
وليد جنبلاط للجزيرة: نرفض أي حماية دولية وأي تدخل إسرائيلي في شؤون سوريا والحكومة السورية أعلنت أنها تريد وقف إطلاق النار وهذا يجب أن يطبق على الأرض لبدء الحوار
خبر عاجل
مشاهدات عالية
شارك
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


IM Lebanon
منذ 3 ساعات
- IM Lebanon
قبرص تُنتج 5 آلاف ميغاواط… ما حصّة لبنان منها؟
كتبت ميريام بلعة في 'المركزية': على وقع التحديات الأمنية وتهديداتها، يجهد رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون لتحريك الملفات الاقتصادية الاستراتيجية التي من شأنها أن تُنهض البلاد من كبوتها التي أوصلتها إلى حدّ الانهيار… فهو لا يوفّر فرصة وجوده في الخارج، حيث يكثّف من رحلاته الرسمية للهدف المنوَّه عنه، إلا ويتطرّق مع نظرائه العرب والأجانب إلى إمكانات التعاون في سبيل تعزيز العلاقات الاقتصادية والمشاريع الاستثمارية مع لبنان. وليست مفاوضاته المثمرة التي أجراها مع نظيره القبرصي نيكوس خريستودوليدس خلال زيارته الرسمية الأخيرة إلى نيقوسيا، سوى الدليل الثابت على مساعيه الحثيثة إلى وصل لبنان بالخارج بعد انقطاعٍ دام سنوات لأسباب باتت معروفة علّها 'تُذكَر ولا تُعاد'! ومن ثمار تلك الزيارة، الإعلان عن تحقيق تقدّم كبير في الجانب التقني من ملف استكمال المفاوضات حول ترسيم الحدود البحرية بين البلدين، والعمل على تحويل النتائج التقنية إلى صيغة سياسية قابلة للتنفيذ، على غرار اتفاق ترسيم الحدود مع إسرائيل الذي أُبرم في تشرين الأول عام 2022 بوساطة أميركية. لكن هذه الخطوة لم تكن الوحيدة التي خرج بها الرئيسان اللبناني والقبرصي من لقاء نيقوسيا، بل أحدث طرح الرئيس خريستودوليدس مَدّ كابل بحري من الجزيرة لتزويد لبنان بالكهرباء، خرقاً في ملف الطاقة اللبنانية النازف، على رغم أن الطرح يتطلب دراسة جدوى مفصّلة تسبق الحماسة على المضي فيه. إذ في انتظار وصول وفد تقني قبرصي إلى بيروت في الأيام المقبلة لاستكمال المفاوضات حول ترسيم الحدود البحرية بين البلدين، يستعدّ وزير الطاقة والمياه جو الصدّي لزيارة قبرص ولقاء المسؤولين الرسميين والمعنيين بقطاع الطاقة، بهدف متابعة الطرح القبرصي تزويد لبنان بالكهرباء، والاطلاع على حيثيات المشروع وتفاصيله كافة. في غضون ذلك، يثني الخبير الدولي في شؤون الطاقة والعضو في 'معهد شبكة القيادة عبر الأطلسي' في واشنطن رودي بارودي على طرح الرئيس القبرصي، ويشدد عبر 'المركزية' على 'وجوب الترحيب بأي مبادرة من هذا القبيل'، معتبراً أنها 'خطوة جيّدة في مسار تأمين الكهرباء للبنايين وبالتالي توفير الحلول الضرورية لأزمة القطاع المستفحلة طوال عقود'. ويُشير في السياق، إلى أن 'مسافة 160.9 كيلومتراً تفصل بين لبنان وقبرص بما يدل على القرب الجغرافي بين البلدين، وهو عامل مساعد في تنفيذ المشروع. والعامل الآخر الذي يشجّع على البحث في إمكانية الإفادة من هذه المبادرة، أن قبرص لديها محطة إنتاج كهرباء تقع بين لارنكا وليماسول، كما لديها محطة إنتاج Vassilikoss وهي الأكبر على الإطلاق تقع بين ليماسول وبافوس. والجدير ذكره في هذا الإطار، أن الإنتاج الكهربائي لقبرص يعادل 5 آلاف و400 ميغاواط تقريباً، ومن غير المعلوم حتى الآن الكمية التي ستزوّد بها لبنان من مجموع هذا الإنتاج'. ويخلص إلى التأكيد على 'وجوب الترحيب بالمبادرة القبرصية مهما كانت كمية الكهرباء التي ستزوّدنا بها… وإذ نهنّئ الحكومة اللبنانية على مشروع استجرار الطاقة من قبرص، عليها التنبّه إلى كلفة الاستجرار الباهظة لأن قبرص تبيع الكيلوواط الواحد بمبلغ يتراوح بين 35 و40 سنتاً… وهذا رقم يجب التوقف عنده في دراسة الجدوى، مع الإقرار بأهمية المشروع وانعكاساته الإيجابية على لبنان بما يساعد في حل أزمة قطاع الكهرباء المُزمنة'. 'لذلك من الأهمية بمكان إعداد دراسة جدوى اقتصادية، مع التشديد على ضرورة تشجيع أي مبادرة تساعد الشعب اللبناني في تأمين ساعات تغذية إضافية من الكهرباء، ونحن نشدّ على يد الحكومة للمضي في هذه المبادرة… ولنترقب من أي محطة ستزوّدنا قبرص الكهرباء وبأي كمية…وكلفة' يختم بارودي.


