logo
سليم سحاب: إحياء مسرح البالون وفرقة رضا خطوة لحماية التراث الشعبي المصري

سليم سحاب: إحياء مسرح البالون وفرقة رضا خطوة لحماية التراث الشعبي المصري

صدى البلدمنذ 4 أيام
أكد المايسترو سليم سحاب، في لقائه ببرنامج "صباح جديد" عبر شاشة 'القاهرة الإخبارية'، أن مشروع إعادة إحياء مسرح البالون وفرقة رضا يُعد من أهم المشاريع الفنية في الوقت الراهن، ويهدف إلى الحفاظ على التراث الغنائي والموسيقي الشعبي المصري وتوثيقه للأجيال القادمة، مؤكدًا أن العمل لا يقتصر على العروض بل يشمل التوثيق العلمي والمنظم للمواد التراثية.
سليم سحاب: خطة لتحويل الأفلام الغنائية القديمة إلى عروض مسرحية معاصرة
الثقافة تعلن تفاصيل مشروع كورال وأوركسترا مصر الوطني سليم سحاب: نستهدف بناء جيل من الفنانين.. اللبان: المشروع ترجمة لرؤية ثقافية وطنية
تعاون مؤسسي لتسريع التنفيذ
وأشاد سحاب بسرعة التعاون بين وزارة الثقافة والجهات الفنية والإعلامية، مشيرًا إلى أن التنسيق الجيد ساهم في تنفيذ المشروع بسلاسة.
وقال إن فرقة رضا ستقدم عروضًا تمزج بين الأصالة والتجديد، لتجذب جمهورًا متنوعًا داخل مصر وخارجها.
رسالة ثقافية تعكس الهوية المصرية
وأوضح أن كلًا من مسرح البالون وفرقة رضا يحملان رسالة ثقافية تعبّر عن الهوية المصرية الأصيلة، داعيًا إلى دعم الفرق الشعبية وتوفير الإمكانيات التقنية والبشرية اللازمة لتطويرها، مشيرًا إلى أن المشروع يتضمن تسجيل الأغاني والرقصات باستخدام تقنيات حديثة لضمان حفظها بأسلوب علمي.
تواصل بين الأجيال عبر الفن
وفي ختام تصريحاته، شدد المايسترو سليم سحاب على أن المشروع يسعى لإعادة الروح إلى الساحة الفنية الشعبية في مصر، وتحقيق تواصل فني وإنساني بين الأجيال المختلفة عبر الفن الشعبي الذي يجمع بين الجذور والتجديد.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عرض فيلم عن الفنانة فاتن حمامة بقناة الوثائقية .. اليوم
عرض فيلم عن الفنانة فاتن حمامة بقناة الوثائقية .. اليوم

