
البيت الأبيض: أعمال الشغب في لوس أنجلس تؤكد الحاجة الملحة لتوظيف المزيد من عناصر الأمن وأجهزة الهجرة.
اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني
إشترك
عاجل 24/7
18:28
البيت الأبيض: أعمال الشغب في لوس أنجلس تؤكد الحاجة الملحة لتوظيف المزيد من عناصر الأمن وأجهزة الهجرة.
18:24
رئيس الوفد الروسي المفاوض: شروط معاهدة السلام 2022 بالنسبة لأوكرانيا كانت أكثر ليونة من تلك التي نعرضها اليوم، والوفد الأوكراني بدا في مفاوضات عام 2022 أكثر استقلالية وحرية من هذا العام.
17:46
وول ستريت جورنال: ترامب يمنح المفاوضين الأميركيين مجالًا لرفع قيود التصدير المفروضة على الصين
17:44
شهيد جراء استهداف سيارة في بلدة النميرية – قضاء النبطية
17:29
منظمة الصحة العالمية: جدري القردة لا يزال يمثل حالة طوارئ صحية عامة تثير قلقا دوليا
17:23
غارة استهدفت سيارة على طريق زفتا النميرية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون ديبايت
منذ 2 ساعات
- ليبانون ديبايت
خميس الحسم يقترب: طهران تترنّح تحت "الضغوط القصوى"!
نشر موقع "أكسيوس" أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب وفريقه الكامل لشؤون السياسة الخارجية عقدوا، يوم الأحد، جلسة مطوّلة في منتجع كامب ديفيد، خُصصت لمناقشة استراتيجية الولايات المتحدة حيال أزمة البرنامج النووي الإيراني والحرب المستمرة في غزة. ووفق تقرير أعدّه الصحفي باراك رافيد، فإن الاجتماع، الذي وصف بـ"المنعزل"، تضمن عدة جلسات داخلية لوضع السياسات، وحضره كل من نائب الرئيس جيه دي فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيو، ووزير الدفاع بيت هيغسث، ورئيسة موظفي البيت الأبيض سوزي وايلز، والمبعوث الخاص ستيف ويتكوف، بالإضافة إلى مدير وكالة الاستخبارات المركزية جون راتكليف، ومديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد، وعدد من كبار المسؤولين والجنرالات والأدميرالات. ورغم تكتم ترامب على تفاصيل ما نوقش خلال الاجتماع، إلا أن مسؤولاً أميركياً أكد للموقع أن اللقاء أتاح للقيادات العليا "الجلوس معاً لفترة طويلة لمناقشة القضايا الإقليمية المعقدة"، وسط غياب أي تعليق رسمي من البيت الأبيض. بحسب المصدر، يرى ترامب أن الأزمتين البرنامج النووي الإيراني والحرب في غزة مترابطتان وتشكلان جزءاً من واقع إقليمي يسعى لإعادة تشكيله، رغم الانتكاسات التي واجهت جهوده في الأسابيع الأخيرة، سواء على مستوى الصفقة النووية أو التقدم في اتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة. وفيما يتعلق بغزة، أشار مسؤول أميركي إلى أن ترامب ناقش الوضع مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، حيث عبّر عن ارتياحه لدخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع، إلا أن المفاوضات المتعلقة بوقف إطلاق النار ما زالت تراوح مكانها، رغم مؤشرات "تقدّم طفيف" في موقف حماس، نتيجة ضغوط من الوسطاء القطريين. أما على المسار الإيراني، فأكد مسؤول رفيع في البيت الأبيض أن واشنطن تنتظر رداً رسمياً من طهران خلال 24 ساعة على "عرض أميركي صارم"، وسط توقّعات بأن يكون الرد سلبياً لكنه سيحمل رغبة في استمرار المحادثات. وقال المسؤول: "نتوقع أن يكون ردهم قاسياً... لكن ربما نكون أمام بداية لمسار تفاوضي جديد". من جانبه، قال ترامب في تصريحات للصحفيين إن الإيرانيين "مفاوضون جيدون، لكنهم أحياناً يكونون صارمين أكثر مما ينبغي"، مؤكداً أنه يسعى إلى "صفقة تجنّب الدمار والموت"، وأضاف: "آمل أن تسير الأمور نحو الحل، لكن قد لا تسير كذلك... سنعرف قريباً". وأشار البيت الأبيض إلى أن الموعد النهائي للتوصل إلى اتفاق، حدده ترامب يوم الخميس المقبل، إلا أن الطرفين لا يزالان منفتحين على استمرار الحوار. في ختام اجتماعات كامب ديفيد، أجرى ترامب اتصالاً برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أكّد خلاله رفضه لمطالب إيران، خاصة ما يتعلّق بتخصيب اليورانيوم، مشدداً: "البديل عن الصفقة سيكون خطيراً جداً". وفي السياق ذاته، أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية أن الجولة السادسة من المحادثات النووية ستُعقد يوم الأحد المقبل في مسقط، فيما رجّح مسؤول أميركي أن يوم الجمعة في أوسلو قد يُعتمد كخيار بديل لانعقاد الجولة.

