logo
بعد الخلافات بينهما.. ترامب: إيلون ماسك يشبهني وأحب سيارة تسلا

بعد الخلافات بينهما.. ترامب: إيلون ماسك يشبهني وأحب سيارة تسلا

24 القاهرةمنذ يوم واحد

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه يحب تسلا ويريد الحديث مع إيلون ماسك بشأن السيارات الكهربائية، مضيفا أنه يحب إيلون ماسك أيضا.
وتابع ترامب في تصريحات نقلتها وسائل إعلام أمريكية، أن اتفاق بلاده مع بكين جيد للبلدين، والصين ستفتح أسواقها أمام الشركات الأمريكية.
وفي وقت سابق، أعرب إيلون ماسك الملياردير الأمريكي عن ندمه إزاء منشوراته التي تحدث فيها عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مؤخرا، وذلك عبر حسابه الرسمي على إكس.
وجاء ذلك بعد توتر العلاقات بين ترامب وماسك، حيث دعا الأخير إلى عزل ترامب، مشيرا إلى أن تعريفاته التجارية ستتسبب في ركود أمريكي، وهدد بإيقاف تشغيل كبسولات سبيس إكس المستخدمة لنقل رواد فضاء ناسا، وألمح إلى أن الرئيس مرتبط بالمتحرش بالأطفال الراحل جيفري إبستين ومنذ ذلك الحين، حث الحلفاء الرئيس الأمريكي ومؤيده الملياردير على إصلاح علاقتهما.
منها التونة والفاصوليا.. رسوم ترامب الجمركية تهدد برفع أسعار الأغذية المعلبة خلال الأشهر المقبلة
وجه رسالة خاصة لابنه.. دونالد ترامب يكشف قواعده الذهبية في تربية الأبناء

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أول تعليق من أردوغان على الهجوم الإسرائيلي على إيران
أول تعليق من أردوغان على الهجوم الإسرائيلي على إيران

