logo
أخبار العالم : محمد بن راشد: القضاء المستقل النزيه هو الحصن الأول لحماية الحقوق

أخبار العالم : محمد بن راشد: القضاء المستقل النزيه هو الحصن الأول لحماية الحقوق

الأحد 10 أغسطس 2025 11:40 صباحاً
نافذة على العالم - أمام صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، أدى 35 من القضاة الجدد في محاكم دبي اليمين القانونية وذلك في مجلس «المضيف» بدار الاتحاد بدبي.
وأعرب صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، عن أمنياته للقضاة الجدد بالتوفيق في أداء مهامهم النبيلة، بإقامة ميزان العدل والفصل بين الناس بالحق والتمسك بقيم الشرف والنزاهة التي تُشكِّل الأساس الراسخ للقضاء وجوهر رسالته.
وأكَّد سموّه أن القضاء المستقل النزيه هو الدعامة الأهم لاستقرار المجتمعات وتماسكها وهو الحصن الأول لحماية الحقوق وصون كرامة الإنسان، مشدداً على أهمية الدور الذي يضطلع به القضاة في ضمان سيادة القانون وترسيخ مبادئ العدالة ودعم مسيرة التنمية والبناء في الدولة وأوضح سموّه أن القاضي، بحكمه العادل وكلمته المنصفة، لا يحكم بين خصمين فحسب، بل يُسهم في بناء مجتمع يؤمن بالعدالة ويثق بالمؤسسات ويزدهر تحت مظلة القانون.
وأعرب القضاة الجدد عن بالغ شكرهم وعميق امتنانهم لصاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، على ثقته الغالية وتوجيهاته السامية، مؤكدين أن كلمات سموّه تشكِّل لهم مصدر فخر واعتزاز ودافعاً لبذل أقصى الجهد في أداء واجبهم القضائي بكل أمانة وتجرد ونزاهة.
حضر مراسم أداء اليمين.. محمد إبراهيم الشيباني، مدير ديوان صاحب السمو حاكم دبي نائب رئيس المجلس القضائي في دبي والدكتور سيف غانم السويدي، مدير محاكم دبي والدكتور عبد الله سيف السبوسي، الأمين العام للمجلس القضائي في دبي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خطيب الجامع الأزهر: الإسلام يدعو للوحدة ويحذر من الفرقة والتشتت
خطيب الجامع الأزهر: الإسلام يدعو للوحدة ويحذر من الفرقة والتشتت

مصرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصرس

خطيب الجامع الأزهر: الإسلام يدعو للوحدة ويحذر من الفرقة والتشتت

قال الدكتور عبد الفتاح العواري، العميد الأسبق لكلية أصول الدين بالقاهرة وعضو مجمع البحوث الإسلامية، إن شريعة الإسلام أتت لتجعل المؤمنين بالله سبحانه وتعالى، أمة واحدة في مبادئها وعقيدتها وعباداتها، وفي قيمها وأخلاقها، وفي هدفها وغايتها، والقارئ لآيات القرآن الكريم يقف على آيتين من آيات ربنا سبحانه وتعالى، تجسدان لنا معنى الوحدة يقول تعالى: ﴿إِنَّ هَٰذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ﴾. جاء ذلك خلال إلقائه خطبة الجمعة اليوم بالجامع الأزهر، والتي دار موضوعها حول (دعوة الإسلام إلى الوحدة).وأشار إلى أن الآية الثانية في سورة المؤمنون، فقد جمع الله بين الرسل والأنبياء، وبين الإيمان وجماعة المؤمنين، لأن في هذا ارتباطا وثيقا؛ فالله أرسل الرسل والأنبياء لأجل أن يتحقق الإيمان به يقول تعالى: ﴿وَإِنَّ هَٰذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ﴾.وحذر خطيب الجامع الأزهر من الفرقة، لأن التشتت والتمزق لا يعود بالخير على الأمة، لأن ديننا الحنيف لا يريد لنا أن نكون فرقاء ولا أحزاب متقطعة الأوصال، إنما يريد أمة وجماعة وصفاً واحداً على قلب رجل واحد، كما يحثنا على الوحدة والاستقامة حتى نكون عصا قوية لا يمكن لأي عدو أن يفكر في كسرها، يقول تعالى: ﴿وَأَنَّ هَٰذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ ۖ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ۚ ذَٰلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾، أمر من الله باتباع الصراط المستقيم، وليس هناك صراط مستقيم إلا في هدي النبي صلى الله عليه وسلم، فلماذا نغفل ولا نتمسك بهذه الوصية يقول صلى الله عليه وسلم: (الوحدة رحمة والفرقة عذاب)، فالوحدة هي الأمن والاستقرار والطمأنينة، وهي السبب في أمان المجتمع من أعدائه.وأكد أن يد الله مع الجماعة، كما أن تدبر القرآن الكريم سبب في تحقيق الوحدة لما فيه من الآيات والعبر الدالة على الوحدة، لتعيش الأمة في أمان واستقرار، وعلى أمة الإسلام أن تتوحد في مبادئها وغايتها وأهدافها، مبينا أن الفرقة استهدفت الأمة الإسلامية، في الوقت الذي توحدت فيه "أمم الباطل" عسكريًا واقتصاديًا وعسكريًا.وفي ختام الخطبة دعا خطيب الجامع الأزهر إلى ضرورة العودة إلى مبادئ الإسلام، محذرًا من الاستسلام للخوف كما جاء في الآية: ﴿فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَىٰ أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ﴾، لأن التمسك بالإسلام هو الطريق الوحيد للنجاة والفلاح في الدنيا والآخرة.

اليمنيون يجددون تأكيدهم على ثباتهم مع غزة ومواجهة مخططات الاعداء
اليمنيون يجددون تأكيدهم على ثباتهم مع غزة ومواجهة مخططات الاعداء

يمرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • يمرس

اليمنيون يجددون تأكيدهم على ثباتهم مع غزة ومواجهة مخططات الاعداء

وأكدت الحشود المليونية في هتافاتها وبصوت مدوي (العمليات اليمنية.. صوت ضمير الإنسانية)، (تصريح نتنياهو المجرم.. يتحدى العربي والمسلم)، (يا أمتنا الإسلامية.. ثوري ضد الصهيونية)، (غزة تحت حصار قاتل.. بالدعم الأمريكي الشامل)، (غزة يقتلها التجويع.. بتخاذل عرب التطبيع)، (خذلان مصري وسعودي.. خانوا القدس لأجل يهودي)، (تسليم السلاح خيانة.. ترضي الصهيوني وكيانه)، (قل للدولة اللبنانية.. لا تصغي الصهيونية)، (تسليم سلاح الشعوب.. يخدم مجرمي الحروب)، (من يخضع لهوى اليهود.. بالحسرة حتماً سيعود). العاصمة صنعاء: شهدت العاصمة صنعاء طوفاناً بشرياً هادراً في مليونية "مع غزة جهاد وثبات لمواجهة أبشع إبادة وأخبث مؤامرات"، تأكيداً على مواصلة الجهاد لنصرة غزة ومواجهة مؤامرات أعداء الأمة الصهاينة المجرمين وداعميهم. ورفعت الحشود الهادرة التي تقاطرت من كل حدب وصوب، العلمين اليمني والفلسطيني، واللافتات المنددة بمجازر وجرائم العدو الصهيوني، والمؤكدة على وقوف الشعب اليمني إلى جانب الأشقاء في غزة وفلسطين حتى تحقيق النصر ودحر الصهاينة المجرمين. وصدحت الحشود بالهتافات المزلزلة للطغاة والمستكبرين وأدواتهم، معلنة الجاهزية الكاملة للجهاد في سبيل الله نصرة لغزة ودفاعاً عن الأقصى الشريف ومقدسات الأمة مهما تواطأ وتخاذل المتخاذلون، وأرجف المنافقون والخونة والعملاء. ونددت بمواقف بعض الأنظمة العربية والإسلامية المتواطئة مع العدو الصهيوني والداعمة له، والمتنصلة عن مسؤولياتها الدينية والإنسانية والأخوية في نصرة الأشقاء في غزة الذين يتعرضون للإبادة والتجويع. وأكدت الحشود في هتافاتها وبصوت مدوي (العمليات اليمنية.. صوت ضمير الإنسانية)، (تصريح نتنياهو المجرم.. يتحدى العربي والمسلم)، (يا أمتنا الإسلامية.. ثوري ضد الصهيونية)، (غزة تحت حصار قاتل.. بالدعم الأمريكي الشامل)، (غزة يقتلها التجويع.. بتخاذل عرب التطبيع)، (خذلان مصري وسعودي.. خانوا القدس لأجل يهودي)، (تسليم السلاح خيانة.. ترضي الصهيوني وكيانه)، (قل للدولة اللبنانية.. لا تصغي الصهيونية)، (تسليم سلاح الشعوب.. يخدم مجرمي الحروب)، (من يخضع لهوى اليهود.. بالحسرة حتماً سيعود). وأدانت الحشود ورفضت تصريحات المجرم نتنياهو عما يسمى "إسرائيل الكبرى" وهو ما يؤكد صوابية موقف اليمن المشرف والعظيم المساند والداعم لغزة باعتبارها خط الدفاع الأول عن الأمة في مواجهة المخططات التوسعية الصهيونية. وجددت الحشود الدعوة للدول والشعوب العربية والإسلامية إلى القيام بمسؤولياتها في مواجهة الأخطار والمؤامرات الإجرامية التي تستهدف الأمة ومقدساتها.. مؤكدة أن المقاومة والجهاد في سبيل الله هو المسار والخيار الصحيح لمواجهة قوى الاستكبار والهيمنة ومخططاتها التي تستهدف الجميع دون استثناء. كما جددت التأكيد على الموقف اليمني الثابت والمبدئي في نصرة ومساندة الشعب الفلسطيني في غزة الذي يتعرض لجرائم الإبادة والتجويع من قبل العدو الصهيوني وشريكه الأمريكي حتى إيقاف العدوان وفك الحصار عن قطاع غزة. وأكد بيان صادر عن المسيرة، ألقاه عضو المكتب السياسي لأنصار الله محمود الجنيد، استمرار الشعب اليمني في خروجه الأسبوعي المليوني جهاداً في سبيل الله، وابتغاءً لمرضاته، واستمراراً وثباتاً على موقفنا المحق والمشرف، المساند للشعب الفلسطيني في غزة ، الذي يتعرض لأبشع جرائم الإبادة الجماعية وأخبث المؤامرات في هذا العصر من قبل العدو الإسرائيلي وشريكه الأمريكي. وجدد موقف اليمن الثابت والمبدئي الذي لا يتزحزح ولا يتبدل بإذن الله، مع غزة وفلسطين، ومقدساتنا التي هي جزء من ديننا، ومن أجلها نبذل الأرواح والأموال، ومع المقاومة التي تقدم أغلى التضحيات، دفاعاً عن الأمة بأكملها أمام أبشع وأشنع وأقسى الجرائم في هذا العصر، التي يرتكبها العدو الصهيوني وشريكه الأمريكي بحق أبناء غزة ، ويسعى لارتكابها بحق كل الأمة، لولا انشغاله بمن لا زال يرفع في وجهه السلاح، وهو لا يخفي نواياه الإجرامية تجاه البقية دون استثناء. وأوضح البيان، أنه وأمام الوحشية التي يمارسها العدو الصهيوني في غزة ، والتي فاقت كل التصورات، وضج من هولها العالم؛ فإنه صار من الضروريات القصوى علينا، وعلى الأمة والبشرية جميعاً تجريم الصهيونية، والعمل على نزع سلاح العدو الصهيوني، لِما يمثله من خطورة على شعوب منطقتنا، وعلى السلم العالمي كله، ولِما تمثله جرائمه من استهانة جسيمة وفاقرة عظمى بحق القيم البشرية، وبحق هذا الجيل البشري كاملا، إذا ما سكت أمام ما يحدث من فظائع، ولم يتخذ موقفا عمليا حازما وجادا أمامها. وطالب في الوقت نفسه بتعزيز سلاح المقاومة في فلسطين ولبنان التي تقف اليوم حجر عثرة أمام جريمة الإبادة الوحشية الإجرامية الاستئصالية الشيطانية لهذا العدو، وتواجه نزعته التوسعية المفرطة في الحقد والدموية، وتحول دون توسع انتشار جرائمه حاليا إلى بقية الدول والبلدان، ونعتبر ذلك ضرورة ملحة يجب العمل عليها من الجميع. وأكد بيان المسيرة المليونية، أن التفريط والتخاذل في ذلك سيكلف الجميع أثمانا باهظة ويلحق بالأمة والبشرية خسائر لا حصر لها ويلحق بها عارا لا يمحى، وعذابا وبيلا في الدنيا والآخرة. وأضاف "نرفض رفضاً عملياً قاطعاً المخطط الذي جاهر به مجرم الحرب الصهيوني نتنياهو عن طموحات المنظومة الصهيونية العالمية في تنفيذ مشروعها المسمى "إسرائيل الكبرى" والذي يُفصح عن سعي الصهاينة للسيطرة على عدد من الدول العربية كلياً أو جزئياً، بما في ذلك مكة والمدينة أقدس مقدسات الإسلام". وأعلن البيان "الوقوف في مواجهة هذا المشروع الخبيث بكل ما مكننا الله، لما يمثله من خطورة بالغة وحقيقية على بلادنا وعلى أمتنا وعلى مقدساتنا، متوكلين في ذلك على الله، ومعتمدين عليه، وواثقين بنصره". ودعا شعوب الأمة إلى الموقف نفسه، وحذرهم من أن هذا المخطط، الذي أصبح الحديث عنه الآن رسمياً، وليس مجرد تصريحات عابرة؛ بل هو معتقد ديني لدى العدو، يعمل على تنفيذه ليلاً ونهارا، وما يهدد به العدو تحت عنوان "تغيير الشرق الأوسط "إذا ما تمكن من القضاء على محور الجهاد والمقاومة- لا سمح الله- إنما هو ترجمة عملية لهذا المشروع الخبيث. وأكد البيان أن "تحرك العدو للإملاء على بعض الأنظمة لنزع سلاح المقاومة واستهدافها من الداخل وحصارها، سواءً في غزة أو في لبنان أو غيرهما من ساحات الجهاد، إنما هو فصل من فصول هذا المخطط الخبيث والذي نرفضه رفضاً قاطعاً". وعبر عن الإدانة والرفض لأي تحركات من أي أنظمة أو حكومات أو جماعات تخدم مخطط العدو في استهداف شعوبنا ومنطقتنا ونقاط قوتنا، مستهجنا استمرار بعض الأنظمة في تقديم الدعم والخدمات لهذا العدو المجرم وإرسال السفن المحملة بالسلع والأسلحة له، وعقد الصفقات الاقتصادية معه. كما أدان واستنكر -في ذات الوقت- الخنوع أمام تغول العدو وعدم تحريك أي ساكن أمام تهديداته لهذه الأنظمة المنبطحة ولبلدانها وشعوبها، في سلوك تحار أمامه العقول الصحيحة، وتخجل لقبحه الفطرة السليمة. محافظة صنعاء: شهدت محافظة صنعاء اليوم، مسيرات جماهيرية في أكثر من 35 ساحة مركزية، ووقفات حاشدة تحت شعار "مع غزة جهاد وثبات لمواجهة أبشع إبادة وأخبث مؤامرات". ورفع المشاركون في المسيرات والوقفات العلمين اليمني والفلسطيني، مرددين الشعارات والهتافات المؤكدة ثبات الموقف اليمني المناصر لغزة ومقاومتها الباسلة، وتنديدا بالتخاذل العربي والإسلامي. واستنكر المشاركون في المسيرات الحاشدة التي أقيمت في مديريات مناخة وصعفان والحيمتين الداخلية والخارجية والوقفات في كافة قرى المحافظة، تصريحات المجرم نتنياهو حول قيام ما تسمى "إسرائيل الكبرى". وأكدوا أن تلك التصريحات تؤكد صوابية موقف اليمن الداعم والمساند لغزة والشعب الفلسطيني، كون غزة هي خط الدفاع الأول عن الأمة. وبارك أبناء المحافظة العمليات التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية ضد العدو الصهيوني نصرة واسنادًا للشعب الفلسطيني في قطاع غزة. ودعا بيان صادر عن المسيرات والوقفات، دول الأمة وشعوبها لاستشعار حجم المخاطر المحدقة بها، وتوحيد الكلمة ورص الصفوف لمواجهة الأعداء ومؤامراتهم الخبيثة، والالتحاق بالمواقف التاريخية المشرفة الشجاعة لليمن. وأدان المخططات الصهيونية التآمرية والتواطؤ من قبل بعض الأنظمة العربية والإسلامية.. مؤكدا على ضرورة المقاومة وحمل السلاح في مواجهة هذه المخططات الرامية إلى احتلال الأراضي العربية وإقامة الدولة الصهيونية عليها. وأعلن الرفض القاطع للمخطط الخبيث الذي يستهدف الأمة العربية، ووصف العمليات العسكرية والحصار في غزة ولبنان وغيرهما من ساحات الجهاد بأنها فصول من هذا المخطط الصهيوني الأمريكي. واستهجن أبناء المحافظة كل التحركات التي تقوم بها الأنظمة أو الحكومات أو الجماعات التي تخدم مخطط العدو في استهداف الشعوب والمقاومة. كما استهجنوا استمرار بعض الأنظمة في تقديم الدعم والخدمات للعدو المجرم، في إشارة إلى إرسال السفن المحملة بالسلع والأسلحة، وعقد الصفقات الاقتصادية معه. واستغرب البيان خنوع الأنظمة العربية والإسلامية وعدم تحريك أي ساكن أمام تهديدات الاحتلال لهذه الأنظمة وشعوبها.. مؤكدًا الاستمرار في دعم وإسناد الشعب الفلسطيني المظلوم. محافظة صعدة: شهدت محافظة صعدة اليوم، 41 مسيرة حاشدة في مركز المحافظة والمديريات تحت شعار " مع غزة جهاد وثبات لمواجهة أبشع إبادة وأخبث مؤامرات". وفي المسيرات التي خرجت بساحتي المولد النبوي بمركز المحافظة، والشهيد القائد في خولان عامر، وساحات ذويب في حيدان، وشعارة والحجلة وبني صياح وبني القم والشوارق في رازح، والخميس وآل مقنع ونيد البارق بمنبه، والسهلين والبرقة والعقلين في آل سالم، وكتاف وأملح والعقيق في كتاف، والجرشة والرحمانين وبقامة بغمر، وبني سعد والرقة والقهرة ووالبة والعين بالظاهر، والجمعة وعرو في بني بحر، وشدا، ويسنم وقهر بني الحارث في باقم، وقطابر وآل ثابت وحنبه بقطابر، وربوع الحدود وبني عباد وولد عمر وبني سويد ومدينة