logo
زيلينسكي يأمل إقناع ترامب بفرض عقوبات على روسيا

زيلينسكي يأمل إقناع ترامب بفرض عقوبات على روسيا

IM Lebanonمنذ يوم واحد

أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الخميس أنه يأمل في التحدث مع نظيره الأميركي دونالد ترامب على هامش قمة مجموعة السبع في كندا لإقناعه بفرض عقوبات جديدة على روسيا، بحسب 'وكالة الصحافة الفرنسية'.
وقال زيلينسكي في مؤتمر صحافي في كييف: 'أعتزم إجراء محادثة خلال قمة مجموعة السبع' مع الرئيس الأميركي، آملا الحصول على 'موافقة' منه على فرض مزيد من القيود على موسكو.
ومن المتوقع أن يوجه زيلينسكي الرسالة نفسها خلال قمة مجموعة السبع التي تُعقد في كندا من الأحد إلى الثلاثاء، هادفا إلى 'قطع مصادر تمويل (روسيا) للحرب وإجبارها على السعي للسلام'.
وشدد زيلينسكي الخميس على أن 'القرار النهائي يعود إلى البيت الأبيض، فهو يعتمد على رئيس الولايات المتحدة'، ضاغطا بشكل مباشر على نظيره.
وأضاف:' إن العقوبات ستكون أحد المواضيع الرئيسية التي ستُناقش في قمة مجموعة السبع'، داعيا إلى 'حوار بين الأوكرانيين والأوروبيين والأميركيين لإيجاد أرضية مشتركة بشأن تطبيق هذه العقوبات الصارمة ضد روسيا'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مشرعون أميركيون يقترحون إلغاء كامل العقوبات على سوريا
مشرعون أميركيون يقترحون إلغاء كامل العقوبات على سوريا