النبأ

timeمنذ 28 دقائق

  • النبأ

أول تعليق من أردوغان على الهجوم الإسرائيلي على إيران

في أول تعليق له على الهجوم الإسرائيلي على إيران، ندد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، يوم الجمعة، بالهجوم، ووصفه بأنه "استفزاز واضح"، محذرا من أن حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تسعى إلى جرّ المنطقة إلى كارثة. وأضاف أردوغان في منشور على منصة "إكس": "يجب منع هجمات نتنياهو وشبكته الإجرامية، التي تشعل منطقتنا والعالم بأسره"، مضيفا أن أنقرة تتابع التطورات في المنطقة عن كثب. وتابع: "على الأسرة الدولية أن تضع حدا لسلوك قطاع الطرق الإسرائيلي الذي يستهدف الاستقرار العالمي والإقليمي". وشنت إسرائيل هجمات على إيران اليوم الجمعة وقالت إنها استهدفت منشآت نووية ومصانع صواريخ باليستية وقادة عسكريين في بداية عملية لمنع طهران من صنع سلاح نووي. وأفادت وسائل إعلام إيرانية وشهود بوقوع انفجارات، بما في ذلك في منشأة نطنز الرئيسية لتخصيب اليورانيوم بينما أعلنت إسرائيل حالة الطوارئ تحسبا لضربات صاروخية وطائرات مسيرة تطلقها إيران للانتقام. وأعلن التلفزيون الإيراني مقتل حسين سلامي قائد الحرس الثوري وتعرض مقر الحرس في طهران للقصف. وأضاف أن عدة أطفال قُتلوا في غارة على منطقة سكنية في العاصمة. وقتل القيادي البارز في الحرس الثوري غلام علي رشيد وعالمان نوويان كبيران في الغارات الجوية التي شنّتها إسرائيل فجر الجمعة على إيران، حسب ما أفاد الإعلام الإيراني. كما تم الإعلان رسميًا عن مقتل رئيس هيئة الأركان للقوات المسلحة الإيرانية اللواء محمد باقري. وقال التلفزيون كذلك إنه تأكّد مقتل اللواء غلام علي رشيد، فيما أشارت وكالة "تسنيم" للأنباء إلى استهداف ومقتل العالمين النوويين محمد مهدي طهرانجي وفريدون عباسي. وجاء في بيان للجيش الإسرائيلي، اليوم الجمعة: "قتل الجيش الإسرائيلي ثلاثة من كبار القادة العسكريين في النظام الإيراني، من بينهم رئيس أركان القوات المسلحة للنظام الإيراني، وقائد الحرس الثوري الإيراني...". كما أعلنت وسائل إعلان أمريكية مقتل علي شمخاني، مستشار المرشد الأعلى الإيراني، متأثرًا بجراحه. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في رسالة مصورة "نمر بلحظة حاسمة في تاريخ إسرائيل". وأضاف "قبل لحظات، أطلقت إسرائيل عملية "الأسد الصاعد"، وهي عملية عسكرية مُحددة الأهداف لدحر التهديد الإيراني لوجود إسرائيل. وستستمر هذه العملية لأيام للقضاء على هذا التهديد". وقالت إسرائيل إنها قصفت أهدافا نووية إيرانية لمنع طهران من تطوير أسلحة ذرية، في الوقت الذي كانت إدارة ترامب تستعد فيه لعقد جولة سادسة من المحادثات يوم الأحد بشأن برنامج طهران لتخصيب اليورانيوم. واعتبرت إيران، الجمعة، الهجوم الإٍسرائيلي على منشآتها العسكرية والنووية بمثابة "إعلان حرب". وقالت طهران إن الهجمات الإسرائيلية على منشآتها العسكرية والنووية الجمعة هي "إعلان حرب"، ودعت مجلس الأمن الدولي إلى التحرك. وفي رسالة إلى الأمم المتحدة، وصف وزير الخارجية عباس عراقجي الهجوم بأنه "إعلان حرب"، ودعا "مجلس الأمن إلى التحرك على الفور"، وفقا للوزارة. وذكر أن إسرائيل استهدفت علماء إيرانيين يعملون على صنع قنبلة نووية، وبرنامج الصواريخ الباليستية الإيراني، ومنشأة نطنز لتخصيب اليورانيوم، في عملية ستستمر لأيام. وأفادت وسائل إعلام رسمية إيرانية بمقتل 6 علماء نوويين في الهجوم الإسرائيلي. وأعلنت وكالة "تسنيم" للأنباء أسماء 6 علماء إيرانيين سقطوا في الهجوم الإسرائيلي وهم:عبدالحميد منوچهر، أحمد رضا دو الفقاری، أمیر حسین فقیهی، محمد مهدی طهرانجی، فریدون عباسی، مطلبی زاده. وصرح مسؤول عسكري إسرائيلي بأن إسرائيل ضربت "عشرات" الأهداف النووية والعسكرية. وأضاف أن إيران تمتلك مواد تكفي لصنع 15 قنبلة نووية في غضون أيام. وقبل ساعات، قال الرئيس الأمريكي إنه أُبلِغ مسبقًا بالضربات الإسرائيلية على إيران، حسب ما نقلت عنه "فوكس نيوز" Fox News. وفي مقابلة مع "فوكس نيوز"، قال ترامب إن إيران لا يمكنها امتلاك قنبلة نووية وإن الولايات المتحدة تأمل في عودة طهران إلى طاولة المفاوضات، وذلك في إشارة إلى الجولة المقبلة من المباحثات النووية بين طهران وواشنطن، والتي كانت مقررة الأحد في مسقط. ونقلت جينفير جريفن، مراسلة "فوكس نيوز" عن ترامب قوله بعد بدء الضربة الإسرائيلية على إيران "لا يمكن لإيران امتلاك قنبلة نووية، ونأمل في أن تعود إلى طاولة المفاوضات. سنرى. هناك عدة أشخاص في القيادة لن يعودوا". في أول تعليق له على الهجوم الإسرائيلي على إيران، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الجمعة، على الضربات الإسرائيلية التي استهدفت قلب إيران، بالقول: "منحنا إيران فرصة تلو الأخرى لإبرام اتفاق". وأضاف الرئيس الأمريكي بالقول على منصته "تروث سوشيال": "يجب على إيران التوصل إلى اتفاق قبل أن يذهب كل شيء وإنقاذ ما كان عُرف سابقا بالإمبراطورية الإيرانية". وقال ترامب عن إيران إنه حان الوقت لإنهاء هذا الوضع. وأضاف: "وقع بالفعل موت ودمار واسع، لكن لا يزال الوقت متاحا لوقف هذه المذبحة بالنظر إلى وجود خطة للهجمات القادمة بالفعل وستكون أكثر عدوانية". وكشف مصدر أمني إسرائيلي اليوم الجمعة، عن تفاصيل العملية العسكرية التي قام بها سلاح الجو الإسرائيلي ضد إيران، وقال المصدر، أن قوات كوماندوز تابعة للموساد عملت في إيران قبل الضربات. وكشف الخطوط العريضة للعملية