صدى البلد

timeمنذ 4 ساعات

  • صدى البلد

عرض فيلم عن الفنانة فاتن حمامة بقناة الوثائقية .. اليوم

يعلن قطاع الإنتاج الوثائقي بشركة المتحدة للخدمات الإعلامية إنتاج الفيلم الوثائقي "فاتن حمامة.. سيدة الشاشة العربية"، وعرضه على قناة "الوثائقية" اليوم. يوثق الفيلم مسيرة الفنانة فاتن حمامة منذ ميلادها، مطلع ثلاثينيات القرن العشرين، ثم ظهورها السينمائي الأول أمام موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب في فيلم "يوم سعيد"، الذي بشّر بميلاد فنانة تتمتع بجاذبية خاصة، ستلازمها طوال مسيرتها الفنية، متناولًا سر تلك الجاذبية التي ميّزت فاتن حمامة، وجعلتها جديرة بأن تحوز لقب "سيدة الشاشة العربية". ويرصد الفيلم، من خلال عدد من أفراد العائلة والفنانين والنقاد والوثائق الأرشيفية، كيف عالجت فاتن حمامة كثيرًا من قضايا المجتمع المهمة، وأسهمت في تعديلات تشريعية فارقة، من خلال اختياراتها لموضوعات أفلامها، وتقمصها أدوارًا لا تغادر الذاكرة. ويناقش الفيلم أيضًا أسباب اختيار فاتن حمامة نجمةً للقرن العشرين، ودورها الوطني الذي أدّته تصديًا لممارسات جماعة الإخوان الإرهابية، ودفاعًا عن الفن المصري. فيلم فرقة رضا وقد عرض قناة "الوثائقية" الفيلم الوثائقي الشهير "فرقة رضا" الذي يلقي الضوء على القصة الملهمة لتأسيس واحدة من أبرز الفرق الاستعراضية في تاريخ الفن العربي. وسلط الفيلم الضوء على فكرة إنشاء "فرقة رضا" للفنون الشعبية على يد الفنان الراحل محمود رضا، الذي استلهم فكرته من تجاربه الفنية ورحلاته الاستكشافية بين مصر والدول المختلفة، ليحول هذا الحلم إلى واقع من خلال شراكته مع الموسيقار الراحل علي إسماعيل. أبطال تاريخ الفرقة وشخصيات ساهمت في نجاحها استعرض الفيلم أيضًا العديد من الأسماء البارزة التي كانت من أبرز الداعمين للفرقة، حيث يسجل دور الفنانة فريدة فهمي، وحسن فهمي، وعلي رضا في تأسيس الفرقة، إلى جانب شخصيات أخرى لعبت أدوارًا محورية في الكواليس الفنية والإبداعية للفرقة على مدار عقود من الزمن. الفرقة الرائدة في الفنون الشعبية العربية تأسست "فرقة رضا" عام 1959 لتصبح واحدة من أهم وأشهر الفرق الاستعراضية في العالم العربي، متخصصة في تقديم الفنون الشعبية المصرية على خشبة المسرح. وقد حملت الفرقة اسم مؤسسيها، الأخوين علي رضا ومحمود رضا، اللذين أسسا الفرقة وعملا جاهدين لاكتشاف المواهب الفنية الشابة وإخراجها إلى الساحة الفنية المصرية والعالمية. في عام 2019، نظمت وزارة الثقافة المصرية احتفالية كبرى بمناسبة مرور 60 عامًا على تأسيس "فرقة رضا" احتفاءً بتاريخها العريق وإنجازاتها البارزة في مجال الفن الشعبي. تاريخ طويل من الإبداع من الرقص الشعبي إلى التأثير العالمي تُعتبر "فرقة رضا" مثالاً حيًا على نجاح الدمج بين التراث الشعبي المصري والفن الاستعراضي العصري، فقد اعتمدت الفرقة على استقاء أعمالها الفنية من الشارع المصري، مما أتاح لها أن تقدم أعمالًا تعكس جماليات التيمة الشعبية وتعرضها بشكل مميز على المسرح، وهو ما تميز به الموسيقار علي إسماعيل الذي قدم هذه الأعمال بشكل أوركسترالي رائع. عروض واحتفالات فنية في الداخل والخارج قدمت "فرقة رضا" آلاف العروض الفنية والحفلات في مصر، كما كانت لها مشاركات هامة على المسارح العالمية في العديد من الدول. كما شاركت الفرقة في عدة أفلام سينمائية أبرزها: "إجازة نصف السنة" عام 1962، و"غرام في الكرنك" عام 1967، و"حرامي الورقة" عام 1970، حيث كانت دائمًا عنصرًا فنيًا أساسيًا في تلك الأعمال.

