logo
الأقمار الصناعية تكشف مواقع جديدة بمطار نيالا للتحكم بالمسيرات ومخابئ لمشغلي المُسيّرات

الأقمار الصناعية تكشف مواقع جديدة بمطار نيالا للتحكم بالمسيرات ومخابئ لمشغلي المُسيّرات

سودارس٠٣-٠٥-٢٠٢٥

السوداني نشر في
كشفت صور الأقمار الاصطناعية، مواقع جديدة بمطار نيالا بجنوب دارفور – الذي تديره مليشيا السريع، عن موقع يحتوي على ما لا يقل عن ثلاث وحدات تحكم أرضية للطائرات بدون طيار.
وقال المحلل والباحث في شؤون الاستخبارات والسياسة، ريتش تيد، إن صور الأقمار الاصطناعية، أظهرت كذلك، محطة بيانات أرضية، ومخبأ تحت الأرض من المحتمل أن يستضيف مشغلي طائرات بدون طيار أجانب، وشاحنة مجهولة الهوية – ربما نظام حرب إلكترونية أو مرتبطة بأصول C4I للطائرات بدون طيار.
انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجيش السوداني يحكم سيطرته على معظم مدن ولاية شمال كردفان غرب الخرطوم19 قتيلاً في قصف قوات الدعم السريع لسجن في مدينة الأبيض
الجيش السوداني يحكم سيطرته على معظم مدن ولاية شمال كردفان غرب الخرطوم19 قتيلاً في قصف قوات الدعم السريع لسجن في مدينة الأبيض

الرياض

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • الرياض

الجيش السوداني يحكم سيطرته على معظم مدن ولاية شمال كردفان غرب الخرطوم19 قتيلاً في قصف قوات الدعم السريع لسجن في مدينة الأبيض

