
صحار الدولي شريك استراتيجي في منتدى أدفانتج عُمان 2025م
مسقط: تأكيدًا لدوره المحوري كممكن للتقدّم الوطني والتحوّل الاقتصادي المستدام، شارك صحار الدولي بصفته الشريك الاستراتيجي في منتدى "أدفانتج عُمان 2025" — الحدث الهام الذي عُقد مؤخرًا في منتجع سانت ريجيس الموج بمسقط. وقد حظي المنتدى، الذي امتد على مدار يومين، برعاية من لدن الذي أقيم تحت رعاية وحضور صاحب السمو السيد شهاب بن طارق آل سعيد، نائب رئيس الوزراء لشؤون الدفاع، حيث تم تنظيم المنتدى من قبل وزارة التجارة والصناعة وترويج الاستثمار بالتعاون مع استثمر في عُمان. وشهد حفل الافتتاح حضور الفاضل عبدالواحد بن محمد المرشدي، الرئيس التنفيذي لصحار الدولي، إلى جانب عدد من أعضاء الإدارة التنفيذية بالبنك، في تأكيدٍ واضح على الحضور القيادي والدور الاستراتيجي للبنك في المبادرات الوطنية.
بدوره شهد المنتدى حضور ما يزيد عن 250 شخصية بارزة من كبار المسؤولين وصنّاع القرار والمستثمرين الإقليميين والدوليين، ليُبرز مكانة سلطنة عُمان كمقصد استثماري واعد. كما وفر منصة مثالية للنقاش حول المشهد الاستثماري المتطور في السلطنة، واستكشاف التوجهات العالمية الكبرى التي ترسم معالم المسار الاقتصادي المستقبلي للبلاد. ومن خلال شراكته الاستراتيجية مع وزارة التجارة والصناعة وترويج الاستثمار، يُجدد صحار الدولي التزامه بدعم الرؤية الاستراتيجية للسلطنة، وتعزيز جاذبيتها الاستثمارية على الصعيد العالمي.
وحول ذلك، علق الفاضل عبدالواحد بن محمد المرشدي، الرئيس التنفيذي لصحار الدولي، قائلًا: "تُجسّد مشاركتنا في منتدى أدفانتج عُمان قناعتنا الراسخة بأهمية الحوار الاستراتيجي كأداة مؤثرة في صياغة نتائج واقعية وملموسة. وبينما يُشكّل رأس المال المحرك الأساسي للمشاريع، فإن ما يحوّل الرؤى إلى أثر حقيقي هو البصيرة وتبادل المعارف والطموح المتشارك. وتُعد هذه المنتديات منصات مثالية لتحفيز هذا التحول، إذ تجمع تحت مظلتها صُنّاع التغيير والمبتكرين وصنّاع القرار الذين يُعيدون رسم ملامح المستقبل لعُمان والمنطقة على حد سواء. عليه فإننا في صحار الدولي، لا نكتفي بأداء دور المُمكّن المالي فحسب، بل نعتبر أنفسنا شركاء فاعلين في مسيرة التحوّل الاقتصادي الوطني؛ نُعزز الرؤى المتجددة، وندعم الأفكار الطموحة، ونُهيّئ البيئة المناسبة لنمو اقتصادي مستدام وشامل."
ومن هذا المنطلق، فإننا في صحار الدولي لا نؤدي دور المُمكّن المالي فحسب، بل نُؤمن بأننا شركاء فاعلون في مسيرة التحوّل الاقتصادي الوطني؛ نُعزز الرؤى المتجددة، وندعم الأفكار الطموحة، ونُهيّئ البيئة اللازمة لنمو اقتصادي مستدام وشامل."
وفي إطار مشاركته في المنتدى، نظم صحار الدولي ركنًا وفر من خلاله منصة تفاعلية للتواصل المباشر مع الأطراف ذات الصلة والمستثمرين والمشاركين، مستعرضًا أبرز مبادراته، وحلوله المالية المتكاملة، ورؤيته الاستراتيجية الطموحة. كما استعرض الفاضل عباس اللواتي، رئيس الخدمات المصرفية الاستثمارية ومجموعة إدارة المؤسسات المالية الدولية والعمليات الدولية بصحار الدولي، مفهوم "صيرفة تتجاوز التمويل"، حيث سلط الضوء على التحول الحاصل في النموذج المصرفي من خدمات تقليدية قائمة على المعاملات إلى حلول رقمية متقدمة ومتكاملة على المستوى العالمي — وهو تحول يُمكن البنوك من تنويع خدماتها، ورفع كفاءتها، وتعزيز نموها المستدام.