العسكرية والتي تضمنت عملية مشتركة للجيش الإسرائيلي ووكالة الاستخبارات الخارجية الإسرائيلية (الموساد) والصناعات الدفاعية الإسرائيلية. ولفت إلى أن الموساد والجيش الإسرائيلي قادا سلسلة من العمليات السرية ضد منظومة الصواريخ الاستراتيجية الإيرانية. وأشار الإعلام المحلي نقلا عن المصدر الأمني عن تنفيذ الموساد لثلاث عمليات مختلفة في إيران. كما كشف المصدر أيضا عن أنه قبل فترة طويلة من الهجوم، تم إنشاء قاعدة للطائرات المسيرة المتفجرة من خلال عملاء الموساد بالقرب من طهران. وقد تم تفعيل المسيرات خلال الليل وإطلاقها باتجاه منصات إطلاق صواريخ أرض-أرض في قاعدة إسباغ آباد - أحد المواقع المركزية التي تهدد إسرائيل بشكل مباشر، وفقا للتقرير. وتحدث المصدر عن تفاصيل هذه العمليات الثلاث، قائلا إن وحدات كوماندوز تابعة للموساد عملت في وسط إيران، على نشر أنظمة أسلحة دقيقة التوجيه في مناطق مفتوحة بالقرب من أنظمة صواريخ أرض-جو الإيرانية. ومع بدء الهجوم الإسرائيلي، وبالتوازي مع هجمات سلاح الجو في جميع أنحاء إيران، تم تدريب هذه الأنظمة وتفعيلها، وأُطلقت الصواريخ الدقيقة مباشرة على الأهداف دفعةً واحدة وبدقة عالية. واضاف المصدر أنه وفي حملة عملياتية أخرى لإحباط قدرات الدفاع الجوي الإيرانية التي تهدد الطائرات المقاتلة الإسرائيلية، نشر الموساد سرًا أنظمة وتقنيات هجومية متطورة على المركبات. ومع بدء الهجوم المفاجئ، أُطلقت الأسلحة ودمرت أهداف الهجوم بالكامل - أنظمة الدفاع الإيرانية. أما عن العملية الثالثة فأشار المصدر الأمني إلى أن الموساد أنشأ قاعدة طائرات مسيرة متفجرة تم تسللها إلى قلب إيران قبل وقت طويل من هجوم عملاء الموساد. وخلال الهجوم الإسرائيلي، تم تفعيل الطائرات المسيرة المتفجرة وإطلاقها على منصات إطلاق صواريخ أرض-أرض (SGM) الموجودة في قاعدة أشفق آباد قرب طهران، والتي شكلت تهديدًا لأهداف استراتيجية وللمواطنين الإسرائيليين. وفي أول خطاب له بعد الهجوم الإسرائيلي على إيران، قال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان في "خطاب للأمة"، يوم الجمعة إن "رد إيران المشروع والقوي سيجعل إسرائيل تندم على فعلتها الحمقاء". وحث بزشكيان الإيرانيين "على الثقة في قيادتهم والوقوف إلى جانبها"، بعد أن شنت إسرائيل موجة ضربات على مدن عدة إيرانية. وقال بزشكيان في "خطاب للأمة" إن "رد إيران المشروع والقوي سيجعل إسرائيل تندم على فعلتها الحمقاء". ودعا الإيرانيين إلى "عدم الالتفات للشائعات أو الأخبار المضللة". في أعقاب قصف إسرائيلي استهدف مواقع نووية إيرانية حساسة وأدى إلى مقتل مسؤولين كبار في النظام، وجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تحذيرًا شديد اللهجة إلى إيران، داعيًا طهران إلى "إبرام اتفاق" قبل أن "يفوت الأوان"،. وكتب ترامب في الساعات الأولى من صباح الجمعة: "لقد حدثت بالفعل خسائر كبيرة في الأرواح ودمار واسع، لكن لا يزال هناك وقت لإنهاء هذه الهجمات، خاصة أن الهجمات التالية المخطط لها ستكون أكثر وحشية." وأضاف: "على إيران أن تبرم اتفاقًا، قبل ألا يبقى شيء (...) منحنا إيران فرصة تلو الأخرى لإبرام اتفاق". وأفاد مصدران إيرانيان بمقتل ما لا يقل عن 20 من كبار القادة الإيرانيين، بمن فيهم رئيس القوة الجوية للحرس الثوري في الهجوم الإسرائيلي. ومن أبرز القتلى من الجيش والحرس الثوري الإيراني. قائد الحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي. رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية اللواء محمد باقري. قائد مقر خاتم الأنبياء العسكري اللواء غلام علي رشيد. قائد القوات الجوفضائية في الحرس الثوري الإيراني أمير علي حاجي زادة. قائد قوة الطائرات المسيرة التابعة لسلاح الجو التابع للحرس الثوري الإيراني، طاهر بور. قائد القيادة الجوية لسلاح الجو التابع للحرس الثوري الإيراني، داود شيخيان. نائب رئيس هيئة الأركان العامة للعمليات في الجيش الإيراني اللواء مهدي رباني «مع زوجته وأولاده». وأبرز القتلى من علماء الذرة أستاذ الهندسة النووية أحمد رضا ذو الفقاري. العالم النووي مهدي طهرانجي. العالم النووي فريدون عباسي. العالم النووي عبد الحميد مينوشهر. العالم النووي أمير حسين فقهي العالم النووي مطلبي زاده إصابة علي شمخاني مستشار المرشد الإيراني وفي أول تعليق له على الضربة الإسرائيلية على إيران، ندد حزب الله في بيان بالغارات الإسرائيلية وعبر عن تضامنه الكامل مع إيران معتبرا أنها تهدّد "بإشعال المنطقة"، في وقت أعلنت الخارجية اللبنانية عن إجراء "اتصالات" لتجنيب البلاد "أي تداعيات سلبية" لتلك الضربات. وأكد مسؤول في حزب الله اليوم الجمعة إن الجماعة لن تشن هجوما منفردا على إسرائيل ردا على غاراتها على إيران. وأضاف حزب الله أن الهجمات تؤكّد "أن هذا العدو لا يلتزم أي منطق أو قوانين... وبات يجمح إلى ارتكاب حماقات ويقوم بمغامرات تنذر بإشعال المنطقة برمّتها، خدمة لأهدافه العدوانية، ولإنقاذ نفسه من أزماته الداخلية". وتابع الحزب في بيانه "تخطى العدو الإسرائيلي كل الخطوط الحمراء، ظنًّا أنه بذلك يغيّر المعادلات". وفي وقت سابق، كشفت مصادر صحفية أن الدولة اللبنانية أبلغت حزب الله إدانتها الهجوم الإسرائيلي على إيران لكنها أبلغته برفضها إدخال لبنان في أي رد على الهجوم. وحسب المصادر فإن الدولة أوضحت للحزب أن من سيجر لبنان إلى مواجهة لا دخل له بها سيتحمل المسؤولية كاملة وأن ⁠زمن تجاوز الدولة في إعلان الحرب انتهى.

