
دراسة تكشف: هكذا يؤثر الإفراط في العمل على صحة الدماغ!
أشارت دراسة إلى أن العمل لمدة 52 ساعة أو أكثر أسبوعيًا يضر بذاكرة الأشخاص وقدرتهم على حل المشكلات، ويؤثر سلبًا على عواطفهم.
ووجد الباحثون أن الإفراط في العمل يُغير بنية الدماغ في مناطق مرتبطة بالتفكير والمهارات الاجتماعية والصحة النفسية.
ودرس الباحثون تأثير الإفراط في العمل على مناطق دماغية محددة لدى العاملين في مجال الصحة الذين يعملون بانتظام لمدة 52 ساعة أو أكثر أسبوعيًا، واستندوا إلى بيانات من دراسة طويلة الأمد تناولت صحة العاملين، واستخدموا فحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي لفحص بنية الدماغ.
وشمل التحليل النهائي، الذي نُشر في مجلة الطب المهني والبيئي، حوالي 110 من العاملين في القطاع الصحي، عمل 32 منهم لساعات أسبوعية مفرطة، بينما عمل 78 منهم لساعات عمل قياسية.
وأظهر التحليل زيادة بنسبة 19 في المئة في حجم التلفيف الجبهي الأوسط الذيلي الأيسر لدى المجموعة التي تعاني من إرهاق العمل مقارنةً بالمجموعة التي لم تعاني منه.
وخلص الفريق إلى أن هذه الدراسة تقدم دليلًا أوليًا على أن إرهاق العمل يرتبط بتغيرات هيكلية في الدماغ، وخاصةً في المناطق المرتبطة بالإدراك والعاطفة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
فلسطين المحتلة: وزارة الصحة في غزة: ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 53573 شهيداً و121688 إصابة منذ 7 أكتوبر 2023
فلسطين المحتلة: وزارة الصحة في غزة: ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 53573 شهيداً و121688 إصابة منذ 7 أكتوبر 2023


الميادين
منذ 3 ساعات
- الميادين
جراحة بريطانية تنقل معاناة أطفال غزة.. و"الأونروا" تحذّر من أسوأ أزمة إنسانية
حذّرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" من احتمال أنّ يواجه قطاع غزة أسوأ أزمة إنسانية منذ بداية الحرب في تشرين الأول/أكتوبر 2023. وأكدت "الأونروا" أنّ "إسرائيل" تعمّدت على مدى 11 أسبوعاً منع جميع الإمدادات عن قطاع غزة، في ظل قصفها المكثف جواً وبراً وبحراً والذي أسفر عن مئات الضحايا ونزوح جماعي. The #Gaza Strip is likely facing its worst humanitarian crisis since October Israeli bombardments from air, land, and sea have resulted in hundreds of casualties and mass displacement. For 11 weeks, Israeli authorities have deliberately blocked all supplies to… "الأونروا" على أنّ الشيء الوحيد الذي يدخل القطاع الآن هو القنابل، ولا يوجد مكان آمن. وكان وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسّق الإغاثة الطارئة، توم فليتشر، قد أكد أنّ سماح "إسرائيل" بدخول 9 شاحنات مساعدات إلى قطاع غزة "لا يمثّل سوى قطرة في بحر ما هو مطلوب". "صحيفة "معاريف" تقول إن هناك تسونامي سياسياً ضد "إسرائيل"، أكثر من عشرين دولة في العالم بينها دول كبرى تحذّر الاحتلال من استمرار المجاعة في غزة"مدير مكتب #الميادين في فلسطين المحتلة ناصر اللحام @nasserlaham4 اليوم 12:24 اليوم 11:03 من جهتها، أكدت الجراحة البريطانية فيكتوريا روز التي تعمل حالياً في مستشفى ناصر جنوبي قطاع غزة، أنّ السكان في أمسّ الحاجة إلى الطعام. ونقلت استناداً إلى معاينتها الميدانية أنّها لم تراهم أبداً في مثل هذه الحالة السيئة، مشيرةً إلى أنّ الأطفال يعانون من نقص الوزن، وتظهر عليهم علامات سوء التغذية. وقالت: "هناك خسارة للأطفال في كل مكان بسبب وفيات يمكن تجنبها"، مشيرة إلى عدم توفر الإمكانيات لإجراء فحوصات رئيسية. وناشدت الجراحة البريطانية المساعدة، مؤكدةً أنّ ذلك قضية إنسانية. وفي السياق نفسه، أكد المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، أنّ الاحتلال قتل أكثر من 50 شهيداً، بينهم 33 طفلاً وامرأة، خلال 5 ساعات في القصف اليوم على قطاع غزة، مُدنياً المجازر الدموية المتواصلة. ولفت المكتب إلى أن هذه المجازر تزامنت مع تصريحات اعترف فيها النائب السابق لرئيس أركان "جيش" الاحتلال، يائير غولان، بخوض "إسرائيل" حرباً ضد المدنيين وقتل الأطفال كهواية. مجازر متنقلة بين شمال القطاع ووسطه وجنوبه، وأعداد الشهداء مرجحة للارتفاعمراسل #الميادين أحمد غانم#غزة المكتب، في بيانٍ، الاحتلال والإدارة الأميركية والدول المشاركة في جريمة الإبادة الجماعية مسؤولية هذه الجرائم. وطالب المجتمع الدولي، والأمم المتحدة، ومحكمة الجنايات الدولية، ومنظمات حقوق الإنسان، بالتحرك العاجل والفوري لوضع حد لهذه المجازر ومحاسبة مسؤولي الاحتلال كـ"مجرمي حرب". وواصل الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، والتي ارتفعت حصيلتها إلى 53475 شهيداً و 121398 إصابة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، بحسب آخر المعطيات التي نشرتها وزارة الصحة في القطاع.


LBCI
منذ 19 ساعات
- LBCI
"يطيل العمر"... نشاط ممتع قادر على تحسين صحتكم النفسية: إليكم التفاصيل
شرح العلماء أن حضور حفل موسيقي بشكل منتظم قد يزيد متوسط العمر المتوقع تسع سنوات، نظرًا لتأثيره الإيجابي على الصحة النفسية. وفي التفاصيل، أشارت دراسة أجرتها شركة O2 وخبير العلوم السلوكية باتريك فاغان من جامعة غولدسميث إلى أن مجرد 20 دقيقة من الاستمتاع بحفل موسيقي يمكن أن يحسّن الصحة النفسية بنسبة 21%. وأظهرت أبحاث أخرى وجود علاقة قوية بين ارتفاع مستويات الصحة النفسية وطول العمر، مؤكدةً أنه هناك صلة تجمع بين حضور الحفلات الموسيقية وإطالة العمر. واستندت النتائج على اختبارات نفسية وفحوصات مُخصصة أُجريت خلال أنشطة صحية مُختلفة، مثل حضور الحفلات الموسيقية وممارسة اليوغا وغيرها. وكشفت الأبحاث عن وجود صلة قوية بين الحضور المنتظم للحفلات الموسيقية وتحسين الرفاهية، وفق ما نقل موقع " ميرور" البريطاني.