
إذاعة الجيش الإسرائيلي: الجيش رصد هجوما صاروخيا من إيران
الجبهة الداخلية الإسرائيلية: رصد هجوم صاروخي يستهدف منطقة جنوب إسرائيل
إذاعة الجيش الإسرائيلي: الجيش رصد هجوما صاروخيا من إيران
الجبهة الداخلية الإسرائيلية: رصد هجوم صاروخي يستهدف منطقة جنوب إسرائيل
الجبهة الداخلية الإسرائيلية: رصدنا إطلاق صواريخ تجاه مناطق عدة في إسرائيل في هجوم هو الثاني خلال دقائق
انطلاق صفارات الإنذار في مناطق عدة من إسرائيل بعد رصد إطلاق صواريخ من إيران
التفاصيل بعد قليل..
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجزيرة
منذ 21 دقائق
- الجزيرة
قتلى إسرائيليون في "آخر" ضربات إيران قبل وقف إطلاق النار
سقط إسرائيليون بين قتلى وجرحى وأصيب آخرون في سلسلة هجمات قالت وسائل إعلام إيرانية إنها الأخيرة قبل بدء سريان وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل. وأكد الجيش الإسرائيلي شن إيران سلسلة من 6 هجمات منذ إعلان دونالد ترامب موعد بدء وقف إطلاق النار، في حين قالت صحيفة يديعوت أحرونوت إن تقديرات للجيش الإسرائيلي تشير إلى أن إيران أطلقت صباح اليوم الثلاثاء 15 صاروخا. ودوت صفارات الإنذار بشكل متكرر في مناطق مختلفة من إسرائيل، وأصدرت الجبهة الداخلية بيانات تطالب فيها الإسرائيليين بالدخول إلى الملاجئ. وأكد الإسعاف الإسرائيلي مقتل 6 إسرائيليين وإصابة آخرين -بينهم حالات خطرة- إثر سقوط صاروخ بشكل مباشر على مبنى في بئر السبع جنوبي إسرائيل، لكن مصادر إسرائيلية عادت وتحدثت عن 4 قتلى فقط. وقالت القناة 12 في نبأ عاجل صباح اليوم إن إسرائيل تناقش حاليا الرد على مقتل 4 من مواطنيها إثر سقوط صاروخ إيراني على مبنى في بئر السبع. في الأثناء، أشار الإسعاف إلى أن أفراده يحاولون الوصول إلى المبنى المستهدف، وتحدثت سلطة الإطفاء عن تسرب غاز في المنطقة. من جانبه، ذكر مستشفى سوروكا في بيان أنه بعد استهداف بئر السبع استقبل 10 مصابين، 2 منهم بحالة متوسطة والباقون في حالة طفيفة. ورصدت الإذاعة الإسرائيلية دمارا واسعا بدائرة قطرها مئات الأمتار، وأضرارا بعشرات المباني والمحال التجارية في بئر السبع. وقالت القناة 12 الإسرائيلية إن فتاة أصيبت بجروح متوسطة بالخضيرة شمال إسرائيل أثناء توجهها للمنطقة المحمية. وأعلنت القناة إغلاق المجال الجوي لإسرائيل حتى إشعار آخر، وأوضحت أن طائرات إسرائيلية ظلت تحلق في الجو لساعة ولم تحصل على إذن بالهبوط بالتزامن مع سلسلة الهجمات الإيرانية الأخيرة. ونقلت إذاعة الجيش عن مصدر أمني قوله إن الجيش استكمل موجة واسعة من الغارات الجوية على إيران خلال الليلة الماضية. وأشار المصدر إلى أن الغارات استهدفت تصفية شخصيات إيرانية بارزة ويجري التحقق من نجاحها، كما استهدفت مقار للحرس الثوري ومنشآت للصناعات العسكرية ومختبرات نووية. في المقابل، قالت وكالة أنباء فارس إن مدينة حيفا وقاعدة رامات ديفيد الجوية كانت بين المواقع التي استهدفتها صواريخ إيران صباح اليوم الثلاثاء. وأكدت تقارير إعلامية إيرانية أن طهران أطلقت آخر موجة من الصواريخ باتجاه إسرائيل قبل سريان وقف إطلاق النار. وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب في وقت سابق عن اتفاق تام بين إسرائيل وإيران على وقف إطلاق نار كامل وشامل يدخل حيز التنفيذ بداية من السابعة من صباح اليوم الثلاثاء بتوقيت مكة المكرمة، مضيفا أن وقف إطلاق النار يدوم أولا 12 ساعة، ثم ستعدّ الحرب منتهية رسميا.


