
ترامب يسعى إلى "المليارات" في الخليج.. وكمال داود يخرج عن صمته
في قراءة الصحف، تتناول صحيفة "فايننشال تايمز" جولة دونالد ترامب في الخليج وتعهدات الاستثمارات الضخمة من السعودية والإمارات. يثير المقال تساؤلات حول قدرة هذه الدول على الوفاء بهذه الالتزامات، في ظل انخفاض أسعار النفط. تعهدت السعودية باستثمار 600 مليار دولار في الولايات المتحدة على مدى 4 سنوات، بينما وعدت الإمارات باستثمار 1.4 تريليون دولار في 10 سنوات. وصحيفة "لوفيغارو" أجرت مقابلة مع الكاتب الجزائري الفرنسي كمال داود. عنوان المقال: "في الجزائر أنا خائن، وفي فرنسا أنا 'عربي سيء'".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


يورو نيوز
منذ 2 ساعات
- يورو نيوز
ترامب يكشف عن خطة القبة الذهبية لحماية أمريكا.. ماذا نعرف عنها؟
ورغم أن المفهوم ما زال في طور النقاش، ظهر الرئيس الأمريكي في البيت الأبيض بجانب ملصق يُبرز خريطة للولايات المتحدة مطلية باللون الذهبي، مع صور رمزية لاعتراض الصواريخ، في إشارة إلى القدرات الدفاعية المتوخاة لهذه القبة. يطمح ترامب إلى أن يكون النظام متعدد الطبقات، مزودًا بقدرات تتيح له أيضا إطلاق أسلحة في الفضاء والدفاع عن البلاد ضد أي هجوم من خارج كوكب الأرض. ويهدف مشروع القبة إلى العمل عبر أربع مراحل: اكتشاف الصواريخ وتدميرها قبل إطلاقها، اعتراضها في أولى مراحل الطيران، إيقافها في منتصف مسارها، أو تدميرها في اللحظات الأخيرة أثناء هبوطها. وخلال حديثه يوم الثلاثاء، أعرب ترامب عن أمله بأن يصبح النظام "جاهزًا بالكامل" قبل نهاية ولايته في عام 2029. غير أن مسؤولًا أمريكيًا أوضح لوكالة "أسوشيتد برس" أن هناك بعض الصعاب، لكن قد يكون البرنامج قادرًا على تقديم بعض القدرات الأولية بحلول ذلك الوقت. وبحسب وكالة "أسوشيتد برس"، تلقى ترامب ثلاثة مقترحات تتعلق بمفهوم القبة، تختلف من حيث التكلفة والقدرة الدفاعية، وبالتالي عدد الأقمار الصناعية وأجهزة الاستشعار، بالإضافة إلى الصواريخ الاعتراضية الفضائية التي ستدخل ضمن المكونات الجديدة للنظام. وقدّر المكتب المختص بشؤون الميزانية في الكونغرس أن المكونات الفضائية وحدها قد تكلف ما يصل إلى 542 مليار دولار خلال العشرين عامًا المقبلة. في الوقت الراهن، أوعز الرئيس بتخصيص 25 مليار دولار بشكل مبدئي للبرنامج ضمن مشروع قانون الإعفاءات الضريبية المقترح، الذي يُناقَش حاليًا في الكونغرس. وقد تبدو رغبة الزعيم الجمهوري خيالية بعض الشيء، إذ ذكر الجنرال تشانس سالتزمان، قائد قوة الفضاء الأمريكية، للمشرعين في جلسة استماع يوم الثلاثاء، أن الأسلحة الفضائية المتوخاة للقبة الذهبية "تمثل متطلبات جديدة وناشئة لمهام لم يسبق أن أنجزتها منظمات الفضاء العسكرية من قبل". غير أن رغبة الزعيم الجمهوري نابعة من الخوف من عدم القدرة على مجاراة تطور روسيا والصين، خاصة أنهما قامتا بوضع أسلحة هجومية في الفضاء، مثل أقمار صناعية قادرة على تعطيل الأقمار الصناعية الأمريكية الهامة، والتي يمكن أن تجعل واشنطن عرضة لهجوم. وفي العام الماضي، قالت الولايات المتحدة إن روسيا كانت تطور سلاحًا نوويًا فضائيًا يمكنه التحليق في الفضاء لفترات طويلة، ثم إطلاق رشقة من شأنها أن تدمر الأقمار الصناعية من حوله. في المقابل، أصدرت روسيا والصين بيانًا مشتركًا في وقت سابق من هذا الشهر، وصفتا فيه فكرة القبة الذهبية بأنها "مزعزعة للاستقرار بشكل كبير"، محذرتين من أنها ستحول "الفضاء الخارجي إلى بيئة لوضع الأسلحة وساحة للمواجهة المسلحة". ولا يزال من المبكر التنبؤ بمصير المشروع، إذ تواجهه عوائق اقتصادية وتكنولوجية. وقد أوضح وزير القوات الجوية، تروي مينك، لأعضاء مجلس الشيوخ خلال جلسة استماع يوم الثلاثاء أنه لا توجد أموال للمشروع حتى الآن، وأن القبة الذهبية بشكل عام "لا تزال في مرحلة التصور". كما أن المؤسسة العسكرية الأمريكية لا تزال تعمل على صياغة ما يُعرف بوثيقة القدرات الأولية التي تقرر ما سيحتاج إليه النظام.