جاوي في مجز، ومذاب في الصفراء، والجفرة والعضلة في الحشوة، أكد المشاركون ثبات الموقف اليمني المساند للشعب الفلسطيني مهما كانت المؤامرات والتهديدات. وعبروا عن سخطهم الكبير تجاه من يسعى لنزع سلاح المقاومة في فلسطين ولبنان ، والتواطؤ العربي الذي شجع العدو الإسرائيلي والأمريكي على التمادي في ارتكاب الجرائم الوحشية بحق الشعبين الفلسطيني واللبناني. وخلال الفعالية المركزية بساحة المولد النبوي الشريف أشاد محافظ صعدة محمد عوض بالخروج الجماهيري الواسع في مختلف الساحات في المحافظة. واستنكر الدعوات الشاذة لنزع سلاح المقاومة، مشيراً إلى أنها خدمة للعدو الإسرائيلي وتنفيذاً للتوجيهات الأمريكية وينبغي أن تواجه باستنكار شديد من قبل الأمة العربية والإسلامية. وجدد بيان صادر عن مسيرات صعدة التأكيد على الموقف الثابت والمبدئي الذي لن يتزحزح ولن يتبدل بإذن الله، مع غزة وفلسطين، والمقدسات التي هي جزء من ديننا، ومن أجلها نبذل الأرواح والأموال، وكذا مع المقاومة التي تقدم أغلى التضحيات دفاعا عن الأمة بأكملها أمام أبشع وأشنع وأقسى جرائم العصر التي يرتكبها العدو الصهيوني وشريكه الأمريكي. وأكد أنه وأمام الوحشية التي يمارسها العدو الصهيوني في غزة ، والتي فاقت كل التصورات، وضج من هولها العالم؛ فإنه صار من الضروريات القصوى تجريم الصهيونية، والعمل على نزع سلاح العدو الصهيوني، لِمَا يمثله من خطورة على شعوب المنطقة، وعلى السلم العالمي كله، ولِمَا تمثله جرائمه من استهانة جسيمة وفاقرة عظمى بحق القيم البشرية، وبحق هذا الجيل البشري كاملا. وطالب البيان بتعزيز سلاح المقاومة في فلسطين ولبنان التي تقف اليوم حجر عثرة أمام جريمة الإبادة الوحشية الإجرامية الاستئصالية الشيطانية لهذا العدو، وتواجه نزعته التوسعية المفرطة في الحقد والدموية، وتحول دون توسع انتشار جرائمه - حاليا- إلى بقية الدول والبلدان.. معتبرا ذلك ضرورة ملحة يجب العمل عليها من الجميع، في حين أن التفريط والتخاذل في ذلك سيكلف الجميع أثمانا باهظة ويلحق بالأمة والبشرية خسائر لا حصر لها ويلحق بها عارا لن يمحى، وعذابا وبيلا في الدنيا والآخرة. وأعلن البيان الرفض العملي القاطع للمخطط الذي جاهر به مجرم الحرب الصهيوني نتنياهو عن طموحات المنظومة الصهيونية العالمية في تنفيذ مشروعها المسمى "إسرائيل الكبرى" والذي يُفصح عن سعي الصهاينة للسيطرة على عدد من الدول العربية كليا أو جزئيا، بما في ذلك مكة والمدينة أقدس مقدسات السلام، مؤكدا الوقوف في مواجهة هذا المشروع الخبيث بكل الإمكانيات. ودعا شعوب الأمة إلى الموقف نفسه في رفض هذا المخطط الشيطاني، وحذرهم من أن هذا المخطط، أصبح الحديث عنه الآن رسمياً، وليس مجرد تصريحات عابرة؛ بل هو معتقد ديني لدى العدو، ويعمل على تنفيذه ليلاً ونهارا. وأكد أن تحرك العدو للإملاء على بعض الأنظمة لنزع سلاح المقاومة واستهدافها من الداخل وحصارها، سواءً في غزة أو في لبنان أو غيرهما من ساحات الجهاد إنما هو فصل من فصول هذا المخطط الخبيث والذي نرفضه رفضاً قاطعاً. وأدان البيان أي تحركات لأي أنظمة أو حكومات أو جماعات تخدم مخطط العدو في استهداف شعوبنا ومنطقتنا ونقاط قوتنا، مستهجنا استمرار بعض الأنظمة في تقديم الدعم والخدمات لهذا العدو المجرم وارسال السفن المحملة بالسلع والأسلحة، وعقد الصفقات الاقتصادية معه. واستنكر في ذات الوقت الخنوع أمام تغول العدو وعدم تحريك أي ساكن أمام تهديداته لهذه الأنظمة المنبطحة ولبلدانها وشعوبها، في سلوك تحار أمامه العقول الصحيحة، وتخجل لقبحه الفطرة السليمة. محافظة الحديدة: شهدت محافظة الحديدة اليوم، مسيرات جماهيرية حاشدة في 265 ساحة بعموم مديريات المحافظة لتأكيد الثبات في دعم غزة ، تحت شعار "مع غزة جهاد وثبات لمواجهة أبشع إبادة وأخبث مؤامرات". ورفع المشاركون في المسيرات التي تقدمها بمربع مدينة الحديدة وزير الزراعة والثروة السمكية والموارد المائية الدكتور رضوان الرباعي، والمحافظ عبدالله عطيفي، ووكيل أول المحافظة أحمد البشري، ووكيلا المحافظة محمد حليصي، وعلي كباري، العلمين اليمني والفلسطيني والشعارات المعبرة عن الموقف الشعبي الثابت في نصرة القضية الفلسطينية والوقوف مع غزة في وجه العدوان والحصار. واعتبر أبناء الحديدة المشاركة الجماهيرية الواسعة في المسيرات امتداداً لنهج الصمود والجهاد في سبيل الله وابتغاء مرضاته، ورسالة وفاء للمجاهدين في فلسطين الذين يواجهون أعتى آلة حرب إجرامية، مدعومة أمريكياً ومسنودة بتواطؤ عربي رسمي. وجدد المشاركون استنكارهم وإدانتهم الشديدة لجريمة الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الإسرائيلي بحق أبناء الشعب الفلسطيني في غزة ، وما يرافقها من حصار خانق وتجويع ممنهج وانتهاكات متكررة للمسجد الأقصى، معتبرين ذلك وصمة عار في جبين المتخاذلين والمتواطئين. وعبروا عن اعتزازهم بمواقف قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي التي تؤكد على الثبات في الموقف، ورفض كل أشكال المساومة أو القبول بدعوات نزع سلاح المقاومة في فلسطين ولبنان ، باعتبارها خيانة صريحة وانصياعاً لأوامر العدو. وشددت حشود حارس البحر الأحمر على أن دعوات بعض الأنظمة العربية لنزع سلاح المقاومة، تنفيذاً للأجندة الأمريكية والإسرائيلية، هي طعن للأمة في خاصرتها، وتعبير واضح عن دور هذه الأنظمة كأدوات بيد العدو الصهيوني لتحقيق أطماعه. وحذرت حشود الحديدة من خطورة تصريح المجرم نتنياهو بشأن ما يسمى ب "إسرائيل الكبرى"، معتبرة هذا الإعلان ليس مجرد تهديد لفظي، بل مشروع استعماري متكامل الأركان يستهدف السيطرة على الأرض وطمس الهوية وتغيير معالم المقدسات الإسلامية ويشكل استفزازاً صارخاً للشعوب العربية والإسلامية. وأكدت أن هذا المخطط يجب أن يكون ناقوس خطر يدق في وجدان الأمة، وحافزاً لمضاعفة التحركات الشعبية والرسمية، وتصعيد المواقف الجادة لإفشاله ومواجهة أطماع العدو التي لا تقف عند حدود فلسطين. وأشاد المشاركون بالمواقف المشرّفة لعدد من الدول الأوروبية مثل النرويج ، التي اتخذت خطوات سياسية تعبر عن رفض الجرائم الإسرائيلية، داعين بقية الدول إلى الاقتداء بها في مواجهة سياسة الاحتلال. وباركت المسيرات عمليات القوات المسلحة اليمنية في عمق الكيان الصهيوني، والحصار البحري المفروض على موانئه، والتي تؤتي ثمارها في إرباك العدو وإلحاق الخسائر به، وهو ما يضاعف من معنويات الشعب الفلسطيني ومقاومته. وجدد أبناء الحديدة العهد لقائد الثورة بالمضي على درب الجهاد، وتنفيذ التوجيهات، والثبات في خندق العزة والكرامة، حتى يتحقق النصر الكامل للشعب الفلسطيني وتتحرر كل أراضيه ومقدساته. وأكد بيان صادر عن المسيرات الجماهيرية استمرار الموقف الثابت والراسخ في نصرة الشعب الفلسطيني ومقدساته، ورفض كافة الجرائم والمخططات الصهيونية والأمريكية التي تستهدف غزة والأمة الإسلامية جمعاء. وأوضح أن القضية الفلسطينية والمقدسات الإسلامية جزء لا يتجزأ من دين الأمة وهويتها، مؤكداً أن اليمنيين ماضون في تقديم الأرواح والأموال دعماً للمقاومة التي تقدم أغلى التضحيات دفاعاً عن الأمة بأكملها أمام أبشع وأقسى الجرائم التي يرتكبها العدو الصهيوني وشريكه الأمريكي بحق أبناء غزة ، والتي يسعى لتعميمها على شعوب المنطقة لولا انشغاله بمن لا يزال يرفع في وجهه السلاح. وأشار البيان إلى أن ما يرتكبه الاحتلال من وحشية في غزة قد تجاوز كل حدود التصور وفاق كل المعايير، الأمر الذي يحتم على الأمة والبشرية جمعاء التحرك العملي الجاد لتجريم الصهيونية والعمل على نزع سلاح العدو، لما يمثله من تهديد خطير للسلم العالمي وشعوب المنطقة، وما يمثله من استهانة جسيمة بالقيم الإنسانية. وشدد على أن دعم وتعزيز قدرات المقاومة في فلسطين ولبنان يمثل ضرورة ملحة لمواجهة النزعة التوسعية الشيطانية للعدو، ومنع تمدد جرائمه الدموية، محذراً من أن التفريط أو التخاذل في ذلك سيكلف الأمة والبشرية أثماناً باهظة وخسائر فادحة لا حصر لها، ويلحق بها عاراً لا يمحى وعقاباً أليماً في الدنيا والآخرة. كما أعلن البيان الرفض القاطع لما كشف عنه رئيس وزراء الكيان الصهيوني من مخطط "إسرائيل الكبرى" الذي يهدف إلى السيطرة على عدد من الدول العربية كلياً أو جزئياً، بما في ذلك مكة المكرمة والمدينة المنورة ، مؤكداً أن هذا المشروع الخبيث يمثل خطراً بالغاً على الأمة ومقدساتها وبلادها، وأن الشعب اليمني سيقف في مواجهته بكل ما مكنه الله، معتمداً على توكله عليه وواثقاً بنصره. ولفت إلى أن هذا المخطط يمثل عقيدة دينية لدى العدو يعمل على تنفيذها ليلاً ونهاراً، مؤكداً أن أي محاولات لنزع سلاح المقاومة أو حصارها في غزة أو لبنان أو أي ساحة جهادية أخرى إنما هي فصل من فصول هذا المشروع الصهيوني الخبيث، ورفض أي تحركات لأنظمة أو حكومات أو جماعات تخدم هذا المخطط باستهداف شعوب الأمة ونقاط قوتها. واستغرب البيان استمرار بعض الأنظمة في تقديم الدعم والخدمات للعدو، وإرسال السفن المحملة بالسلع والأسلحة له، وعقد الصفقات الاقتصادية معه، في الوقت الذي تصمت فيه أمام تهديداته لبلدانها وشعوبها، معتبراً ذلك خنوعاً يثير استهجان الفطرة السليمة وخيانة لقضايا الأمة. محافظة الضالع: شهدت مديريات دمت والحشا وقعطبة وجبن بمحافظة الضالع اليوم، مسيرات جماهيرية حاشدة تحت شعار "مع غزة جهاد وثبات لمواجهة أبشع إبادة وأخبث مؤامرات". وردد المشاركون في المسيرة التي تقدمها في دمت القائم بأعمال المحافظ عبد اللطيف الشغدري ومسؤول التعبئة أحمد المراني، الهتافات المنددة بجرائم الإبادة والتجويع التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني. وأكدوا الرافض لكل أشكال التطبيع والتواطؤ مع الاحتلال، وتجديد العهد بمواصلة الدعم والمساندة لفلسطين مهما كانت التضحيات. وندد أبناء الضالع بالصمت العربي والإسلامي إزاء ما يتعرض له الأشقاء في غزة من إجرام فاق كل الحدود.. معتبرين ذلك خذلاناً وتنصلا عن الواجب الديني والإنساني تجاه شعب مسلم يباد بشكل جماعي. ودعوا الشعوب الحرة إلى اتخاذ مواقف عملية وفاعلة للضغط على الأنظمة المتواطئة مع