logo
التأشيرة الأمريكية بضمان 15 ألف دولار ضمن برنامج تجريبي

التأشيرة الأمريكية بضمان 15 ألف دولار ضمن برنامج تجريبي

ارابيان بيزنسمنذ 3 أيام
أعلن مؤخرا عن إطلاق عن برنامج تجريبي لكفالة بقيمة بين 5 آلاف و 15 ألف دولار للحصول على التأشيرة الأمريكية لمدة ١٢ شهرًا لبعض المتقدمين للحصول على تأشيرات السياحة وفقا لإشعار رسمي نُشر في 'السجل الفيدرالي ' وسيسري البرنامج حال اعتماده هذا الشهر حتى ٥ أغسطس ٢٠٢٦ بحسب الإشعار. ويستهدف البرنامج المتقدمين للحصول على تأشيرات B-1/B-2 (أعمال أو ترفيه) من مواطني دول محددة. وسيتم تحديد هذه الدول بناء على معدل مخالفة أو تجاوز مدة التأشيرة، أو نقص في معلومات الفحص والتدقيق أو للمستفيدين من برنامج الجنسية مقابل الاستثمار (CBI) دون الحاجة للإقامة. ويخول للموظفين القنصليين طلب سند تأشيرة بقيمة بحد أدنى ٥٠٠٠ دولار أمريكيوما لايزيد عن ١٥٠٠٠ دولار أمريكي، و يُحدد المبلغ الدقيق لكل حالة على حدة. يهدف البرنامج لتقييم الجدوى التشغيلية لفرض وإدارة دفعات ضمان للتأشيرات. كما يُعد البرنامج أداة دبلوماسية لتشجيع الحكومات الأجنبية على تحسين إجراءات الفحص والتدقيق، وخفض معدلات تجاوز مدة التأشيرة بين مواطنيها بحسب الإشعار الذي يشير إلى أن المبلغ سيُرد إذا امتثل حامل التأشيرة لجميع شروط تأشيرته، بما في ذلك مغادرة الولايات المتحدة في الوقت المحدد. وفي حال المخالفة يُصادر مبلغ الضمان إذا انتهك حامل التأشيرة حالة تأشيرته، أو قدّم طلبًا متأخرًا بدون عذر لتغيير الحالة، أو تجاوز فترة السماح له بالدخول. ستستخدم وزارة الخارجية بيانات من تقرير وزارة الأمن الداخلي للسنة المالية 2023 بشأن تجاوز مدة الإقامة لتحديد الدول ذات معدلات تجاوز الإقامة المرتفعة. وستنظر أيضًا في الدول التي يُعتبر فيها التدقيق الأمني ناقصًا، أو الدول التي تُقدّم برامج جنسية عن طريق الاستثمار (CBI) دون شرط الإقامة سيتم الإعلان عن قائمة الدول المشاركة في البرنامج على موقع travel.state.gov قبل 15 يومًا على الأقل من تاريخ بدء البرنامج، ويمكن تحديثها حسب الحاجة. يقتصر البرنامج على طالبي تأشيرة B-1/B-2 فقط، وليس طالبي تأشيرة الطلاب .
وب،
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تصريحات ترامب تطيح بأسهم إنتل في البورصة
تصريحات ترامب تطيح بأسهم إنتل في البورصة

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

تصريحات ترامب تطيح بأسهم إنتل في البورصة

وكتب ترامب: "الرئيس التنفيذي لشركة إنتل في موقف متناقض للغاية، وعليه الاستقالة فورًا ،لا يوجد حل آخر لهذه المشكلة. شكرًا لاهتمامكم بهذه المشكلة". نشر ترامب هذا المنشور بعد أن بعث السيناتور توم كوتون برسالة إلى رئيس مجلس إدارة شركة إنتل، فرانك ياري، أعرب فيها عن قلقه إزاء استثمارات الرئيس التنفيذي ليب بو تان وعلاقاته بشركات أشباه الموصلات التي يُقال إنها مرتبطة بالحزب الشيوعي الصيني وجيش التحرير الشعبي (الصيني)، وسأل المجلس عما إذا كان تان قد تخلى عن استثماراته في هذه الشركات لتجنب أي تضارب في المصالح. وانتقد كوتون في الرسالة قيادة تان الأخيرة لشركة كادينس ديزاين سيستمز، وهي شركة التقنية التي اعترفت في يوليوز ببيع منتجاتها إلى الجامعة الوطنية الصينية لتكنولوجيا الدفاع، في انتهاك لضوابط التصدير الأمريكية. يذكر أن إنتل عينت في مارس الماضي إنتل تان رئيسًا تنفيذيًا جديدًا لها، وفقًا لما كتبه كوتون في الرسالة. ويُقال إن تان يُسيطر على عشرات الشركات الصينية، ولديه حصص في مئات الشركات الصينية المُتخصصة في التصنيع المُتقدم والرقائق. ويُقال إن ثماني شركات على الأقل من هذه الشركات لها صلات بالجيش الصيني. ولم تُجب إنتل فورًا على طلب التعليق. وتراجع سهم إنتل اليوم بنسبة 3% رغم ارتفاع مؤشر ناسداك المجمع لأسهم التكنولوجيا بصورة عامة.