قصفت طائرات الجيش السوداني مواقع تابعة لقوات الدعم السريع في مدينتي نيالا والجنينة في إقليم دارفور حيث دمّرت مخازن أسلحة ومعدات عسكرية، بحسب ما أفاد مصدر عسكري يوم أمس. وقال المصدر لوكالة فرانس برس طالباً عدم ذكر اسمه: إن "طائرات سلاح الجو السوداني شنت هجمات على مواقع لميليشيا الدعم السريع في مدينتي نيالا عاصمة ولاية جنوب دارفور والجنينة عاصمة غرب دارفور ودمرت مخازن أسلحة ومعدات عسكرية كانت الميليشيا تنوي استخدامها في أعمالها العدائية". وأفاد شاهد في نيالا فرانس برس بأن "طائرات الجيش استهدفت مطار المدينة ومواقع داخلها"، مضيفًا أن "أصوات الانفجارات كانت قوية جداً". وقال شاهد آخر في الجنينة: "سمعنا انفجارات من جهة المطار وشاهدنا تصاعد الدخان". وتأتي هجمات الجيش في ظل تكثيف قوات الدعم السريع استخدام الطائرات المسيّرة لاستهداف مناطق يسيطر عليها الجيش، من مدينة الفاشر في إقليم دارفور، إلى بورتسودان (شرق)، مروراً بمدن في إقليم كردفان وسط البلاد. وكثفت قوات الدعم السريع في الأسابيع الأخيرة اعتمادها على الأسلحة بعيدة المدى خصوصاً الطائرات المسيّرة لاستهداف مواقع تابعة للجيش في مناطق كانت تعد آمنة نسبياً، وتقع على مسافات بعيدة من معاقلها. 19 قتيلاً شمال كردفان قتل 19 شخصاً وأصيب 45 بجروح في قصف لقوات الدعم السريع استهدف سجن مدينة الأبيض عاصمة شمال كردفان والواقعة تحت سيطرة الجيش السوداني، بحسب مصدر طبي. وقال المصدر الطبي بمستشفى الأبيض لوكالة فرانس برس: إن طائرة مسيرة تابعة للدعم السريع قصفت السجن بصاروخ متسببة في "مقتل 19 من نزلاء سجن المدينة وإصابة 45 آخرين". وتم نقل القتلى إلى مستشفى الأبيض، بحسب المصدر، بينما يتلقى المصابون العلاج في مستشفيات الأبيض والضمان. وتقع مدينة الأبيض تحت سيطرة الجيش السوداني الذي تمكن في فبراير من إنهاء حصار فرضته قوات الدعم السريع عليها لمدة عامين. ويسيطر الجيش على معظم مدن ولاية شمال كردفان غرب الخرطوم بينما يسيطر الدعم السريع على أجزاء منها. وتشكل مدينة الأبيّض مركزاً لوجستياً استراتيجياً، إذ تقع عند مفترق طرق يربط العاصمة الخرطوم بإقليم دارفور في غرب البلاد الذي تسيطر قوات الدعم السريع على معظم مناطقه. وإلى الغرب من الأبيض، كانت الدعم السريع أعلنت في مطلع مايو سيطرتها على مدينة النهود الحيوية في غرب كردفان، التي تربط وسط السودان بإقليم دارفور، معترضة بذلك محاولات الجيش إرسال الإمدادات لمعقله في مدينة الفاشر المحاصرة وآخر مدن الإقليم التي ما زالت تحت سيطرته. مسيرات تقصف بورتسودان استهدفت هجمات بمسيّرات لليوم السادس على التوالي مدينة بورتسودان المقرّ الموقت للحكومة في شرق السودان، على ما أفاد مصدر عسكري وكالة فرانس برس عازيا الضربات إلى قوّات الدعم السريع التي تخوض منذ سنتين حرباً مع الجيش. وقال المصدر العكسري: "تعاملت مضاداتنا الأرضية مع عدد من مسيّرات العدو كانت تستهدف منشآت ومواقع بالمدينة". وفي وقت لاحق قصفت طائرات مسيرة محطة الكهرباء التحويلية في مدينة عطبرة ما أدى لانقطاع التيار عن ولايتي نهر النيل والبحر الأحمر حيث تقع بورتسودان. وقالت شركة كهرباء السودان الجمعة: إن محطة عطبرة التحويلية تعرّضت لهجوم جوي بواسطة طائرات مسيّرة، ما أسفر عن اندلاع حريق كبير وانقطاع التيار الكهربائي عن ولايتي نهر النيل والبحر الأحمر. وكانت الكهرباء عادت صباح الجعة إلى الولايتين بعد انقطاع دام أكثر من أسبوع في مدينة بورتسودان التي تستضيف مئات الآلاف من النازحين والحكومة السودانية والبعثات الدبلوماسية. وكان شهود أفادوا بوقوع ضربات على شمال وغرب وجنوب مدينة بورتسودان الاستراتيجية لإيصال المساعدات الإنسانية إلى البلد الواقع في الشرق الإفريقي الذي أعلنت المجاعة في عدّة مناطق فيه. وفي الأيام الأخيرة، استهدفت مسيرات مواقع استراتيجية في بورتسودان التي بقيت إلى حد كبير في منأى من الحرب التي اندلعت في أبريل 2023 بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة نائبه السابق محمد حمدان دقلو المعروف بحميدتي. وتتعرض المدينة التي تعدّ مركزاً للمساعدات الإنسانية وتضمّ وكالات الأمم المتحدة وآلاف النازحين، لضربات ينسبها الجيش إلى قوات الدعم السريع، ويقول إنّها تستخدم "أسلحة استراتيجية ومتطوّرة". مجلس الأمن يدعو لإنهاء القتال دعا مجلس الأمن الدولي إلى إنهاء القتال فوراً في دولة جنوب السودان حيث تجدّدت المعارك في الأسابيع الأخيرة، وذلك في قرار أصدره الخميس وجدّد فيه لعام إضافي تفويض مهمة حفظ السلام في هذا البلد. وطالب المجلس في قراره "جميع أطراف النزاع والجهات المسلّحة الأخرى بوقف القتال فوراً في سائر أنحاء دولة جنوب السودان والانخراط في حوار سياسي"، فضلاً عن إنهاء العنف ضدّ المدنيّين. وفي القرار الذي صدر بأغلبية 12 صوتاً وامتناع ثلاث دول عن التصويت (روسيا والصين وباكستان)، أعرب مجلس الأمن بشكل خاص عن قلقه إزاء تقارير تتحدّث عن "استخدام عشوائي لبراميل متفجّرة". واتّهمت منظمة هيومن رايتس ووتش الجيش في جنوب السودان باستخدام طائرات لإلقاء قنابل حارقة على مناطق في شمال شرق البلاد، في قصف أدّى إلى مقتل العشرات. وجنوب السودان دولة فقيرة تعاني من اضطرابات أمنية وسياسية مزمنة، لكنّ استئناف القتال في ولاية أعالي النيل (شمال) بين قوات موالية للرئيس سالفا كير وأخرى موالية لغريمه رياك مشار الذي يشغل منصب النائب الأول للرئيس والذي تمّ اعتقاله في نهاية آذار/مارس أثار المخاوف من اندلاع حرب أهلية جديدة في الدولة الفتية. وفي قراره، مدّد مجلس الأمن الدولي لغاية 30 أبريل 2026 تفويض بعثة حفظ السلام الأممية المكلّفة العمل على التهدئة ومنع عودة الحرب الأهلية. وأبقى مجلس الأمن الدولي حجم هذه القوة على حاله أي عند سقف 17 ألف عسكري و2101 شرطي، لكنّه لاحظ إمكانية إدخال "تعديلات" على عديدها ومهامها "اعتماداً على الظروف الأمنية على الأرض" وعلى اتخاذ "تدابير ذات أولوية" مثل إزالة العقبات التي تعترض عمل بعثة الأمم المتحدة في دولة جنوب السودان وخلق "مناخ موات" لإجراء الانتخابات.