العدو من أجل وقف جرائم الكيان الصهيوني بحق أهالي غزة.. مؤكدين الاستمرار في المسيرات والفعاليات الداعمة لفلسطين، والمشاركة الفاعلة في الأنشطة التي تعزز صمود الشعب الفلسطيني، حتى ينال كامل حقوقه المشروعة، وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف. وأكد بيان صادر عن المسيرات على الموقف الثابت والمبدئي مع غزة وفلسطين، والمقدسات، وكذا مع المقاومة التي تقدم أغلى التضحيات دفاعا عن الأمة بأكملها أمام أبشع وأشنع وأقسى جرائم العصر التي يرتكبها العدو الصهيوني وشريكه الأمريكي. وأشار إلى أنه وأمام الوحشية التي يمارسها العدو الصهيوني في غزة ، والتي فاقت كل التصورات، وضج من هولها العالم؛ فإنه صار من الضروريات القصوى تجريم الصهيونية، والعمل على نزع سلاح العدو الصهيوني، لِمَا يمثله من خطورة على شعوب المنطقة، وعلى السلم العالمي كله، ولِمَا تمثله جرائمه من استهانة جسيمة بحق القيم البشرية، وبحق هذا الجيل البشري كاملا. وطالب البيان بتعزيز سلاح المقاومة في فلسطين ولبنان التي تقف اليوم حجر عثرة أمام جريمة الإبادة الوحشية الإجرامية الاستئصالية الشيطانية لهذا العدو، وتواجه نزعته التوسعية المفرطة في الحقد والدموية، وتحول دون توسع انتشار جرائمه - حاليا- إلى بقية الدول والبلدان.. معتبرا ذلك ضرورة ملحة يجب العمل عليها من الجميع، في حين أن التفريط والتخاذل في ذلك سيكلف الجميع أثمانا باهظة ويلحق بالأمة والبشرية خسائر لا حصر لها ويلحق بها عارا لن يمحى، وعذابا وبيلا في الدنيا والآخرة. وأعلن الرفض العملي القاطع للمخطط الذي جاهر به مجرم الحرب الصهيوني نتنياهو عن طموحات المنظومة الصهيونية العالمية في تنفيذ مشروعها المسمى "إسرائيل الكبرى" والذي يُفصح عن سعي الصهاينة للسيطرة على عدد من الدول العربية كليا أو جزئيا، بما في ذلك مكة والمدينة أقدس مقدسات السلام، مؤكدا الوقوف في مواجهة هذا المشروع الخبيث بكل الإمكانيات. ودعا شعوب الأمة إلى الموقف نفسه في رفض هذا المخطط الشيطاني، وحذرهم من أن هذا المخطط أصبح الحديث عنه الآن رسمياً، وليس مجرد تصريحات عابرة؛ بل هو معتقد ديني لدى العدو، ويعمل على تنفيذه ليلاً ونهارا. وأكد أن تحرك العدو للإملاء على بعض الأنظمة لنزع سلاح المقاومة واستهدافها من الداخل وحصارها، سواءً في غزة أو في لبنان أو غيرهما من ساحات الجهاد إنما هو فصل من فصول هذا المخطط الخبيث والذي يجب رفضه رفضا قاطعاً. وأدان البيان أي تحركات لأي أنظمة أو حكومات أو جماعات تخدم مخطط العدو في استهداف شعوبنا ومنطقتنا ونقاط قوتنا، مستهجنا استمرار بعض الأنظمة في تقديم الدعم والخدمات لهذا العدو المجرم وإرسال السفن المحملة بالسلع والأسلحة، وعقد الصفقات الاقتصادية معه. واستنكر في ذات الوقت الخنوع أمام تغول العدو وعدم تحريك أي ساكن أمام تهديداته لهذه الأنظمة المنبطحة ولبلدانها وشعوبها، في سلوك تحار أمامه العقول الصحيحة، وتخجل لقبحه الفطرة السليمة. محافظة إب: شهدت محافظة إب ، اليوم، 280 مسيرة جماهيرية حاشدة، تأكيدًا على الثبات في مساندة الشعب الفلسطيني، تحت شعار "مع غزة جهاد وثبات لمواجهة أبشع إبادة وأخبث مؤامرات". وأدان المشاركون في المسيرة بساحة الرسول الأعظم بمدينة إب ، بحضور محافظ المحافظة عبدالواحد صلاح، وعدد من أعضاء مجلسي النواب والشورى، ووكلاء المحافظة ومسؤول التعبئة ورئيس جامعة إب ، العدوان الإسرائيلي على غزة وما يفرضه من حصار وتجويع ممنهج على سكان القطاع. واعتبر الجرائم التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة ، انتهاكًا صارخًا للقوانين الدولية والإنسانية، تتطلب من المجتمع الدولي سرعة محاسبة قادة الاحتلال كمجرمي حرب، مشيرين إلى أن اليمن سيستمر في خوض معركة العزة والكرامة في مواجهة كيان العدو الصهيوني حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن غزة. وشهدت مديريات المربع الشمالي " يريم ، السدة، النادرة، والرضمة"، 35 مسيرة حاشدة، أكد المشاركون فيها أن الشعب اليمني ، سيواصل الوقوف بشجاعة وثبات مع الشعب الفلسطيني، معتبرين صمت العالم إزاء جرائم العدو الصهيوني ضوءًا أخضرًا للاحتلال ليستمر في عدوانه. فيما احتشد أبناء مديريات المربع الغربي بمركز مديرية العدين وعشر ساحات بمناطق "عردن والعمارنة والمسيليم وبني عمران وبلاد المليكي والحجيف والكريف والحصابين وحدبة"، تعبيرًا عن الرفض للدور الأمريكي الواضح في دعم ومساندة العدو الإسرائيلي لمواصلة إبادة الشعب الفلسطيني. وفي مديرية الحزم، خرجت 37 مسيرة حاشدة بمركز المديرية ومناطق "الجبجب وبني حرب ونجد العدن والأعموس ورجامة وخبات والأهمول"، أكد المشاركون فيها أن الشعب اليمني لا يمكن أن يتفرج إزاء ما يقترفه العدو الإسرائيلي من إبادة جماعية وحصار وتجويع بحق الأشقاء في غزة. ودعوا أبناء الشعوب العربية والإسلامية إلى تحمل المسؤولية والتحرك الجاد والفاعل للتصدي للغطرسة الصهيونية، الأمريكية. وخرجت 30 مسيرة في مديرية فرع العدين بمركز المديرية ومناطق "المسيل والعاقبتين والمزاحن وبني أحمد وبني يوسف والكدرة والرمادي بالأخماس وروينا وسوق الحجف والجلة" نصرة للشعب الفلسطيني ودعمًا وإسنادًا للمجاهدين في غزة. وحمّل المشاركون في المسيرات، العدو الصهيوني، الأمريكي، المسؤولية عن العدوان على غزة والذي لا يمكن قبوله، ويمثل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي، لافتين إلى أن هذه الجرائم تندرج ضمن سياسة الإبادة الجماعية، وترهيب الشعوب. واحتشد أبناء مديرية مذيخرة في 27 مسيرة، بمركز المديرية وعزل "الأفيوش وحزة وخولان والاشعوب الشرقي وحمير وحليان وسوق النجد والحمادي الأشعوب والمغاربة"، تأكيدًا على الاستعداد لمواجهة أي تصعيد إسرائيلي، ومواصلة دعم غزة. وأكد المشاركون، تأييدهم المطلق للخيارات التي يتخذها قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، نصرة لغزة ودفاعًا عن سيادة اليمن. وأُقيمت في مديرية ذي السفال 30 مسيرة، وأربع مسيرات بمديرية السياني، و33 بمديرية حبيش و12 في مديرية المخادر، وخمس في مديرية القفر، و30 في مديرية بعدان، وأربع في الشعر، وسبع في السبرة، و22 في مديرية جبلة، تأكيدًا على الموقف الثابت في دعم وإسناد غزة وكل فلسطين. ولفت المشاركون في المسيرات، إلى حق الشعبين الفلسطيني في الدفاع عن النفس، داعين إلى وحدة الصف بين جميع القوى المقاومة وأحرار الأمة في مجابهة قوى الاستكبار العالمي. وأكد بيان صادر عن مسيرات محافظة إب ، استمرار الموقف الثابت والراسخ في نصرة الشعب الفلسطيني ومقدساته، ورفض كافة الجرائم والمخططات الصهيونية والأمريكية التي تستهدف غزة والأمة الإسلامية جمعاء. واستغرب من استمرار بعض الأنظمة في تقديم الدعم والخدمات للعدو، وإرسال السفن المحملة بالسلع والأسلحة له، وعقد صفقات اقتصادية معه، في وقت تصمت فيه أمام تهديداته لبلدانها وشعوبها، معتبراً ذلك خنوعاً يثير استهجان الفطرة السليمة وخيانة لقضايا الأمة. وأوضح البيان، أن القضية الفلسطينية والمقدسات الإسلامية جزء لا يتجزأ من دين الأمة وهويتها، مؤكداً أن اليمنيين ماضون في تقديم الأرواح والأموال دعماً للمقاومة التي تقدم أغلى التضحيات دفاعاً عن الأمة بأكملها أمام أبشع وأقسى الجرائم التي يرتكبها كيان العدو الصهيوني، وشريكه الأمريكي بحق أبناء غزة ، والتي يسعى لتعميمها على شعوب المنطقة لولا انشغاله بمن لا يزال يرفع في وجهه السلاح. وأشار إلى أن ما يرتكبه الاحتلال من وحشية في غزة قد تجاوز كل حدود التصور وفاق كل المعايير، ما يحتم على الأمة والبشرية جمعاء التحرك العملي الجاد لتجريم الصهيونية والعمل على نزع سلاح العدو، لما يمثله من تهديد خطير للسلم العالمي وشعوب المنطقة. واعتبر البيان دعم وتعزيز قدرات المقاومة في فلسطين ولبنان ، ضرورة ملحة لمواجهة النزعة التوسعية الشيطانية للعدو، ومنع تمدد جرائمه الدموية، محذراً من أن التفريط أو التخاذل في ذلك سيكلف الأمة والبشرية أثماناً باهظة وخسائر فادحة لا حصر لها، ويلحق بها عاراً لا يمحى وعقاباً أليماً في الدنيا والآخرة. وأعلن الرفض القاطع لما كشف عنه رئيس وزراء الكيان الصهيوني من مخطط "إسرائيل الكبرى" الذي يهدف للسيطرة على عدد من الدول العربية كلياً أو جزئياً، بما في ذلك مكة المكرمة والمدينة المنورة ، مؤكدًا أن المشروع الخبيث يمثل خطراً بالغاً على الأمة ومقدساتها وبلادها، وأن الشعب اليمني سيقف في مواجهته بكل ما مكنه الله، معتمداً على توكله عليه. وأفاد بيان المسيرات، بأن المخطط يمثل عقيدة دينية لدى العدو يعمل على تنفيذها ليلاً ونهاراً، مؤكداً أن أي محاولات لنزع سلاح المقاومة أو حصارها في غزة أو لبنان أو أي ساحة جهادية أخرى، إنما هي فصل من فصول المشروع الصهيوني ورفض أي تحركات لأنظمة أو حكومات أو جماعات تخدّم هذا المخطط باستهداف شعوب الأمة ونقاط قوتها. محافظة البيضاء: شهدت محافظة البيضاء اليوم، مسيرات جماهيرية حاشدة بمركز المحافظة والمديريات نصرة للقضية الفلسطينية وتنديدًا بالمجازر الجماعية الصهيونية وتجويع سكان قطاع غزة تحت شعار ''مع غزة جهاد وثبات لمواجهة أبشع إبادة وأخبث مؤامرات". ورفعت الحشود الجماهيرية في المسيرات التي تقدّمها وكلاء المحافظة علي شيخ وزين الريامي وصالح المنصوري ومحمد الحميقاني وأحمد السيقل وصالح الجوفي وقائد الأمن المركزي العميد علي الرصاص ومدراء مديريات المحافظة وقيادات محلية وتنفيذية وعسكرية وأمنية وشخصيات اجتماعية، العلمين اليمني والفلسطيني. وأكد المشاركون في المسيرات، أن خروجهم اليوم يأتي استجابةً لله وجهاداً في سبيله، وابتغاءًا لمرضاته وثباتًا على الموقف المحق والمشرف المساند للشعب الفلسطيني في غزة الذي يتعرض لأبشع جرائم الإبادة الجماعية وأخبث المؤامرات في هذا العصر من قبل العدو الصهيوني وشريكه الأمريكي. وأكد بيان صادر عن المسيرات، على الموقف اليمني الثابت والمبدئي الذي لا يتزحزح ولا يتبدل مع غزة وفلسطين، والمقدسات، والمقاومة التي تقدم أغلى التضحيات، دفاعًا عن الأمة بأكملها أمام أبشع وأشنع وأقسى الجرائم في هذا العصر، التي يرتكبها