إلى نيويورك لتقديم مجموعة "ريزورت 2026"
إلى مدينة نيويورك، حيث بدأت القصّة عام 2008، عادت المصممة فيكتوريا بيكهام لتقديم أحدث مجموعاتها لموسم ريزورت 2026، ووقع اختيارها على الطابق الـ55 من مبنى One Vanderbilt في Centurion New York، فشكّل أفق المدينة خلفية ساحرة للعرض. المصممة فيكتوريا بيكهام نيوروك نقطة الانطلاق وقالت بيكهام متذكرة عرضها الأول في عام 2008: "بدأت تقديم العروض في نيويورك"، وكان حينها عرضاً صغيراً لعشر فساتين في فندق Waldorf Astoria القريب. وأضافت: "ثم نمت المجموعات موسمًا بعد موسم، وكنت أقدم عروضاً صغيرة تحوّلت إلى عروض كبيرة وبارزة. ثم عدنا إلى لندن للاحتفال بالذكرى العاشرة، وأقمنا هناك سنوات عدة، والآن نحن في باريس. لقد مضى 18 عاماً." وعن سبب عودتها إلى نيويورك، تقول بيكهام إن سبب تأملها في رحلتها التي استمرت 18 عاماً كمديرة إبداعية يعود إلى الوثائقي الذي تعمل عليه مع نتفليكس، والمقرر عرضه في شهر أكتوبر. وقالت: "سنقيم العرض الأول هنا في نيويورك، لأن الوثائقي يدور حقًا حول رحلتي في عالم الموضة والجمال. وبالطبع هناك عناصر تتعلق بأسرتي، لكنه يركّز على عملي كمديرة إبداعية في كل من الموضة والجمال." وأضافت أن زيارتها لنيويورك كانت مناسبة لتقديم الشكر، والاحتفال، وعرض تشكيلتها الجديدة للصحفيين وشركاء التوزيع الذين رافقوها في مسيرتها. مجموعة ريزورت 2026: العودة إلى رموز أساسية أرستها منذ البداية في هذه المجموعة، قررت بيكهام الاستناد إلى رموز أساسية أرستها منذ البداية، ولا تزال تتمسّك بها في كل موسم: مثل القصّات الأنيقة والبسيطة، الطابع الأنثوي الجذاب بلمسة عصرية، والتفاصيل الدقيقة المدروسة. كما أشارت إلى أهمية الألوان في تشكيل هذه الهوية، حيث سيطر على المجموعة طيف من الدرجات الهادئة تتخللها لمسات نابضة بالحياة، مستوحاة من أعمال الرسّام Francis Bacon، والتي عرضت سابقاً في متجر العلامة الرئيسي كجزء من تعاونها الثالث مع دار "سوذبيز". تجلّت الألوان في الفساتين المصنوعة من حرير الجيرسي اللامع، والتي تميزت بتفاصيل مجمّعة عند الخصر، أو بفتحات أمامية بسحاب على منطقة الصدر، بالإضافة إلى الفساتين المنسدلة بقصّات مائلة، إلى جانب البدل المصممة بخطوط واضحة ومميزة. وظهرت الإطلالات الرسمية بطابع التوكسيدو للمناسبات الاحتفالية منسّقة مع شورتات قصيرة من الستان وبودي سوت من التريكو مستوحاة من زي راقصات الباليه، وكذلك بطابع عملي للاستخدام اليومي، وكلاهما تميز بخصر محدد عبر طيات. مجموعة فيكتوريا بيكهام "ريزورت 2026" مجموعة فيكتوريا بيكهام "ريزورت 2026" مجموعة فيكتوريا بيكهام "ريزورت 2026" مجموعة فيكتوريا بيكهام "ريزورت 2026" إطلالات كاجول حملت معها لمسة مفاجئة وعلى الرغم من أن المجموعة حملت رموزًا ثابتة بالنسبة للعلامة، إلا أن بيكهام أكدت أن كل هذه العناصر تشكّل رموزاً قوية تحترمها في كل موسم، لكن مع الحرص على تقديم رسالة موضة واضحة ونظرة خاصة بها، لأن عنصر المفاجأة في كل موسم هو أمر في غاية الأهمية. وتابعت "لا أريد أبداً أن أكون تلك العلامة التي يعرف الناس مسبقاً ما الذي سيتوقعونه منها." وبالحديث عن عنصر المفاجأة، تضمّنت المجموعة الكنزات، جاكيت بومبر لامعة، وبناطيل دنيم يابانية صلبة في أول ظهور لها، ومعطف "ماكينتوش" Mackintosh بالتعاون مع العلامة، يتميز بطبعة زهور داخلية مستوحاة من إحدى أولى قطع الفن التي اقتنتها بيكهام من أعمال Gary Hume. مجموعة فيكتوريا بيكهام "ريزورت 2026" مجموعة فيكتوريا بيكهام "ريزورت 2026" مجموعة فيكتوريا بيكهام "ريزورت 2026"