الأقمار الصناعية تكشف مواقع جديدة بمطار نيالا للتحكم بالمسيرات ومخابئ لمشغلي المُسيّرات
الأقمار الصناعية تكشف مواقع جديدة بمطار نيالا للتحكم بالمسيرات ومخابئ لمشغلي المُسيّرات

سودارس

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سودارس

الأقمار الصناعية تكشف مواقع جديدة بمطار نيالا للتحكم بالمسيرات ومخابئ لمشغلي المُسيّرات

السوداني نشر في كشفت صور الأقمار الاصطناعية، مواقع جديدة بمطار نيالا بجنوب دارفور – الذي تديره مليشيا السريع، عن موقع يحتوي على ما لا يقل عن ثلاث وحدات تحكم أرضية للطائرات بدون طيار. وقال المحلل والباحث في شؤون الاستخبارات والسياسة، ريتش تيد، إن صور الأقمار الاصطناعية، أظهرت كذلك، محطة بيانات أرضية، ومخبأ تحت الأرض من المحتمل أن يستضيف مشغلي طائرات بدون طيار أجانب، وشاحنة مجهولة الهوية – ربما نظام حرب إلكترونية أو مرتبطة بأصول C4I للطائرات بدون طيار. انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.

لليوم الثاني على التوالي... مقتل 25 شخصا بقصف جوي في نيالا غرب السودان
لليوم الثاني على التوالي... مقتل 25 شخصا بقصف جوي في نيالا غرب السودان

