logo
لافروف وفيدان يؤكدان ضرورة وقف الأعمال العدائية في الشرق الأوسط

لافروف وفيدان يؤكدان ضرورة وقف الأعمال العدائية في الشرق الأوسط

https://sarabic.ae/20250615/لافروف-وفيدان-يؤكدان-ضرورة-وقف-الأعمال-العدائية-في-الشرق-الأوسط-1101682926.html
لافروف وفيدان يؤكدان ضرورة وقف الأعمال العدائية في الشرق الأوسط
لافروف وفيدان يؤكدان ضرورة وقف الأعمال العدائية في الشرق الأوسط
سبوتنيك عربي
ناقش وزيرا الخارجية الروسي سيرغي لافروف، والتركي هاكان فيدان، اليوم الأحد، خلال اتصال هاتفي، الأوضاع في الشرق الأوسط، مؤكدين على ضرورة وقف الأعمال العدائية على... 15.06.2025, سبوتنيك عربي
2025-06-15T13:57+0000
2025-06-15T13:57+0000
2025-06-15T13:57+0000
روسيا
العالم
إسرائيل
إيران
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/02/18/1098114736_0:160:3072:1888_1920x0_80_0_0_a0b54b9554e464f41045ae3278e208ea.jpg
وقالت وزارة الخارجية الروسية، في بيان، إن "وزيري الخارجية الروسي والتركي، تبادلا خلال اتصال هاتفي وجهات النظر حول التفاقم غير المسبوق للوضع في الشرق الأوسط على خلفية العملية العسكرية الإسرائيلية ضد إيران. وفي الوقت نفسه، أجمع الوزيران على ضرورة وقف الأعمال العدائية فورًا ومنع تصاعد العنف بما يُخلف عواقب وخيمة لا يمكن التنبؤ بها على الوضع في المنطقة بأسرها".وأكد وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، يوم أمس السبت، استعداد موسكو لدعم الجهود الرامية إلى تسوية الوضع المتعلق بالبرنامج النووي الإيراني وتهدئة الصراع بين إيران وإسرائيل، وذلك خلال محادثة هاتفية مع وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، يوم السبت، وفقًا لما ذكرته وزارة الخارجية الروسية. وذكر الموقع الإلكتروني لوزارة الخارجية: "عقب المحادثة الهاتفية بين الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، والرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، في 13 يونيو/حزيران، أكد الجانب الروسي مجددًا إدانة موسكو للعمل العسكري الإسرائيلي ضد إيران، والذي ينتهك ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي. وأكد الجانب الروسي استعداد موسكو لمواصلة دعم الجهود الرامية إلى تسوية الوضع المتعلق بالبرنامج النووي الإيراني وتهدئة الصراع بين إيران وإسرائيل".وأشارت وزارة الخارجية الروسية إلى أن "لافروف وعراقجي اتفقا على مواصلة الاتصالات بشأن هذا الموضوع، بما في ذلك فيما يتصل بمناقشته في مجلس الأمن الدولي ومجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وكذلك داخل منظمة شنغهاي للتعاون ومجموعة بريكس".
https://sarabic.ae/20250613/الكرملين-بوتين-ونتنياهو-أجريا-محادثة-هاتفية-1101636246.html
إسرائيل
إيران
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
روسيا, العالم, إسرائيل, إيران

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مسؤول إيراني: الحرب مع إسرائيل ستستمر خلال الأسابيع المقبلة
مسؤول إيراني: الحرب مع إسرائيل ستستمر خلال الأسابيع المقبلة