المدن

timeمنذ 2 ساعات

  • المدن

مشرعون أميركيون يقترحون إلغاء كامل العقوبات على سوريا

تقدم ستة مشرعين أميركيين من الحزبين الجمهوري والديمقراطي، بمشروع قانون يهدف إلى رفع العقوبات المفروضة على سوريا بشكل كامل، بما في ذلك قانون "قيصر"، في خطوة تعكس تنسيقاً مع توجهات البيت الأبيض نحو تخفيف القيود بعد سقوط نظام الأسد. وأعلن السيناتور الجمهوري جو ويلسون، رئيس اللجنة الفرعية لشؤون الشرق الأوسط في لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب، أنه قدم التشريع الجديد بالشراكة مع عدد من زملائه من الحزبين، وكتب في تغريدة على منصة "إكس": "قدمت اليوم مشروع قانون مشترك لإلغاء قانون قيصر وعقوباته بشكل كامل". واعتبر ويلسون أن "قانون قيصر استُخدم لاستهداف نظام الأسد، ومع سقوط النظام، يجب إنهاؤه نهائياً"، مضيفاً أن "إلغاء القانون سيسمح باستثمارات طويلة الأجل لإعادة إعمار سوريا، ويساعد على منع عودة تنظيم داعش". بدوره، قال السيناتور الجمهوري جيمس لانكفورد، من ولاية أوكلاهوما، إن عدداً من المسؤولين في الشرق الأوسط الذين التقاهم قبل أسبوعين، أعربوا عن امتنانهم للخطوات الأميركية الأخيرة، مضيفاً "طلبوا مني أن أشكر الرئيس ترامب ووزارة الخزانة على تخفيف العقوبات عن سوريا". ويأتي تقديم مشروع القانون بالتوازي مع استعدادات الرئيس الأميركي دونالد ترامب لإصدار أمر تنفيذي يلغي هيكل العقوبات المفروضة على سوريا. وأفاد مسؤولان أميركيان بأن القرار المنتظر "يتماشى مع تعهد سابق للرئيس ترامب برفع العقوبات بشكل كامل"، وأنه سيشمل إلغاء عدة أوامر تنفيذية صادرة سابقاً، بالإضافة إلى رفع القيود المفروضة على تصدير الخدمات الأميركية إلى سوريا. جدل حقوقي وتحذيرات من الإفلات من العقاب ويواجه مشروع القانون انتقادات من منظمات حقوقية وشخصيات معارضة سورية، اعتبرت أن إلغاء قانون "قيصر" من دون آليات واضحة للمساءلة، "يهدد بإفلات الجناة من العقاب" ويضرب مبدأ العدالة الانتقالية. وقال مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان فضل عبد الغني، في تصريح لـ"تلفزيون سوريا"، إن "رفع العقوبات بهذه الطريقة يبعث برسالة خطيرة مفادها أن الجرائم التي ارتكبها نظام الأسد، يمكن تجاوزها دون محاسبة، لا سيما أن البنية الأمنية للنظام ما زالت فعالة في بعض المناطق، وتمنع أي تقدم حقيقي نحو العدالة". من جهته، وصف المعارض السوري أنس العبده، الرئيس السابق للائتلاف الوطني، الخطوة بأنها "استعجال سياسي غير محسوب"، مضيفاً "لم يُسقط السوريون نظام الأسد ليفتح الغرب الطريق أمام عودة المنظومة نفسها تحت غطاء اقتصادي". وفي السياق نفسه، أعربت منظمة "هيومن رايتس ووتش" في بيان سابق، عن قلقها من تخفيف العقوبات بشكل غير مشروط، مشيرة إلى أن "أي مسار لإعادة الإعمار في سوريا يجب أن يكون مشروطاً بإصلاحات حقيقية ومحاسبة جدية للمنتهكين". بين الاستقرار والاستثمار ورغم الانتقادات، يرى داعمو القانون أن الظروف الإقليمية والدولية تفرض مقاربة جديدة تجاه سوريا، تراعي واقع ما بعد الأسد، وتشجع على استعادة الاستقرار من خلال فتح المجال أمام الاستثمارات، لا سيما في القطاعات الخدمية والبنية التحتية. وقد يمر مشروع القانون بمراحل تعديل لاحقاً، تشمل ضوابط على الجهات المستفيدة من رفع العقوبات، بما فيها الآليات الرقابية على الأموال المحولة.

تفاصيل جديدة عن هجوم إيران.. متى بدأت التحضيرات له؟
تفاصيل جديدة عن هجوم إيران.. متى بدأت التحضيرات له؟

