logo
معلومات.. هذا ما يتحضر له "حزب الله"!

معلومات.. هذا ما يتحضر له "حزب الله"!

ذكرت قناة "الجديد"، اليوم السبت، أنَّ "حزب الله يتحضر لسيناريو سيء في لبنان وتحديداً من الحدود الشرقية مقابل بعلبك وصولاً إلى الجنوب".
وذكرت القناة أنَّ "حزب الله يرفض رفضاً قاطعاً ورقة المبعوث الأميركي توماس برّاك وكل ما يتصل بها من إجراءات ومراحل رغم محاولات حثيثة لإيجاد مخرج لبناني قبل وصول برّاك".
وختمت: "حزب الله يرى في ورقة براك صك استسلام وهو غير معني بها ولا بأي ردود لبنانية عليها".
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حبشي: الانتخابات ليست الهاجس... والأولوية لقيام دولة ذات سيادة
حبشي: الانتخابات ليست الهاجس... والأولوية لقيام دولة ذات سيادة

صوت لبنان

timeمنذ 34 دقائق

  • صوت لبنان

حبشي: الانتخابات ليست الهاجس... والأولوية لقيام دولة ذات سيادة

تعليقاً على لقاء رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع والرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط، أوضح النائب أنطوان حبشي أن الانتخابات النيابية ليست الهاجس الأساسي اليوم، فالمرحلة وجودية وقلق اللبنانيين الأساسي هو بشأن إقامة دولة وعدم التأثير في إمكان قيامها. وفي حديث إلى صوت كل لبنان، أشار حبشي إلى أنّ ما يحصل في المنطقة يدل على فوضى عارمة ويجب أن ينأى لبنان عنها كما يدل على تغيّرات جذرية ويجب أن يواكبها لبنان بترسيخ استقراره من خلال وجود دولة لها سيادتها. وعن حديث الموفد الأميركي توم براك بشأن سلاح حزب الله، رأى حبشي أن براك يستطيع قول رسالته، ولكن موقف القوات واضح إذ يجب عدم انتظار الموقف الأميركي لقول موقفنا بشأن سيادة لبنان، لافتاً إلى أنه كان واضحاً في جلسة مساءلة الحكومة أن الغالبية الساحقة من الكتل النيابية تريد حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية. وعن مساءلة وزراء التيار الوطني الحر والأطراف غير الحزبية، استبعد حبشي أن يكون هناك تصويب سياسي في هذه المسألة، متطرقاً إلى ملف الكازينو "النائم" في الأدراج، مؤكداً أهمية وجود قضاء فعلي. حبشي تحدث عن جريمة انفجار مرفأ بيروت، مشدداً على وجوب السير في التحقيق بالكامل.

المجر تحظر دخول فرقة الراب نيكاب لإقامة حفل في مهرجان سيجيت
المجر تحظر دخول فرقة الراب نيكاب لإقامة حفل في مهرجان سيجيت

صوت بيروت

timeمنذ 36 دقائق

  • صوت بيروت

المجر تحظر دخول فرقة الراب نيكاب لإقامة حفل في مهرجان سيجيت

قال متحدث باسم الحكومة المجرية اليوم الخميس إن السلطات منعت فرقة الراب الأيرلندية نيكاب من دخول البلاد لإحياء حفل بمهرجان سيجيت، إذ تتهمها باستخدام خطاب كراهية معاد للسامية فضلا عن الإشادة بحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس). وتطلق الفرقة، ومقرها بلفاست، باستمرار رسائل مؤيدة للفلسطينيين خلال حفلاتها. وتسببت في إثارة الجدل في عدة أماكن خلال الأشهر القليلة الماضية، بما في ذلك مهرجان جلاستونبري في بريطانيا، حيث اتهم قائد الفرقة ليام أوج أو هانايده، المعروف باسمه الفني مو شارا، إسرائيل بارتكاب جرائم حرب. وكتب المتحدث باسم حكومة المجر زولتان كوفاتش في منشور على منصة إكس 'تحركت حكومة المجر لمنع فرقة نيكاب من دخول البلاد وتقديم عروضها في سيجيت… مشيرة إلى خطاب الكراهية المعادي للسامية والثناء العلني على حماس وحزب الله'. ونشر كوفاتش في وقت لاحق خطابات رسمية لسلطات الهجرة تحظر دخول الفرقة لمدة ثلاث سنوات، مدعيا أن دخولهم من شأنه أن 'يهدد الأمن القومي بشكل خطير'. ووُجهت إلى مو شارا في مايو أيار تهمة الإرهاب في بريطانيا بزعم رفعه علم يدعم جماعة حزب الله اللبنانية المدعومة من إيران. وينفي موتشارا هذه التهمة. ولم يرد ممثلو فرقة نيكاب بعد على طلبات للتعليق. وقالت الفرقة في السابق إن أعضائها لا يدعمون حماس أو حزب الله، وإنها دائما ما تندد 'بجميع الهجمات على المدنيين'. وطلبت حكومة المجر بالفعل من منظمي المهرجان إلغاء مشاركة فرقة نيكاب في المهرجان الذي يستمر أسبوعا ويجذب مئات الآلاف من محبي الموسيقى إلى جزيرة في نهر الدانوب كل عام. ورفض منظمو مهرجان سيجيت، الذين قالوا إنهم لم يتلقوا إخطارا بقرار الحكومة، الدعوات لإلغاء عرض فرقة نيكاب المزمع في 11 أغسطس آب. وقالوا في بيان الأسبوع الماضي 'مهرجاننا لا يزال متمسكا بما دأبنا على تحقيقه طيلة الثلاثين عاما الماضية، لا مكان للكراهية أو التحريض أو التحيز أو أي شكل من أشكال العنصرية أو معاداة السامية'.

