logo
شيرين تهدد باللجوء الى القضاء بعد جدل موازين

شيرين تهدد باللجوء الى القضاء بعد جدل موازين

اليوم 24منذ 20 ساعات
خرجت الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب عن صمتها بعد الحملة الشرسة التي التي طالتها بغد إحيائها حفل اختتام الدورة العشرين من مهرجان 'موازين.. إيقاعات العالم'.
ومهددت شيرين باللجوء إلى القضاء ضد كل من تطاول على شخصها أو مس بكرامتها الفنية.
وحسب بلاغ صادر عن المستشار ياسر قنطوش، محامي شيرين، فإن الفنانة 'تتعرض لحملة ممنهجة، معروفة المصدر والأهداف، تسعى إلى التشويش على نجاحها والتقليل من قيمتها الفنية'، مؤكدا أن شيرين لن تلتزم الصمت أمام 'محاولات التشهير والإساءة الممنهجة'.
وأكد البيان على أن الفنانة المصرية تحترم النقد البناء وتقدر الآراء الهادفة، لكنها في المقابل 'لن تقف مكتوفة الأيدي أمام حملات مغرضة تتجاوز حدود الرأي إلى القذف والسب'، مشيرا إلى أن الإجراءات القانونية باتت قيد التفعيل في حق كل من يثبت تورطه في هذه 'الهجمة غير المبررة'.
و أعربت شيرين عبر محاميها عن امتنانها العميق للدعم الكبير الذي تلقته من جمهورها العريض في مختلف الدول العربية، معتبرة أن 'وقوف المحبين إلى جانبها يبرهن على قوة الرابط بينها وبين جمهورها رغم كل الضغوط'.
يشار إلى أن شيرين كانت ضجة واسعة بعد ظهورها الأخير في مهرجان 'موازين'، بين من اعتبر أداءها مميزا في ظل الحالة النفسية التي تمر منها، ومن انتقد ظهورها وتصرفاتها على خشبة المسرح، إضافة إلى غنائها بتقنية 'البلاي باك'، ما فتح الباب أمام سجال واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أزيد من 3,5 مليون شخص حضروا مهرجان موازين
أزيد من 3,5 مليون شخص حضروا مهرجان موازين

الجريدة 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجريدة 24

أزيد من 3,5 مليون شخص حضروا مهرجان موازين

شهدت الدورة ال20 من مهرجان موازين، التي أقيمت خلال الفترة مابين 20 إلى 28 يونيو الماضي بالرباط، حضور أزيد من 3.75 مليون شخص، حسب ما أعلنت عنه إدارة التظاهرة. وأكدت جمعية "مغرب الثقافات"، أن المهرجان استقطب جمهورا واسعا من عشاق الفن، الذين توافدوا للاحتفاء بتنوع الإيقاعات الموسيقية، والتفاعل مع أكثر من 100 فنان من مختلف دول العالم. ويعد هذا الرقم قفزة نوعية مقارنة بالدورة السابقة التي جذبت نحو 2.5 مليون زائر، حيث شهدت نسخة هذه الس إقبالا كبيرا على حفلات عدد من الفنانين، من بينهم أمين بودشار، ومغني الراب "الغراندي طوطو"، إلى جانب سهرة الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب، رغم الجدل المثار حول استخدامها لتقنية "البلاي باك". وتألق على مسارح المهرجان كل من النجم العراقي كاظم الساهر، والمطربة اللبنانية ماجدة الرومي، والمغني المصري محمد حماقي، بالإضافة إلى نخبة من الفنانين الشعبيين المغاربة. يشار إلو أن مهرجان موازين، الذي يعد من أكبر وأهم التظاهرات الفنية في العالم العربي وشمال إفريقيا، حيث يواصل تعزيز مكانته كمنصة فنية عالمية تحتفي بالموسيقى في تنوعها الثقافي واللغوي.

في تصريح لـ"أخبارنا".. إعلامية مصرية تفتح النار على مواطنتها "شيرين" بعد فضيحة الـ"بلاي باك" في موازين
في تصريح لـ"أخبارنا".. إعلامية مصرية تفتح النار على مواطنتها "شيرين" بعد فضيحة الـ"بلاي باك" في موازين

أخبارنا

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبارنا

في تصريح لـ"أخبارنا".. إعلامية مصرية تفتح النار على مواطنتها "شيرين" بعد فضيحة الـ"بلاي باك" في موازين