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سبوتنيك بالعربية

مسؤول إيراني: الحرب مع إسرائيل ستستمر خلال الأسابيع المقبلة

مسؤول إيراني: الحرب مع إسرائيل ستستمر خلال الأسابيع المقبلة مسؤول إيراني: الحرب مع إسرائيل ستستمر خلال الأسابيع المقبلة سبوتنيك عربي ذكر عضو مجمع تشخيص مصلحة النظام في إيران محسن رضائي، أن الحرب مع إسرائيل ستستمر خلال الأسابيع المقبلة حتى إلحاق الهزيمة الكاملة بتل أبيب، قائلًا إن طهران لديها... 15.06.2025, سبوتنيك عربي 2025-06-15T20:27+0000 2025-06-15T20:27+0000 2025-06-15T20:27+0000 العالم إيران إسرائيل العالم العربي وقال رضائي في تصريحات تلفزيونية نقلتها وكالة "تسنيم": إن "المعركة (مع إسرائيل) ستستمر في الأسابيع المقبلة .. حتى تحقيق الهزيمة الكاملة للعدو"، مضيفًا أن طهران استخدمت خلال هجماتها، أمس واليوم، على إسرائيل صواريخ برأس حربي يزن طن ونصف.ولفت إلى أن إسرائيل كانت تخطط لاغتيال مجموعة أخرى من الأشخاص في إيران صباح أمس السبت، لكنها لم تتمكن من ذلك بسبب الرد الإيراني على الهجمات الإسرائيلية التي بدأت فجر الجمعة.وأكدت القوات المسلحة الإيرانية، أن هناك بنك أهداف للنقاط الحيوية في إسرائيل، وسيتم استهدافها جميعا، لافتة إلى أنه خلال الأيام الماضية تم استهداف مراكز عسكرية وأمنية واستراتيجية في إسرائيل بنجاح.وقالت القوات المسلحة الإيرانية، في بيان، اليوم الأحد: "نملك بنك أهداف للنقاط الحيوية في الكيان الصهيوني وسنستهدفها جميعها.. وخلال الأيام الماضية استهدفت إيران المراكز العسكرية والأمنية والاستراتيجية للعدو الصهيوني بدقة ونجاح".وأضافت وكالة أنباء فارس الإيرانية بأن "صواريخ الحرس الثوري الإيراني أُطلقت باتجاه الأراضي الإسرائيلية".وبالمقابل أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الأحد، بدء شن سلسلة غارات على عشرات المواقع لصواريخ أرض أرض غربي إيران.وجاء في بيان صادر عن الجيش الإسرائيلي، أن "سلاح الجو الإسرائيلي بدأ سلسلة غارات على عشرات المواقع لصواريخ أرض أرض غربي إيران". إيران إسرائيل سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي العالم, إيران, إسرائيل, العالم العربي

الدبلوماسية والحوار.. وضرورة خفض التصعيد
الدبلوماسية والحوار.. وضرورة خفض التصعيد

