
كميات الأمطار بعدد من الجهات خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية
ولاية قبلي: سوق الاحد 1//دوز 1//الفوار 1//قبلي 1//
تهاطلت خلال الاربع والعشرين ساعة الماضية كميات متفاوتة من الامطار خاصة بالجنوب، حيث سجل 37 مليمتمر بتطاوين و 39 مليمتر بتطاوين الجنوبية و13 مليمتر بغمراسن، وفق نشرة متابعة صادرة السبت عن المعهد الوطني للرصد الجوي.
بقية الأخبار
رئاسية 2024 : قائمة فضاءات تجميع النتائج
◔ 11:12 05.10.2024
نشرت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات اليوم السبت 5 أكتوبر 2024 القائمة النهائية لفضاءات تجميع نتائج الانتخابات الرئاسية المزمع تنظيمها غدا الأحد 6 أكتوبر 2024. وفي مايلي القائمة:
توقيع وتسليم اذون انطلاق انجاز الأشغال المتعلقة بالدفعة الثالثة لمشاريع الانتاج الذاتي للكهرباء
◔ 10:59 05.10.2024
تم توقيع وتسليم الأذون بالانطلاق في انجاز الأشغال المتعلقة بالدفعة الثالثة لمشاريع الانتاج الذاتي للكهرباء، ضمن برنامج الانتقال الطاقي للمؤسسات العمومية. وتبلغ القدرة الجملية للمشاريع التي سيقع استكمال إنجازها قبل […]
نابل: توقعات بإنتاج 62 ألف طن من زيتون الزيت و5600 طن من زيتون المائدة بزيادة 4% مقارنة بالموسم الفارط
◔ 10:41 05.10.2024
قدرت مصالح المندوبية الجهوية للتنمية الفلاحية بنابل، صابة الزيتون خلال الموسم الحالي ب62 ألف طن زيتون زيت بمعدل 12 ألف طن من الزيت، مقابل 58 ألف طن خلال الموسم الفارط […]
سيدي بوزيد: افتتاح مركز الصحة الأساسية بمنطقة الغابة السوداء بالرقاب
◔ 10:27 05.10.2024
تم امس الجمعة 4 أكتوبر 2024 افتتاح مركز الصحة الأساسية صنف – 2 بمنطقة الغابة السوداء التابعة لمعتمدية السعيدة بالرقاب من ولاية سيدي بوزيد، حسب ما ورد في تدوينة نشرت […]

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ويبدو
١١-٠٧-٢٠٢٥
- ويبدو
تونس:قرص بقيمة 76مليون يورو لتحسين الخدمات الصحية في سيدي بوزيد
ستقوم لجنة المالية في مجلس نواب الشعب قريباً بدراسة مشروع قانون يجيز قرضاً بقيمة 76 مليون يورو تم الاتفاق عليه مع الوكالة الفرنسية للتنمية. الهدف: تحويل البنية التحتية الصحية في ولاية سيدي بوزيد بشكل جذري. خطوة هامة نحو تحديث نظام الصحة في سيدي بوزيد قد تُتخذ قريباً. ستقوم لجنة المالية والميزانية في مجلس نواب الشعب (ARP) بمراجعة مشروع قانون يوافق على قرض بقيمة 76 مليون يورو، يهدف إلى تحسين الخدمات الصحية بشكل كبير في هذه المنطقة الداخلية. تم تقديم مشروع القانون هذا في بداية جويلية من قبل رئاسة الجمهورية ويأتي في إطار اتفاق تمويل تم توقيعه في فيفري 2019 بين تونس والوكالة الفرنسية للتنمية (AFD). يهدف القرض إلى تمويل برنامج واسع لتحديث الهياكل الصحية في ولاية سيدي بوزيد. يتضمن ذلك توسيع المستشفى الجهوي في سيدي بوزيد وزيادة قدرته الاستيعابية، إعادة تأهيل البنية التحتية الصحية القائمة، تعزيز الحوكمة في المستشفيات، وكذلك تحويل المستشفيات المحلية في المكناسي والرقاب إلى مؤسسات جهوية من الفئة ب. من خلال هذه العملية، تسعى الدولة التونسية إلى تقليص الفوارق الإقليمية في مجال الوصول إلى الرعاية الصحية، مع تزويد المناطق الداخلية بخدمات استشفائية تتماشى مع المعايير الحالية من حيث التجهيزات والإدارة والتغطية. يأتي هذا المشروع في سياق تتزايد فيه التوقعات في مجال الصحة العامة في المناطق الداخلية، التي غالباً ما تواجه بنى تحتية متقادمة، نقص في الكوادر المؤهلة وتغطية طبية محدودة. من خلال تركيز الجهود على ولاية مثل سيدي بوزيد، يأمل الحكومة في بدء تغيير هيكلي في العدالة الصحية على المستوى الوطني.
.jpg&w=3840&q=100)

