logo
الأردن يواصل إيصال المساعدات إلى غزة عبر إنزالات جوية جديدة -صور

الأردن يواصل إيصال المساعدات إلى غزة عبر إنزالات جوية جديدة -صور

رؤيا نيوزمنذ يوم واحد
نفذت القوات المسلحة الأردنية، الجمعة، عملية إنزال جوي إلى قطاع غزة، شاركت في العملية بالإضافة إلى طائرات سلاح الجو الملكي الأردني، طائرات من كل من جمهورية ألمانيا الاتحادية و دولة الإمارات العربية المتحدة و مملكة بلجيكا و جمهورية فرنسا وجمهورية إيطاليا وجمهورية سنغافورة، حيث تم إسقاط نحو (82) طناً من المواد الغذائية والإغاثية داخل القطاع.
وبهذا الإنزال، يرتفع عدد العمليات التي نفذتها القوات المسلحة الأردنية منذ عودة الإنزالات في 27 تموز الماضي إلى(155) إنزالاً أردنياً، فيما بلغ إجمالي الإنزالات المنفذة بالتعاون مع دول شقيقة وصديقة (344) إنزالاً، وبهذا الإنزال بلغ مجموع المساعدات التي تم إسقاطها جواً من قبل سلاح الجو الملكي الاردني إلى نحو (770) طناً من المواد الإغاثية والاحتياجات الأساسية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'البلبيسي' تؤكد أهمية تمكين وتأهيل القيادات الحكومية
'البلبيسي' تؤكد أهمية تمكين وتأهيل القيادات الحكومية

رؤيا نيوز

timeمنذ 27 دقائق

  • رؤيا نيوز

'البلبيسي' تؤكد أهمية تمكين وتأهيل القيادات الحكومية

أكدت وزير الدولة لتطوير القطاع العام، المهندسة بدرية البلبيسي، أن تمكين وتأهيل القيادات الحكومية بمستوياتها كافة سيعزز من قدرة الحكومة على مواجهة تحديات الإدارة العامة، مشيرة إلى أن خارطة تحديث القطاع العام أولت أهمية كبيرة لمحور القيادات الحكومية والمستقبلية. وقالت البلبيسي، خلال جلسة في مؤتمر 'الاتجاهات الحديثة في إدارة الموارد البشرية في ظل التحولات الرقمية'، الذي نظمته جمعية القيادات الإدارية الأردنية، اليوم السبت، إن خارطة تحديث القطاع العام لديها رؤية مستقبلية بأن يكون القطاع الحكومي متكاملا ومتعاونا، وقابلا للاستجابة للتطورات الحاصلة في العالم، وجاهزا للمستقبل، ويضع المواطن محور اهتمامه، لافتة إلى أن هذه الرؤية العريضة لا يمكن تحقيقها بدون قيادات مؤهلة على مستوى عال من الأداء. وأضافت أن رؤية التحديث قامت بوضع إطار متكامل للقيادات الحكومية لا يقتصر فقط على آلية الاستقطاب والاختيار، إنما يركز على التنمية والتطوير المستمرين للقيادات، إضافة إلى تمكينهم وتحفيزهم، وصولا إلى تقييم الأداء والمساءلة، مشددة على ضرورة وجود بيئة داعمة للقائد تمكنه من تنفيذ المهام المطلوبة منه. وأشارت إلى أنه في ظل بيئة عمل حكومية متغيرة ومعقدة، أكدت الخارطة على شكل القائد الذي نريده، بحيث يكون القائد ملهما وممكنا لمن حوله، ومندفعا نحو خدمة الأردنيين، مع إظهار القدوة الحسنة في النزاهة والتميز، وأن يكون قادرا على تبني التغيير، ومواجهة التحديات والمعيقات، وتحويلها إلى فرص من خلال الحلول الإبداعية والمبتكرة. وأكدت أهمية ممارسة القيادة الحكومية الجماعية العابرة للحدود المؤسسية، التي تتمثل بتشجيع ثقافة التواصل والتعاون مع الشركاء، للتعامل مع التحديات المشتركة والقطاعية، بما يسهم في إلغاء الفصل بين المؤسسات، وصولا إلى حكومة متكاملة تخدم المواطنين بمستوى أفضل وبكفاءة أعلى. وأوضحت البلبيسي، ضرورة اعتماد أسلوب التخطيط الاستباقي للقيادات، وإيجاد المواهب المحتملة من القيادات التنفيذية الحالية، وتحديد الصفات اللازمة في القيادات المستقبلية في مرحلة مبكرة، والعمل على تأهيلها وتطوير كفاياتها القيادية بما يمكنها من التنبؤ بالمستجدات المستقبلية وآليات التعامل معها، بالإضافة إلى إدارة المسار الوظيفي للقيادات لإكسابها الخبرات العملية اللازمة لتولي الوظائف القيادية الحكومية والتنفيذية مستقبلا. هبه العسعس – بترا.