العدو الصهيوني وشريكه الأمريكي بحق أبناء غزة. وأشار البيان إلى أن ما يرتكبه الاحتلال من وحشية في غزة قد تجاوز كل حدود التصور وفاق كل المعايير، ما يحتم على الأمة والبشرية جمعاء التحرك العملي الجاد لتجريم الصهيونية والعمل على نزع سلاح العدو، لما يمثله من تهديد خطير للسلم العالمي وشعوب المنطقة، وما يمثله من استهانة جسيمة بالقيم الإنسانية. واعتبر دعم وتعزيز قدرات المقاومة في فلسطين ولبنان ، ضرورة ملحة لمواجهة النزعة التوسعية الشيطانية للعدو، ومنع تمدد جرائمه الدموية، محذراً من أن التفريط أو التخاذل في ذلك سيكلف الأمة والبشرية أثماناً باهظة وخسائر فادحة لا حصر لها، ويلحق بها عاراً لا يمحى وعقاباً أليماً في الدنيا والآخرة. وأعلن البيان، الرفض القاطع لما كشف عنه رئيس وزراء الكيان الصهيوني من مخطط "إسرائيل الكبرى" الذي يهدف للسيطرة على عدد من الدول العربية كلياً أو جزئياً، بما في ذلك مكة المكرمة والمدينة المنورة. كما أكد البيان، أن هذا المشروع الخبيث يمثل خطراً بالغاً على الأمة ومقدساتها وبلادها، وأن الشعب اليمني سيقف في مواجهته بكل ما مكنه الله، معتمداً على توكله عليه وواثقاً بنصره. ولفت إلى أن هذا المخطط يمثل عقيدة دينية لدى العدو يعمل على تنفيذها ليلاً ونهاراً، مؤكداً أن أي محاولات لنزع سلاح المقاومة أو حصارها في غزة أو لبنان أو أي ساحة جهادية أخرى إنما هي فصل من فصول هذا المشروع الصهيوني الخبيث، ورفض أي تحركات لأنظمة أو حكومات أو جماعات تخدم هذا المخطط باستهداف شعوب الأمة ونقاط قوتها. واستغرب بيان المسيرات، استمرار بعض الأنظمة في تقديم الدعم والخدمات للعدو، وإرسال السفن المحملة بالسلع والأسلحة له، وعقد الصفقات الاقتصادية معه، في وقت تصمت فيه أمام تهديداته لبلدانها وشعوبها، معتبراً ذلك خنوعاً يثير استهجان الفطرة السليمة وخيانة لقضايا الأمة. محافظة حجة : شهدت محافظة حجة اليوم، 281 مسيرة جماهيرية حاشدة، تضامناً مع الشعب الفلسطيني في غزة تحت شعار "مع غزة جهاد وثبات لمواجهة أبشع إبادة وأخبث مؤامرات". ورفع المشاركون في المسيرات، بمديريات مربعات المدينة والشرفين وتهامة وعاهم، العلمين الفلسطيني واليمني ، وشعارات البراءة من أعداءِ الإسلام "أمريكا وإسرائيل" ومن يدور في فلكهم. ونددت الجماهير بمجازر الكيان الصهيوني في غزة وارتكاب أبشع الجرائم البشعة اليومية ومواصلة سياسة التجويع والتعطيش لإبادة أبناء القطاع، معتبرين ذلك جرائم حرب مكتملة الأركان ولا يمكن السكوت عنها بأي حال من الأحوال. وأكدت، التمسك بالمنهج المحمدي الأصيل والاقتداء بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم وقيمه وأخلاقه ومبادئه وتحركه وجهاده وشجاعته ونصرته للمظلومين والمستضعفين. وجدد المحتشدون تأكيد الثبات على الموقف المبدئي الإنساني والأخلاقي المساند والداعم للمقاومة الفلسطينية الباسلة والمجاهدين في غزة. وأكد أبناء حجة في المسيرات التي تقدّمها المحافظ هلال الصوفي وأمين عام محلي المحافظة إسماعيل المهيم، ووكلاء المحافظة ومسؤول التعبئة، مجددًا العهد والولاء لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي والتفويض له في اتخاذ كافة الخيارات نصرة لغزة. وأشاروا إلى أهمية الضغط على العدو الإسرائيلي، لإيقاف إجرامه وعدوانه الذي يستهدف بشكل رئيسي الشعب الفلسطيني، معتبرين تدخلات الأمريكي، الإسرائيلي في لبنان ، انتهاكًا واستباحة للسيادة اللبنانية. وجددّ بيان صادر عن المسيرات التي شارك فيها شخصيات تنفيذية ومحلية وتعبوية واجتماعية، التأكيد على الموقف الثابت والمبدئي الذي لا يتزحزح ولا يتبدل مع غزة وفلسطين والمقدسات التي هي جزء من الدين ومن أجلها نبذل الأرواح والأموال. وأكد وقوف أحفاد الأنصار مع المقاومة التي تقدم أغلى التضحيات دفاعاً عن الأمة بأكملها أمام أبشع وأشنع وأقسى الجرائم التي يرتكبها العدو الصهيوني وشريكه الأمريكي، بحق أبناء غزة ويسعى لارتكابها بحق كل الأمة لولا انشغاله بمن لا يزال يرفع في وجهه السلاح وهو لا يخفى نواياه الإجرامية تجاه البقية دون استثناء. وشدد بيان المسيرات، على أنه صار من الضروريات القصوى أمام الوحشية التي يمارسها العدو الصهيوني في غزة وفاقت كل التصورات وضج من هولها العالم والأمة والبشرية جميعاً، تجريم الصهيونية والعمل على نزع سلاح العدو الصهيوني لما يمثله من خطورة على شعوب المنطقة والسلم العالمي كله. وطالب بتعزيز سلاح المقاومة في فلسطين ولبنان التي تقف اليوم حجر عثرة أمام جرائم الإبادة الوحشية الإجرامية الاستئصالية الشيطانية للعدو وتواجه نزعته التوسعية المفرطة في الحقد والدوية وتحول دون توسع انتشار جرائمه - حالياً إلى بقية الدول والبلدان، معتبرًا ذلك ضرورة ملحة يجب العمل عليها من الجميع. كما أكد البيان أن التفريط والتخاذل في ذلك سيكلف الجميع أثماناً باهظة ويلحق الأمة والبشرية خسائر لا حصر لها ويلحق بها عاراً لا يُمحى وعذاباً وبيلًا في الدنيا والآخرة. ولفت إلى الرفض عملياً المخطط الذي جاهر به مجرم الحرب الصهيوني نتنياهو عن طموحات المنظومة الصهيونية العالمية في تنفيذ مشروعها المسمى "إسرائيل الكبرى"، الذي يفصح عن سعي الصهاينة للسيطرة على عدد من الدولة العربية كلياً أو جزئياً بما في ذلك مكة والمدينة أقدس مقدسات الإسلام. وأعلن بيان المسيرات، وقوف أهل الحكمة والإيمان في مواجهة المشروع الخبيث بكل ما مكّن الله لما يمثله من خطورة بالغة وحقيقية على اليمن والأمة والمقدسات، متوكلين في ذلك على الله ومعتمدين عليه وواثقين بنصره. ودعا شعوب الأمة إلى الموقف نفسه، محذرا من "أن المخطط الذي أصبح الحديث عنه اليوم رسمياً وليس مجرد تصريحات عابرة بل هو معتقد ديني لدى العدو ويعمل على تنفيذه ليلاً ونهاراً وما يهدد به العدو تحت عنوان " تغيير الشرق الأوسط - إذا ما تمكن من القضاء على محور الجهاد والمقاومة لا سمح الله إنما هو ترجمة عملية للمشروع الخبيث". وأكد البيان أن تحرك العدو للإملاء على بعض الأنظمة لنزع سلاح المقاومة واستهدافها من الداخل وحصارها سواء في غزة ولبنان أو غيرهما من ساحات الجهاد، إنما هو فصل من فصول المخطط الخبيث الذي يرفضه اليمن رفضاً قاطعاً. وأدان أي تحركات لأي أنظمة أو حكومات أو جماعات تخدم مخطط العدو في استهداف الشعوب والمنطقة ونقاط القوة، مستهجنًا استمرار بعض الأنظمة في تقديم الدعم والخدمات للعدو المجرم وإرسال السفن المحملة بالسلع والأسلحة له وعقد الصفقات الاقتصادية معه. محافظة ريمة: شهدت محافظة ريمة اليوم 80 مسيرة حاشدة نصرةً وتضامنًا مع الشعب الفلسطيني في قطاع غزة ، تحت شعار "مع غزة جهاد وثبات لمواجهة أبشع إبادة وأخبث مؤامرات". وردّد المشاركون في المسيرة بمركز المحافظة بحضور أمين عام المجلس المحلي بالمحافظة حسن العمري، ووكيل المحافظة فهد الحارسي، ومسؤول التعبئة بالمحافظة محمد النهاري، وقيادات محلية وتنفيذية وأمنية هتافات الغضب والاستنكار لجرائم العدو الإسرائيلي والأمريكي في غزة ، مستنكرين الصمت العربي والدولي المعيب تجاه الإبادة والتجويع الذي يتعرض له أهالي قطاع غزة. وأكدوا أن استمرار الشعب اليمني في نصرة المظلومين والمستضعفين من أبناء الأمة يجسد أصالته وإيمانه العميق وتمسكه بالله ورسوله الكريم، في ظل تخاذل الأنظمة العربية والإسلامية تجاه الجرائم الوحشية بحق الشعب الفلسطيني. وجدّد أبناء ريمة التفويض للسيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي وتنفيذ كل ما يتخذه من قرارات لنصرة المستضعفين في غزة ومواجهة الأعداء المجرمين.. مؤكدين استمرار الصمود والثبات والجهوزية العالية في مواجهة المخططات والمؤامرات التي تستهدف الوطن. وأكد بيان صادر عن مسيرات ريمة على الموقف اليمني الثابت والمبدئي مع غزة وفلسطين، والمقدسات، ومع المقاومة التي تقدم أغلى التضحيات دفاعا عن الأمة بأكملها أمام أبشع وأشنع جرائم العصر التي يرتكبها العدو الصهيوني وشريكه الأمريكي. وأوضح أنه وأمام الوحشية التي يمارسها العدو الصهيوني في غزة ، والتي فاقت كل التصورات، وضج من هولها العالم؛ فإنه صار من الضروريات القصوى تجريم الصهيونية، والعمل على نزع سلاح العدو الصهيوني، لِمَا يمثله من خطورة على شعوب المنطقة، وعلى السلم العالمي كله، ولِمَا تمثله جرائمه من استهانة جسيمة بحق القيم البشرية، وبحق هذا الجيل البشري كاملا. وطالب البيان بتعزيز سلاح المقاومة في فلسطين ولبنان التي تقف اليوم حجر عثرة أمام جريمة الإبادة الوحشية الإجرامية الاستئصالية الشيطانية لهذا العدو، وتواجه نزعته التوسعية المفرطة في الحقد والدموية، وتحول دون توسع انتشار جرائمه - حاليا- إلى بقية الدول والبلدان.. معتبرا ذلك ضرورة ملحة يجب العمل عليها من الجميع، في حين أن التفريط والتخاذل في ذلك سيكلف الجميع أثمانا باهظة ويلحق بالأمة والبشرية خسائر لا حصر لها ويلحق بها عارا لن يمحى، وعذابا وبيلا في الدنيا والآخرة. وأكد الرفض القاطع للمخطط الذي جاهر به مجرم الحرب الصهيوني نتنياهو عن طموحات المنظومة الصهيونية العالمية في تنفيذ مشروعها المسمى "إسرائيل الكبرى" والذي يُفصح عن سعي الصهاينة للسيطرة على عدد من الدول العربية كليا أو جزئيا، بما في ذلك مكة والمدينة أقدس مقدسات السلام، مؤكدا الوقوف في مواجهة هذا المشروع الخبيث بكل الإمكانيات. ودعا البيان شعوب الأمة إلى تبني الموقف نفسه في رفض هذا المخطط الشيطاني، وحذرهم من أن هذا المخطط أصبح الحديث عنه الآن رسمياً، وليس مجرد تصريحات عابرة؛ بل هو معتقد ديني لدى العدو، ويعمل على تنفيذه ليلاً ونهارا.. مؤكدا أن تحرك العدو للإملاء على بعض الأنظمة لنزع سلاح المقاومة واستهدافها من الداخل وحصارها، سواءً في غزة أو في لبنان أو غيرهما من ساحات الجهاد إنما هو فصل من فصول هذا المخطط الخبيث والذي يجب رفضه رفضا قاطعاً. وأدان أي تحركات لأي أنظمة أو حكومات أو جماعات تخدم مخطط العدو في استهداف شعوبنا ومنطقتنا ونقاط قوتنا، مستهجنا استمرار بعض الأنظمة في تقديم الدعم والخدمات لهذا العدو المجرم وإرسال السفن المحملة بالسلع والأسلحة، وعقد الصفقات الاقتصادية