لا تزال سهرة الفنانة المصرية "شيرين عبد الوهاب"، التي احتضنتها منصة النهضة نهاية الأسبوع المنصرم، ضمن فعاليات مهرجان "موازين إيقاعات العالم"، تثير الكثير من الجدل والغضب وسط الجماهير المغربية، التي شعرت بـ"الخديعة" بعد أداءها الذي وصف بـ"الباهت" والمخيّب للآمال. وللغوض أكثر في تفاصيل هذه الواقعة التي أثارت الكثير من الجدل سواء بالمغرب أو حتى بمصر الشقيقة، كان لموقع "أخبارنا" حديث خاص مع الإعلامية المصرية "ولاء عمران"، التي واكبت الحدث بالرباط عن كثب وكانت شاهدة عيان على تفاصيل هذه الليلة المثيرة. في هذا الصدد، قالت "ولاء عمران": "كانت كل الظروف مهيأة لتكون عودتها للغناء على أحد أكبر مسارح العالم العربي لحظة استثنائية… مهرجان موازين فتح لها ذراعيه، والجمهور المغربي انتظرها بمحبة وشغف، والإدارة لم تبخل عليها بأي دعم أو تسهيل. الكل أراد أن يحتفي بعودتها، أن يحتضن صوتها كما اعتاد أن يحتضن إحساسها. لكن، ويا للأسف، جاءت اللحظة المنتظرة باهتة، محبطة، ومليئة بالأسئلة". وتابعت الإعلامية المصرية قائلة: "شيرين عبد الوهاب، التي طالما اعتبرها الجمهور المغربي واحدة من أهم الأصوات العربية، صعدت إلى المسرح كما لو كانت تؤدي واجبًا ثقيلًا، لا كما يفعل فنان اشتاق للغناء و للجمهور. أدت أغانيها بطريقة (البلاي باك)، وهو ما أثار دهشة وامتعاض الآلاف الذين احتشدوا رغم حرارة الجو الشديدة ولساعات طويلة فقط ليستمعوا إليها، لا ليسمعوا تسجيلًا. كانت الصدمة مؤلمة، والجمهور شعر أنه لم يُحترم، وعبّر عن ذلك بوضوح.. (شيرين استهزأت بينا). وأردفت قائلة: "الدعم الذي تلقته شيرين في هذه الليلة لم يُقدَّم لفنان من قبل، ليس فقط من إدارة موازين، بل من جمهور حملها في قلبه واعتبر عودتها فرحة جماعية. هذا الدعم جاء من محبة خالصة، لكن يبدو أن إدارة أعمالها تخيلت أن طلبات (النجمة) يجب أن تُلبّى بلا نقاش، حتى وإن كانت مجهدة أو مبالغًا فيها، فقط لأنها (شيرين عبد الوهاب). ثم تابعت حديثها بالقول: "من موقعي كشاهدة عيان، تابعت تفاصيل كثيرة منذ لحظة وصولها إلى المغرب. ورغم تعاطفي الدائم معها في محنها السابقة، وميلنا جميعًا إلى التماس الأعذار، إلا أن ما حدث هذه المرة تجاوز كل ما يمكن تبريره. شيرين لم تكن فقط بعيدة عن أفضل حالاتها، بل تركت ملف إدارة أعمالها في أيدي أشخاص أساؤوا إدارتها، وتسببوا في خلق فجوة بينها وبين الإعلام، وبينها وبين الجمهور الذي أحبها واحتضنها يومًا". وشدّدت "ولاء عمران" على نقطة مهمة، قائلة: "ولا يصح أن نُعيد نفس النغمة في كل مرة (معلش)، أو نبحث عن مبرر جديد. حتى لو لم تكن شيرين مسؤولة بشكل مباشر عن بعض التفاصيل، فمدير أعمالها هو مرآتها أمام العالم، ومن خلاله يتشكل الانطباع عنها، سلبًا أو إيجابًا". واستطردت موضحة: "ورغم أنها غنت بالفعل بعض الأغاني (لايف)، إلا أن ذلك لم يكن كافيًا لتبديد استياء الجمهور الذي خرج غاضبًا، شاعرًا أنه لم يجد شيرين التي يعرفها… شيرين الحقيقية، قبل نكساتها الأخيرة". وأكدت المتحدثة قائلة: "نحن لسنا ضد شيرين، بل على العكس، نحمل لها كل المحبة والامتنان لفنها وموهبتها. لكن، إن كانت حالتها النفسية لا تسمح بالوقوف على المسرح، كان الأجدى أن تنتظر قليلاً حتى تعود كما عرفناها… قوية، واثقة، قادرة على احتواء جمهورها لا خذلانه". وفي هذا الصدد، قالت "عمران": "أما رسالتي الصريحة، فهي أن شيرين بحاجة ماسة لإعادة النظر في إدارة أعمالها. هذه الإدارة التي تتخذ من (الحرص) ذريعة، بينما هي في الحقيقة تعزلها عن جمهورها، وتُورّطها في اختيارات وأزمات لا تليق باسمها ولا بتاريخها. وختمت الاعلامية المصرية تصريحها لـ"أخبارنا" قائلة: "شيرين لا تزال تملك محبة الناس، لكنها بحاجة لمن يمد لها اليد من جديد… لا ليحملها، بل ليساعدها على أن تنهض بنفسها، كما اعتادت دومًا أن تفعل، وإن كان هناك من يحب شيرين بحق، فليكن ناصحًا أمينًا يقول لها: اخرجي وطيّبي خاطر جمهور المغرب"، قبل أن تؤكد: "جمهور ذكي ومثقف وواعٍ، يعرف قيمة الفن، ويقدّر الفنان، لكنه لا يقبل أن يُستهان به، حتى لو كان ذلك من نجم النجوم. خيبة الأمل كانت كبيرة… ولكن اعتذارا صادقا قادر على ترميم ما انكسر". هذا التصريح القوي من إعلامية مصرية معروفة يسلّط الضوء على حجم الخيبة التي شعر بها كثير من الحاضرين، ويعكس في الآن ذاته حرصًا صادقًا على ألا تخسر شيرين ما تبقى من محبة جمهورها، خصوصًا في بلد لطالما احتضنها كواحدة من نجماته المفضلات.