الاتحاد

timeمنذ 2 ساعات

  • الاتحاد

الدبلوماسية والحوار.. وضرورة خفض التصعيد

الدبلوماسية والحوار.. وضرورة خفض التصعيد أدانت دولة الإمارات في بيان صادر من وزارة الخارجية بأشد العبارات الاستهداف العسكري الإسرائيلي لإيران معبرة عن قلقها إزاء استمرار التصعيد وتداعياته على الأمن والاستقرار في المنطقة. وأكدت وزارة الخارجية «أهمية ممارسة أقصى درجات ضبط النفس والحكمة لتجنب المخاطر وتوسيع رقعة الصراع». وأكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الخارجية، خلال اتصال هاتفي مع عباس عراقجي، وزير الخارجية الإيراني، على إدانة دولة الإمارات الشديدة للاستهداف العسكري الإسرائيلي الذي تعرضت له إيران، وعلى أن الدبلوماسية والحوار واحترام سيادة الدول، والالتزام بقواعد ومبادئ القانون الدولي، تشكل جوهر حل جميع الأزمات. ففي لحظة بدت وكأنها مفصلية في تاريخ المواجهة بين إسرائيل وإيران، أطلقت تل أبيب عملية عسكرية واسعة النطاق سُمّيت «الأسد الصاعد»، استهدفت عمق الأراضي الإيرانية، ومنشآت نووية ومراكز قيادة عسكرية، وقد فاجأت العملية العالم بسرعة تنفيذها واتساع رقعتها، وأعادت رسم الخطوط الحمراء في المنطقة، وطرحت تساؤلات كبرى حول المدى الذي قد تصل إليه المواجهة الإسرائيلية الإيرانية. ارتكز رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في خطابه السياسي والعسكري على ما يراه «خطراً وجودياً»، والتحذير من برنامج إيران النووي الذي تعتبره إسرائيل يسير باتجاه حيازة السلاح النووي. وبالرغم من الجهود الدولية لاحتواء الأزمة، بقيت إسرائيل على موقفها ورفضها للضمانات الدولية التي اعتبرتها قابلة للخرق. في العملية الأخيرة، لم تكتفِ إسرائيل بضرب منشآت تخصيب اليورانيوم، بل وسّعت بنك أهدافها ليشمل قيادات في الحرس الثوري والبرنامج النووي ومراكز اتخاذ القرار. والهدف المعلن من هذه الضربات، الذي تفصح عنه إسرائيل، هو شلّ قدرة إيران على الوصول إلى السلاح النووي، أو حتى تهديد إسرائيل عبر وكلائها في المنطقة. جاءت الضربة الإسرائيلية بعد يوم من قرار «مجلس محافظي» الوكالة الدولية للطاقة الذرية، الذي انتقد إيران بسبب عدم تعاونها مع المفتشين الدوليين، وقبل يومين فقط من استئناف جولة جديدة من المفاوضات النووية بين واشنطن وطهران، ما يؤكد أن تل أبيب أرادت إحباط أي تفاهم محتمل يعيد إحياء الاتفاق النووي القديم، أو يخفف من العقوبات الاقتصادية التي تُنهك إيران، وللقضاء على المسار الدبلوماسي الذي تخشاه إسرائيل كثيراً، وتعتبره مجرد مناورة تسمح لطهران بمواصلة تطوير برنامجها النووي، واغتنام الفرصة السانحة لتوجيه ضربة نوعية تعيد رسم المشهد بالكامل. واللافت في هذه العملية كان غياب التنسيق العلني مع الولايات المتحدة، التي لطالما شكلت المظلة الأمنية والسياسية لإسرائيل. فالعملية الإسرائيلية لم تكن مجرد رسالة عسكرية، بل إعادة تشكيل استراتيجية التعامل مع إيران، وتستغل تعقيد الوضع السياسي والاقتصادي والعسكري الإيراني، ومحدودية قدرتها على الرد، وتعمّق الهوة بين الولايات المتحدة وإيران.خليجياً، أدانت دول مجلس التعاون الخليجي بالإجماع الهجوم الإسرائيلي باعتباره «انتهاكاً صارخا للقانون الدولي» و«عدواناً غاشماً يهدد أمن واستقرار المنطقة»، وأصدرت بيانات إدانة للضربات الإسرائيلية على إيران مؤكدة على ضرورة تجنيب المنطقة المخاطر، وحل الخلافات عبر الوسائل الدبلوماسية. لا يمكن تجاهل التطورات الأخيرة وتأثيراتها على المنطقة، فالحرب تهدد أمن واستقرار المنطقة بشكل كبير، والتصعيد العسكري غير المسبوق يزيد القلق، ودول مجلس التعاون الخليجي تجمع على رفض المسار العسكري المفتوح الذي قد يؤدي إلى زعزعة استقرار المنطقة بأسرها، ويجرها إلى صراع إقليمي غير محسوب العواقب. *كاتبة إماراتية

التقرير الاقتصادي لليمن: استمرار الهشاشة وتحديات التعافي
التقرير الاقتصادي لليمن: استمرار الهشاشة وتحديات التعافي

