logo
استشهاد أسير في سجون الاحتلال

استشهاد أسير في سجون الاحتلال

الشاهين٢٠-٠٤-٢٠٢٥

الشاهين الاخباري
أعلنت مصلحة السجون الإسرائيلية، اليوم الأحد، عن استشهاد أسير فلسطيني يبلغ من العمر 49 عاما من الضفة الغربية، بعد نقله إلى المستشفى من سجن 'عوفر'.
ولم ترد تفاصيل بعد حول هوية الأسير الشهيد.
وقبل 3 أيام، كانت قد أعلنت الهيئة العامة للشؤون المدنية، بالتنسيق مع هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني، استشهاد الأسير مصعب حسن عمر عديلي، البالغ من العمر 20 عاما، داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي. وينحدر الشهيد من بلدة حوارة بمحافظة نابلس في الضفة الغربية.
وبحسب المؤسسات التي تعنى بشؤون الأسرى، فإن الأسير عديلي استشهد في مستشفى (سوروكا) في بئر السبع الليلة الماضية، وهو معتقل منذ 22/3/2024، ومحكوم بالسجن الفعلي لمدة عام وشهر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هيئة الأسرى ونادي الأسير: الاغتصاب والاعتداء الجنسي مستمر بحق أسرى غزة
هيئة الأسرى ونادي الأسير: الاغتصاب والاعتداء الجنسي مستمر بحق أسرى غزة

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

هيئة الأسرى ونادي الأسير: الاغتصاب والاعتداء الجنسي مستمر بحق أسرى غزة

كشفت هيئة شؤون الأسرى ونادي الأسير الفلسطيني (مقره رام الله)، الأربعاء، عن إفادات مروّعة نقلها أسرى من قطاع غزة في سجن النقب ومعسكر 'عوفر'. وقالت الهيئة والنادي في بيان مشترك، إن 'عمليات الاغتصاب والاعتداءات الجنسية مستمرة بحق معتقلي غزة'. وأضافتا أن 'إدارة معسكر (عوفر) تتعمد تثبيت أطراف المعتقل ويقوم السّجان بإدخال عصاة مراراً وتكراراً في فتحة الشرج لدرجة شعور المعتقل بالاختناق بحسب وصف أحد المعتقلين'. وتابعتا أنها 'كلما زاد ألم المعتقل وصراخه تعمد السّجان بتحريك العصاة أكثر'. وأكمل البيان: 'يتعمدون اغتصاب المعتقل أمام معتقلين آخرين، بهدف كسره أمام رفاقه، وبث المزيد من الإرهاب بحقّهم'. وأشار البيان إلى 'تحويل الكاميرا التي تشكل أبرز أدوات الرقابة والسيطرة داخل المعسكرات، إلى أداة للتنكيل بهم، فأي معتقل يظهر في الكاميرا أنه تظاهر بابتسامة أو أي سلوك آخر يعتبره السجان تحد، ثم تقوم وحدات القمع إما بالاعتداء على المعتقل بالضرّب المبرّح حتّى يصل إلى درجة الإغماء، أو فرض عقوبات جماعية على المعتقلين من خلال التفتيش الهمجي، والإذلال إلى أقصى درجاته'.

استشهاد أسير في سجون الاحتلال
استشهاد أسير في سجون الاحتلال

الشاهين

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • الشاهين

استشهاد أسير في سجون الاحتلال

الشاهين الاخباري أعلنت مصلحة السجون الإسرائيلية، اليوم الأحد، عن استشهاد أسير فلسطيني يبلغ من العمر 49 عاما من الضفة الغربية، بعد نقله إلى المستشفى من سجن 'عوفر'. ولم ترد تفاصيل بعد حول هوية الأسير الشهيد. وقبل 3 أيام، كانت قد أعلنت الهيئة العامة للشؤون المدنية، بالتنسيق مع هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني، استشهاد الأسير مصعب حسن عمر عديلي، البالغ من العمر 20 عاما، داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي. وينحدر الشهيد من بلدة حوارة بمحافظة نابلس في الضفة الغربية. وبحسب المؤسسات التي تعنى بشؤون الأسرى، فإن الأسير عديلي استشهد في مستشفى (سوروكا) في بئر السبع الليلة الماضية، وهو معتقل منذ 22/3/2024، ومحكوم بالسجن الفعلي لمدة عام وشهر.

الأسرى الفلسطينيون في سجون الاحتلال.. عزيمة لا تلين وإرادة لا تقهر
الأسرى الفلسطينيون في سجون الاحتلال.. عزيمة لا تلين وإرادة لا تقهر