في الوقت الذي تواصل فيه سلطنة عمان تعزيز جاذبيتها الاستثمارية العالمية من خلال البنية التحتية المتطورة واللوائح المواتية للمستثمرين والسياسات التنموية التقدمية، يظل صحار الدولي ثابتاً في دعم طموحات السلطنة وتعزيز الفرص التي تخلق قيمة مشتركة للأفراد والشركاء والاقتصاد ككل.
نبذة عن صحار الدولي
انطلاقاً من رؤيته بأن يكون مؤسسة خدمية عمانية الطابع عالمية الريادة تساعد الزبائن والمجتمع والناس على الازدهار والنمو، يعمل صحار الدولي على مساعدة الناس على تحقيق " الفوز" من خلال تقديم خدمات مصرفية تلبي احتياجاتهم في عالم دائم التغير، مكملاً نموهم وازدهارهم بخدمات تستند إلى المعايير الدولية. يسعى البنك إلى إعادة تعريف الخدمات المصرفية في سلطنة عمان من خلال تحديثات تركز على المبادئ التالية: سرعة أكبر، بما يجعل كل شيء أبسط وأسرع ، وقيمة أكبر، بما يضمن تقديم خدمات ذات علاقة بحاجات الزبائن، ورؤية أشمل، بما يخدم أصحاب العلاقة من خلال الإدارة المبتكرة.
-انتهى-

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


زاوية
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- زاوية
صحار الدولي شريك استراتيجي في منتدى أدفانتج عُمان 2025م
مسقط: تأكيدًا لدوره المحوري كممكن للتقدّم الوطني والتحوّل الاقتصادي المستدام، شارك صحار الدولي بصفته الشريك الاستراتيجي في منتدى "أدفانتج عُمان 2025" — الحدث الهام الذي عُقد مؤخرًا في منتجع سانت ريجيس الموج بمسقط. وقد حظي المنتدى، الذي امتد على مدار يومين، برعاية من لدن الذي أقيم تحت رعاية وحضور صاحب السمو السيد شهاب بن طارق آل سعيد، نائب رئيس الوزراء لشؤون الدفاع، حيث تم تنظيم المنتدى من قبل وزارة التجارة والصناعة وترويج الاستثمار بالتعاون مع استثمر في عُمان. وشهد حفل الافتتاح حضور الفاضل عبدالواحد بن محمد المرشدي، الرئيس التنفيذي لصحار الدولي، إلى جانب عدد من أعضاء الإدارة التنفيذية بالبنك، في تأكيدٍ واضح على الحضور القيادي والدور الاستراتيجي للبنك في المبادرات الوطنية. بدوره شهد المنتدى حضور ما يزيد عن 250 شخصية بارزة من كبار المسؤولين وصنّاع القرار والمستثمرين الإقليميين والدوليين، ليُبرز مكانة سلطنة عُمان كمقصد استثماري واعد. كما وفر منصة مثالية للنقاش حول المشهد الاستثماري المتطور في السلطنة، واستكشاف التوجهات العالمية الكبرى التي ترسم معالم المسار الاقتصادي المستقبلي للبلاد. ومن خلال شراكته الاستراتيجية مع وزارة التجارة والصناعة وترويج الاستثمار، يُجدد صحار الدولي التزامه بدعم الرؤية الاستراتيجية للسلطنة، وتعزيز جاذبيتها الاستثمارية على الصعيد العالمي. وحول ذلك، علق الفاضل عبدالواحد بن محمد المرشدي، الرئيس التنفيذي لصحار الدولي، قائلًا: "تُجسّد مشاركتنا في منتدى أدفانتج عُمان قناعتنا الراسخة بأهمية الحوار الاستراتيجي كأداة مؤثرة في صياغة نتائج واقعية وملموسة. وبينما يُشكّل رأس المال المحرك الأساسي للمشاريع، فإن ما يحوّل الرؤى إلى أثر حقيقي هو البصيرة وتبادل المعارف والطموح المتشارك. وتُعد هذه المنتديات منصات مثالية لتحفيز هذا التحول، إذ تجمع تحت مظلتها صُنّاع التغيير والمبتكرين وصنّاع القرار الذين يُعيدون رسم ملامح المستقبل لعُمان والمنطقة على حد سواء. عليه فإننا في صحار الدولي، لا نكتفي بأداء دور المُمكّن المالي فحسب، بل نعتبر أنفسنا شركاء فاعلين في مسيرة التحوّل الاقتصادي الوطني؛ نُعزز الرؤى المتجددة، وندعم الأفكار الطموحة، ونُهيّئ البيئة المناسبة لنمو اقتصادي مستدام وشامل." ومن هذا المنطلق، فإننا في صحار الدولي لا نؤدي دور المُمكّن المالي فحسب، بل نُؤمن بأننا شركاء فاعلون في مسيرة التحوّل الاقتصادي الوطني؛ نُعزز الرؤى المتجددة، وندعم الأفكار الطموحة، ونُهيّئ البيئة اللازمة لنمو اقتصادي مستدام وشامل." وفي إطار مشاركته في المنتدى، نظم صحار الدولي ركنًا وفر من خلاله منصة تفاعلية للتواصل المباشر مع الأطراف ذات الصلة والمستثمرين والمشاركين، مستعرضًا أبرز مبادراته، وحلوله المالية المتكاملة، ورؤيته الاستراتيجية الطموحة. كما استعرض الفاضل عباس اللواتي، رئيس الخدمات المصرفية الاستثمارية ومجموعة