
صحة أطفالنا أولاً كيف نحد من تعرضهم للمواد الكيميائية؟
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 20 دقائق
- الإمارات اليوم
بلدية دبي تحصد جائزة "الفائز الوطني" ضمن الجوائز الدولية للسلامة
أضافت بلدية دبي إنجازاً جديداً إلى سجلها الحافل بالتميز حيث حصدت جائزة الفائز الوطني على مستوى الدولة " Country Winne " ضمن الجوائز الدولية للسلامة " International Safety Awards " للعام 2025 من مجلس السلامة البريطاني. وتُعد هذه الجائزة واحدة من أرقى الجوائز العالمية التي تكرم المؤسسات الرائدة في تبني أعلى معايير الصحة والسلامة المهنية. ويأتي هذا الإنجاز تتويجا لنهج بلدية دبي المتكامل في تعزيز منظومة الصحة والسلامة حيث تميزت ضمن مئات المؤسسات المشاركة من مختلف أنحاء العالم بما في ذلك المملكة المتحدة وإفريقيا وآسيا والهند وأوروبا والشرق الأوسط. ويعد حصول بلدية دبي على الجائزة بمثابة اعتراف دولي بريادتها ودورها كممثل لدولة الإمارات في تحقيق معايير سلامة عالمية المستوى خصوصاً وأنها باتت واحدة من ضمن 10 مؤسسات على مستوى العالم تحصد هذا اللقب. وقالت الدكتورة نسيم محمد رفيع المدير التنفيذي لمؤسسة البيئة والصحة والسلامة في بلدية دبي بالإنابة إن هذا الإنجاز يعكس التزام بلدية دبي الراسخ بتعزيز ثقافة وقائية مستدامة وإدارة المخاطر وفق أفضل الممارسات الدولية التي تسهم في جعل دبي مدينة رائدة وأكثر جاذبية وجودة حياة للسكان والزوار تتمتع بأفضل منظومة صحية وغذائية مستدامة وتدعم تحقيق التنمية المستدامة في جميع المجالات الحيوية. وحققت بلدية دبي هذا الإنجاز بفضل عدد من العوامل التي أبرزت دورها كجهة رائدة في مجال الصحة والسلامة المهنية من أهمها تبني أفضل أنظمة إدارة الصحة والسلامة المهنية مع الالتزام الصارم بالمعايير العالمية لضمان بيئة عمل آمنة وصحية وتنفيذ برامج ومبادرات مبتكرة لتعزيز الصحة والسلامة والرفاه الوظيفي وتقليل الحوادث والإصابات إلى أدنى مستوياتها.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
دولة الإمارات وغزة: مواقف للتاريخ
منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على حركة حماس بقطاع غزة، في أكتوبر/تشرين الأول 2023، والإنسان الفلسطيني يرزح تحت ويلات حرب وحشية، لم يشهد التاريخ الإنساني لها مثيلًا، إذ لا يكاد يوجد شكل من أشكال المعاناة إلا ويكابده المدنيون في غزة: جوع، وعطش، وتشريد، ودماء، وأشلاء. وفي ظل هذا الجحيم، يقف طرفا النزاع غير مباليَين بالتكلفة الإنسانية الكارثية، وكأن كلاً منهما ماضٍ في غيِّه، ولو كان ذلك على حساب حياة أكثر من مليوني إنسان في القطاع المحاصَر. وفي خضم هذه الحسابات الضيقة، تبرز دولة الإمارات العربية المتحدة، قوة أخلاقية فاعلة، تؤمن بأن إغاثة الملهوف، ومساعدة الإنسان، التزام إنساني ثابت، أرسته في صلب مبادئها الوطنية العَشَرة، المعروفة ب«مبادئ الخمسين». وينص المبدأ التاسع منها على أن المساعدات الإنسانية، التي تقدمها دولة الإمارات، لا ترتبط بدين، أو عرق، أو لغة، أو ثقافة، أو سياسة، ولا تهدف إلى تحقيق مكاسب سياسية، بل تنطلق من غاية واحدة: الإنسان.. الإنسان فقط.. ولا غير الإنسان، فكيف استطاعت أن تحوِّل مبادئها إلى أفعال ملموسة على أرض الواقع؟ في قطاع غزة، مكنت مصداقية دولة الإمارات، ومكانتها الدولية، الفِرَق الإغاثية من إيصال نحو 44 في المئة من إجمالي المساعدات التي دخلت القطاع بسرعة وكفاءة، وعبر جميع الوسائل: جواً، وبراً، وبحراً، برغم ضراوة الحرب وتعقيداتها. ولم تقتصر الجهود الإماراتية على عمليات الإسقاط الجوي للمساعدات، التي تنفذها طائرات القوات الجوية والدفاع الجوي، بل شملت أيضاً توفير مياه الشرب، وإصلاح المخابز، وإعادة تأهيل البنى التحتية وشبكات الصرف الصحي. ويكفي دولة الإمارات فخراً أن المستشفى الميداني، الذي أمر بإنشائه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة «حفظه الله» في نوفمبر/تشرين الثاني 2023، لا يزال يعمل بلا توقف، حتى في أصعب الظروف، برغم اقتراب نيران القتال من محيطه في جنوب قطاع غزة. كما أن لهذه المساعدات بُعداً استراتيجياً، فهي لا تُعَد استجابة فورية لمعاناة إنسانية طارئة فحسب، بل تمثل أيضاً إسهاماً جوهرياً في تثبيت الإنسان الفلسطيني بأرضه، ومنع تهجيره القسري، الذي تسعى إلى تحقيقه بعض القوى عبر سياسات الحرب، والحصار، والتجويع. إن تلبية الحاجات الأساسية للعيش، من غذاء وماء ودواء وسكن ورعاية صحية، لا تنقذ الأرواح فقط، بل تعيد بناء الأمل، وتحمي المجتمع من الانهيار، وتمنح الفلسطينيين القدرة على الصمود في وجه محاولات الإبعاد والتفريغ السكاني، التي تشكل خطراً وجودياً على القضية الفلسطينية برمتها، ذلك أن صمود الإنسان هو صمود الأرض، وبقاءه هو بقاء الهوية، وكل دعم إنساني يُقدم في هذه اللحظة التاريخية الحاسمة يسهم في حماية حضور الفلسطيني على أرضه، ومنع محاولات تصفية قضيته، من خلال أدوات الإفقار، والنزوح، والتشريد الجماعي. ومن هنا لا يمكن اختزال الدور الإماراتي في كونه إغاثياً فقط، وإنما هو موقف مرتكز على مبدأ يُترجَم إلى أفعال، يؤكد أن الإنسان الفلسطيني ليس وحيداً، وأن المساندة الأخلاقية والإنسانية الحقيقية لا تغيب، مهما كانت الظروف قاسية، أو التحديات جسيمة. وفي السياق نفسه، لا يمكن فصل الدعم الإنساني عن ضرورة وجود حل سياسي دائم ينهي هذه المأساة. إن دولة الإمارات، في دعمها المتواصل للقضية الفلسطينية، طالما أكدت أن السلام العادل والشامل لا يتحقق إلا من خلال حل الدولتين، بما يضمن قيام دولة فلسطينية مستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، فهل من سبيل إلى إنهاء المعاناة بمعالجة جذورها السياسية؟ وسط مشهد تتداخل فيه المصالح، وتغيب فيه الاعتبارات الإنسانية، تؤكد دولة الإمارات أن البوصلة لا تزال تشير إلى الإنسان، وأن المواقف الأخلاقية لا تُبنى على حسابات الربح والخسارة، بل على قيم أصيلة لا تتغيَّر. وفي غزة، حيث الموت يُطارد الحياة، كانت الإمارات وما زالت حاضرة بالفعل لا بالقول، وبالاستجابة لا بالتصريحات، لتقول للعالم: لا شيء يسمو فوق كرامة الإنسان وحقِّه في الحياة.


الإمارات اليوم
منذ 7 ساعات
- الإمارات اليوم
لا تتجاهلها.. "صحة دبي" تحذر من 4 عوامل تزيد خطر الإصابة بسرطان الرئة
أكدت هيئة الصحة بدبي أن سرطان الرئة ينتج عن نمو غير طبيعي لخلايا الرئة خارج نطاق السيطرة، وقد ينتشر إلى العقد اللمفاوية أو أعضاء أخرى من الجسم، مثل الدماغ. وحذرت الهيئة، من 4 عوامل رئيسية ترفع من خطر الإصابة بسرطان الرئة، وتشمل: - التدخين: حيث يُعد تدخين السجائر السبب الرئيسي في نحو 80% إلى 90% من وفيات سرطان الرئة. - التعرض للتدخين السلبي (دخان السجائر بشكل غير مباشر). - التاريخ الشخصي أو العائلي للإصابة بسرطان الرئة. - العلاج الإشعاعي للصدر في مراحل سابقة. أعراض تنذر بالخطر وبيّنت "صحة دبي" أن أعراض الإصابة بسرطان الرئة تشمل: -السعال المستمر الذي يزداد سوءًا مع الوقت. - ألم في الصدر وضيق التنفس. -الصفير أو السعال المصحوب بالدم. -الشعور بالتعب الشديد طوال الوقت. -فقدان الوزن دون سبب معروف. طرق الوقاية وشددت الهيئة على أهمية اتخاذ خطوات استباقية للمساعدة في تقليل خطر الإصابة بسرطان الرئة وتشمل: • الإقلاع عن التدخين وتجنب التدخين التعرض للتدخين السلبي. • تجنب التعرض للمواد المسببة للسرطان في بيئة العمل. • اتباع نظام غذائي صحي مع ممارسة النشاط البدني بانتظام.