استنفار عسكري باكستاني على الحدود مع إيران بعد الهجوم الإسرائيلي
استنفار عسكري باكستاني على الحدود مع إيران بعد الهجوم الإسرائيلي

بوابة الفجر

timeمنذ 31 دقائق

  • بوابة الفجر

استنفار عسكري باكستاني على الحدود مع إيران بعد الهجوم الإسرائيلي

أفاد مسؤولون بأن باكستان قامت اليوم بتفعيل أنظمة الدفاع الجوي ونشرت مقاتلات بالقرب من منشآتها النووية ومن حدودها مع إيران بعدما شنت إسرائيل هجمات على المنشآت النووية الإيرانية. وقال مسؤول استخباراتي لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) إن "أنظمتنا على أهبة الاستعداد كإجراء احترازي، رغم أنه لا يوجد أي تهديد مباشر". يشار إلى أن باكستان هي الدولة الوحيدة المسلحة نوويا في العالم الإسلامي ولديها حدود طويلة مع إيران. وعززت السلطات الباكستانية أيضا الإجراءات الأمنية لحماية السفارة الأمريكية في العاصمة إسلام آباد، والقنصليات الدبلوماسية الأمريكية في مدن أخرى وسط خوف من اندلاع أعمال عنف أو مظاهرات. وأدان رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف الهجمات الإسرائيلية على إيران. وأعرب وزير الخارجية الباكستاني إسحاق دار عن تضامنه مع إيران، ووصف الهجوم الإسرائيلي عليها بأنه "غير مبرر" و"انتهاك صارخ لسيادة إيران"، وغرد على موقع إكس أن ذلك "يقوض الاستقرار الإقليمي بشكل خطير". وشنت إسرائيل منذ فجر اليوم الجمعة قرابة 6 موجات من الهجمات الجوية مستهدفة منشآت نووية ومواقع عسكرية إيرانية. وقال مصدران لوكالة "رويترز" إن ما لا يقل عن 20 من كبار القادة الإيرانيين قتلوا في الضربات الإسرائيلية، بينهم رئيس الأركان وقائد الحرس الثوري وقائد القوة الصاروخية. بدوره، وجه المرشد الإيراني علي خامنئي تهديدا إلى إسرائيل قائلا: "على الكيان الصهيوني أن يتوقع عقابا شديدا"