إدارة المؤسسات المالية الدولية والعمليات الدولية بصحار الدولي، مفهوم "صيرفة تتجاوز التمويل"، حيث سلط الضوء على التحول الحاصل في النموذج المصرفي من خدمات تقليدية قائمة على المعاملات إلى حلول رقمية متقدمة ومتكاملة على المستوى العالمي — وهو تحول يُمكن البنوك من تنويع خدماتها، ورفع كفاءتها، وتعزيز نموها المستدام. في الوقت الذي تواصل فيه سلطنة عمان تعزيز جاذبيتها الاستثمارية العالمية من خلال البنية التحتية المتطورة واللوائح المواتية للمستثمرين والسياسات التنموية التقدمية، يظل صحار الدولي ثابتاً في دعم طموحات السلطنة وتعزيز الفرص التي تخلق قيمة مشتركة للأفراد والشركاء والاقتصاد ككل. نبذة عن صحار الدولي انطلاقاً من رؤيته بأن يكون مؤسسة خدمية عمانية الطابع عالمية الريادة تساعد الزبائن والمجتمع والناس على الازدهار والنمو، يعمل صحار الدولي على مساعدة الناس على تحقيق " الفوز" من خلال تقديم خدمات مصرفية تلبي احتياجاتهم في عالم دائم التغير، مكملاً نموهم وازدهارهم بخدمات تستند إلى المعايير الدولية. يسعى البنك إلى إعادة تعريف الخدمات المصرفية في سلطنة عمان من خلال تحديثات تركز على المبادئ التالية: سرعة أكبر، بما يجعل كل شيء أبسط وأسرع ، وقيمة أكبر، بما يضمن تقديم خدمات ذات علاقة بحاجات الزبائن، ورؤية أشمل، بما يخدم أصحاب العلاقة من خلال الإدارة المبتكرة. -انتهى-


البيان
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- البيان
56.1 مليار درهم تجارة الإمارات وعُمان 2024 بنمو 9.8 %
أكد معالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي وزير دولة للتجارة الخارجية أن المسار الصاعد لنمو التجارة غير النفطية بين دولة الإمارات وسلطنة عُمان يعكس متانة العلاقات الأخوية التاريخية بين البلدين الشقيقين، وحرص القيادة الرشيدة في البلدين على مواصلة الارتقاء بهذه العلاقات إلى مستويات جديدة من الشراكة الاستراتيجية التي تلبي الطموحات التنموية للدولتين، وتسهم في تحفيز النمو الاقتصادي المشترك، وبناء المزيد من الشراكات بين مجتمعي الأعمال في الجانبين. وقال معاليه إن سلطنة عمان الشقيقة تواصل الحفاظ على مكانتها ثاني أكبر شريك تجاري لدولة الإمارات في مجلس التعاون الخليجي، وقد واصلت التدفقات التجارية غير النفطية بين البلدين خلال عام 2024 مسارها الصاعد المستمر منذ عدة سنوات مسجلة أكثر من 56.1 مليار درهم (15.3 مليار دولار أمريكي) بنمو 9.8% مقارنة بعام 2023، وبزيادة 15% و20.3% و32.4% و16.7% عند مقارنة القيمة المسجلة في 2024 بنظيراتها في أعوام 2022 و2021 و2020 و2019 على التوالي. وأكد الزيودي أن العلاقات الإماراتية العمانية تعد مثالاً لما يجب أن تكون عليه الشراكة الاستراتيجية الهادفة إلى تحقيق الازدهار وتحفيز التنمية المستدامة بين الدول الجارة، وبما يسهم في تحقيق طموحات الشعبين الشقيقين، ويعود بالخير والنماء على الجانبين. جاء ذلك خلال الزيارة الرسمية التي قام بها معالي ثاني الزيودي إلى العاصمة العمانية مسقط، حيث شارك في «منتدى أدفانتج عمان 2025» الهادف إلى تسليط الضوء على فرص الاستثمار المستقبلية والبيئة الاستثمارية المحفزة للتعاون الاقتصادي في القطاعات الصاعدة. كما التقى الزيودي خلال الزيارة معالي قيس بن محمد اليوسف وزير التجارة والصناعة وترويج الاستثمار في سلطنة عمان، وعدداً من كبار المسؤولين، حيث تبادل الطرفان الرؤى والأفكار حول آليات مواصلة الارتقاء بالشراكة التجارية والاستثمارية بين الإمارات وعمان إلى آفاق جديدة، وتوفير المزيد من الفرص للقطاع الخاص بالجانبين في قطاعات اقتصاد المستقبل القائمة على المعرفة والابتكار. كما عقد الزيودي اجتماعات ثنائية على هامش المنتدى مع عدد من ممثلي الدول المشاركة في هذا الحدث المهم من الوزراء وكبار المسؤولين، وبحث معهم سبل تعزيز التعاون الثنائي في القطاعات ذات الاهتمام المشترك. ويشار إلى أن «منتدى أدفانتج عُمان» نظمته وزارة التجارة والصناعة وترويج الاستثمار، حيث ناقش المشاركون آفاق وتحولات بيئة الاستثمار عالمياً والاتجاهات التي تشكّل مستقبل القطاعات الواعدة، واكتشاف الفرص والممكنات والحوافز الاستثمارية الجاذبة.