أين يولد الإبداع الحقيقي؟
أين يولد الإبداع الحقيقي؟

الميادين

timeمنذ 3 أيام

  • الميادين

أين يولد الإبداع الحقيقي؟

لا يولد الإبداع الأصيل من رحم الرخاء والتكريس الرسمي، بل غالباً ما ينبثق من صميم تجربة إنسانية عميقة تتسم بالتمرّد والرفض. إنها معاناة، ليست بالضرورة مادية كالفقر، بل هي معاناة الفكر والروح في مواجهة القيود والمؤسسات الراسخة. فالمبدع الحقيقي، الثائر بجوهره، لا ينصاع لأطر السلطة – سياسيةً كانت أم فنيةً أم اجتماعيةً – ولا يزدهر في ظلّ الانحياز للمسيطر. إنه يبحث عن هواء الحرية في الأماكن المهمَلة والمنسية، حيث تُستلهَم الرؤى من شقوق الأرصفة وهمسات المقهورين. هناك، في الهامش الذي تتجاهله مراكز القوة، يُصاغ الإبداع النقي كفعل تحدٍ وتحرّر، مؤكداً أنّ الفن الأصيل والثورة الحقيقية لا يُولدان في القصور، بل يُستقيان من صعوبة السؤال وجرأة الاختلاف. هذا هو المنبع الذي لا ينضب. فالمبدع الحقيقي لا يعلّب روحه في قوالب مؤسسية، ولا يحتاج إلى جواز سفر أو تأشيرة دخول إلى مملكة الإبداع. زياد الرحباني في شوارع وحانات منطقة الحمرا في بيروت، وبدر شاكر السياب في أهوار البصرة العطشى، والشيخ إمام وأحمد فؤاد نجم في حارات القاهرة العتيقة، وبوب مارلي في أزقة "ترينش تاون" البائسة — أولئك صاغوا وجودهم من طين الرفض، وحوّلوا هامشهم إلى مركز كوني للإبداع، ثم ظلوا يقاومون تحويل تمرّدهم إلى تماثيل جديدة تُعبَد في ساحات الأتباع. حين صارت "التجربة الرحبانية" معبداً يُشعَل فيه البخور للمنجَز المكرّس، اخترق زياد صمت التابوهات بأغنيات ساخرة. لم يختر أن يكون وريثاً متوّجاً على عرش الأسرة الفنية المبدعة، بل اندفع كعاصفة تعيد ترتيب رؤيته الخاصة للموسيقى والسياسة معاً. كان يسخر من رجال الدين الذين يبيعون السماء، والسياسيين الذين يسرقون اللقمة من أفواه الجياع. لم تُنجَز أغانيه في استوديوهات مكيّفة، بل ولدت أولاً من عرق العمال والباعة المتعبين تحت شمس بيروت. كان يعرف أنّ الفن الحقيقي لا يُصنع في قاعات المؤسسات، بل في العراء، حيث الريح تحمل همسات المقهورين. وكما كسر زياد قيود المؤسسة الفنية/الاجتماعية/السياسية في لبنان، كان بدر شاكر السياب في أطراف البصرة النائية يعلن ثورة على مملكة الشعر القديم. من قرية "جيكور" التي لا يسمع فيها إلا صوت النخيل وسقسقة المياه، انطلقت قصيدة جديدة تحمل جراح اليتم وعطش الأرض. لم تكن "أنشودة المطر" مجرد كلمات، بل كانت صرخة ضد مؤسسة الشعر التي حبست القصيدة في سجن العمود. كيف يمكن لشاعر نشأ بين "البطاحين" أن يقبل بأوزان تقطع أنفاس الصور؟ كتب بأحرف من ماء دجلة: أصيح بك المطر! أصيح بك المطر! وما في الصحراء من رجاء سوى المطر" حتى حين سجنته الحكومات، ظل السجن "هامشاً" لولادة قصيدة. أما في حارة "حوش قدم" بالقاهرة، حيث تخبز الثورات في أفران الفقر، كان ثنائي مصري ينسج من سخرية المقهورين سلاحاً يهز عروش الفراعنة. الشيخ إمام وأحمد فؤاد نجم — ضرير يرى بقلبه، ويتيم يكتب بغضبه — التقيا في غرفة رطبة لا تتسع لأحلامهما الكبيرة. حين عرض عليهما النظام شيكاً بعشرة آلاف جنيه (ثروة فلكية آنذاك) مقابل صمتهما، مزّقاه كالمناديل التي يمسحان بها عرقهما. أغنيتهما "بقرة حاحا" كانت سوطاً على ظهر الفساد، حتى أنّ القاضي أطلق سراحهما من السجن حين سمع كلماتها. لكنّ عبقريتهما الحقيقية كانت في تحويل السجن إلى مسرح: فمن وراء القضبان، صارت زنزانتهما استوديو يلحّن فيه الشيخ إمام، ويكتب