الجزيرة
منذ ساعة واحدة
- الجزيرة
الحرب مع إيران تكشف فشل منظومة الحماية المدنية الإسرائيلية
القدس المحتلة- لم يتضح بعد كيف ستنتهي الحرب بين إسرائيل وإيران، لكن المؤكد أن الملاجئ عادت لتتصدر المشهد، من مساحات مهجورة ومهملة تفوح منها روائح "العفن"، إلى السلعة الأكثر طلبا في زمن الطوارئ. لم يعد الإسرائيليون يكتفون بالاختباء في بيوت الدرج أو الغرف الداخلية كما في حروب سابقة مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أو الحوثيين ، فالتهديد الإيراني، بما يحمله من صواريخ دقيقة ومتفجرة، فرض واقعا جديدا لا يترك أي مجال للتهاون. مع اشتداد الهجمات الصاروخية الإيرانية واتساع نطاق المواجهة، كشف الواقع -خلال الأيام الماضية- عن صورة قاتمة، من حيث النقص الحاد في عدد الملاجئ، والاكتظاظ غير المسبوق، وانعدام الحد الأدنى من الجاهزية والخدمات. في مدن كبرى مثل تل أبيب و حيفا و القدس ، وحتى في بلدات قريبة من جبهات القتال، وجد آلاف الإسرائيليين أنفسهم يركضون نحو ملاجئ عامة متهالكة، بعضها مغلق، وبعضها الآخر غير صالح للاستخدام وأشبه بمجمع للنفايات. وفي غياب بنية تحتية جاهزة لحالة الطوارئ، تحولت هذه المساحات إلى رمز لغياب "العدالة" في توزيع الحماية. إضافة إلى ذلك، فإن حادثة سقوط الصاروخ في مدينة بيتح تكفا، المقامة على أنقاض بلدة ملبس المهجّرة، التي قُتل فيها زوجان نتيجة إصابة مباشرة لملجأ، زادت من قلق السكان الإسرائيليين، وشككت في فعالية هذه المساحات المحمية. على مدار عقود، انسحبت إسرائيل تدريجيا من مسؤولية تجهيز الملاجئ، وتمت خصخصة هذه المساحات داخل المباني السكنية، وأصبحت الحماية مرهونة بالقدرة المادية، فمن يملك المال يعيش في شقة تضم غرفة آمنة مجهزة، ومن لا يملك، يُترك لملاجئ عامة تفتقر إلى أدنى مقومات السلامة. وحسب تقرير مراقب الدولة القاضي المتقاعد يوسيف شابيرا لعام 2018، فإن 38% فقط من الإسرائيليين لديهم ملاجئ داخل منازلهم، بينما يعتمد الباقون على ملاجئ عامة قديمة ومهملة أو لا يحظون بأي حماية. مع تصاعد الحرب بين إسرائيل و إيران ، برزت هذه الفجوة بوضوح، فكثيرون لم يجدوا مأوى قريبا واضطروا لقطع مسافات طويلة تحت صافرات الإنذار، بينما اشتكى آخرون من سوء التهوية وانعدام المياه، أو حتى عدم وجود إضاءة في الملاجئ التي تكدست النفايات في بعضها. في هذا السياق، برزت فضيحة في مدينة "بني براك" حين اكتشف السكان الذين هرعوا إلى عدة ملاجئ عامة أنها مغلقة، حسب صحيفة يديعوت أحرونوت، فالحادثة الأبرز كانت في مدرسة تضررت بفعل صاروخ، حيث كان الملجأ مغلقا ولم يصل إليه المسؤول عن فتحه، مما أجبر السكان على البحث عن آخر. وقال بعضهم للصحيفة إن إغلاق الملجأ أنقذ الأرواح، إذ كان من الممكن أن يُحتجز من بداخله تحت الأنقاض، في حين اعتبر آخرون ذلك ذريعة لتبرير الفشل. تقصير عميق ملجأ آخر يُستخدم كفصل دراسي في معهد ديني وآخر كمستودع لمنظمة إنقاذ، وجميعها كانت مغلقة. بعض السكان كسروا الأقفال بالفؤوس بعد تجاهل البلدية نداءاتهم المتكررة. ووصف عضو المجلس البلدي، يعقوب ويدر، الأمر بالفضيحة قائلا: "لا يعقل أن تكون الملاجئ العامة مغلقة في أكثر مدن إسرائيل ازدحاما، وفي ذروة الحرب". من جانبها، تقول عنات جورجي محررة مجلة "ماركر ويك" إن هذا الواقع أعاد طرح تساؤلات جدية حول مسؤولية إسرائيل في حماية مواطنيها، واستعداد الجبهة الداخلية