
طرابلسي: 'مبروك للعاملين المتعاقدين في الجامعة اللبنانية'!
كتب النائب إدغار طرابلسي عبر نمتصة إكس:
'مبروك للعاملين المتعاقدين في الجامعة اللبنانية. المجلس الدستوري ردّ الطعن بالقانون الذي يُجيز للجامعة اللبنانية إجراء مباراة لملء المراكز الشاغرة في ملاكها الإداري. آن الأوان لإنصافكم. أدرسوا واستعدّوا جيدًا للمباراة. عقبال إنهاء بدعة التعاقد وأن تُفرَج على سائر المعلّمين المتعاقدين في كافة القطاعات التربوية الرسمية'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


IM Lebanon
منذ ساعة واحدة
- IM Lebanon
أوكرانيا: مستعدون لشراء أو استئجار أنظمة دفاع
أبدى وزير الخارجية الأوكراني أندريه سيبيغا، عبر منصة 'إكس' استعداد بلاده 'لشراء أو استئجار' أنظمة للدفاع الجوي لمواجهة 'الكمية الكبيرة من المسيرات والقنابل والصواريخ' التي تطلقها روسيا على أوكرانيا. وأكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الأربعاء، أن واشنطن وكييف في طور 'توضيح' المساعدة العسكرية الأميركية التي لا تزال تقدم إلى أوكرانيا بعد إعلان الولايات المتحدة المفاجئ تعليق تسليم بعض الأسلحة. وقال زيلينسكي في مداخلته اليومية، إن 'أوكرانيا والولايات المتحدة تعملان على توضيح كل التفاصيل المتصلة بتقديم دعم في مجال الدفاع، ويشمل ذلك مكونات للدفاع الجوي'. في المقابل، رحب الكرملين بقرار الولايات المتحدة تعليق تسليم بعض الأسلحة إلى أوكرانيا، معتبراً أن خفض الدعم العسكري لكييف يجعل نهاية النزاع أقرب. وقال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، للصحافيين: 'كلما قلّت كمية الأسلحة التي تُسلّم إلى أوكرانيا، باتت نهاية العملية العسكرية الخاصة أقرب'، في إشارة إلى التسمية التي تعتمدها موسكو للحرب المندلعة منذ مطلع العام 2022. من جهتها، حذّرت وزارة الخارجية الأوكرانية من أن 'أي تأخير أو إرجاء' في تسليمها الأسلحة من قبل واشنطن 'يشجّع' روسيا على مواصلة مهاجمتها، عقب استدعاء القائم بالأعمال الأميركي إثر قرار واشنطن تعليق تزويد كييف بعض هذه المعدات. وقالت الخارجية في بيان إن 'الجانب الأوكراني شدد على أن أي تأخير أو إرجاء في دعم القدرات الدفاعية الأوكرانية لن يؤدي إلا إلى تشجيع المعتدي على متابعة الحرب والترهيب، بدلاً من البحث عن السلام'.


الشرق الجزائرية
منذ 6 ساعات
- الشرق الجزائرية
انقسام إسرائيلي حول إعلان ترامب مقترح وقف النار في غزة
أثار إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن موافقة إسرائيل على شروط وقف إطلاق النار في غزة لـ60 يوما ردود فعل متباينة داخل إسرائيل حيث بادرت أطراف إلى مطالبة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو باستثمار الفرصة ومنحه 'شبكة أمان' للمضي قدما في صفقة تبادل، في حين سعى الجناح الأكثر تطرفا في حكومته لإحباط هذه المساعي. وتأتي هذه الردود في سياق من الغموض يكتنف المشهد بسبب عدم كشف الرئيس ترامب عن ماهية الشروط التي وافقت عليها تل أبيب، مما يعيد للذاكرة إعلانات سابقة مشابهة لوقف إطلاق النار باءت كلها بالفشل بعد الدخول في تفاصيل التفاوض مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس). وكانت حماس قد أعلنت قبل أيام فقط أنها قدّمت عبر الوسطاء رؤية متكاملة تفضي إلى صفقة شاملة، تشمل وقف العدوان على قطاع غزة وفتح المعابر وإطلاق الإعمار، لكن تعنت الاحتلال حال دون تحقيق ذلك. وقال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر إن هناك أغلبية كبيرة في الحكومة والشعب تؤيد خطة إطلاق سراح المحتجزين، مضيفا -عبر حسابه في منصة إكس- أنه 'إذا أتيحت فرصة لذلك فلا تفوّتوها'. كما جدد زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد وعده السابق بمنح رئيس نتنياهو 'شبكة أمان كاملة' من أجل اتمام صفقة تبادل. وقال لبيد -في حسابه على منصة إكس- إنه سيمنح نتنياهو 23 صوتا لمواجهة 13 صوتا من وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير ووزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش. كما قال رئيس حزب إسرائيل بيتنا أفيغدور ليبرمان إن 'علينا إعادة المختطفين كافة الآن'. ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن رام بن باراك النائب السابق لرئيس جهاز الاستخبارات الخارجية (الموساد) قوله 'يجب ألا نخضع للتهديد ونتنياهو لديه شبكة أمان.. آمل ألا نتردد في الذهاب إلى صفقة تبادل'. بن غفير وسموتريتش في المقابل، أوردت صحيفة هآرتس أن لقاء مرتقبا سيجمع بن غفير وسموتريتش بهدف تنسيق خطوة مشتركة لإحباط صفقة التبادل واتفاق لوقف إطلاق النار. وقد شنت عائلات الأسرى المحتجزين في غزة هجوما على سموتريتش وبن غفير ووصفت ما يقومان به بأنه 'أمر مخز'. كذلك نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مقربين لسموتريتش أنه 'لا يوجد أي تواصل من بن غفير وهو يسرب معلومات عن لقاء لم يحدد'، مؤكدين أن 'تحقيق النصر بغزة مهم وحياة المختطفين ثمينة ولا يمكن اللعب بهما'.


صدى البلد
منذ 6 ساعات
- صدى البلد
إيلون ماسك يدعو لإنشاء حزب أمريكي جديد
دعا الملياردير الأمريكي إيلون ماسك إلى إنشاء حزب أمريكي جديد بعيدا عن الحزبين البارزين في الولايات المتحدة الأمريكية وهما الحزب الجمهوري والحزب الديمُقراطي، وأطلق ماسك على حزبه اسم 'حزب أمريكا' للاعتراض على إقرار الموازنة الأمريكية الجديدة التي قدمها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للكونجرس، والتي تضمن تخفيضات كبيرة بالضرائب. ويعتقد ماسك أن ذلك سوف يضر بالاقتصاد الأمريكي ويزيد من الدين العام بالولايات المتحدة. وتابع ماسك في تغريدته على منصة إكس أنه يجب تطبيق صوت الشعب. ويشرع ماسك في تأسيس حزبه الجديد عقب مغادرة البيت الأبيض من منصب وزارة الكفاءة الأمريكية بسبب خلاف مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.