الإمارات اليوم
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- الإمارات اليوم
الزيودي: سلطنة عمان ثاني أكبر شريك تجاري للإمارات خليجياً بقيمة 56.1 مليار درهم في 2024
أكد الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي وزير دولة للتجارة الخارجية، أن المسار الصاعد لنمو التجارة غير النفطية بين دولة الإمارات وسلطنة عُمان، يعكس متانة العلاقات الأخوية التاريخية بين البلدين الشقيقين، وحرص قيادتيهما الرشيدة على مواصلة الارتقاء بهذه العلاقات إلى مستويات جديدة من الشراكة الاستراتيجية التي تلبي الطموحات التنموية للدولتين، وتساهم في تحفيز النمو الاقتصادي المشترك، وبناء المزيد من الشراكات بين مجتمعي الأعمال في الجانبين . وقال إن سلطنة عمان الشقيقة تواصل الحفاظ على مكانتها ثاني أكبر شريك تجاري لدولة الإمارات في مجلس التعاون الخليجي، وقد واصلت التدفقات التجارية غير النفطية بين البلدين خلال عام 2024، مسارها الصاعد المستمر منذ عدة سنوات مسجلة أكثر من 56.1 مليار درهم "15.3 مليار دولار" بنمو 9.8% مقارنة بعام 2023، وبزيادة 15% و20.3% و32.4% و16.7% عند مقارنة القيمة المسجلة في 2024 بنظيراتها في أعوام 2022 و2021 و2020 و2019 على التوالي . وأكد الزيودي، أن العلاقات الإماراتية العمانية، تعد مثالاً لما يجب أن تكون عليه الشراكة الاستراتيجية الهادفة إلى تحقيق الازدهار وتحفيز التنمية المستدامة بين الدول الجارة، وبما يساهم في تحقيق طموحات الشعبين الشقيقين، ويعود بالخير والنماء على الجانبين . جاء ذلك خلال الزيارة الرسمية، التي قام بها ثاني الزيودي، إلى العاصمة العمانية مسقط، حيث شارك في "منتدى أدفانتج عمان 2025" الهادف إلى تسليط الضوء على فرص الاستثمار المستقبلية والبيئة الاستثمارية المحفزة للتعاون الاقتصادي في القطاعات الصاعدة . كما التقى الزيودي، خلال الزيارة قيس بن محمد اليوسف وزير التجارة والصناعة وترويج الاستثمار في سلطنة عمان، وعدداً من كبار المسؤولين، حيث تبادل الطرفان الرؤى والأفكار حول آليات مواصلة الارتقاء بالشراكة التجارية والاستثمارية بين الإمارات وعمان إلى آفاق جديدة، وتوفير المزيد من الفرص للقطاع الخاص بالجانبين في قطاعات اقتصاد المستقبل القائمة على المعرفة والابتكار . كما عقد اجتماعات ثنائية على هامش المنتدى مع عدد من ممثلي الدول المشاركة في هذا الحدث المهم من الوزراء وكبار المسؤولين، وبحث معهم سبل تعزيز التعاون الثنائي في القطاعات ذات الاهتمام المشترك . ويشار إلى أن "منتدى أدفانتج عُمان" نظمته وزارة التجارة والصناعة وترويج الاستثمار، حيث ناقش المشاركون آفاق وتحولات بيئة الاستثمار عالمياً والاتجاهات التي تشكّل مستقبل القطاعات الواعدة، واكتشاف الفرص والممكنات والحوافز الاستثمارية الجاذبة .