LBCI
منذ 5 ساعات
- LBCI
أدرعي: الجيش الاسرائيلي أغار على مستودعات أسلحة ومنصة قذائف صاروخية لحزب الله في الجنوب
أعلن المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي أفيخاي أدرعي أن الجيش هاجم مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان. وقال أدرعي في منشور عبر "إكس": طائرات سلاح الجو أغارت بتوجيه من القيادة الشمالية على مواقع عسكرية ومنها مستودعات أسلحة ومنصة قذائف صاروخية لحزب الله في منطقة جنوب لبنان. وأضاف: "وجود مثل هذه الوسائل القتالية في تلك المنطقة وأنشطة حزب الله هناك يشكلان خرقًا فاضحًا للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان". واشار الى أن الجيش هاجم في وقت سابق اليوم في منطقة عيتا الشعب وقضى على أحد عناصر حزب الله. وقال: "سيواصل الجيش الاسرائيلي العمل لإزالة اي تهديد على دولة إسرائيل. #عاجل 🔸 جيش الدفاع هاجم مواقع عسكرية لحزب الله الارهابي في جنوب لبنان 🔸أغارت طائرات سلاح الجو بتوجيه من القيادة الشمالية على مواقع عسكرية ومنها مستودعات أسلحة ومنصة قذائف صاروخية لحزب الله الإرهابي في منطقة جنوب لبنان. 🔸وجود مثل هذه الوسائل القتالية في تلك المنطقة وأنشطة… — افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) July 24, 2025

LBCI
منذ 5 ساعات
- LBCI
مقدّمة النشرة المسائيّة 24-07-2025
الحدث بين باريس ودمشق ، وبيروت على لائحة الإنتظار. في باريس ، يُرتقب عقد اجتماع ، هو الأول من نوعه بين وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني ووزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر.الاجتماع بين الوزيرين يمهد له المبعوث الأميركي طوم باراك الذي وصل إلى العاصمة الفرنسية .باراك يلتقي غدًا ،وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو. الأجتماع السوري الإسرائيلي يعقب أحداث السويداء، بعدما كان الأجتماع الأول بين الطرفين في باكو العاصمة الاذربيجانية، قد سبق تلك الأحداث ، وهناك مًن يقول أن فشل اجتماع باكو أدى إلى أندلاع أحداث السويداء. الحدث الثانب في سوريا، رعاية شاملة للنظام السوري الجديد من المملكة العربية السعودية: مؤتمر استثماري سعودي سوري في دمشق حيث وقعت المملكة اتفاقيات استثمار وشراكة مع سوريا بقيمة 6,4 مليارات دولار للمساعدة في إعادة بناء البنية التحتية والاتصالات وغيرها من القطاعات الحيوية . فصَّل البرنامج وزير الاستثمار السعودي خالد الفالح، في كلمته خلال منتدى الاستثمار، الذي حضره الرئيس السوري أحمد الشرع، فقال إن المنتدى يتضمن توقيع 47 اتفاقية ومذكرة تفاهم بقيمة إجمالية تقارب 24 مليار ريال سعودي". الاهتمام السعودي بسوريا ترجمته المملكة بأنها أبقت على المنتدى على رغم أحداث السويداء، في رسالة بالغة الأهمية لدول في المنطقة وأبرزها إسرائيل، وحتى للولايات المتحدة الأميركية. لبنانيًا، يعكف المسؤولون على تقويم الزيارة المطولة للموفد الاميركي طوم براك ، إذ أمضى في بيروت ثلاثة أيام حافلة باللقاءات وبالرسائل المتعددة التفسير. لبنانيًا أيضًا، رئيس الحكومة نواف سلام في فرنسا . سلام التقى الرئيس ماكرون.