معه. واستنكر الخنوع أمام تغول العدو وعدم تحريك أي ساكن أمام تهديداته لهذه الأنظمة المنبطحة ولبلدانها وشعوبها، في سلوك تحار أمامه العقول الصحيحة، وتخجل لقبحه الفطرة السليمة. محافظة ذمار: شهدت محافظة ذمار اليوم، مسيرات جماهيرية حاشدة تحت شعار "مع غزة جهاد وثبات لمواجهة أبشع إبادة وأخبث مؤامرات". وردد المشاركون في المسيرات، التي خرجت في 52 ساحة بعموم المديريات، هتافات عبرت عن الغضب والاستهجان لما وصل إليه العدو الصهيوني من إجرام بحق سكان غزة بدعم أمريكي، وعلى مرأى ومسمع العالم. ونددت، باستمرار التخاذل العربي والإسلامي، معتبرة مواقف أنظمة التطبيع خيانة للشعب الفلسطيني والمقدسات الإسلامية. وأكد أبناء ذمار أن العمليات العسكرية للقوات المسلحة اليمنية في نصرة غزة تعبر عن إرادة كل أحرار الأمة، معتبرين تصريح المجرم "نتنياهو" تحديا لكل عربي ومسلم. ودعوا الحكومة اللبنانية إلى عدم الإصغاء للمطالب الصهيوأمريكية، مؤكدين ثبات الشعب اليمني في موقفه المناصر لغزة والقضية الفلسطينية. ورددت الحشود هتافات "العمليات اليمنية.. صوت ضمير الإنسانية، "تصريح نتنياهو المجرم.. يتحدى العربي والمسلم"، "يا أمتنا الإسلامية.. ثورة ضد الصهيونية"، " غزة تحت حصار قاتل بالدعم الأمريكي الشامل"، " غزة يقتلها التجويع.. بتخاذل عرب التطبيع"، "خذلان مصري وسعودي.. خانوا القدس لأجل يهودي"، "تسليم السلاح خيانة.. ترضي الصهيوني وكيانه"، "قل للدولة اللبنانية.. لا تصغي للصهيونية"، "تسليم سلاح الشعوب.. يخدم مجرمي الحروب"، "من يخضع لهوى اليهود.. بالحسرة حتما سيعود"، " ياغزة يا فلسطين.. معكم كل اليمنيين"، "يا غزة يا جند الله.. معكم حتى نلقى الله"، "الجهاد الجهاد.. حي حي على الجهاد"، "يا غزة احنا معكم.. أنتم لستم وحدكم". وأشار بيان صادر عن مسيرات ذمار ، إلى استمرار الخروج في المسيرات جهاداً في سبيل الله، وابتغاء لمرضاته، واستمراراً وثباتاً على موقفنا المحق والمشرف المساند للشعب الفلسطيني في غزة ، الذي يتعرض لأبشع جرائم الإبادة الجماعية وأخبث المؤامرات في هذا العصر من قبل العدو الصهيوني وشريكه الأمريكي. وجدد، "موقف الشعب اليمني الثابت والمبدئي الذي لا يتزحزح ولا يتبدل بإذن الله، مع فلسطين، والمقدسات التي هي جزء من ديننا، ومن أجلها نبذل الأرواح والأموال، ومع المقاومة التي تقدم أغلى التضحيات، دفاعاً عن الأمة بأكملها أمام أبشع وأشنع وأقسى الجرائم في هذا العصر، التي يرتكبها العدو الصهيوني وشريكه الأمريكي بحق أبناء غزة ، ويسعى لارتكابها بحق كل الأمة، لولا انشغاله بمن لا زال يرفع في وجهه السلاح، وهو لا يخفي نواياه الإجرامية تجاه البقية دون استثناء". ولفت البيان، إلى الوحشية التي يمارسها العدو الصهيوني في غزة ، والتي فاقت كل التصورات، وضج من هولها العالم؛ مطالبا الأمة والبشرية جميعاً - بتجريم الصهيونية، والعمل على نزع سلاح العدو الصهيوني، لما يمثله من خطورة على شعوب منطقتنا، وعلى السلم العالمي كله، ولما تمثله جرائمه من استهانة جسيمة وفاقرة عظمى بحق القيم البشرية، وبحق هذا الجيل البشري كاملا، إذا ما سكت أمام ما يحدث من فظائع، ولم يتخذ موقفا عمليا حازما وجادا أمامها. كما طالب، بتعزيز سلاح المقاومة في فلسطين ولبنان التي تقف اليوم حجر عثرة أمام حرب الإبادة الوحشية الإجرامية الاستئصالية الشيطانية لهذا العدو، وتواجه نزعته التوسعية المفرطة في الحقد والدموية، وتحول دون توسع انتشار جرائمه -حاليا - إلى بقية الدول والبلدان، معتبرا ذلك ضرورة ملحة يجب العمل عليها من الجميع. وأشار البيان إلى أن التفريط والتخاذل في ذلك سيكلف الجميع أثمانا باهظة ويلحق بالأمة والبشرية خسائر لا حصر لها ويلحق بها عارا لا يمحى، وعذابا وبيلا في الدنيا والآخرة. وأكد الرفض العملي القاطع للمخطط الذي جاهر به مجرم الحرب الصهيوني "نتنياهو" عن طموحات المنظومة الصهيونية العالمية في تنفيذ مشروعها المسمى "إسرائيل الكبرى" والذي يُفصح عن سعي الصهاينة للسيطرة على عدد من الدول العربية كلياً أو جزئياً، بما في ذلك مكة والمدينة أقدس مقدسات الإسلام. وأعلن البيان، أن "الشعب اليمني سيقف في مواجهة هذا المشروع الخبيث بكل ما مكنه الله، لما يمثله من خطورة بالغة وحقيقية على بلادنا وأمتنا وعلى مقدساتنا، متوكلين في ذلك على الله، ومعتمدين عليه، وواثقين بنصره". ودعا شعوب الأمة إلى الموقف نفسه، وحذرهم من أن هذا المخطط، الذي أصبح الحديث عنه الآن رسمياً، ليس مجرد تصريحات عابرة؛ بل هو معتقد ديني لدى العدو، يعمل على تنفيذه ليلاً ونهارا، وما يهدد به العدو تحت عنوان "تغيير الشرق الأوسط" إذا ما تمكن من القضاء على محور الجهاد والمقاومة - لا سمح الله - إنما هو ترجمة عملية لهذا المشروع الخبيث. وأكد البيان، أن تحرك العدو للإملاء على بعض الأنظمة لنزع سلاح المقاومة واستهدافها من الداخل وحصارها، سواءً في غزة أو في لبنان أو غيرهما من ساحات الجهاد، إنما هو فصل من فصول هذا المخطط الخبيث والذي نرفضه رفضاً قاطعاً، معبرا عن الإدانة والرفض لأي تحركات لأي أنظمة أو حكومات أو جماعات تخدم مخطط العدو في استهداف شعوبنا ومنطقتنا ونقاط قوتنا. واستهجن بيان المسيرات، استمرار بعض الأنظمة في تقديم الدعم والخدمات لهذا العدو المجرم وإرسال السفن المحملة بالسلع والأسلحة له، وعقد الصفقات الاقتصادية معه، كما أدان واستنكر الخنوع أمام تغول العدو وعدم تحريك أي ساكن أمام تهديداته لهذه الأنظمة المنبطحة ولبلدانها وشعوبها، في سلوك تحار أمامه العقول الصحيحة، وتخجل لقبحه الفطرة السليمة. محافظة تعز: شهدت محافظة تعز اليوم حشودًا كبرى في 83 ساحة في مختلف مديريات المحافظة، في مسيرات "ثابتون مع غزة جهادًا وثباتًا لمواجهة أبشع إبادة وأخبث مؤامرات"، تأكيدًا على استمرار التضامن مع الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة في وجه العدوان الصهيوني. وجددّ المشاركون في ساحة مديرية صالة، بمشاركة قيادات محلية وشخصيات اجتماعية وعلمائية وعسكرية وأمنية، تأكيدهم على الموقف الثابت الداعم لفلسطين والمقاومة في غزة ، التزاماً بالواجب الديني والإنساني والأخلاقي، وتجسيداً لوعي الشعب اليمني في مواجهة المؤامرات التي تستهدف القضية الفلسطينية. وفي مسيرات بمديريات، " التعزية ، مقبنة، خدير، شرعب السلام، شرعب الرونة، حيفان، ماوية، المواسط، الصلو، صبر الموادم، المسراخ، جبل حبشي، سامع"، أكد المحتشدون، استمرارهم في الخروج الأسبوعي المليوني جهاداً في سبيل الله، وابتغاءًا لمرضاته واستمراراً وثباتاً على الموقف المحق والمشرف المساند للشعب الفلسطيني في غزة. وأشاروا في المسيرات، التي شاركت فيها قيادات محلية وتنفيذية وأمنية وعسكرية ووجاهات وشخصيات اجتماعية وعلمائية، إلى أن احتشادهم أسبوعيًا يعكس تلاحم أبناء المحافظة في مواجهة المؤامرات التي تستهدف القضية الفلسطينية، ووحدة وتماسك الجبهة الداخلية. وأكد بيان صادر عن المسيرات، استمرار خروج أبناء تعز في المسيرات جهاداً في سبيل الله، وابتغاء لمرضاته، واستمراراً وثباتاً على موقفنا المحق والمشرف المساند للشعب الفلسطيني في غزة ، الذي يتعرض لأبشع جرائم الإبادة الجماعية وأخبث المؤامرات في هذا العصر من قبل العدو الصهيوني وشريكه الأمريكي. وجددّ البيان التأكيد على موقف الشعب اليمني الثابت والمبدئي الذي لا يتزحزح ولا يتبدل مع فلسطين، والمقدسات والمقاومة التي تقدم أغلى التضحيات، دفاعاً عن الأمة بأكملها أمام أبشع وأشنع وأقسى الجرائم في هذا العصر، التي يرتكبها العدو الصهيوني وشريكه الأمريكي بحق أبناء غزة ، ويسعى لارتكابها بحق كل الأمة. وأشار إلى أن الوحشية التي يمارسها العدو الصهيوني في غزة ، فاقت كل التصورات، وضج من هولها العالم، داعيًا الأمة والبشرية إلى تجريم الصهيونية، والعمل على نزع سلاح العدو الصهيوني، لما يمثله من خطورة على شعوب المنطقة، والسلم العالمي كله، ولما تمثله جرائمه من استهانة جسيمة وفاقرة عظمى بحق القيم البشرية، وبحق هذا الجيل البشري كاملا، إذا ما سكت أمام ما يحدث من فظائع، ولم يتخذ موقفا عمليا حازما وجادا أمامها. وطالب البيان، بتعزيز سلاح المقاومة في فلسطين ولبنان التي تقف اليوم حجر عثرة أمام حرب الإبادة الوحشية الإجرامية الاستئصالية الشيطانية لهذا العدو، وتواجه نزعته التوسعية المفرطة في الحقد والدموية، وتحول دون توسع انتشار جرائمه حاليًا إلى بقية الدول والبلدان، معتبرا ذلك ضرورة ملحة يجب العمل عليها من الجميع. ولفت إلى أن التفريط والتخاذل في ذلك سيكلف الجميع أثمانا باهظة ويلحق بالأمة والبشرية خسائر لا حصر لها ويلحق بها عارًا لا يمحى، وعذابا وبيلًا في الدنيا والآخرة. كما أكد البيان الرفض العملي القاطع للمخطط الذي جاهر به مجرم الحرب الصهيوني "نتنياهو" عن طموحات المنظومة الصهيونية العالمية في تنفيذ مشروعها المسمى "إسرائيل الكبرى" والذي يُفصح عن سعي الصهاينة للسيطرة على عدد من الدول العربية كلياً أو جزئياً، بما في ذلك مكة والمدينة أقدس مقدسات الإسلام. وأعلن البيان، عن وقوف الشعب اليمني في مواجهة المشروع الخبيث بكل ما مكنه الله، لما يمثله من خطورة بالغة وحقيقية على بلادنا وأمتنا وعلى مقدساتنا، متوكلين في ذلك على الله، ومعتمدين عليه، وواثقين بنصره. كما دعا شعوب الأمة إلى الموقف نفسه، محذرًا من أن المخطط، الذي أصبح الحديث عنه اليوم رسمياً، ليس مجرد تصريحات عابرة؛ بل هو معتقد ديني لدى العدو، يعمل على تنفيذه ليلاً ونهارًا، وما يهدد به العدو تحت عنوان "تغيير الشرق الأوسط" إذا ما تمكن من القضاء على محور الجهاد والمقاومة إنما هو ترجمة عملية لهذا المشروع الخبيث. واعتبر البيان، تحرك العدو للإملاء على بعض الأنظمة لنزع سلاح المقاومة واستهدافها من الداخل وحصارها، سواءً في غزة أو في لبنان أو غيرهما من ساحات الجهاد، فصلًا من فصول المخطط الخبيث الذي يرفضه الشعب اليمني رفضاً قاطعاً. وعبر عن الإدانة والرفض لأي تحركات لأي أنظمة أو حكومات أو جماعات تخدم مخطط العدو في استهداف الشعوب والمنطقة ونقاط القوة، منددًا باستمرار بعض الأنظمة في تقديم الدعم