
مليون جنيه تعويضاً.. محمد رمضان ونجله يتغيبان عن أولى جلسات محاكمته
تابعوا عكاظ على
عقدت محكمة الطفل بمدينة 6 أكتوبر، صباح اليوم، أولى جلسات محاكمة نجل الفنان المصري محمد رمضان، على خلفية اتهامه بالتعدي على طفل داخل نادٍ شهير، وذلك في ظل غياب المتهم ووالده عن الجلسة.
وأوضح فريق الدفاع عن نجل رمضان، بأن تغيبه جاء نتيجة إصابته بوعكة صحية مفاجِئة، تمثلت في ارتفاع بدرجة الحرارة ونزلة برد حادة، فضلًا عن شعوره بالتوتر الشديد بسبب المحاكمة، وهو ما حال أيضًا دون حضور والده.
ورغم غياب المتهم، شهدت الجلسة حضور هيئة الدفاع وممثل الطرف المدعي، حيث قررت المحكمة السير في الإجراءات القانونية استنادًا إلى محاضر الضبط والتحقيقات التي تم جمعها سابقًا حول الواقعة.
وخلال الجلسة، طالب دفاع أسرة الطفل المجني عليه بتعويض مدني مؤقت قدره مليون جنيه، تعويضًا عن الأذى النفسي الذي تعرّض له الضحية، نتيجة ما وصفوه بـ«حالة الرعب» التي تسبب بها المتهم.
أخبار ذات صلة
وتعود تفاصيل الواقعة إلى بلاغ تقدمت به سيدة إلى قسم شرطة أول أكتوبر، اتهمت فيه نجل الفنان محمد رمضان بالاعتداء على ابنها البالغ من العمر 12 عامًا داخل دورة مياه بنادٍ داخل أحد الكمبوندات الشهيرة؛ ما أسفر عن إصابته بكدمات وإصابات سطحية في الوجه، بحسب والد الطفل.
ورغم الحديث عن احتمال التسوية الودية بين الطرفين، فقد أكد والد الطفل أن الفنان محمد رمضان أو أيًّا من ممثليه لم يتواصل معه، مشددًا على أن اللجوء للقضاء هو السبيل الوحيد لحسم القضية.
الفنان المصري محمد رمضان

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 37 دقائق
- العربية
محامي حفيد نوال الدجوي المتهم بالسرقة لـ"العربية نت": ستتكشف مفاجآت خلال ساعات
في جديد واقعة سرقة مبالغ مالية كبيرة من منزل سيدة الأعمال المصرية نوال الدجوي ، رئيس مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والفنون MSA، وتوجيه أصابع الاتهام لأحد أحفادها بالسرقة، خرج محامي الأخير ليوضح حقيقة الأمر. وقال ياسر صالح، محامي حفيد الدكتورة نوال الدجوي المتهم بالسرقة، في تصريحات خاصة لـ "العربية نت" و"الحدث نت"، إن جدة موكله لم تدخل المنزل محل السرقة منذ قرابة عامين، مرجحا أن مبالغ المسروقات التي تم ذكرها في محضر السرقة غير صحيحة وغير منطقية. كما أضاف المحامي أن تحريات المباحث وتفريغ الكاميرات بدأت بالفعل، تمهيدا للبدء في التحقيق، مؤكدا أنه وخلال ساعات ستتكشف عدد من المفاجآت. خلافات عائلية.. وعلاقات متوترة كما أوضح المحامي تفاصيل بلاغ السرقة قائلا: "البلاغ كان من محامي الدكتورة نوال الدجوي، مع إحدى حفيداتها، حيث تم تحرير المحضر ضد كل من عمرو الدجوي، وأحمد الدجوي وهما حفيداها، وتم اتهامهما بالسرقة. وأكد المحامي، أنهما كانا على علاقة جيدة مع جدتهما، لكن بعد بعض الخلافات العائلية أصبحت العلاقة متوترة، مؤكدا أنه لم يتم التحقيق في الواقعة حتى الآن، وأن موكله المتهم في الواقعة متواجد داخل مصر، وينتظر استدعاءه من قبل جهات التحقيق. الجدة لا تعلم بالأمر! وأكد ياسر صالح، أن موكله متهم في الواقعة لوجود خلافات وعدد من القضايا ضد جدته منذ 3 سنوات أمام النيابات، مؤكدا أن الدكتورة نوال الدجوي لا تعلم شيئا عن اتهام موكله، وأنها لو علمت بالواقعة لما تقبلت بالأمر. وتعرض منزل الدكتورة نوال الدجوي، رئيس مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والفنون "MSA"، في مدينة 6 أكتوبر، لحادث سرقة فقدت فيه مبالغ بالملايين بالعملات المصرية والأجنبية بجانب مشغولات ذهبية. وكانت قوات الأمن قد تلقت بلاغا بسرقة مبالغ مالية ضخمة من عملات مختلفة ضمت 50 مليون جنيه مصري، و3 ملايين دولار، 350 ألف جنيه إسترليني، بالإضافة إلى 15 كيلوغراما من المشغولات الذهبية، من منزل الدكتورة نوال الدجوي. وتجري السلطات الأمنية أعمال التحقيق وتفريغ كاميرات المراقبة لسرعة ضبط الجناة وإعادة المسروقات.