البوابة

timeمنذ 3 ساعات

  • البوابة

التقرير الاقتصادي لليمن: استمرار الهشاشة وتحديات التعافي

يواجه اليمن واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية عالميًا؛ إذ يحتاج 19.5 مليون شخص "أكثر من نصف السكان" إلى المساعدة الإنسانية وفقًا لتقارير الأمم المتحدة. وأثر الصراع المستمر منذ عقدٍ كامل على جميع الجوانب الحياتية والاجتماعية والاقتصادية والصحية والأمنية - متسببًا في تدهور حاد في الخدمات الأساسية والبنى التحتية بما في ذلك الطاقة والمياه. وكشف البنك الدولي في تقرير "المرصد الاقتصادي لليمن" (ربيع 2025)، الذي استعرضته قناة "سكاي نيوز"، عن استمرار الضغوط الكبيرة على الاقتصاد اليمني بسبب استمرار الصراع والانقسام المصرفي وتراجع الدعم الخارجي. وأشار التقرير المعنون "الهشاشة المستمرة وسط تزايد المخاطر" إلى انخفاض صادم في نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي بنسبة 58% منذ عام 2015. كما ارتفع التضخم في المناطق الخاضعة للحكومة المعترف بها دوليًا إلى أكثر من 30% خلال 2024، بينما انخفضت قيمة الريال اليمني مقابل الدولار من 1،540 إلى 2،065 ريال في العام ذاته، مما تسبب في تآكل حاد للقوة الشرائية للأسر. وساهم الحصار الذي يفرضه الحوثيون على صادرات النفط في انخفاض إيرادات الحكومة (باستثناء المنح) إلى 2.5% فقط من الناتج المحلي الإجمالي عام 2024، ورغم أن تعزيز الدعم المالي وخفض الإنفاق قلّصا العجز من 7.2% (2023) إلى 2.5% (2024)، تظل البيئة الاقتصادية هشة، ويعمّق الانقسام الاقتصادي بين المنطقتين الرئيسيتين - بسلطات نقدية وأسعار صرف منفصلة - التفاوتات ويقوّض التنسيق الوطني. وأدت التوترات في البحر الأحمر (شملت أكثر من 450 حادثة بحرية عام 2024) إلى تعطيل خطير لطرق التجارة عبر باب المندب وارتفاع تكاليف الشحن، وتدهورت الأوضاع الاجتماعية بشكل خطير، إذ يعاني أكثر من ثلثي السكان من نقص حاد في الغذاء، بينما تفاقمت استراتيجيات التكيف السلبي مع نضوب موارد الأسر. استمرار التحديات وتشير تقديرات البنك الى استمرار التحديات بانكماش الناتج المحلي الحقيقي بنسبة 1.5%، وانخفاض نصيب الفرد من الناتج المحلي الاسمي بنسبة 19%، وستؤدي الضغوط المالية وانخفاض قيمة العملة ونقص السيولة واختلالات الوقود إلى تفاقم الآثار السلبية، مع استمرار التضخم في مناطق الحكومة وزيادة الاعتماد على المقايضة في مناطق الحوثيين، كما سيحد انخفاض تمويل المانحين ومخاطر الامتثال للعقوبات من النشاط الاقتصادي. ويختتم التقرير باستشراف ثلاث مسارات: استمرار الوضع الراهن، أو تصعيد الصراع، أو تحقيق سلام دائم قد يمكّن الاقتصاد من النمو بنسبة 5% سنويًا خلال 15 عامًا بدعم استثماري ومؤسسي فعال. وفي مواجهة هذه الأزمات، المتراكمة كانت دول عربية وغربية قد قدمت المزيد من المساعدات للشعب اليمني، حيث صنفت الأمم المتحدة الإمارات العربية المتحدة كأحد أكبر الداعمين لليمن بمساعدات إنسانية تجاوزت 6 مليارات دولار منذ 2015. الاستدامة أولا وركزت الإمارات على جعل أكثر من 70% من مشاريعها التنموية في اليمن مشاريع طويلة الأمد (مقابل 30% للإغاثة العاجلة)، ووفقا لهذه الخطة فقد شملت المساعدات الإماراتية اولا (تلبية احتياجات 6 ملايين يمني عبر برامج التغذية، بينها توزيع 232،000 طن المواد الغذائية بشكل يومي فيما ركز الدعم الخاص بالمشاريع المستدامة على دعم البنية التحتية عبر إعادة تأهيل 12 محطة طاقة (635 ميغاواط)، وبناء 250 سدًا، وترميم 9 محطات مياه، وإعادة تأهيل مطارات عدن والريان وسقطرى وموانئ المكلا والمخا، فضلًا عن ترميم 218 مدرسة وتوفير 70 حافلة تعليمية. وتواجه الأسر اليمنية تحديات جسيمة، إذ تشير التقارير الأممية إلى عجز 57% من الأسر عن تلبية الحد الأدنى للاحتياجات الغذائية، ومعاناة 35% من النازحين من سوء التغذية الحاد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store