للعدو المجرم وإرسال السفن المحملة بالسلع والأسلحة له، وعقد صفقات اقتصادية معه. واستنكر بيان المسيرات، الخنوع أمام تغول العدو وعدم تحريك أي ساكن أمام تهديداته لتلك لأنظمة ولبلدانها وشعوبها، في سلوك تحار أمامه العقول وتخجل لقبحه الفطرة السليمة. محافظة لحج : شهدت مديرية القبيطة في محافظة لحج اليوم، ثلاث مسيرات جماهيرية حاشدة تحت شعار "ثابتون مع غزة جهاد وثبات لمواجهة أبشع إبادة وأخبث مؤامرات"، نصرة للشعب الفلسطيني المظلوم. ورفع المشاركون في المسيرات بمشاركة وكيل المحافظة فيصل الفقيه، ومسؤول التعبئة العامة بالمحافظة جميل الصوفي، وقيادات عسكرية وأمنية وشخصيات اجتماعية اللافتات والشعارات المنددة باستمرار مجازر وجرائم العدو الصهيوني بحق الأشقاء في قطاع غزة بدعم وغطاء أمريكي، غربي وخذلان عربي وإسلامي. وأكدوا أن تحريك العدو الصهيوني الأمريكي لعملائه من داخل وخارج الأمة ضد المقاومة في فلسطين ولبنان جزء من المخطط الذي يستهدف شعوب الأمة الحرة. واستنكروا الاعتداءات الصهيونية على الأقصى الشريف والتي تأتي في سياق مخطط ما يسمى ب "إسرائيل" الكبرى الذي يقابل بصمت مريب من قبل شعوب الأمة. كما أكد أبناء لحج الجهوزية العالية لمواجهة مخططات الأعداء التي تستهدف الجبهة الداخلية.. مباركين عمليات القوات المسلحة اليمنية في عمق الكيان الصهيوني وفرض الحصار البحري على الموانئ المحتلة، داعين إلى تصعيد العمليات حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن قطاع غزة. وأكد بيان صادر عن المسيرات على الموقف اليمني الثابت والمبدئي مع غزة وفلسطين، والمقدسات، ومع المقاومة التي تقدم أغلى التضحيات دفاعا عن الأمة بأكملها أمام أبشع وأشنع جرائم العصر التي يرتكبها العدو الصهيوني وشريكه الأمريكي. وطالب البيان بتعزيز سلاح المقاومة في فلسطين ولبنان التي تقف اليوم حجر عثرة أمام جريمة الإبادة الوحشية الإجرامية الاستئصالية الشيطانية لهذا العدو، وتواجه نزعته التوسعية المفرطة في الحقد والدموية، وتحول دون توسع انتشار جرائمه - حاليا- إلى بقية الدول والبلدان.. معتبرا ذلك ضرورة ملحة يجب العمل عليها من الجميع، في حين أن التفريط والتخاذل في ذلك سيكلف الجميع أثمانا باهظة ويلحق بالأمة والبشرية خسائر لا حصر لها ويلحق بها عارا لن يمحى، وعذابا وبيلا في الدنيا والآخرة. وأكد الرفض القاطع للمخطط الذي جاهر به مجرم الحرب الصهيوني نتنياهو عن طموحات المنظومة الصهيونية العالمية في تنفيذ مشروعها المسمى "إسرائيل الكبرى" والذي يُفصح عن سعي الصهاينة للسيطرة على عدد من الدول العربية كليا أو جزئيا، بما في ذلك مكة والمدينة أقدس مقدسات السلام. وحذر البيان من أي تحركات لأي أنظمة أو حكومات أو جماعات تخدم مخطط العدو في استهداف شعوب الأمة، مستهجنا استمرار بعض الأنظمة في تقديم الدعم والخدمات لهذا العدو المجرم وإرسال السفن المحملة بالسلع والأسلحة، وعقد الصفقات الاقتصادية معه. محافظة مأرب: شهدت محافظة مأرب اليوم 18 مسيرة حاشدة وعشرات الوقفات تحت شعار "مع غزة جهاد وثبات لمواجهة أبشع إبادة وأخبث مؤامرات". حيث شهدت ساحة الجوبة مسيرة حاشدة لأبناء المربع الجنوبي، رفع المشاركون فيها الشعارات المنددة بجرائم الإبادة والتجويع والحصار التي يرتكبها العدو الصهيوني في قطاع غزة بدعم امريكي وغربي في ظل خذلان عربي إسلامي. وخرج أبناء مديرية صرواح في مسيرات بساحات سوق صرواح وحباب والمحجزة، بمشاركة محافظ مأرب علي طعيمان، جددوا خلالها الثبات على الموقف الإيماني والمبدئي في نصرة الشعب الفلسطيني، والتصدي للمخططات والمؤامرات الأمريكية الصهيونية في المنطقة. ونظم أبناء مديرية مجزر مسيرة حاشدة بساحة الحصون، عبروا من خلالها عن الرفض القاطع للمخطط الذي جاهر به مجرم الحرب الصهيوني نتنياهو عن طموحات المنظومة الصهيونية العالمية في تنفيذ مشروعها المسمى "إسرائيل الكبرى". وشهدت مديرية صرواح مسيرات حاشدة بساحات شجاع وباب حرة والحزم وحرة واللواء والإمام علي، عبر المشاركون فيها عن الفخر والاعتزاز بمواقف قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في نصرة الشعب الفلسطيني وتصعيد الخيارات العسكرية ضد العدو الصهيوني. وأكد أبناء مديرية بدبدة خلال مسيرتين بساحتي التضامن وحلوة، الجهوزية العالية لإفشال كل مؤامرات الأعداء في الداخل والخارج والاستعداد لخوض معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس". وشهدت ساحات قانية والعمود وجبل مراد ورحبة وحريب آل جناح، مسيرات حاشدة، دعا المشاركون فيها شعوب الأمة العربية والإسلامية للتحرك نصرة لأهلنا في قطاع غزة وتكثيف حملات المقاطعة الاقتصادية للمنتجات الأمريكية الإسرائيلية. وأكد بيان صادر عن مسيرات مأرب على الموقف اليمني الثابت والمبدئي مع غزة وفلسطين، والمقدسات، ومع المقاومة التي تقدم أغلى التضحيات دفاعا عن الأمة بأكملها أمام أبشع وأشنع جرائم العصر التي يرتكبها العدو الصهيوني وشريكه الأمريكي. وطالب البيان بتعزيز سلاح المقاومة في فلسطين ولبنان التي تقف اليوم حجر عثرة أمام جريمة الإبادة الوحشية الإجرامية الاستئصالية الشيطانية لهذا العدو، وتواجه نزعته التوسعية المفرطة في الحقد والدموية، وتحول دون توسع انتشار جرائمه - حاليا- إلى بقية الدول والبلدان.. معتبرا ذلك ضرورة ملحة يجب العمل عليها من الجميع، في حين أن التفريط والتخاذل في ذلك سيكلف الجميع أثمانا باهظة ويلحق بالأمة والبشرية خسائر لا حصر لها ويلحق بها عارا لن يمحى، وعذابا وبيلا في الدنيا والآخرة. وأكد الرفض القاطع للمخطط الذي جاهر به مجرم الحرب الصهيوني نتنياهو عن طموحات المنظومة الصهيونية العالمية في تنفيذ مشروعها المسمى "إسرائيل الكبرى" والذي يُفصح عن سعي الصهاينة للسيطرة على عدد من الدول العربية كليا أو جزئيا، بما في ذلك مكة والمدينة أقدس مقدسات السلام، مؤكدا الوقوف في مواجهة هذا المشروع الخبيث بكل الإمكانيات. وأدان أي تحركات لأي أنظمة أو حكومات أو جماعات تخدم مخطط العدو في استهداف شعوبنا ومنطقتنا ونقاط قوتنا، مستهجنا استمرار بعض الأنظمة في تقديم الدعم والخدمات لهذا العدو المجرم وإرسال السفن المحملة بالسلع والأسلحة، وعقد الصفقات الاقتصادية معه. محافظة عمران: شهدت محافظة عمران اليوم، 114 مسيرة جماهيرية تأكيدًا على الثبات في مساندة الشعب الفلسطيني، تحت شعار "مع غزة جهاد وثبات لمواجهة أبشع إبادة وأخبث مؤامرات". أدان المشاركون في المسيرات بساحة الشهيد الصماد ومختلف ساحات مراكز وعزل المديريات، بحضور محافظ المحافظة الدكتور فيصل جعمان ومسؤول التعبئة سجاد حمزة ووكلاء المحافظة والقيادات الأمنية والعسكرية والشخصيات الاجتماعية، جرائم الإبادة والتجويع التي يواصل العدو الصهيوني ارتكابها في قطاع غزة. وأعلنوا الجهوزية للجهاد في سبيل الله نصرة لغزة وفلسطين ودفاعا عن الأقصى الشريف ومقدسات الأمة.. معتبرين الجرائم التي يرتكبها العدو الصهيوني في قطاع غزة ، انتهاكًا صارخًا للقوانين الدولية والإنسانية. وأكد أبناء المحافظة الاستمرار في خوض معركة العزة والكرامة في مواجهة العدو حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن غزة. ونددوا بمواقف بعض الأنظمة العربية والإسلامية المتواطئة مع العدو الصهيوني.. مجددين الدعوة للدول العربية والإسلامية إلى القيام بمسؤولياتها في مواجهة المؤامرات التي تستهدف الأمة ومقدساتها. وأكد بيان صادر عن المسيرات استمرار الشعب اليمني في خروجه الأسبوعي المليوني جهادا في سبيل الله، وابتغاء لمرضاته، واستمراراً وثباتاً على الموقف المحق المساند للشعب الفلسطيني في غزة. وجدد التأكيد على موقف اليمن الثابت والمبدئي الذي لا يتزحزح ولا يتبدل بإذن الله، مع غزة وفلسطين، ومقدساتنا التي هي جزء من ديننا، ومن أجلها نبذل الأرواح والأموال، ومع المقاومة التي تقدم أغلى التضحيات، دفاعا عن الأمة بأكملها أمام أبشع وأشنع وأقسى الجرائم في هذا العصر، التي يرتكبها العدو الصهيوني بمشاركة أمريكية وغربية بحق أبناء غزة ، ويسعى لارتكابها بحق كل الأمة، لولا انشغاله بمن لا زال يرفع في وجهه السلاح، وهو لا يخفي نواياه الإجرامية تجاه البقية دون استثناء. وأوضح البيان، أنه وأمام الوحشية التي يمارسها العدو الصهيوني في غزة ، والتي فاقت كل التصورات، وضج من هولها العالم فإنه صار من الضروريات القصوى على الأمة والبشرية جميعاً تجريم الصهيونية، والعمل على نزع سلاح العدو الصهيوني، لِما يمثله من خطورة على شعوب المنطقة، وعلى السلم العالمي كله. وطالب بتعزيز سلاح المقاومة في فلسطين ولبنان التي تقف اليوم حجر عثرة أمام جريمة الإبادة الوحشية الإجرامية الاستئصالية الشيطانية لهذا العدو، وتواجه نزعته التوسعية المفرطة في الحقد والدموية، وتحول دون توسع انتشار جرائمه حاليا إلى بقية الدول والبلدان. وأعلن البيان الوقوف في مواجهة هذا المشروع الخبيث لما يمثله من خطورة بالغة وحقيقية على الأمة ومقدساتها. وحذر شعوب الأمة من أن هذا المخطط، الذي أصبح الحديث عنه الآن رسمياً، وليس مجرد تصريحات عابرة بل هو معتقد ديني لدى العدو، يعمل على تنفيذه ليلاً ونهارا، وما يهدد به العدو تحت عنوان "تغيير الشرق الأوسط "إذا ما تمكن من القضاء على محور الجهاد والمقاومة- لا سمح الله- إنما هو ترجمة عملية لهذا المشروع الخبيث. وأكد البيان أن "تحرك العدو للإملاء على بعض الأنظمة لنزع سلاح المقاومة واستهدافها من الداخل وحصارها، سواءً في غزة أو في لبنان أو غيرهما من ساحات الجهاد، إنما هو فصل من فصول هذا المخطط الخبيث والذي نرفضه رفضاً قاطعاً". وعبر عن الإدانة والرفض لأي تحركات من أي أنظمة أو حكومات أو جماعات تخدم مخطط العدو في استهداف شعوبنا ومنطقتنا ونقاط قوتنا.. مستهجنا استمرار بعض الأنظمة في تقديم الدعم والخدمات لهذا العدو المجرم وإرسال السفن المحملة بالسلع والأسلحة له، وعقد الصفقات الاقتصادية معه. واستنكر الخنوع أمام تغول العدو وعدم تحريك أي ساكن أمام تهديداته لهذه الأنظمة المنبطحة ولبلدانها وشعوبها، في سلوك تحار أمامه العقول الصحيحة، وتخجل لقبحه الفطرة السليمة.