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
جريمة تهز أسوان.. مدمن مخدرات يفصل رأس والده عن جسده
تابعوا عكاظ على في حادثة صادمة هزت مدينة أسوان جنوب مصر، أقدم شاب على قتل والده المسن، البالغ من العمر 95 عامًا، وفصل رأسه عن جسده في قرية الكوبانية التابعة لمركز أسوان. الجريمة، التي وقعت في نجع الحجر، أثارت حالة من الذهول والرعب بين الأهالي، فيما ألقت أجهزة الأمن القبض على المتهم بعد مطاردة سريعة. وفقًا للتحريات الأولية التي أجرتها مباحث شرطة أسوان، وقعت الجريمة في منزل الأسرة بنجع الحجر، حيث استخدم المتهم آلة حادة للتعدي على والده المسن، مما أدى إلى ذبحه وفصل رأسه عن جسده بشكل مأساوي. وكشفت المصادر أن المتهم، وهو شاب في العقد الثالث من عمره، يعاني من إدمان المواد المخدرة، مما قد يكون دافعًا وراء ارتكاب الجريمة. تلقت مديرية أمن أسوان بلاغًا من الأهالي يفيد بالعثور على جثة المسن في ظروف مروعة، حيث هرعت قوات الأمن إلى مكان الحادثة، وتم نقل الجثة إلى مشرحة المستشفى العام تحت تصرف النيابة العامة للتحقيق. وأكدت التحريات أن الجريمة لم تنجم عن خلافات عائلية تقليدية، بل يُرجح أن تكون مرتبطة بحالة المتهم النفسية والإدمانية. أخبار ذات صلة بعد ارتكاب الجريمة، حاول المتهم الفرار من مسرح الجريمة، لكن أجهزة الأمن تمكنت من إلقاء القبض عليه في وقت قياسي بعد عملية ملاحقة دقيقة. وأفادت تقارير إخبارية أن المتهم أُحيل إلى النيابة العامة، التي بدأت التحقيق معه للكشف عن ملابسات الحادثة والدوافع الحقيقية وراء الجريمة. وتجري النيابة العامة تحقيقات موسعة للوقوف على الأسباب الحقيقية للجريمة، مع التركيز على فحص الحالة النفسية والصحية للمتهم. كما كلفت النيابة خبراء الطب الشرعي بفحص جثة الضحية لتحديد أداة الجريمة وزمن الوفاة بدقة. ومن المتوقع أن تُجرى جلسات استجواب مكثفة للمتهم لمعرفة ما إذا كانت هناك دوافع أخرى، مثل الخلافات المالية أو العائلية، قد ساهمت في الحادثة.


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
مصر: جدل «سرقة» الدجوي يتصاعد عقب ظهور خلافات أسرية
تصاعد الجدل في مصر حول بلاغ «سرقة» شقة رئيسة مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب، نوال الدجوي، وذلك عقب حديث عن خلافات أسرية حول الميراث، واتهامات لحفيدين بـ«التورط في سرقة مبلغ يصل إلى نحو 223 مليون جنيه (الدولار 49.88 جنيه) و15 كيلوغراماً من الذهب». وتحوز القضية، منذ صباح الاثنين، اهتمام الرأي العام في مصر، المنقسم بين متعاطف مع نوال الدجوي، وآخرين معلقين على ضخامة المبلغ، وعن أسباب الاحتفاظ بـ«50 مليون جنيه، و13 مليون دولار، و350 ألف جنيه استرليني، و15 كيلوغراماً من الذهب في خزن داخل شقة سكنية»، وفق ما أفاد به محضر السرقة. الدجوي في إحدى الحفلات لمدارسها (جامعة أكتوبر للعلوم والآداب - «فيسبوك») ونوال الدجوي واحدة من رواد التعليم الخاص في مصر، سبق أن كرمها الرئيس عبد الفتاح السيسي عام 2019، بوصفها واحدة من النساء الرائدات في مجال التعليم، خاصة أنها أول من افتتحت مدرسة لغات مصرية عام 1985، وكانت تبلغ آنذاك 21 عاماً فقط. وحصلت نوال الدجوي على الدكتوراه الفخرية من جامعة غرينتش في إنجلترا. #لميس_الحديدي: نوال الدجوي سيدة فاضلة وفقدت ابنتها وابنها في شهرين.. ومش أي حد معاه فلوس يبقى حرامي#كلمة_أخيرة#ON — كلمة أخيرة مع لميس الحديدي (@KelmaAkhira) May 19, 2025 ولدى نوال الدجوي ابن وابنة متوفيان، بالإضافة إلى 5 أحفاد. 