المدن
منذ 2 ساعات
- المدن
قائد "سنتكوم": قدمت لترامب خيارات لضرب إيران
قال الجنرال مايكل "إريك" كوريلا، قائد القيادة المركزية الأميركية (سنتكوم)، إن قواته مستعدة لتنفيذ "رد ساحق" لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي، مؤكداً أنه قدم للرئيس الأميركي دونالد ترامب، ووزير الدفاع بيت هيغسيث، "مجموعة واسعة من الخيارات العسكرية" تحسباً لفشل المسار الدبلوماسي. ورد كوريلا، خلال جلسة استماع أمام لجنة القوات المسلحة في مجلس النواب، بـ"نعم" صريحة على سؤال رئيس اللجنة مايك روجرز، عمّا إذا كانت القيادة المركزية جاهزة لتنفيذ ضربة شاملة ضد إيران إذا لم تتخلَّ الأخيرة عن طموحاتها النووية. وأضاف كوريلا أن "أي ضربة إسرائيلية أحادية ضد المواقع النووية الإيرانية قد تزيد المخاطر على قواتنا المنتشرة في المنطقة"، مشيراً إلى أن التقييمات الدفاعية تُراجع يومياً في ظل التهديدات المتزايدة. تحضيرات عسكرية وكشفت مصادر لموقع "أكسيوس"، أن الرئيس ترامب عقد الأحد اجتماعاً مغلقاً في كامب ديفيد مع كبار مستشاريه للأمن القومي، من بينهم نائبه جي دي فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيو، والمبعوث الخاص ستيف ويتكوف، لمناقشة الخيارات المطروحة بشأن إيران، إضافة إلى تطورات الحرب في غزة. وبحسب "المونيتور"، طلب كوريلا من البنتاغون مؤخراً نشر حاملة طائرات إضافية في الشرق الأوسط، إلى جانب أسراب مقاتلة وأنظمة دفاع جوي، بينما تستمر حاملة الطائرات "كارل فينسون" في مهامها بالمنطقة. وأكد أن القوات الأميركية أجرت تدريبات مشتركة مع إسرائيل لمحاكاة ضربات نووية، لكنها توقفت منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر الماضي، بسبب تداعيات الحرب في غزة. تهديدات متبادلة في المقابل، قالت إيران إنها سترسل قريباً رداً على المقترح الأميركي بشأن البرنامج النووي، لكنها أكدت رفضها وقف تخصيب اليورانيوم، معتبرة أي محاولات غربية لإعاقة برنامجها النووي "محكومة بالفشل". يُنتظر أن ترد طهران رسميا خلال 24 ساعة على الاقتراح النووي الأميركي، وتفيد المؤشرات بأنها ستصدر رفضاً رسمياً. وقال مسؤول رفيع في البيت الأبيض إن هناك مؤشرات على أن إيران، رغم رفضها، ستعبّر عن اهتمامها بمواصلة المفاوضات. وأضاف "لقد أرسلنا للإيرانيين عرضاً شديد الصرامة، ونتوقع أن يكون ردهم قاسياً". ونقلت شبكة "فوكس نيوز" عن ترامب، قوله إن "إيران أصبحت أكثر عدوانية في المفاوضات". في القاهرة، قال مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي، إن أي ضربة تستهدف المنشآت النووية الإيرانية قد تؤدي إلى "تأثير دمجي" يدفع طهران إلى تسريع إنتاج سلاح نووي أو الانسحاب من معاهدة حظر الانتشار.


الجمهورية
منذ 4 ساعات
- الجمهورية
ترامب هدّد بـ"قانون التمرد": الحرس سيبقى في كاليفورنيا حتى زوال الخطر
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إن "قوات الحرس الوطني ستبقى منتشرة في ولاية كاليفورنيا، وتحديدا في مدينة لوس أنجلوس، حتى يعود الوضع الأمني إلى طبيعته". وهدد بتفعيل "قانون التمرد" في حال تصاعدت أعمال العنف هناك. وفي تصريحات أدلى بها للصحفيين في البيت الأبيض، أوضح ترامب ان "الحرس الوطني سيغادر عندما يصبح الوضع غير خطير. نحن نريد إحلال الأمن في لوس أنجلوس، التي كانت تحت الحصار قبل تدخلنا". وأضاف: "إن الأوضاع الأمنية في لوس أنجلوس كانت سيئة جدا الليلة الماضية"، مؤكدا أن "المدينة كانت ستشتعل لو لم يتم إرسال قوات الحرس الوطني"، وقال: "هناك مناطق في لوس أنجلوس يمكن وصف ما يجري فيها بالتمرد، وإذا حدث تمرد في كاليفورنيا، فلن أتردد في تطبيق قانون التمرد". ووجه ترامب انتقادات حادة لحاكم كاليفورنيا، قائلا: "تحدثت معه وأبلغته بضرورة أن يقوم بعمل أفضل"، مشيرا إلى أن الشرطة المحلية لم تكن قادرة على احتواء العنف قبل تدخل القوات الفدرالية. كما اتهم الرئيس ترامب من وصفهم بـ"المشاغبين" بتلقي أموال للمشاركة في التظاهرات، مؤكدا أن "بعضهم تم توقيفه". وأضاف: "نحن نعمل على إخراج القتلة الذين سمح الرئيس السابق جو بايدن بدخولهم إلى بلادنا"، مؤكدا استمرار المداهمات التي تنفذها إدارة الهجرة في ولايات أخرى. وحول الوضع الحالي، قال ترامب إن "صباح اليوم كان الوضع هادئا في لوس أنجلوس، وسنرى ما سيحدث لاحقا"، مشيرا إلى أن "الخطوات التي اتخذتها أوقفت العنف في المدينة". وفي ختام تصريحاته، قال ترامب إن ما يجري في لوس أنجلوس "يبدو وكأنه كارثة مخطط لها مسبقا".