نجم قصائد تهشّم جدران الصمت. لقد صاغا فنهما من طين الرفض — رفض التكريس الرسمي، رفض الانصياع، رفض أن يكون الفن مجرّد زينة لقصور السلطة. وفي الجانب الآخر من الكرة الأرضية، حيث تلتهب شمس البحر الكاريبي، كان صبي هجين الدم يحوّل عار العنصرية إلى هتاف للحرية. من أحياء كينغستون الفقيرة، رفع بوب مارلي صوت الريغي كسلاح ضد مؤسسات الاستعمار والدين والمال. لم تقبله الكنيسة الكاثوليكية لأنه "ابن خطيئة"، فخلق من الرستفارية "Rastafari" عقيدة للمهمّشين. وحين عرضت عليه شركات الإنتاج أموالاً مقابل أن يغيّر كلمات "No Woman, No Cry" رفض قائلاً: الحقيقة لا تباع، وفي أغنية "Redemption Song" صار صوته جسراً نحو الحرية: كسرت سلاسل أجسادنا.. فهل نكسر سلاسل عقولنا؟ كانت موسيقاه بذوراً تزرع في تراب الهامش، فتنبت في أصقاع الأرض. هؤلاء الأربعة لم يجمعهم مكان ولا زمان، لكنهم اتحدوا في رفض أن تكون المؤسسة أُمّاً للإبداع. ومع ذلك، فإن خطراً آخر يتربّص بالمبدع الحقيقي بعد موته: خطر أن يُحوَّل تمرّده إلى صنم. فكما هاجم نقّاد قصيرو النظر ألحان إمام بعد رحيله، في المقابل أيّ مبدع يهرب من سجن المؤسسة قد يقع في فخ تقديس أتباعه. زياد الذي تمرّد على موروثه حين صار مؤسسة، والسياب الذي كسر عمود الشعر ليخلق فضاء للحرية، ومارلي الذي حوّل ألم الغيتو إلى نغم يهزّ عروش المستعمرين، وإمام ونجم اللذان رفضا أن يكونا أدوات في يد السلطة — هم جميعاً لم يبحثوا عن شهادة ميلاد من سلطة، لكنهم أيضاً لم يريدوا شهادة وفاة تحوّلهم إلى تماثيل في متاحف الأيديولوجيا. ولعل أقسى امتحان يواجه المبدع الحقيقي بعد موته هو محاولة النظام الرأسمالي تحويل تمرّده إلى سلعة، وصورته إلى أيقونة فارغة تُطبَع على قمصان المراهقين وولاعات السجائر. وهذه الآلة التسويقية لا تكتفي بتحويل الفنانين إلى بضاعة، بل تطال حتى رموز الثورة العالمية مثل تشي غيفارا الذي صار وجهه سلعة في متاجر الرأسمالية ذاتها التي حاربها؛ فهذه هي "الموتة الثانية": أن يُسحق رمز التمرّد تحت آلة التسويق التي كان يقاتلها طوال حياته. زياد سخِر بقسوة ووضوح من تسليع الفن، وإمام ونجم اللذان رفضا بيع أغانيهما للإذاعات التجارية حتى في أحلك أيام الفقر، هما نفسيهما اللذين تحاول شركات التسويق اليوم توظيف تراثهما لبيع منتجات لا علاقة لها بثورتهما. فالإبداع الأصيل لا يولد في القاعات الحكومية، بل في زنازين السجون حيث يكتب الشاعر على جدران الوحشة، وفي شوارع المدن المنسية حيث يرفع المغنّي صوته فوق دوي القنابل، وفي المقاهي العتيقة حيث يضحك الفنان كي لا تبكي الأوطان. المؤسسات تموت، لكن الفن الذي ينبثق من هامش الوجود يظل كالنهر: يجفّ في المصادر الرسمية، ويجري خفياً تحت الأرض حتى يظهر فيضاناً يغمر الصحارى. وهؤلاء المبدعون لم ينحتوا تماثيلهم من رخام التكريس الرسمي، بل صاغوا وجودهم من طين الرفض والتحدّي. لذلك، كلما رأيت مبدعاً يرفض التكريس الرسمي، اعلم أنك أمام نبع لا ينضب — نبع يرفض أن يُعبَد كما يرفض أن يُسجَن. فالمبدع الحقيقي لا ينتمي إلى مكان، بل يحمل مكانه في روحه، ويصنع من هامشه كوناً لا يُؤسَّس ولا يُؤلَّه. زياد والسياب وإمام ونجم ومارلي يذكّروننا بأنّ الإبداع نهر يرفض القنوات الاصطناعية، وشمس لا تولد في الأقبية المحروسة، وصوت يبقى حراً كالرياح حتى لو حُوِّل إلى أسطورة. عندما يصير الهامش منارة، والمقهورون شعراء، والتمرّد أغنية تغنيها الشعوب فاعلم أنك صنعت كوناً لا يموت.