اختلالات بالجملة تضع مهرجان موازين في عين العاصفة
اختلالات بالجملة تضع مهرجان موازين في عين العاصفة

الأيام

timeمنذ 9 ساعات

  • الأيام

اختلالات بالجملة تضع مهرجان موازين في عين العاصفة

شهد مهرجان 'موازين'، منذ انطلاقه يوم الجمعة 20 يونيو 2025، موجة من الانتقادات اللاذعة، بسبب ما وُصف بفوضى التنظيم، والاختيارات الفنية المثيرة للجدل، التي استبعدت فنانين مغاربة يتمتعون بشعبية واسعة، مقابل استضافة أسماء غير معروفة لدى الجمهور. وقد اعتُبرت الدورة العشرون من بين أسوأ نسخ المهرجان، إذ فشلت في تجسيد شعاراتها المعلنة، من قبيل 'الإشعاع الثقافي' و'الترويج السياحي'، والتي لطالما رفعها القائمون عليه. وتباينت الآراء بين مؤيد يرى في تنظيم المهرجانات الدولية فرصة لدعم الاقتصاد والسياحة وتعزيز الترفيه، ومعارض يعتبر أن المغرب، في ظل غياب بنية تنظيمية ولوجستيكية متطورة، غير مؤهل بعد لاحتضان فعاليات بهذا الحجم، خاصة وأنه يستعد لاحتضان تظاهرات كبرى مثل كأس إفريقيا وكأس العالم، ما يثير تساؤلات حول مدى جاهزية المملكة لتدبير مثل هذه المناسبات. وقد شكّلت حفلة مغني الراب 'طوطو' نموذجا حيًّا للاختلالات، إذ تسببت في اختناق مروري غير مسبوق في مدينة الرباط، بسبب توافد الجماهير من مختلف المدن، مما أدى إلى شلل شبه تام في حركة المرور، كما أنه رغم توفر بعض الحاضرين على تذاكر 'VIP'، إلا أنهم لم يتمكنوا من دخول المنصة الخاصة بسبب سوء التنظيم وضعف التغطية الأمنية. أما المغنية المصرية شيرين عبد الوهاب، فقد خيّبت آمال جمهورها باعتمادها تقنية 'البلاي باك'، مما عرّض حفل اختتام المهرجان لسيل من الانتقادات، خاصة بعد لحظات من الإرباك التي طالت بعض الفنانين، حين قُدمت لهم هدايا رمزية على الخشبة – مثل قميص المنتخب الوطني المغربي وكرة قدم – دون تنسيق مسبق، ما أظهر خللا واضحا في التواصل بين إدارة المهرجان ومديري أعمال الفنانين. كما أُثير جدل واسع بشأن تغييب الصحفيين المغاربة عن تغطية المهرجان، لصالح نظرائهم العرب والأجانب، إضافة إلى فرض عدد من مديري أعمال الفنانين المشاركين شروطا على اللجنة المنظمة، من أبرزها رفض إجراء ندوات صحفية أو مقابلات مع الإعلام المحلي، ناهيك عن ضعف التنسيق الذي عمّق معاناة الصحفيين من طول ساعات العمل، وغياب مسارات خاصة تسهّل ولوجهم إلى فضاءات المهرجان، ما اضطرهم للانتظار في طوابير طويلة إلى جانب الجمهور. وبناء على هذه الاختلالات، يتجدد النقاش حول ضرورة إعادة النظر في أسلوب تنظيم المهرجان، وضمان إشراك الكفاءات الوطنية وتمثيل الفنانين المغاربة والإعلام المحلي بالشكل الذي يليق بمكانة المغرب الثقافية. هجر خصار – صحافية متدربة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store