بيروت نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • بيروت نيوز

تفاصيل جديدة عن هجوم إيران.. متى بدأت التحضيرات له؟

نشرت وكالة 'آكسيوس' الأميركية تقريراً جديداً قالت فيه إن العملية الإسرائيلية الواسعة النطاق التي تم تنفيذها ضدّ إيران، فجر الجمعة، واستهدفت المنشآت النووية الإيرانية ومواقع الصواريخ والعلماء والجنرالات، جاءت بعد 8 أشهر من الاستعدادات السرية المكثفة. وتقولُ الوكالة إن العملية أطلقت حرباً جديدة في الشرق الأوسط قد تجرّ الولايات المتحدة، وتقضي على أي أمل في التوصل إلى اتفاق نووي، وقد وجهت ما يُمكن اعتباره أكبر ضربة للنظام الإيراني منذ ثورة 1979، وأضافت: 'ما هذه إلا البداية'. وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أعلن أنّ إسرائيل تسعى لـ'القضاء على القدرات النووية والصاروخية الباليستية في عملية يُتوقع أن تستمر عدة أيام على الأقل'. في المقابل، قال مسؤولون إسرائيليون آخرون إنَّ العملية قد تستغرق أسابيع. الوكالة تشير إلى أنَّ 'إسرائيل في الساعات الأولى فقط من العملية، اغتيال علماء نوويين تزعم أنهم يمتلكون الخبرة اللازمة لصنع قنبلة نووية، مشيرة إلى أنه 'تم استهداف حوالى 25 عالماً، تأكد مقتل 2 منهم على الأقل حتى الآن'، وتابعت: 'أيضاً، استهدفت إسرائيل كبار قادة الجيش الإيراني وتم تأكيد مقتل قائد الحرس الثوري ورئيس الأركان العسكرية بالإضافة إلى جنرال كبير آخر'. ولم تقتصر العملية الإسرائيلية على الغارات الجوية فحسب، بل صرّح مسؤولون بأن جهاز الاستخبارات الإسرائيلي (الموساد) لديه عملاء على الأرض ينفذون عمليات تخريب سرية على مواقع الصواريخ والدفاع الجوي. ومن المتوقع، بحسب 'آكسيوس'، أن تواصل إسرائيل قصف المنشآت النووية الإيرانية تحت الأرض في الأيام المقبلة، إلى جانب أهداف أخرى. وذكرت الوكالة أيضاً أن 'فكرة تنفيذ عملية تستهدف في وقت واحد برامج إيران الصاروخية والنووية ــ والتي وصفها نتنياهو بأنها تهديدات وجودية لإسرائيل ــ تبلورت بعد أن ضربت إيران إسرائيل في تشرين الأول، خلال دورة من التصعيد المتبادل بين البلدين'. وأكملت: 'بدافع من ترسانة الصواريخ الإيرانية سريعة النمو ودفاعاتها الجوية الضعيفة في أعقاب الرد الإسرائيلي، أمر نتنياهو الأجهزة العسكرية والاستخباراتية بالبدء في التخطيط'. وقال الجيش الإسرائيلي إن هناك عاملاً آخر يتمثل في معلومات استخباراتية حول أبحاث وتطوير الأسلحة النووية، والتي تشير إلى أن إيران قادرة على بناء قنبلة بسرعة أكبر إذا اختارت القيام بذلك. وقد زاد من إلحاح الأمر افتتاح منشأة جديدة للتخصيب تحت الأرض خلال الأسابيع المقبلة، وهي المنشأة التي ستكون محصنة حتى ضد القنابل الأميركية الضخمة التي تخترق المخابئ. وحتى في الوقت الذي سعى فيه الرئيس ترامب إلى التوصل إلى اتفاق نووي ، كانت إسرائيل تستعد لهذه الضربة – جمع المعلومات الاستخباراتية، وتحديد مواقع الأصول، وإجراء التدريبات في نهاية المطاف. وأثارت هذه الاستعدادات قلق البعض في البيت الأبيض، الذين شعروا بالقلق من أن نتنياهو قد يتحرك حتى بدون الضوء الأخضر من ترامب، وفق 'آكسيوس'. أكد نتنياهو لترامب أنه لن يفعل ذلك، ومن جانبه، أبلغ البيت الأبيض نتنياهو أنه إذا هاجمت إسرائيل إيران، فستفعل ذلك بمفردها. وقال ترامب نفسه عدة مرات في الأيام الأخيرة، بما في ذلك قبل ساعات من الضربات، إنه يعارض أي ضربة إسرائيلية من شأنها أن 'تفجر' المفاوضات. لكن في الساعات التي تلت بدء الهجوم، أبلغ المسؤولون الإسرائيليون الصحافيين أن كل هذا كان بالتنسيق مع واشنطن. وزعم مسؤولان إسرائيليان لموقع 'أكسيوس' أن ترامب ومساعديه كانوا يتظاهرون فقط بمعارضة هجوم إسرائيلي علناً، ولم يُعربوا عن معارضتهم سراً. وفي السياق، زعم واحد من المسؤولين الإسرائيليين قائلاً: 'حصلنا على ضوء أخضر أميركي واضح'. ويقول المسؤولون إنَّ 'الهدف كان إقناع إيران بعدم وجود هجوم وشيك والتأكد من أن الإيرانيين الموجودين على قائمة الأهداف الإسرائيلية لن ينتقلوا إلى مواقع جديدة'، وتابع: 'حتى أن مساعدي نتنياهو أطلعوا الصحفيين الإسرائيليين على أن ترامب حاول وضع حد للهجوم الإسرائيلي في مكالمة هاتفية يوم الاثنين، في حين أن المكالمة في الواقع تناولت التنسيق قبل الهجوم، حسبما يقول المسؤولون الإسرائيليون الآن'. ولم يؤكد الجانب الأميركي أياً من ذلك، وفي الساعات التي سبقت الضربة وتلت، نأت إدارة ترامب بنفسها عن العملية الإسرائيلية في تصريحات علنية ورسائل خاصة إلى حلفائها. وصرح وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو سريعاً بأن الهجوم الإسرائيلي كان 'أحادي الجانب' ولم يكن هناك أي تدخل أميركي. وبعد ساعات، أكد ترامب أنه كان يعلم أن الهجوم قادم، لكنه أكد أن الولايات المتحدة لم يكن لها أي تدخل عسكري. ويبقى أن نرى مدى الدعم الاستخباراتي واللوجستي والدفاعي الذي تقدمه الولايات المتحدة للعملية الإسرائيلية.