شركات طيران تلغى رحلات إلى الشرق الأوسط بعد الضربات الإسرائيلية على إيران
شركات طيران تلغى رحلات إلى الشرق الأوسط بعد الضربات الإسرائيلية على إيران

الدستور

timeمنذ 38 دقائق

  • الدستور

شركات طيران تلغى رحلات إلى الشرق الأوسط بعد الضربات الإسرائيلية على إيران

ألغت شركات طيران عالمية رحلات إلى تل أبيب وطهران ومحطات أخرى في الشرق الأوسط، أو غيّرت مسارات طائرات، اليوم الجمعة، فيما أغلقت مجالات جوية عقب الضربات التي شنتها إسرائيل على طهران فجرا. وأغلقت كل من إسرائيل وإيران والعراق والأردن وسوريا مجالها الجوي بعد ضرب منشآت عسكرية ونووية في إيران. وقالت إسرائيل إن طهران أطلقت مسيّرات ردا على الضربات. فيما يأتي عدد من تلك الشركات: - أعلنت شركة طيران الإمارات، أكبر ناقل جوي في منطقة الشرق الأوسط، إلغاء رحلاتها الجوية من وإلى العراق والأردن ولبنان وإيران. - كذلك قررت الخطوط الجوية القطرية، إحدى أكبر شركات الطيران في الشرق الأوسط، تعليق رحلاتها إلى إيران والعراق بشكل مؤقت. - أعلنت الإدارة العامة للطيران المدني في الكويت في بيان على منصة إكس عن "تحويل وإلغاء وإعادة جدولة بعض الرحلات في مطار الكويت الدولي". - من ناحيتها أعلنت اير فرانس عن تعليق رحلاتها من وإلى تل أبيب "حتى إشعار آخر" عقب إغلاق المجال الجوي الإسرائيلي. صرح متحدث باسم الشركة لوكالة فرانس برس "مع إغلاق المجال الجوي الإسرائيلي، علّقت الشركة رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى إشعار آخر". وقالت إن المسافرين يمكنهم استبدال تذاكرهم مجانا. لكن الشركة أبقت على رحلاتها إلى لبنان ومطارات أخرى في المنطقة. - أفادت مجموعة لوفتهانزا الألمانية بتعليق رحلاتها إلى طهران حتى 31 يوليو. ومددت أيضا تعليق رحلاتها من وإلى تل أبيب للفترة نفسها. - أعلنت شركة الخطوط السويسرية المملوكة من لوفتهانزا عن تعليق رحلاتها إلى تل أبيب حتى 25 أكتوبر، وتعليق الرحلات إلى بيروت حتى نهاية يوليو. - طلبت هيئة الطيران الروسية (روسافياتسيا) من شركات الطيران الروسية عدم التحليق "في المجال الجوي لإسرائيل والأردن والعراق وإيران" أو استخدام مطارات إسرائيل وإيران. وأضافت أن هذه القيود ستظل سارية حتى 26 يونيو أو حتى إشعار آخر. - أعلنت الخطوط الهندية (اير إنديا) عن تحويل مسار أو إعادة توجيه 16 رحلة بين الهند ولندن ومدن في كندا والولايات المتحدة "بسبب التطورات المستجدة في إيران". وكانت الرحلتان من نيودلهي إلى فيينا ومن بومباي إلى لندن على وشك دخول المجال الجوي الإيراني عندما شنت إسرائيل هجومها، ما أرغم الطائرتين على العودة إلى مطاري الإقلاع، حسب موقع فلايت أوير الذي يرصد حركة الطائرات. وكانت الرحلة بين لندن ونيودلهي قد دخلت المجال الجوي الإيراني وحُول مسارها فوق العراق لتصل الهند بتأخر لمدة ساعة، حسب فلايت أوير. - وتوقّع مطار العاصمة الإماراتية أبوظبي حدوث اضطرابات في الرحلات الجوية. - وأعلنت شركة مطارات دبي عن "إلغاء أو تأخير بعض الرحلات في مطاري دبي الدولي ودبي وورلد سنترال – آل مكتوم الدولي"، نظرا لإغلاق المجال الجوي فوق إيران والعراق وسوريا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store