صور.. أمسيات ثقافية عدة بأمانة العاصمة بقدوم ذكرى المولد النوبي الشريف
صور.. أمسيات ثقافية عدة بأمانة العاصمة بقدوم ذكرى المولد النوبي الشريف

يمني برس

timeمنذ ساعة واحدة

  • يمني برس

صور.. أمسيات ثقافية عدة بأمانة العاصمة بقدوم ذكرى المولد النوبي الشريف

يمني برس || صنعاء: شهدت مديريات أمانة العاصمة تنظيم عدد من الأمسيات والفعاليات الثقافية احتفالاً بقدوم ذكرى المولد النبوي الشريف للعام 1447هـ على صاحبه وآلية أفضل الصلاة وأتم التسليم. ففي مديرية السبعين: أقيمت أمسية ثقافية، نظمها أبناء حي الرحاب ابتهاجاً بمولد الرسول الأعظم وحضرها وكيل أول الأمانة خالد المداني والوكيل المساعد عبدالله الحجري ومديرا مكتب المسالخ بالأمانة أحمد إدريس والمديرية محمد الوشلي، في . وفي الأمسية أكدت الكلمات المقاه فيها على أهمية المناسبة لتعزيز الارتباط والاقتداء بالنبي الكريم صلى الله عليه وآله وسلم، وتجديد الولاء والعهد بالمضي على نهجه القويم في مواصلة الجهاد في سبيل الله نصرة للمستضعفين ودفاعاً عن مقدسات وقضايا الأمة. نظم أبناء حارة الزبيري بحي الصافية الغربية، أمسية خطابية بحضور عضو مجلس الشورى جبري إبراهيم وقيادات محلية وتنفيذية ومشايخ وشخصيات اجتماعية. وفي مديرية الصافية: نظّم أبناء حارة الدعوة بحي الفتح، أمسية ثقافية احتفاءً بالمولد النبوي الشريف على صاحبه وآله أفضل الصلاة وأتم التسليم، حضرها مسؤول قطاع الإرشاد بالأمانة الدكتور قيس الطل وقيادات تنفيذية. وألقيت في الأمسيات الاحتفالية بمديريات الأمانة كلمات وتقديم فقرات ثقافية وإلقاء قصائد شعرية وأناشيد في مدح النبي محمد صلوات الله عليه وآله وسلم. وفي مديرية صنعاء القديمة: نظم أبناء حارة الطبري أمسية ثقافية بالمناسبة، شارك فيها وكيلا أمانة العاصمة لقطاع الخدمات المهندس عبدالفتاح الشرفي وعلي شريم ومديرا الموارد بالأمانة محمد إبراهيم والمديرية مهدي عرهب وقيادات تنفيذية واجتماعية. واعتبر المشاركون في الامسيات الاحتفال بهذه المناسبة، تجديدًا للعهد والولاء لرسول الله، والتزود من سيرته العطرة، والتحلي بالقيم والمبادئ والأخلاق المحمدية، واستنهاض الأمة لمسؤولياتها الدينية والإنسانية في نصرة غزة والمقدسات الإسلامية وإفشال المؤامرات التي تحاك ضدها. ودعوا أبناء الأمانة إلى التفاعل والمشاركة الواسعة في فعاليات المولد النبوي، وإبراز مظاهر الفرح والابتهاج بهذه المناسبة لإغاظة الكفار والمنافقين، وصولاً للحشد والخروج المهيب في المهرجان المحمدي الأكبر في الـ 12 من ربيع الأول المقبل. شاهد الصور:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store