تفاصيل جديدة عن "هجوم إيران".. متى بدأت التحضيرات له؟
تفاصيل جديدة عن "هجوم إيران".. متى بدأت التحضيرات له؟

ليبانون 24

timeمنذ 5 ساعات

  • ليبانون 24

تفاصيل جديدة عن "هجوم إيران".. متى بدأت التحضيرات له؟

نشرت وكالة "آكسيوس" الأميركية تقريراً جديداً قالت فيه إن العملية الإسرائيلية الواسعة النطاق التي تم تنفيذها ضدّ إيران ، فجر الجمعة، واستهدفت المنشآت النووية الإيرانية ومواقع الصواريخ والعلماء والجنرالات، جاءت بعد 8 أشهر من الاستعدادات السرية المكثفة. وتقولُ الوكالة إن العملية أطلقت حرباً جديدة في الشرق الأوسط قد تجرّ الولايات المتحدة ، وتقضي على أي أمل في التوصل إلى اتفاق نووي، وقد وجهت ما يُمكن اعتباره أكبر ضربة للنظام الإيراني منذ ثورة 1979، وأضافت: "ما هذه إلا البداية". وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أعلن أنّ إسرائيل تسعى لـ" القضاء على القدرات النووية والصاروخية الباليستية في عملية يُتوقع أن تستمر عدة أيام على الأقل". في المقابل، قال مسؤولون إسرائيليون آخرون إنَّ العملية قد تستغرق أسابيع. الوكالة تشير إلى أنَّ "إسرائيل في الساعات الأولى فقط من العملية، اغتيال علماء نوويين تزعم أنهم يمتلكون الخبرة اللازمة لصنع قنبلة نووية، مشيرة إلى أنه "تم استهداف حوالى 25 عالماً، تأكد مقتل 2 منهم على الأقل حتى الآن"، وتابعت: "أيضاً، استهدفت إسرائيل كبار قادة الجيش الإيراني وتم تأكيد مقتل قائد الحرس الثوري ورئيس الأركان العسكرية بالإضافة إلى جنرال كبير آخر". ولم تقتصر العملية الإسرائيلية على الغارات الجوية فحسب، بل صرّح مسؤولون بأن جهاز الاستخبارات الإسرائيلي (الموساد) لديه عملاء على الأرض ينفذون عمليات تخريب سرية على مواقع الصواريخ والدفاع الجوي. ومن المتوقع، بحسب "آكسيوس"، أن تواصل إسرائيل قصف المنشآت النووية الإيرانية تحت الأرض في الأيام المقبلة، إلى جانب أهداف أخرى. وذكرت الوكالة أيضاً أن "فكرة تنفيذ عملية تستهدف في وقت واحد برامج إيران الصاروخية والنووية ــ والتي وصفها نتنياهو بأنها تهديدات وجودية لإسرائيل ــ تبلورت بعد أن ضربت إيران إسرائيل في تشرين الأول، خلال دورة من التصعيد المتبادل بين البلدين". وأكملت: "بدافع من ترسانة الصواريخ الإيرانية سريعة النمو ودفاعاتها الجوية الضعيفة في أعقاب الرد الإسرائيلي، أمر نتنياهو الأجهزة العسكرية والاستخباراتية بالبدء في التخطيط". وقال الجيش الإسرائيلي إن هناك عاملاً آخر