محللون: تصريحات نتنياهو 'مناورة بائسة' لصرف الأنظار عن أزماته الداخلية
محللون: تصريحات نتنياهو 'مناورة بائسة' لصرف الأنظار عن أزماته الداخلية

رؤيا نيوز

timeمنذ 27 دقائق

  • رؤيا نيوز

محللون: تصريحات نتنياهو 'مناورة بائسة' لصرف الأنظار عن أزماته الداخلية

أكد محللون وخبراء أردنيون أن تصريحات نتنياهو الأخيرة مناورة بائسة تكشف عن أزمة داخلية يحاول تصديرها للخارج، مؤكدين أن الأردن عصي على التهديدات ويمتلك من أدوات القوة ما يجعله قادرا على التصدي لأي تهديدات والمحافظة على ثوابته تجاه القضية الفلسطينية. وقال رئيس لجنة الإعلام والتوجيه الوطني في مجلس الأعيان، العين محمد داودية، إن تصريحات نتنياهو تعكس غضب الساسة الإسرائيليين واستياءهم من مواقف الأردن بقيادة جلالة الملك في نصرة الأشقاء في الضفة الغربية وقطاع غزة، وفضح جرائم الإبادة التي يرتكبها الاحتلال في المحافل الدولية. وأضاف أن هذه التصريحات لا يمكن تجاهلها لكن يجب أن لا تثير الهلع فهي ليست جديدة، والأردن يمتلك أدوات قوة تتمثل في وحدته الوطنية، وصلابة جيشه العربي، وعلاقاته الدولية الواسعة، ما يجعله قادرًا على حماية مصالحه والتمسك بموقفه الداعي إلى السلام العادل والشامل . واعتبر المؤرخ الدكتور سلطان المعاني، تصريحات نتنياهو، جزءا من سردية إسرائيلية تسعى 'لشرعنة' مشروع توسعي استيطاني مخالف للقانون الدولي. و قال المعاني إن رد الأردن جاء سريعًا وحاسمًا، عبر وزارة الخارجية، بوصف التصريحات بأنها 'تصعيد خطير واستفزاز وتهديد لسيادة الدول'، مؤكدًا أن الأردن يحصّن موقفه بثلاثة مسارات متكاملة: ترسيخ القانون الدولي كمرجعية، وبناء ائتلافات إقليمية ودولية، وربط الخطاب التوسعي بالممارسات الاستيطانية غير الشرعية. من جانبه، رأى المحلل السياسي، حمزة العكايلة، أن تصريحات نتنياهو ليست سوى مناورة بائسة تهدف لحرف الأنظار عن أزماته الداخلية، مؤكدا أن الأردن بتلاحم قيادته وشعبه، ورصيد دبلوماسيته المتجذر، يبقى سدًا منيعًا أمام تلك المناورات. وقال إن بطولات الجيش الأردني، ما تزال شاهدة حية على أن الأردن غير قابل للانكسار أو الانجرار إلى الفوضى، مؤكدا أن كل بيت أردني هو خندق، وكل ذرة تراب نار وبارود. بدوره، أكد الخبير الأمني والسياسي الدكتور حسين السرحان، أن الأردن ليس في موقع رد الفعل، بل في موقع الفعل والتأثير، مستندًا إلى شرعية تاريخية، وموقف سياسي وأخلاقي متماسك، وتلاحم شعبي متجذر، ليبقى رقمًا صعبًا في معادلات المنطقة، ودرعًا صلبًا في الدفاع عن فلسطين والحق العربي. ورأى أن تصريحات نتنياهو لا تنفصل عن سياق محاولته للتصعيد الإقليمي، مجدد التأكيد أن الأردن بما يمتلكه من رصيد دبلوماسي، واعتدال سياسي، وعلاقات دولية راسخة، قادر على مواجهة التحديات مهما تعقدت الظروف. رنده حتامله – بترا.