Independent عربية

time٠٤-٠٢-٢٠٢٥

  • Independent عربية

لليوم الثاني على التوالي... مقتل 25 شخصا بقصف جوي في نيالا غرب السودان

قُتل 25 شخصاً الثلاثاء في قصف جوي استهدف مدينة نيالا، عاصمة ولاية جنوب دارفور في غرب السودان، بحسب ما أفاد مصدر طبي. وقال مصدر في مستشفى نيالا لوكالة الصحافة الفرنسية طالباً عدم نشر اسمه إن القصف الجوي الذي وقع عصر الثلاثاء أسفر عن مقتل 25 شخصاً في المدينة الخاضعة لسيطرة قوات "الدعم السريع" التي تخوض حرباً ضد الجيش منذ أبريل (نيسان) 2023. ولليوم الثاني على التوالي تتعرض هذه المدينة الاستراتيجية لقصف جوي يوقع حصيلة قتلى مماثلة. والإثنين أعلن مصدر في نيالا أن "ضربة جوية للجيش على حي السينما في نيالا أسفرت عن مقتل 25 شخصاً وإصابة 63 آخرين بجروح". وتسيطر قوات "الدعم السريع" على جزء كبير من دارفور، بما في ذلك نيالا الواقعة على بُعد 195 كيلومتراً من الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور المحاصرة. وشمال دارفور هي الوحيدة بين ولايات الإقليم التي لا تزال تحت سيطرة الجيش، أما عاصمتها الفاشر فيقطنها نحو مليوني شخص يخضعون منذ مايو (أيار) لحصار تفرضه على المدينة قوات "الدعم السريع". ودارت في الفاشر بعض من أقسى المعارك بين الجيش الذي يحارب للحفاظ على آخر موطئ قدم له في المنطقة وقوات "الدعم السريع" التي تحاول السيطرة على كامل الإقليم. جماعة متمردة تتهم الجيش بمهاجمة مواقعها واتهم فصيل سوداني متمرد الثلاثاء الجيش بمهاجمة عدد من مواقعه في جنوب البلاد بقصد "الاستيلاء عليها" وذلك غداة قصف طال سوقاً تجارية في هذه المنطقة وأوقع عشرات القتلى والجرحى وحملت السلطات مسؤوليته للفصيل المتمرد. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وتسيطر "الحركة الشعبية لتحرير السودان-شمال/جناح عبد العزيز الحلو" على أجزاء من ولايتي جنوب كردفان والنيل الأزرق. والإثنين، سقط 40 قتيلاً و70 جريحاً في قصف مدفعي طال سوقاً تجارية في كادوقلي، عاصمة ولاية جنوب كردفان، بحسب ما أعلنت السلطات التي اتهمت قوات الحلو بشن هذا القصف. وتخوض "الحركة الشعبية لتحرير السودان-شمال/جناح عبد العزيز الحلو" اشتباكات ضد كل من الجيش وقوات "الدعم السريع" منذ انخرط هذان الطرفان في حرب طاحنة بينهما في أبريل 2023. والثلاثاء، قالت الحركة في بيان إن الجيش قصف مناطق خاضعة لسيطرتها حول كادوقلي قبل أن يحاول "التقدم للاستيلاء على هذه المناطق". وأضافت أن قواتها "تصدت للقوة المهاجمة وكبدتها خسائر كبيرة في منطقة مأهولة بالسكان". واتهم البيان الجيش بأنه "يتحرك مع المواطنين وهم يحاولون التقدم نحو مناطق سيطرة" مقاتلي الحركة. ولم يصدر في الحال أي تعليق من الجيش على هذه الاتهامات. وتخضع مدينة كادوقلي لسيطرة الجيش، لكن قوات الحلو تسيطر على مواقع في الجبال المحيطة بالمدينة وعلى مناطق ريفية قريبة منها بالإضافة إلى سيطرتها على أجزاء من ولاية النيل الأزرق القريبة. وكان الحلو رفض في 2020 الانضمام إلى قادة متمردين آخرين في توقيع اتفاق سلام مع الحكومة، إذ إنه اشترط يومها أن يكون السودان دولة علمانية. كما رفض الحلو التحدث مع قائد قوات "الدعم السريع"، متهماً قواته بارتكاب فظائع. والسودان غارق منذ أبريل 2023 في حرب أهلية طاحنة بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات "الدعم السريع" بقيادة نائبه السابق محمد حمدان دقلو الملقب "حميدتي". ويواجه طرفا النزاع اتهامات بارتكاب جرائم حرب ولا سيما استهداف مدنيين، وبشن قصف عشوائي على منازل وأسواق ومستشفيات، وبعرقلة دخول المساعدات الإنسانية وتوزيعها. وبعد مراوحة استمرت أشهراً في الخرطوم، كسر الجيش الأسبوع الماضي حصاراً كانت قوات "الدعم السريع" تفرضه على مقر قيادته العامة في العاصمة. وفي الوقت نفسه، أعلن الجيش استعادة مقر سلاح الإشارة وطرد قوات "الدعم السريع" من مصفاة الجيلي النفطية في الخرطوم بحري. وأوقعت الحرب عشرات آلاف القتلى وشردت أكثر من 12 مليون شخص ودمرت البنى التحتية الهشة أساساً في البلاد، مما جعل معظم المرافق الصحية خارج الخدمة. كما أدى النزاع إلى كارثة إنسانية هائلة في بلد يجد الملايين من سكانه أنفسهم على حافة المجاعة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store