يتمثل في معلومات استخباراتية حول أبحاث وتطوير الأسلحة النووية، والتي تشير إلى أن إيران قادرة على بناء قنبلة بسرعة أكبر إذا اختارت القيام بذلك. وقد زاد من إلحاح الأمر افتتاح منشأة جديدة للتخصيب تحت الأرض خلال الأسابيع المقبلة، وهي المنشأة التي ستكون محصنة حتى ضد القنابل الأميركية الضخمة التي تخترق المخابئ. وحتى في الوقت الذي سعى فيه الرئيس ترامب إلى التوصل إلى اتفاق نووي ، كانت إسرائيل تستعد لهذه الضربة - جمع المعلومات الاستخباراتية، وتحديد مواقع الأصول، وإجراء التدريبات في نهاية المطاف. وأثارت هذه الاستعدادات قلق البعض في البيت الأبيض ، الذين شعروا بالقلق من أن نتنياهو قد يتحرك حتى بدون الضوء الأخضر من ترامب، وفق "آكسيوس". أكد نتنياهو لترامب أنه لن يفعل ذلك، ومن جانبه، أبلغ البيت الأبيض نتنياهو أنه إذا هاجمت إسرائيل إيران، فستفعل ذلك بمفردها. وقال ترامب نفسه عدة مرات في الأيام الأخيرة، بما في ذلك قبل ساعات من الضربات، إنه يعارض أي ضربة إسرائيلية من شأنها أن "تفجر" المفاوضات. لكن في الساعات التي تلت بدء الهجوم، أبلغ المسؤولون الإسرائيليون الصحافيين أن كل هذا كان بالتنسيق مع واشنطن. وزعم مسؤولان إسرائيليان لموقع "أكسيوس" أن ترامب ومساعديه كانوا يتظاهرون فقط بمعارضة هجوم إسرائيلي علناً، ولم يُعربوا عن معارضتهم سراً. وفي السياق، زعم واحد من المسؤولين الإسرائيليين قائلاً: "حصلنا على ضوء أخضر أميركي واضح". ويقول المسؤولون إنَّ "الهدف كان إقناع إيران بعدم وجود هجوم وشيك والتأكد من أن الإيرانيين الموجودين على قائمة الأهداف الإسرائيلية لن ينتقلوا إلى مواقع جديدة"، وتابع: "حتى أن مساعدي نتنياهو أطلعوا الصحفيين الإسرائيليين على أن ترامب حاول وضع حد للهجوم الإسرائيلي في مكالمة هاتفية يوم الاثنين، في حين أن المكالمة في الواقع تناولت التنسيق قبل الهجوم، حسبما يقول المسؤولون الإسرائيليون الآن". ولم يؤكد الجانب الأميركي أياً من ذلك، وفي الساعات التي سبقت الضربة وتلت، نأت إدارة ترامب بنفسها عن العملية الإسرائيلية في تصريحات علنية ورسائل خاصة إلى حلفائها. وصرح وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو سريعاً بأن الهجوم الإسرائيلي كان "أحادي الجانب" ولم يكن هناك أي تدخل أميركي. وبعد ساعات، أكد ترامب أنه كان يعلم أن الهجوم قادم، لكنه أكد أن الولايات المتحدة لم يكن لها أي تدخل عسكري.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store