
إقتصاد : تحويلات الوافدين بالسعودية ترتفع إلى 22.3 مليار دولار بالنصف الأول من 2025
نافذة على العالم - مباشر - السيد جمال: ارتفعت تحويلات الوافدين بالمملكة العربية السعودية بنسبة 23.57% خلال النصف الأول من عام 2025م على أساس سنوي، وبزيادة تقدر بـ 15.96 مليار ريال (4.25 مليار دولار) مقارنةً بالفترة المماثلة من العام الماضي.
وارتفعت تحويلات الوافدين؛ وفقاً لإحصائية أعدها "مباشر" تستند لبيانات البنك المركزي السعودي "ساما"، إلى 83.66 مليار ريال (22.3 مليار دولار) في أول 6 أشهر من العام 2025م، مقابل 67.7 مليار ريال (18.05 مليار دولار) في الفترة ذاتها من عام 2024م.
وخلال شهر يونيو/ حزيران، ارتفعت تحويلات الوافدين بالمملكة بنسبة 14.6% على أساس سنوي، حيث بلغت 13.83 مليار ريال (3.69 مليار دولار)، مقابل 12.07 مليار ريال (3.22 مليار دولار) في الشهر نفسه من العام الماضي.
وعلى أساس شهري، انخفضت تحويلات الوافدين خلال يونيو/ حزيران الماضي بنسبة 9.03% مقارنةً مع قيمتها في شهر مايو/ أيار، والبالغة 15.2 مليار ريال (4.05 مليار دولار).
يذكر أن التحويلات في شهر مارس/ آذار 2025م بلغت 15.49 مليار ريال (4.13 مليار دولار)، وكانت تعتبر أعلى مستوى شهري للتحويلات في قرابة 9 سنوات، وبالتحديد منذ أن وصلت إلى 15.84 مليار ريال (4.22 مليار دولار) في شهر يونيو/ حزيران من عام 2016م؛ أي أعلى مستوى لها في 105 أشهر.
وخلال عام 2024م ارتفعت تحويلات الوافدين بالمملكة بنسبة 13.69% على أساس سنوي، وبزيادة تقدر قيمتها بـ 17.37 مليار ريال (4.63 مليار دولار) عن قيمتها بنهاية العام السابق.
وارتفعت تحويلات الوافدين إلى 144.2 مليار ريال (38.45 مليار دولار) في العام الماضي، مقابل 126.83 مليار ريال (33.82 مليار دولار) في العام 2023م.
تحويلات السعوديين ترتفع 14% بالنصف الأول
وارتفعت تحويلات السعوديين في النصف الأول من عام 2025 بنسبة 14.35% على أساس سنوي؛ لتبلغ 36.03 مليار ريال (9.6 مليار دولار)، مقابل 31.5 مليار ريال (8.4 مليار دولار) في الفترة ذاتها من العام الماضي.
وشهدت تحويلات السعوديين ارتفاعا خلال شهر يونيو/ حزيران الماضي بنسبة 22.4% على أساس سنوي، إلى 6.27 مليار ريال (1.67 مليار دولار)، مقابل 5.12 مليار ريال (1.37 مليار دولار) في الشهر ذاته من عام 2024م.
وعلى أساس شهري، زادت قيمة تحويلات السعوديين خلال شهر يونيو/ حزيران بنسبة 14.18% عن قيمة التحويلات في شهر مايو/ أيار 2025م والبالغة 5.49 مليار ريال (1.46 مليار دولار).
وارتفعت تحويلات السعوديين في عام 2024م بنسبة 10.7% على أساس سنوي؛ لتبلغ 68.6 مليار ريال (18.29 مليار دولار)، مقابل 61.95 مليار ريال (16.52 مليار دولار) في عام 2023م.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
ترشيحات:
أرباح المصارف التجارية بالسعودية تقفز إلى 9.87 مليار ريال خلال يونيو بنمو 27.6%
الاقتصاد السعودي يسجل نمواً 3.9% بالربع الثاني من 2025
مشتريات السعوديين من الذهب تتراجع إلى 33.6 طن بالنصف الأول من 2025
محفظة القروض والسلف بالبنوك السعودية تتجاوز 3 تريليونات ريال بنهاية الربع الثاني
أصول البنوك السعودية تقفز إلى 1.2 تريليون دولار بنهاية الربع الثاني من 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأموال
منذ 23 دقائق
- الأموال
نورهان قنديل: توقعات بتجاوز سوق الماتشا العالمي 7 مليارات دولار
أكدت د. نورهان قنديل، استشارية التغذية، أن الماتشا ليست مجرد مشروب عصري، بل أصبحت جزءًا من نمط حياة صحي يحقق تأثيرًا اقتصاديًا ملموسًا في مصر. في حديثها، أشارت قنديل إلى أن هذا المشروب الياباني الذي بدأ كموضة عالمية، أصبح الآن جزءًا أساسيًا في حياة العديد من المصريين، مما يساهم في تعزيز وعيهم الصحي وفي الوقت ذاته ينعش الاقتصاد المحلي. وأضافت أن سوق الماتشا العالمي بلغ 4.3 مليار دولار في عام 2023 ومن المتوقع أن يتجاوز 7.4 مليار دولار بحلول عام 2030 مما يعكس وعيًا متزايدًا بأهميته وفوائده الصحية. وقالت قنديل الماتشا في مصر ليست مجرد مشروب جديد، بل هي حركة صحية واقتصادية متنامية، حيث أن العديد من الفئات، من الشباب إلى كبار السن، بدأوا يختارون الماتشا كبديل صحي للقهوة