جو 24

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • جو 24

الأسرى الفلسطينيون في سجون الاحتلال.. عزيمة لا تلين وإرادة لا تقهر

جو 24 : في السابع عشر من أبريل/نيسان من كل عام، يحيي الشعب الفلسطيني والأحرار في العالم "يوم الأسير الفلسطيني"، وفاءً لتضحيات آلاف الأسرى القابعين خلف قضبان سجون الاحتلال الإسرائيلي. يأتي هذا اليوم في ظل ظروف استثنائية وكارثية يعيشها الأسرى الفلسطينيون، خاصة منذ بدء العدوان الوحشي على قطاع غزة، حيث تصاعدت سياسات القمع والتنكيل، وارتفعت وتيرة الانتهاكات الممنهجة بحق المعتقلين، من نساء وأطفال وشيوخ. في زنازين العزل ومراكز الاعتقال السرية، يُحرم الأسرى من أبسط حقوقهم الإنسانية، كالعلاج والتعليم، والتواصل مع عائلاتهم، إضافة إلى تعرضهم للتعذيب الجسدي والنفسي، وتُمارس عليهم أساليب إذلال ممنهجة، مع غياب الرقابة الدولية وممارسة التعتيم الإعلامي المتعمد. وفي مشهد مؤلم يعكس هذه الانتهاكات، أُبلغت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني، باستشهاد المعتقل مصعب حسن عديلي (20 عاماً) من بلدة حوارة جنوب نابلس، في مستشفى "سوروكا" مساء أمس. الشهيد كان معتقلاً منذ 22 مارس/آذار 2024، ومحكومًا بالسجن لمدة عام وشهر، وكان من المفترض الإفراج عنه بعد ثلاثة أيام فقط. وأكد البيان المشترك للهيئة والنادي، أن استشهاد عديلي يضاف إلى سجل شهداء الحركة الأسيرة، الذين ارتقوا بفعل الجرائم المنظمة التي تمارسها منظومة السجون الإسرائيلية بشكل غير مسبوق منذ بدء الإبادة الجماعية في غزة. وفي هذا السياق، نقل المحامي خالد محاجنة شهادات صادمة من داخل السجون، وأشار إلى أن معسكر "سديه تيمان" يتصدر المشهد القاتم، حيث يُعتقل الأسرى وتمارس عليهم انتهاكات مروعة، كـالاغتصاب وبتر الأطراف دون تخدير، في مشهد يُجرد الإنسان من إنسانيته. من جانبه، دعا رئيس المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، الدكتور رامي عبدو، إلى عدم مرور هذا اليوم بصمت، بل أن يكون منصة لاستحضار قضية الأسرى والتفاعل معها. وأشار إلى أن نحو 12000 أسير ومعتقل فلسطيني من النساء والرجال والأطفال يقبعون في سجون الاحتلال، دون أن يحظوا باهتمام عالمي، رغم تعرضهم لأبشع أنواع التعذيب والقتل والحطّ من الكرامة الإنسانية. وكتب أحد المغردين : "خلف القضبان، يسكن وجع لا يسمعه أحد وألم لا يُرى، لكنه يُوجع وطنًا بأكمله، أسرانا هم الحكاية التي لا تنتهي، وهم النبض الذي لا ينكسر رغم القيد". ورأى آخرون أن يوم الأسير لا يقتصر على 17 أبريل/نيسان فقط، بل هو كل الأيام، في ظل استمرار الشهداء والانتهاكات، بينما يقف العالم صامتًا بلا حركة. وأضاف مغردون أن التضامن الصامت لم يعد كافيًا؛ بل يجب استعادة صوت الأسرى، والتذكير بوجعهم، وتوثيق جرائم الاحتلال بحقهم. فهم الشاهد الحيّ على القمع، والنبض المستمر للحرية. كما أثنى كثيرون على عزيمة الأسرى الحديدية، مؤكدين أن عزائمهم لن تلين، وأن ماجدات فلسطين من أمهات وزوجات الأسرى يستفتحن كل يوم بأمنيات مليئة بالأمل في حرية أحبّائهن من سجون الاحتلال. وتساءل مدوّنون: "ألا يوجد أي حل فعلي لإثارة قضية الأسرى؟ هل من الممكن، مثلًا، رفع شكوى رسمية إلى المحكمة الجنائية الدولية، أو اللجوء إلى أي مسار دولي يسلّط الضوء على معاناتهم؟". وأضافوا: "ندرك أن هذه المؤسسات قد لا تمتلك سلطة تنفيذية، وأنها في كثير من الأحيان صورية، لكنها على الأقل قد تساهم في تحريك القضية على المستوى العالمي، وربما تُحدث تحسناً في أوضاع الأسرى داخل السجون". وأشار المدونون إلى أن منظومة الاحتلال تواصل وحشيتها بحق الأسرى والمعتقلين وسط صمت دوليّ وعجز مرعب، كما هو الحال في ظل الإبادة الجارية في غزة، الأمر الذي ساهم في تصاعد الجرائم المنظمة بحق الأسرى. ووفقًا لبيان هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني، فإن استشهاد المعتقل عديلي يرفع عدد الشهداء بين صفوف الأسرى والمعتقلين منذ بدء الإبادة إلى 64 شهيدًا، وهم فقط من عُرفت هوياتهم في ظل استمرار جريمة الإخفاء القسري. منهم 40 شهيدًا على الأقل من قطاع غزة، مما يجعل هذه المرحلة الأكثر دموية في تاريخ الحركة الأسيرة، وبذلك، يبلغ عدد شهداء الحركة الأسيرة المعروفين منذ عام 1967 حتى اليوم 301 شهيد، بينما يبلغ عدد جثامين الأسرى المحتجزة لدى الاحتلال 73 شهيدًا، منهم 62 استشهدوا أثناء الإبادة المستمرة. المصدر : الجزيرة + مواقع التواصل الاجتماعي تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store