العيسوي: حملات التشكيك والمؤامرات مصيرها الفشل أمام وحدة الأردنيين والتفافهم حول قيادتهم الحكيمة -صور
العيسوي: حملات التشكيك والمؤامرات مصيرها الفشل أمام وحدة الأردنيين والتفافهم حول قيادتهم الحكيمة -صور

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

العيسوي: حملات التشكيك والمؤامرات مصيرها الفشل أمام وحدة الأردنيين والتفافهم حول قيادتهم الحكيمة -صور

العيسوي: الأردن بقيادته الهاشمية واحة أمن واستقرار وسد منيع أمام أي مخاطر وجهاء وأبناء وبنات لواء البترا للملك: نحن جاهزون وكلنا مشاريع شهداء في سبيل الوطن والقائد وجهاء وأبناء وبنات لواء البترا: الأردن صخرة استقرار تتحطم عليها جميع المؤامرات.. وقيادتنا الهاشمية أبدية وأزلية التقى رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف حسن العيسوي اليوم السبت، وفدًا يضم زهاء (200) شخصية من شيوخ ووجهاء وأبناء وبنات لواء البترا. وأكد العيسوي، خلال اللقاء الذي عقد في الديوان الملكي الهاشمي، أن الأردن، بقيادته الهاشمية، رسخ مكانته نموذجًا للأمن والاستقرار وركيزة للاعتدال في الإقليم، مستندًا إلى حكمة القيادة ووعي الشعب ووحدته الوطنية. وقال العيسوي إن جلالة الملك عبدالله الثاني وضع نصب عينيه أن يكون الأردن واحة أمن ومنارة تحديث، ثابت المبادئ والمواقف، يقف في طليعة المدافعين عن القضايا الوطنية والعربية والإسلامية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية التي تمثل للأردنيين قضية وطن وأمة، وركيزة من ركائز الموقف الأردني الثابت. وأشار إلى أن الموقف الأردني حيال غزة منذ بدء العدوان الإسرائيلي كان الأكثر حضورًا وتأثيرًا، سياسيًا وإنسانيًا وإغاثيًا، حيث تحرك الأردن فورًا بلا تردد، مكسرًا قيود الحصار، عبر البر والجو، لإيصال الغذاء والدواء والكرامة، في رسالة عملية تؤكد أن نصرة الأشقاء واجب لا ينتظر الإذن ولا يعرف التراجع. وأضاف العيسوي أن قوافل الإغاثة الأردنية وصلت إلى عمق الألم في خان يونس قبل الهدنة، وتواصلت بعدها برًا وجوًا، بما في ذلك عمليات الإسقاط الجوي التي نفذها سلاح الجو فوق أنقاض غزة لإغاثة المحاصرين. وأكد العيسوي أن دعم الأردن لغزة هو امتداد لمواقفه التاريخية، ولرسالته في الدفاع عن المظلومين، وأن الوصاية الهاشمية على المقدسات في القدس تمثل التزامًا راسخًا بمسؤولية تاريخية ووطنية لا تتزحزح. وشدد على أن الوحدة الوطنية خط أحمر، وأن حملات التشكيك والمؤامرات مصيرها الفشل أمام وحدة الأردنيين وتماسك صفهم خلف قيادتهم، مشيرًا إلى أن الديوان الملكي سيبقى بيت الأردنيين جميعًا، ملتزمًا برسالة خدمتهم ونقل صوتهم وتطلعاتهم إلى جلالة الملك، ترسيخًا لشراكة حقيقية في حماية الوطن وصون منجزاته. وفي سياق متصل، رفض العيسوي أي أطروحات أو أوهام سياسية تسعى لتغيير معالم المنطقة أو إعادة رسم خرائطها على حساب الحقوق المشروعة للشعوب، مؤكدًا أن مثل هذه الطروحات، التي تتعارض مع القانون الدولي وتتنكر للتاريخ، مصيرها إلى الزوال، وأن الأردن سيبقى، بقيادته الهاشمية، سدًا منيعًا أمام أي محاولات للمساس بحقوق الأمة أو القفز على ثوابتها. وثمن جهود جلالة الملكة رانيا العبدالله في دعم الإنسان وتمكين المرأة وتعزيز التعليم، ودور سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، في تحفيز الشباب على