تحليل أسواق المال لأوائل أغسطس: تأرجح بين تداعيات الرسوم الجمركية على الاقتصاد العالمي والتطورات الجيوسياسية
تحليل أسواق المال لأوائل أغسطس: تأرجح بين تداعيات الرسوم الجمركية على الاقتصاد العالمي والتطورات الجيوسياسية

زاوية

timeمنذ 2 ساعات

  • زاوية

تحليل أسواق المال لأوائل أغسطس: تأرجح بين تداعيات الرسوم الجمركية على الاقتصاد العالمي والتطورات الجيوسياسية

خلال الأسبوع المنتهي في 1 أغسطس، شهدت عوائد سندات الخزانة الأميركية بعض التقلبات، إذ ارتفعت في مستهل الأسبوع وهو ما نراه نتيجة لسببين: - ترقب لقرار الاحتياطي الفيدرالي الذي أبقى على معدلات الفائدة دون تغيير. - معدل التضخم السنوي لأسعار المستهلكين في أمريكا الذي سجل 2.7% في يونيو، مقارنة بـ 2.4% في مايو. وجاء هذا التقلب قبل أن تتراجع العوائد بشكل حاد إثر صدور تقرير الوظائف غير الزراعية لشهر يوليو، والذي جاء أضعف من المتوقع، إذ ارتفعت الوظائف غير الزراعية بمقدار 73,000 وظيفة فقط مقارنة بتوقعات بلغت 100,000 وظيفة. هذا في حين ارتفع معدل البطالة إلى 4.2% بما يتماشى مع التوقعات. وقد حافظت عوائد سندات الخزانة خلال الأسبوع الحالي على مستوياتها الضعيفة في أعقاب الهبوط الحاد في 1 أغسطس، بحيث بقي العائد على السندات لأجل 10 سنوات بحدود 4.2% بين 4 و5 أغسطس مع ارتفاع طفيف بين 6 و7 أغسطس في ظل ترقب المستثمرين لقرارات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن تعيينات مرتقبة بمجلس الاحتياطي الفيدرالي بعد استقالة أدريانا كوغلر، محافظة الاحتياطي الفيدرالي، يوم الجمعة الماضي، بالإضافة إلى اختياره لمنصب مفوض مكتب إحصاءات العمل. الدولار سجل الدولار الأميركي مكاسب أسبوعية في الأسبوع المنتهي في 1 أغسطس بدعم من انحسار التوترات التجارية، لاسيما الاتفاق التجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. هذا جاء أيضا في أعقاب قرار الفيدرالي الإبقاء على أسعار الفائدة بدون تغيير، ليسجل مؤشر الدولار مكاسب خلال الأسبوع المنتهي في 1 أغسطس بنسبة 1.5% بالرغم من تراجعه بعدها في نفس اليوم الجمعة 1 أغسطس في أعقاب بيانات التوظيف. واستمر مؤشر الدولار في الهبوط خلال الأسبوع الحالي بفعل بيانات التوظيف التي عززت من احتمالات إقدام الفيدرالي على خفض أسعار الفائدة في اجتماعه المقبل في سبتمبر. هذا فيما يقيم المستثمرون التأثير الاقتصادي للرسوم الجمركية الأمريكية التي بدأ سريانها في الأول من أغسطس، ناهيك عن تصريحات عضو الفيدرالي الأمريكي نيل كاشكاري، الذي عزز الزخم الهبوطي لتداولات الدولار، والتي كانت مؤيدة في مجملها إلى ضرورة خفض الفائدة. وقد قال كاشكاري بأنه قد يكون من المناسب تعديل