يورو نيوز
منذ 5 ساعات
- يورو نيوز
تقرير: إسرائيل قد تهاجم منشآت إيران النووية.. خطوة تحدٍّ أم ورقة مساومة بيد ترامب؟
وتشير بعض المصادر إلى أن تل أبيب لم تتخذ بعد قرارًا نهائيًا بشأن تنفيذ الضربة، مع وجود خلاف عميق داخل الإدارة الأمريكية بشأن تقدير موقفها. ومع ذلك، يبدو أن حكومة بنيامين نتنياهو ستتخذ خطواتها بناءً على تقييمها للمفاوضات الأمريكية-الإيرانية بشأن البرنامج النووي الإيراني. ويرى أحد المصادر المطلعة على المعلومات الاستخباراتية الأمريكية أن احتمال توجيه إسرائيل ضربة لمنشأة نووية إيرانية قد ازداد في الأشهر الأخيرة، في ظل تحركات إسرائيلية غير عادية تشمل استكمال التدريبات الجوية ونقل الذخائر. غير أن دوافع الدولة العبرية وراء الهجوم لا تزال غامضة. إذ يعتقد البعض أنه قد يهدف إلى إفشال المفاوضات النووية، مما قد يُعد تحديًا لرغبة الرئيس دونالد ترامب في التهدئة بهدف التوصل إلى اتفاق دبلوماسي مع إيران. بينما يرى آخرون أن واشنطن قد تستخدم تل أبيب كورقة ضغط لتحقيق اختراقات في المفاوضات التي تتدنى بشكل مطرد. في المقابل، فسّر زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد التقرير بشكل مختلف، إذ قال إنه رسالة غير مباشرة من واشنطن إلى تل أبيب لنهيها عن تنفيذ الضربة. ويأتي توقيت التسريب الإعلامي في سياق لافت، بعد تصريحات لمسؤولين إيرانيين، بينهم المرشد الأعلى علي خامنئي ووزير الخارجية عباس عراقجي، أكدوا فيها رفضهم للمقترح الأمريكي المتعلق بالعدول عن تخصيب اليورانيوم، متهمين الولايات المتحدة بالتناقض في مواقفها وتعريض المفاوضات للخطر، مما حال دون تحديد موعد للجولة التالية من المحادثات. ففي وقت سابق، قال خامنئي، إن بلاده لا تتوقع نتائج مثمرة من المفاوضات الجارية مع واشنطن في الوقت الحالي، مضيفًا: "لا نعرف ماذا سيحدث". ويزيد من احتمال أن يكون الحديث مجرد وسيلة للضغط، حقيقة أن إسرائيل لا تستطيع تدمير المنشآت النووية الإيرانية دون دعم مباشر من الولايات المتحدة الأمريكية، حسب "سي إن إن". غير أن مجرد التلويح بالفكرة كان كافيًا لإحداث اضطراب في أسواق النفط، حيث ارتفعت الأسعار بأكثر من 1% بعد صدور التقرير. فقد وصلت أسعار العقود الآجلة لخام برنت لشهر يوليو إلى 66.35 دولارًا للبرميل بحلول الساعة 03:30 بتوقيت جرينتش. كما سجلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي لشهر يوليو ارتفاعًا بمقدار 96 سنتًا، أي بنسبة 1.6%، لتصل إلى 62.99 دولارًا للبرميل.


فرانس 24
منذ 9 ساعات
- فرانس 24
مصادر تكشف لـ"سي إن إن": تحركات عسكرية إسرائيلية توحي بقرب استهداف منشآت إيران النووية
أفادت شبكة "سي إن إن" الإخبارية، الثلاثاء، استنادا إلى مصادر أمريكية مطلعة، بأن معلومات استخباراتية جديدة حصلت عليها الولايات المتحدة توحي بأن إسرائيل تعد لهجوم محتمل على منشآت نووية إيرانية. وذكر المسؤولون للشبكة أن القرار النهائي بشأن تنفيذ الضربة لم يتخذ بعد من قبل القادة الإسرائيليين، وسط اختلافات في وجهات النظر داخل الإدارة الأمريكية حول ما إذا كان سيتم المضي في هذه العملية في نهاية المطاف. ولم تتمكن وكالة رويترز من التحقق من صحة التقرير حتى الآن، كما لم يصدر تعليق فوري من مجلس الأمن القومي الأمريكي. ولم تقدم السفارة الإسرائيلية في واشنطن أو مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي أي رد على طلبات التعليق. وأشار مصدر مطلع على المعلومات الاستخباراتية لـ"سي إن إن" إلى أن احتمالية قيام إسرائيل بضربة لمنشأة نووية إيرانية "زادت بشكل ملحوظ خلال الأشهر الأخيرة". واستنادا إلى نفس المصدر، تزداد فرص توجيه الضربة إذا توصلت الولايات المتحدة إلى اتفاق مع إيران لا يشمل التخلص الكامل من مخزون إيران من اليورانيوم. وتتواصل إدارة الرئيس دونالد ترامب حاليا مع طهران بهدف التوصل إلى اتفاق دبلوماسي حول البرنامج النووي الإيراني. كما أوضحت الشبكة أن المعلومات الاستخباراتية الأخيرة استندت إلى اتصالات معلنة وخاصة لمسؤولين إسرائيليين كبار، بالإضافة إلى اتصالات تم اعتراضها وملاحظات حول تحركات عسكرية إسرائيلية توحي باحتمال ضربة قريبة. ونقلت "سي إن إن" عن مصدرين أن الاستعدادات العسكرية التي رصدتها الولايات المتحدة تضمنت تحريك ذخائر جوية واستكمال مناورة جوية. وعلى صعيد متصل، كان الزعيم الأعلى الإيراني علي خامنئي قد وصف، في تصريحات نقلتها وسائل إعلام رسمية في وقت سابق اليوم، مطالب الولايات المتحدة بوقف إيران لعمليات تخصيب اليورانيوم بأنها "مبالغ فيها ومهينة"، معبرا عن شكوكه في إمكانية التوصل إلى اتفاق بشأن المحادثات النووية.