لحرب طويلة أو مفاجآت إستراتيجية، مشيرة إلى أن التهديد الإيراني أعاد تفعيل الخطر، لكنه أيضا عرى تقصيرا عميقا في البنية الدفاعية المدنية التي يفترض أن تكون خط الحماية الأخير للمجتمع. وتضيف جورجي "يوما بعد يوم، تتوالى القصص عن إسرائيليين يهرعون لتنظيف الملاجئ وتهيئتها، وآخرين يُمنعون من دخول ملاجئ مجاورة، لأنها خاصة. وتتناقل على وسائل التواصل تغريدة لشخص روى كيف طُردت عمته من ملجأ أحد المباني، بسبب الاكتظاظ، وعلق السكان لافتة تقول: الملجأ خاص؛ لن يُسمح بدخول الزوار". ووفقا لها، فإن الواقع في الملاجئ العامة قاتم، من اكتظاظ، وغياب التهوية، وكراسي بلاستيكية متهالكة، وتغطية هاتفية منقطعة، وغياب تام لأي خدمات طارئة. والأطفال الذين ينامون في بيوتهم المحصنة يواصلون حياتهم بشكل شبه طبيعي، أما أولئك الذين يجبرون على اللجوء إلى الملاجئ العامة كل ليلة، فيخسرون نومهم وأمانهم النفسي. وأوضحت جورجي أن الفجوة في الحماية واضحة بين الطبقات الاجتماعية في إسرائيل، إذ يعيش نحو 55% من السكان المنتمين إلى الشريحة الأعلى في التصنيف الاجتماعي الاقتصادي في مساكن مزودة بوسائل حماية، مقابل أقل من 30% فقط بين السكان في الشريحة الأدنى. وفي عديد من البلدات العربية والأحياء اليهودية المهمشة، لا يجد السكان أمامهم سوى الجسور أو الأنابيب الخرسانية كملاجئ مؤقتة، مما يعكس التمييز الواضح في مستوى الأمان والحماية المتاحة للفئات الضعيفة. وأضافت أنه منذ الخمسينيات تولت الدولة بناء وصيانة الملاجئ، لكن في العقود الأخيرة تم خصخصة المسؤولية. و"اليوم، تقع الصيانة على عاتق السكان، والنتيجة آلاف الملاجئ العامة والخاصة بلا إشراف، بعضها تحول إلى أوكار مخدرات أو مكبات نفايات". إهمال رسمي بعد حرب الخليج الأولى، فرضت إسرائيل على كل مبنى جديد تخصيص غرفة محمية، لكن حتى هذه الغرف -حسب تقرير لصحيفة هآرتس- خضعت لمعايير اقتصادية وتحولت إلى سلعة في سوق العقارات، تُمنح لمن يستطيع الدفع. ونقلت الصحيفة عن عالمة الأنثروبولوجيا الاجتماعية أماليا ساعر، من جامعة حيفا، قولها إن "خصخصة الحماية المدنية حولت الأمن إلى امتياز اقتصادي؛ الفقراء يركضون إلى ملاجئ مغلقة أو متهالكة، والأغنياء يمتلكون ملاجئ فاخرة داخل منازلهم". وتتابع ساعر "من تل أبيب إلى النقب ، تتكرر المشاهد، ملاجئ مغلقة، وأخرى غمرتها مياه الصرف، أو مملوءة بالنفايات. في بعض الأحياء التي تسكنها عائلات يهودية متدينة، تحولت الملاجئ إلى كنس وغرف دراسة. في أماكن أخرى، لا يعرف أحد ما يوجد فيها". ولفتت إلى أن جمعيات أهلية مثل "اصنع حيا" تدخلت لترميم مئات الملاجئ خلال السنوات الأخيرة، غالبا بمساعدة متطوعين. لكن المشكلة، حسب الخبراء، ليست في التمويل، بل في غياب التزام الدولة بالجبهة الداخلية. وخلصت الباحثة للقول إن "الحرب مع إيران لم تُعد فقط الاعتبار للملاجئ، بل فضحت إهمال الدولة لعقود. وإن كانت هناك بارقة أمل، فهي في مبادرات المجتمع المدني وفي قصص التضامن الشعبي. لكن هذا لا يغني عن الحاجة إلى سياسة وطنية شاملة تعيد إلى الجبهة الداخلية ما فقدته، الشعور بالأمن والأمان".


الجزيرة
منذ 2 ساعات
- الجزيرة
بدء وقف النار بين إسرائيل وإيران
عاجل | بدء وقف النار بين إسرائيل وإيران عاجل | هيئة البث الإسرائيلية: بدء وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران التفاصيل بعد قليل.. المصدر: الجزيرة