أسعار الفائدة في المدى القريب، مع الإشارة إلى تباطؤ الاقتصاد الأمريكي. عليه، عاد مؤشر الدولار إلى مستويات تناهز 98 نقطة بعد أن تخطى عتبة الـ100 نقطة قبل أسبوع. وهذا المسار الواهن من المتوقع أن يستمر خلال الشهر نظرا للضبابية المحيطة بتداعيات الرسوم الجمركية. شهدت الأسهم الأميركية خلال الأسبوع المنتهي في 1 أغسطس تراجعات بدءا من الثلاثاء 29 يوليو وسط نتائج أرباح مخيبة للآمال، استُكملت يوم الأربعاء 30 يوليو في أعقاب قرار الفيدرالي وتصريح رئيسه جيروم باول بأن الفيدرالي ليس مستعد بعد لبدء خفض الفائدة. عليه، شهدت أسواق وول ستريت هبوط حاد بين الخميس 31 يوليو والجمعة 1 أغسطس في ظل عمليات بيع واسعة النطاق، بعد الإعلان عن تعريفات جمركية أميركية جديدة على عدة شركاء تجاريين وصدور تقرير الوظائف. وأنهت وول ستريت الأسبوع المنتهي في 1 أغسطس في المنطقة الحمراء، حيث سجل كل من داو جونز وS&P 500 وناسداك تراجعات أسبوعية بنسبة 2.9%، 2.4% و2.2% على التوالي. وطغى اللون الأحمر بشدة على شاشات البورصات الآسيوية والأوروبية التي تماشت مع الأحداث الاقتصادية خلال الأسبوع المنتهي في 1 أغسطس. غير أن أسواق الأسهم العالمية عادت وسجلت ارتفاعات ملحوظة يوم الاثنين 4 أغسطس، مع تعافي الأسواق من الخسائر الحادة التي سجلتها في الجلسة السابقة. في المقابل، ارتفعت بدورها الأسهم الآسيوية والأوروبية بين 4 و5 أغسطس تحديدا، وذلك بالتماشي مع الأسواق الأمريكية. ومن المتوقع أن تطغى حالة من الترقب على أسواق الأسهم العالمية خلال الأسابيع القادمة مع تقييم المستثمرين للتداعيات المحتملة لضعف سوق العمل الأمريكي والتعريفات الجمركية. النفط سجلت أسعار النفط مكاسب خلال الأسبوع المنتهي في 1 أغسطس، إذ سجلت العقود الآجلة لخام برنت 69.5 دولار للبرميل، بينما أغلقت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط عند 67.3 دولار للبرميل، بارتفاعات أسبوعية بنسبة 2.7% و3.4% على التوالي. وتزامن هذا مع عدم وجود تقدم في ملف الحرب الروسية - الأوكرانية، فيما تعززت ثقة المستثمرين نتيجة التفاؤل بشأن تراجع حدة التوترات التجارية بين الولايات المتحدة وشركائها الرئيسيين. ولكن مع سرعة تغير الأحداث التي أصبحت وكأنها من سمات هذا العام، عادت أسعار النفط للهبوط خلال الأسبوع الحالي والذي سينتهي في 8 أغسطس وذلك إلى أدنى مستوياتها في 8 أسابيع. وهذا نتيجة تصاعد المخاوف من فائض المعروض عقب اتفاق مجموعة أوبك على زيادة كبيرة جديدة في الإنتاج خلال سبتمبر. وتزامن هذا مع تزايد الغموض بشأن محادثات واشنطن وموسكو وتحديدا حول ما إذا كانت الولايات المتحدة ستفرض عقوبات جديدة على روسيا. ولكن وجدت أسواق النفط