سليم سحاب: إحياء مسرح البالون وفرقة رضا خطوة لحماية التراث الشعبي المصري
سليم سحاب: إحياء مسرح البالون وفرقة رضا خطوة لحماية التراث الشعبي المصري

صدى البلد

timeمنذ 4 أيام

  • صدى البلد

سليم سحاب: إحياء مسرح البالون وفرقة رضا خطوة لحماية التراث الشعبي المصري

أكد المايسترو سليم سحاب، في لقائه ببرنامج "صباح جديد" عبر شاشة 'القاهرة الإخبارية'، أن مشروع إعادة إحياء مسرح البالون وفرقة رضا يُعد من أهم المشاريع الفنية في الوقت الراهن، ويهدف إلى الحفاظ على التراث الغنائي والموسيقي الشعبي المصري وتوثيقه للأجيال القادمة، مؤكدًا أن العمل لا يقتصر على العروض بل يشمل التوثيق العلمي والمنظم للمواد التراثية. سليم سحاب: خطة لتحويل الأفلام الغنائية القديمة إلى عروض مسرحية معاصرة الثقافة تعلن تفاصيل مشروع كورال وأوركسترا مصر الوطني سليم سحاب: نستهدف بناء جيل من الفنانين.. اللبان: المشروع ترجمة لرؤية ثقافية وطنية تعاون مؤسسي لتسريع التنفيذ وأشاد سحاب بسرعة التعاون بين وزارة الثقافة والجهات الفنية والإعلامية، مشيرًا إلى أن التنسيق الجيد ساهم في تنفيذ المشروع بسلاسة. وقال إن فرقة رضا ستقدم عروضًا تمزج بين الأصالة والتجديد، لتجذب جمهورًا متنوعًا داخل مصر وخارجها. رسالة ثقافية تعكس الهوية المصرية وأوضح أن كلًا من مسرح البالون وفرقة رضا يحملان رسالة ثقافية تعبّر عن الهوية المصرية الأصيلة، داعيًا إلى دعم الفرق الشعبية وتوفير الإمكانيات التقنية والبشرية اللازمة لتطويرها، مشيرًا إلى أن المشروع يتضمن تسجيل الأغاني والرقصات باستخدام تقنيات حديثة لضمان حفظها بأسلوب علمي. تواصل بين الأجيال عبر الفن وفي ختام تصريحاته، شدد المايسترو سليم سحاب على أن المشروع يسعى لإعادة الروح إلى الساحة الفنية الشعبية في مصر، وتحقيق تواصل فني وإنساني بين الأجيال المختلفة عبر الفن الشعبي الذي يجمع بين الجذور والتجديد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store