3 من الذكور هم أبناء نجلها الراحل شريف الدجوي، أستاذ أمراض القلب بقصر العيني، الذي توفي عام 2015، وهم: أحمد الدجوي، مدير التسويق بجامعة «MSA» التي أسستها جدته؛ وعمرو الدجوي، مدير أكاديمية «كارير جيتس»؛ والمحاسب محمد الدجوي. أما ابنتها منى الدجوي، فكانت المديرة العامة للمدارس الخاصة التي أسستها والدتها في خمسينات القرن الماضي، ولديها ابنتان: إنجي محمد منصور، مديرة الموارد البشرية بجامعة «MSA»؛ والدكتورة ماهي محمد منصور، المدرّسة المساعدة في الجامعة نفسها. وشكك ياسر صالح، وهو محامي أحمد وعمرو الدجوي، في حدوث الواقعة برمتها، متسائلاً عن كيفية «حفظ هذا المبلغ الضخم في 3 خزن فقط، في حين يحتاج على الأقل إلى عربة نصف نقل»، مشيراً خلال مداخلة تلفزيونية، مساء الاثنين، إلى أن نوال الدجوي لم تكتشف «السرقة» أو تبلغ عنها بنفسها، قائلاً إن «حفيدتها هي من ذهبت إلى الشقة، وحاولت فتح الخزنة، ثم توجهت لمحامي جدتها الذي قام بتقديم البلاغ نيابة عنها». عمرو أديب: الناس ما اهتمتش بسرقة نوال الدجوي ركزوا في النبر على ١٥ كيلو دهب والملايين.. وان ازاي الحاجات دي مش في البنكبرنامج #الحكاية يعرض الآن على #MBCMASR من الجمعة للاثنين الساعة 10مساءً بتوقيت القاهرة مجاناً على شاهد — الحكاية (@Elhekayashow) May 19, 2025 و«تمكث نوال الدجوي -التي جاوزت التسعين عاماً- عند حفيدتيها من نجلتها منى، في حين يُحرم أحفادها من نجلها شريف رؤيتها» حسب صالح، الذي أشار إلى وجود خلافات بين الأحفاد على الميراث، وأكثر من 20 قضية (جنائية ومدنية وقضائية وشرعية) في المحاكم. وتابع: «الحفيدتان تستأثران بها، وأن أحد الأحفاد رفع قضية حجر حتى يستأنس بها ويراها» على حد قول المحامي. وقررت النيابة العامة، الاثنين، استدعاء نوال الدجوي لـ«جلسة تحقيق عاجلة»، وطلب تحريات المباحث حول الواقعة لكشف ملابساتها وظروفها، والانتقال إلى محل الواقعة لإجراء المعاينة ورفع البصمات، لبيان مرتكب الواقعة. وشكك صالح في استجابة الأسرة لطلب النيابة، وحضور الدجوي جلسة التحقيق، مشيراً، خلال بث مباشر مع موقع «مصراوي» الثلاثاء، إلى أنهم «تقدموا مساء أمس ببلاغ يتهم حفيدتي الدجوي من الإناث وزوج أحدهما بعملية السرقة وأُلحق بلاغهما بملف القضية»، مضيفاً أن «نيابة أكتوبر الجزئية حوّلت القضية إلى نيابة الجيزة الكلية، ما يعني ضم كل أوراق القضايا إلى بعضها أمام النيابة»، عادّاً القضية برمتها مجرد «خلاف عائلي»، ومعرباً عن استعداد الأطراف التي يمثلها لـ«التفاهم ودياً». وعلّق الخبير الأمني، اللواء طارق جمعة، على آخر تطورات قضية الدجوي، قائلاً لـ«الشرق الأوسط» إن «وجود خلافات عائلية وقضايا سابقة على الميراث لا يمنع الأجهزة الأمنية من التحري عن واقعة السرقة محل البلاغ، بمعزل عن أي شيء آخر». وأضاف: «إذا تبين في مرحلة ما أن القضية بلاغ كيدي من طرف ضد طرف، فهنا ستتغير مجريات القضية، ووصفها من قضية سرقة إلى بلاغ كيدي وإزعاج السلطات». نوال الدجوي (جامعة أكتوبر الحديثة للعلوم والآداب - «فيسبوك») ويرى وكيل نقابة المحامين، مجدي سخي، أن القضية «مثيرة للشبهات»، قائلاً لـ«الشرق الأوسط» إن الفاصل فيها هو المعاينة للكشف عما إذا كانت حدثت سرقة بالفعل أم لا، خصوصاً أن ما تقدم في البلاغ تغيير للأرقام السرية للخزن، أي أنها لم تُفتح بعد للتأكد من سرقتها. وتوقع أن تنتهي القضية إلى مسار من اثنين؛ الأول «إثبات حدوث سرقة، وفي هذه الحالة يجوز الصلح، إذا كان مرتكب الواقعة من الأقارب، حال رغبت صاحبة البلاغ في ذلك»، أما في حالة «التأكد من عدم حدوث سرقة أو أن أحد الأطراف قدّم البلاغ كيدياً في الطرف الآخر فتتحول إلى بلاغ كاذب وإزعاج للسلطات».