بعض الدعم في 6 أغسطس بفضل تراجع أكبر من المتوقع في مخزونات الخام الأميركية خلال الأسبوع المنتهي في الأول من أغسطس، بعد أن سحبت شركات الطاقة 3 ملايين برميل من المخزونات، وفق إدارة معلومات الطاقة الأميركية، وهو أكبر من توقعات رويترز التي كانت تشير إلى سحب بنحو 0.6 مليون برميل فقط. وبالتالي من المتوقع أن تبقى أسعار النفط في حالة من التأرجح في المدى القريب بين فائض المعروض من جهة وتداعيات العقوبات الأمريكية المحتملة على النفط الروسي من جهة أخرى. الذهب أما أسعار الذهب، وبعد مراوحة نسبية بين 28 و31 يوليو، عادت وقفزت بنحو 2% يوم الجمعة 1 أغسطس، مسجلة أعلى مستوى لها في أسبوع. وجاء ذلك بعد صدور تقرير الوظائف الأمريكي والذي أعاد إحياء الآمال بإجراءات تيسير نقدي، كما ساهمت إعلانات جديدة حول الرسوم الجمركية في زيادة الطلب على الملاذات الآمنة، لتغلق أونصة الذهب الأسبوع المنتهي في 1 أغسطس عند 3,416 دولار، أي بارتفاع أسبوعي بنسبة 2.3%. وقد استمر هذا المنحى خلال الأسبوع الحالي لترتفع أسعار الذهب إلى حدود 3,450 دولار للأونصة في ظل الضبابية المحيطة بالاقتصاد الأمريكي ورسوم ترامب التي عززت من أسعار الذهب مع ارتفاع المخاطر المتعلقة بالتضخم والسياسات التجارية، وهو ما من شأنه أن يعيد عدد من المؤسسات المالية الكبرى للنظر في توقعاتها للمعدن النفيس الذي يعتبر ملاذ آمن في أوقات الأزمات. إقليميا، سجلت أسواق الأسهم العربية أداء ضعيف خلال الأسبوع المنتهي في 1 أغسطس، مع تفاوت في الأداء بين البورصات العربية، بحيث سجل مؤشرS&P العربي المركب مراوحة مع ارتفاع أسبوعي طفيف بنسبة 0.1%. وبالتوازي، ارتفعت قيم التداول بنسبة 1.3% خلال نفس الأسبوع إلى 18.7 مليار دولار، في حين تراجع حجم التداول بنسبة 3.8% إلى 22.3 مليار سهم. وقد استمر هذا الأداء الواهن خلال الأسبوع الحالي، بدون تغييرات تذكر في مؤشرات أسعار البورصات العربية. وبالتالي من المتوقع أن يستمر هذا المسار في الوقت الحالي في ظل التطورات الجيوسياسية لاسيما بين واشنطن وموسكو، وعودة الرسوم الجمركية بتداعياتها إلى الواجهة. هذا الإضافة إلى المخاوف من تباطؤ نمو الاقتصاد العالمي. وكما متوقع كل العوامل السابق ذكرها ستلقي بظلالها على الأسواق العالمية بشكل عام والعربية بشكل خاص والتي باتت أكثر عرضة لتقلبات رؤوس الأموال وأسعار السلع الأساسية، خصوصا النفط، ما من شأنه أن يدخل الأسواق المالية في موجات من التقلب وعدم الاستقرار في المرحلة القادمة. (إعداد: فادي قانصو، الأمين العام المساعد ومدير الأبحاث في اتحاد أسواق المال العربية، خبير اقتصادي وأستاذ جامعي، تحرير: ياسمين صالح، مراجعة قبل النشر: أحمد علي) #تحليلسريع