تونسكوب
٠٥-٠٧-٢٠٢٥
- تونسكوب
تونسيون متخوّفون من ''تسونامي'': رئيس مصلحة بالرصد الجوّي يحسم الأمر
في تصريح لاذاعة "موزاييك"، قدّم حسان الوصيفي ، ممثل المعهد الوطني للرصد الجوي، توضيحات بخصوص ما يُتداول من مخاوف حول تأثير ارتفاع درجات حرارة مياه البحر الأبيض المتوسط على السلامة العامة. وأشار إلى أن الظاهرة بدأت تلفت الانتباه خلال الأسبوعين الماضيين، بعد تسجيل نفوق عدد من الأسماك وظهور الطحالب الحمراء ، وهي مؤشرات طبيعية قد ترتبط بارتفاع حرارة مياه البحر، ولكنها ليست بالضرورة مؤشرات على خطر مباشر. وأوضح حسان أن التغيرات التي يشهدها البحر الأبيض المتوسط، ومنها ارتفاع درجة حرارة مياهه ، تُعد جزءًا من تحولات مناخية طبيعية ، وقد تم رصدها في عدة مناسبات. وفيما يتعلق بالقلق المتزايد لدى بعض المواطنين من أن هذه الظواهر قد تكون مقدّمة لزلازل أو موجات تسونامي، أكد ممثل الرصد الجوي أنه لا توجد دلائل علمية ثابتة تربط بشكل مباشر بين ارتفاع حرارة مياه البحر وحدوث كوارث طبيعية كالتسونامي أو الزلازل. وختم بالقول إن البحر الأبيض المتوسط يشهد تغيرات مستمرة مثل باقي البحار، داعيًا إلى متابعة المستجدات العلمية من مصادرها الرسمية وعدم الانسياق وراء التهويل أو الأخبار غير المؤكدة.


Babnet
٠٢-٠٧-٢٠٢٥
- Babnet
خبير مناخي يُحذر من تغير التيارات البحرية ويدعو إلى اليقظة والسباحة في شواطئ مراقبة
في حوار خاص على موجات إذاعة الجوهرة أف أم ، أثار المهندس البيئي والخبير في الشأن المناخي حمدي حشاد جملة من التحذيرات العلمية حول أسباب حوادث الغرق المتكررة في الشواطئ التونسية، والتي خلّفت مؤخراً ضحايا مؤلمة على غرار الطفلة مريم التي لقيت حتفها غرقاً بشاطئ قليبية ، وغيرها من الحوادث في سليمان وسوسة والمهدية. تيارات بحرية جديدة وظواهر مناخية متغيرة أكد الخبير أن الاحتباس الحراري وارتفاع درجات حرارة البحر أحدثا تغيّرات نوعية في طبيعة التيارات البحرية، خصوصاً على الشواطئ الرملية، موضحاً أن من بين أخطر هذه الظواهر ما يُعرف بـ التيارات الساحبة (Rip Currents) ، التي تتشكل فجأة وتدفع السباحين نحو العمق بسرعة تفوق قدرتهم على المقاومة، حتى وإن كانوا من السباحين المهرة. وأشار إلى أن هذه التيارات لم تكن بهذه الشدة أو التواتر في السابق، لكنها أصبحت أكثر توغلاً في مختلف الشواطئ، لافتاً إلى أنّ ظاهرة "زيت البحر" الظاهرية قد تخدع المصطافين وتوحي بالهدوء في حين تكون التيارات تحت السطح قوية وخطيرة. تحذيرات وتوصيات وفي معرض حديثه، وجّه المهندس حشاد جملة من النصائح إلى المصطافين: * السباحة فقط في الشواطئ المراقبة من طرف الحماية المدنية ووجود أعوان إنقاذ. * الانتباه إلى أعلام التحذير ، وخاصة الراية الحمراء التي تُشير إلى خطر السباحة. * في حال الوقوع في تيار ساحب، عدم مقاومته مباشرة ، بل السباحة بشكل موازي للشاطئ ثم الخروج منه تدريجياً. * تفادي السباحة في ظروف الطقس غير المستقرة أو عند ارتفاع الموج أو تغيّر الرياح بشكل مفاجئ. * عدم ترك الأطفال دون مراقبة مباشرة، حتى وإن كانوا في مناطق ضحلة. كما أشار حشاد إلى وجود مساعٍ غير رسمية لرسم"خريطة مخاطر" للشواطئ التونسية، لتحديد النقاط السوداء التي تتكرر فيها حوادث الغرق، وهو ما من شأنه أن يساعد في التوقي مستقبلاً. إشاعات حول موجة حر استثنائية وفي رده على بعض الأخبار المتداولة عن ارتفاع الحرارة إلى 48 درجة مئوية في الأيام القادمة ، فنّد المهندس البيئي هذه المعطيات، معتبراً إياها مبالغاً فيها وغير مستندة إلى بيانات علمية دقيقة ، مشدداً على ضرورة اعتماد المعهد الوطني للرصد الجوي كمصدر رسمي للمعلومة المناخية. التلوث وتكاثر الكائنات البحرية الضارة من جهة أخرى، نبه حشاد إلى أن ارتفاع حرارة البحر وتلوثه بمياه الصرف الصحي والمخلفات الصناعية يوفر بيئة خصبة لتكاثر كائنات بحرية ضارة، كقناديل البحر والحرّيقة (Meduses) ، مؤكداً أن درجات حرارة مياه البحر بلغت 31 درجة مئوية ، وهو ما يُعد عاملاً بيولوجياً محفزاً على اختلال التوازن الطبيعي داخل البيئة البحرية. ختاماً ، دعا الخبير إلى تعزيز التوعية والتحسيس بخطورة هذه الظواهر عبر وسائل الإعلام والمجتمع المدني، محذراً من استسهال البحر والتعامل معه كفضاء آمن في كل الظروف، مشدداً على أن حياة الإنسان لا تحتمل الاستهتار ولا مجازفة غير محسوبة.