سلام: فرنسا لن تترك لبنان ومهمة برّاك لم تنته
سلام: فرنسا لن تترك لبنان ومهمة برّاك لم تنته

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 39 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

سلام: فرنسا لن تترك لبنان ومهمة برّاك لم تنته

يلتقي رئيس الحكومة نواف سلام اليوم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ويتناولان جملة من المواضيع تهمّ لبنان وسبل حمايته من إسرائيل والعمل على تطبيق جدي لوقف النار وانسحابها من الجنوب وبت مصير سلاح "حزب الله". وستحضر بينهما مهمة الموفد الأميركي توم براك وما تعمل عليه إدارته بتوجيه من الرئيس دونالد ترامب، الناشط على أكثر من خط لترسيم سياسات المنطقة وفقا لرؤيته وفرض بصماته عليها. وسيفرض الوضع جنوبا نفسه من الباب الواسع، مع تأكيد سلام أن لبنان التزم وقف النار و"حزب الله" لا يردّ على الخروق، أما إسرائيل فلم تلتزم الاتفاق ولم توقف أعمالها الحربية إلى اليوم، فيما تشارك فرنسا في لجنة المراقبة في الجنوب برئاسة أميركية، مع اعتراف الجميع بأنها لم تؤدّ المهمات المطلوبة منها رغم تعاون الجيش ومواكبته في جنوب الليطاني بمشاركة "اليونيفيل" التي تساهم فيها فرنسا بقوة "وهي لن تتركنا" بحسب سلام. وردا على سؤال لـ"النهار" يقول سلام إن مهمة براك لم تنته بعد، وما زالت قيد المتابعة بينه وبين الرؤساء الثلاثة. ولا يريد رئيس الحكومة إصدار جواب على شكل حكم نهائي عما سينتهي إليه الموفد الأميركي الذي سيجري اتصالاته بالمسؤولين في إسرائيل. وسيبحث سلام في الإليزيه أوضاع المنطقة، بدءا من غزة، على وقع الجرائم الإسرائيلية المتواصلة والجوع وانتهاك الكرامات الإنسانية، مع التوقف عند التطورات الأخيرة في سوريا وخصوصا بعد أحداث السويداء التي لم تقتصر ارتداداتها على سوريا فحسب بل وصلت إلى إسرائيل ولبنان في ترابط لكل أزمات المنطقة. ولن يغيب عن سلام وضع ماكرون في مسار المشاريع الإصلاحية المالية وغيرها التي تعمل عليها الحكومة بالتعاون مع البرلمان. من جهة أخرى، يتوقف سلام عند موقف فرنسا التي تتابع القضية الفلسطينية "ولا سيما أنها من الدول المؤيدة لطرح حل الدولتين. وكان ماكرون يعمل لعقد قمة في نيويورك لهذا الملف بالتعاون مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان". ويقول "إن المأساة مفتوحة في غزة ولا ينبغي البقاء على هذا المنوال، ولا بد من بذل جهود عربية ودولية لوقف المجازر التي ترتكب ضد الفلسطينيين". كل هذه الملفات الشائكة على طول مساحة دول المنطقة ستكون محل بحث بين ماكرون وسلام، مع تأكيد جديد من باريس أنها لن تترك لبنان وستستمر في مساندته في أكثر من أزمة يعانيها، ولا سيما مع مواصلة إسرائيل حربها ضد لبنان. لكن المعطيات تظهر أن الكلمة الأولى تبقى للأميركيين إذا تمكنوا من فرض ضغوط على إسرائيل لوقف مسلسل اعتداءاتها في الجنوب ومناطق لبنانية أخرى. ويبقى أن فرنسا على استعداد لدعم حكومة سلام، وإذا كانت تؤيد الرئيس جوزف عون فهي في الوقت نفسه لا تقف في وجه رئيس الحكومة، ولا سيما أن علاقة الإليزيه بسلام جيدة، وتنوي في محطته اليوم تجديد استعدادها لدعم لبنان وتشديدها على ملف الإصلاحات التي تتولاها، وتشكيلها مظلة لأي مؤتمر دولي لدعم لبنان، فيما تتفرّغ واشنطن لملف سلاح "حزب الله". المصدر: النهار الكاتب: رضوان عقيل انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store