4 ملايين مستثمر عالمي في بورصة أبوظبي ..وترحب بأول عضو للتداول عن بعد
4 ملايين مستثمر عالمي في بورصة أبوظبي ..وترحب بأول عضو للتداول عن بعد

خليج تايمز

timeمنذ 5 ساعات

  • خليج تايمز

4 ملايين مستثمر عالمي في بورصة أبوظبي ..وترحب بأول عضو للتداول عن بعد

سيتمكن الآن ما يقرب من أربعة ملايين مستثمر عالمي من التداول مباشرة في دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث انضمت سوق أبوظبي للأوراق المالية (ADX) يوم الخميس إلى"ثندر" Thndr، منصة الاستثمار الرائدة للأفراد في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، كأول عضو للتداول عن بعد للأفراد. وتعد شركة Thndr، وهي شركة ناشئة تابعة لـ Hub71، واحدة من أولى منصات الاستثمار الرقمية بالكامل في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وتخضع لرقابة هيئة تنظيم الخدمات المالية في سوق أبوظبي العالمي (ADGM). في عام ٢٠٢٤ وحده، تجاوزت قيمة تداولات "ثندر" ١٣ مليار دولار أمريكي، ونفّذت ١٢ مليون صفقة. مع أكثر من أربعة ملايين عملية تنزيل، وإمكانية الوصول إلى ثلاثة أسواق رئيسية - الإمارات العربية المتحدة، ومصر، والولايات المتحدة الأمريكية - ومجموعة واسعة من فئات الأصول، بما في ذلك الأسهم، والذهب، وصناديق الاستثمار المشتركة، ومنتجات الادخار، تُنشئ "ثندر" منصة استثمارية شاملة. سيتمكن مستخدمو Thndr قريبًا من الاستثمار مباشرة في بعض الشركات المدرجة الأكثر قيمة وصناديق الاستثمار المتداولة في الإمارات العربية المتحدة من خلال منصة الاستثمار عبر الهاتف المحمول. وتتيح عضوية التداول عن بعد لعدد أكبر من الأفراد والوسطاء والمؤسسات العالمية شراء وبيع الأوراق المالية المدرجة في سوق أبوظبي للأوراق المالية، بما يتماشى مع العديد من الممارسات الدولية، دون الحاجة إلى التواجد الفعلي في دولة الإمارات، مما يؤدي إلى تنمية وتنويع قاعدة المستثمرين، وجذب الاستثمار الأجنبي، وتحسين السيولة، ودفع المزيد من نشاط التداول. قال عبد الله سالم النعيمي، الرئيس التنفيذي لمجموعة سوق أبوظبي للأوراق المالية: "بصفتنا أول سوق مالي في دول مجلس التعاون الخليجي يرحب بـ "ثندر"، فإننا نُثبت التزامنا بالشمول المالي وريادتنا في فتح آفاق استثمارية جديدة في سوق أبوظبي المالي القوي. ونضع معيارًا للابتكار الرقمي والتعاون العابر للحدود في مجال الخدمات المالية، في الوقت الذي نواصل فيه دورنا كمحرك رئيسي في انتقال أبوظبي إلى اقتصاد قائم على المعرفة والاستثمار." تم إطلاق Thndr في مصر عام 2020، وقد أحدثت تحولاً في الاستثمار في المنطقة من خلال الاستفادة من التكنولوجيا لتوفير حل استثماري حديث وسلس لمساعدة المستخدمين على تنمية ثرواتهم من خلال مجموعة من المنتجات. تُتيح هذه الشراكة لمستخدمينا فرصة الاستثمار في أحد أقوى أسواق المنطقة أداءً على مدار السنوات الخمس والعشر والخمس عشرة الماضية، مع فتح آفاق جديدة للتوسع في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من خلال "تبادل" وخارجها. وبصفتي مؤسسًا مصريًا، تُعدّ هذه اللحظة تجربة شخصية، فهي تُعزز الروابط التاريخية بين مصر والإمارات العربية المتحدة، وتُرسخ جسورًا جديدة لمجتمعاتنا للنمو والاستثمار والنجاح معًا،" صرّح أحمد حمودة، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة "ثندر". يُعد هذا الإطلاق إنجازًا هامًا لـ "ثندر" وشهادةً على شراكةٍ متميزة. عمل فريق "ثندر" بأكمله كجبهةٍ واحدةٍ مع سوق أبوظبي للأوراق المالية، وهيئة تنظيم الخدمات المالية، ومنصة Hub71، وبنك الإمارات دبي الوطني، وشركة "إي آند" لتذليل العقبات الرئيسية، وتسهيل مشاركة الأفراد المحليين والأجانب في مسيرة النمو المزدهرة لدولة الإمارات العربية المتحدة. ويُبرز هذا التعاون بوضوحٍ لماذا تُعتبر دولة الإمارات العربية المتحدة، وفي طليعتها سوق أبوظبي العالمي، منارةً للتقدم في المنطقة،" صرّح سيف عمرو، المؤسس المشارك وعضو مجلس إدارة "ثندر". ويدعم انضمام Thndr المبادرات الرئيسية لسوق أبوظبي للأوراق المالية، مثل منصة Tabadul، أول مركز تبادل رقمي في المنطقة يعتمد على نموذج الوصول المتبادل إلى السوق، ويكمل الشراكات الاستراتيجية مع البورصات العالمية من خلال تعزيز الابتكار، وتمكين نقل المعرفة، وتعزيز التعاون عبر الحدود. بقيمة سوقية تبلغ 3.1 تريليون درهم، يعكس سوق أبوظبي للأوراق المالية دور أبوظبي كمركز استثماري عالمي ديناميكي. وقد حقق السوق أداءً هو الأفضل في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي، متفوقًا على مؤشر مورغان ستانلي كابيتال إنترناشيونال للأسواق الناشئة على مدار العقد الماضي، وعلى المؤشرات العالمية على مدار العشرين عامًا الماضية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store