الإبداع والانخراط في خدمة وطنهم، مشيدًا بالقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، والأجهزة الأمنية، كدرع للأردن وحصنه المنيع. وختم العيسوي بالتأكيد على أن الأردن يمضي بخطى ثابتة وواثقة، بفضل حكمة قيادته الهاشمية، ووحدة صفه، ووعي شعبه، وأن التقدم الحقيقي لا يصنع إلا بتكاتف الجميع، والالتفاف حول قيادتهم التي جمعت بين الحكمة والحنكة، وعملت بلا كلل ولا ملل من أجل رفعة الوطن وكرامة أبنائه. من جهتهم أكد المتحدثون وقوفهم الكامل خلف القيادة الهاشمية، معتبرين أن أمن الأردن واستقراره خط أحمر لا يمس، ومشددين على الالتفاف حول جلالة الملك عبدالله الثاني في مواجهة كل التحديات. وأعربوا عن تقديرهم العميق للجهود الملكية التطويرية والتحديثية في مختلف المجالات، من تحديث البنية التشريعية وتعزيز الحوكمة، إلى تمكين الشباب والمرأة وتنمية الاقتصاد وتحسين الخدمات، مؤكدين أن هذه السياسات جعلت الأردن نموذجًا فريدًا للأمن والاستقرار والتقدم في الإقليم. كما أشادوا بموقف الأردن الثابت تجاه الأشقاء في غزة، والدور البارز الذي لعبه في نصرتهم في وجه العدوان والقتل والتجويع الإسرائيلي، مؤكدين أن الدعم الأردني امتد عبر البر والجو لتقديم الغذاء والدواء والكرامة، بما يعكس التزام المملكة بمبادئ العدالة والدفاع عن المظلومين. وشدد المتحدثون على ضرورة التصدي لكل المؤامرات التي حاكها ضد الأردن، وكل محاولات التشكيك بمواقفه، مؤكدين أن أي محاولة للنيل من أمن واستقرار المملكة ستبوء بالفشل أمام وحدة الأردنيين وتمسكهم بقيادتهم. وأكدوا أن 'قيادتنا الهاشمية أبدية وأزلية، نسير على خطاها، وسنبقى شيبًا وشبابًا ونساءً ورجالًا دروعًا صلبة لحماية الوطن ومنجزاته'. وقالوا إن الأردن، بحكمة قيادته الهاشمية وشجاعتها ووعي الأردنيين والتفافهم حول جلالة الملك، سيتجاوز كل التحديات وسيفشل كل المؤامرات، معتبرين أن تصريحات رئيس دولة الاحتلال الأخيرة هي افتراءات على الحقيقة والتاريخ وأنها سوف تذهب أدراج الرياح، واصفينها بأنها محاولة فاشلة لتصدير أزمة خسائره. وقالوا نحن جاهزون مع جلالة الملك ونشامى القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي – والأجهزة الأمنية، على العهد ماضون وخلف جلالة الملك سائرون، ولا نتراجع عن الوفاء، وكلنا مشاريع شهداء من أجل الوطن وقيادته الهاشمية. وأضافوا أنه 'بحماسة الشباب وخبرة الكبار'، فإن الأردن سيبقى قلعة حصينة وسدًا منيعًا في وجه كل متآمر وشكاك ومتخاذل، وسيكون صخرة تتحطم عليها جميع التحديات والمؤامرات. وأشادوا بجهود جلالة الملكة رانيا العبدالله في دعم الإنسان وتمكين المرأة وتعزيز التعليم، ودور سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، في تحفيز الشباب والمشاركة الفاعلة في خدمة الوطن، مؤكدين الاعتزاز بالقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي – والأجهزة الأمنية، باعتبارهم درع الوطن وحصنه المنيع. وأكد وجهاء وأبناء البترا وقوفهم التام خلف مواقف جلالة الملك المشرفة حيال قضايا الأمة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، معتبرين أن هذه المواقف تمثل ركيزة أساسية لأمن الأمة وحقوقها المشروعة، وتجسيدًا للثبات الأردني في الدفاع عن المبادئ الوطنية والقومية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store