والمشروبات المعلبة، وهذا ليس مجرد تغير في تفضيلات الطعام، بل هو جزء من تحول ثقافي يعكس زيادة الوعي بالصحة." وأوضحت قنديل أن الطلب المتزايد على الماتشا دفع الشركات المحلية والعالمية إلى دمجها في قوائمها، مما أدى إلى إنشاء فرص عمل جديدة في مجالات الاستيراد والتوزيع والتسويق. وأشارت قنديل أن "الماتشا أصبحت تشكل جزءًا من الاقتصاد المصري حيث أن كل كوب يُباع في مقهى أو متجر مرتبط بسلسلة من العمليات الاقتصادية التي تشمل الاستيراد، التعبئة، التسويق، والتوظيف يساهم في تحفيز حركة السوق وتوفير فرص عمل جديدة. وأضافت رغم أن سوق الماتشا في مصر ما زال في بداياته، إلا أن النمو الذي يشهده السوق مثير للإعجاب، هذه المنتجات لم تعد مقتصرة على فئة معينة، بل تشمل طلاب الجامعات، الرياضيين، والموظفين الذين يبحثون عن خيارات صحية بديلة." وأشارت قنديل إلى أن الماتشا لم تقتصر تأثيراتها على قطاع الأغذية والمشروبات فقط، بل بدأت تظهر في مجالات أخرى مثل ريادة الأعمال والابتكار في المنتجات، حيث تم إطلاق العديد من المنتجات المرتبطة بالماتشا مثل المخبوزات والكيك والمشروبات المبتكرة. وأوضحت الماتشا تعكس تحولًا حقيقيًا في السوق المصري. هي ليست مجرد مشروب، بل ثقافة صحية جديدة تساهم في تحسين نمط الحياة. المستهلك اليوم أصبح أكثر وعيًا، وهذا ينعكس بشكل إيجابي على الاقتصاد. ويُذكر أن الماتشا، وهو نوع من الشاي الأخضر الياباني، غني بمضادات الأكسدة مثل الكاتيكينات، والتي تساعد في حماية الخلايا من الإجهاد التأكسدي وتقليل خطر الإصابة بالأمراض المزمنة، وتعزيز جهاز المناعة.


أموال الغد
منذ 25 دقائق
- أموال الغد
البنك المركزي الصيني يواصل شراء الذهب للشهر التاسع على التوالي في يوليو
أظهرت بيانات رسمية اليوم الخميس أن البنك المركزي الصيني أضاف كميات جديدة من الذهب إلى احتياطاته خلال شهر يوليو، ليواصل بذلك سلسلة مشترياته للشهر التاسع على التوالي. وارتفعت احتياطيات الصين من الذهب إلى 73.96 مليون أونصة تروي دقيقة في نهاية يوليو، مقارنة بـ 73.90 مليون أونصة في نهاية يونيو. وبلغت القيمة الإجمالية لاحتياطيات الذهب الصينية 243.99 مليار دولار بنهاية الشهر الماضي، ارتفاعًا من 242.93 مليار دولار في نهاية يونيو، وفقًا لبيانات بنك الشعب الصيني (PBOC). وقال زين فودة، المحلل في 'ماركت بالس' التابع لشركة أواندا: «استمرار الشراء من أحد أكبر البنوك المركزية في العالم يشير إلى وجود طلب قوي وأساسيات داعمة للذهب». وأضاف: «هذا يعزز الفكرة بأن الأمر يمثل قرارًا استراتيجيًا طويل الأجل». وكان البنك المركزي الصيني قد استأنف شراء الذهب في نوفمبر 2024 بعد توقف دام ستة أشهر، وهو انقطاع أثّر حينها على شهية المستثمرين الصينيين تجاه الذهب. ويُنظر إلى الذهب تقليديًا على أنه ملاذ آمن في أوقات عدم اليقين، وقد سجل هذا العام مستويات قياسية وسط مخاوف تتعلق بالرسوم الجمركية والتوترات الجيوسياسية وعمليات الشراء المتزايدة من البنوك المركزية. وأظهر استطلاع أجرته رويترز في يوليو أن المخاوف بشأن التجارة العالمية والديون المالية تدفع المستثمرين نحو الأصول الآمنة، مما يعزز جاذبية الذهب ويدفع المحللين إلى رفع توقعاتهم السعرية بشكل حاد. وأشار الاستطلاع، الذي شمل 40 محللًا ومتداولًا، إلى توقعات متوسطة بسعر يبلغ 3,220 دولارًا للأونصة هذا العام، ارتفاعًا من 3,065 دولارًا في الاستطلاع السابق. في الوقت نفسه، خفض مجلس الذهب العالمي تقديراته لمشتريات البنوك المركزية من الذهب هذا العام، لكنه أكد أن الاتجاه طويل الأجل لتحويل البنوك احتياطاتها بعيدًا عن الأصول الأمريكية نحو الذهب لا يزال قائمًا.


اليوم السابع
منذ 29 دقائق
- اليوم السابع
أسعار الدولار و العملات فى مقابل الجنيه المصرى بمستهل تعاملات الخميس
ننشر أسعار العملات الأجنبية مع تسجيل استقرارًا ملحوظًا أمام الجنيه المصرى بمستهل تعاملات اليوم الخميس، فى ظل تحسن مؤشرات الاقتصاد الكلى وارتفاع صافى الاحتياطى النقدى من العملات الأجنبية لدى البنك المركزى إلى نحو 49 مليار دولار، وهو أعلى مستوى له منذ أكثر من 5 سنوات. ويُعد هذا الارتفاع في الاحتياطى النقدي دلالة على استقرار السياسات المالية والنقدية، وزيادة ثقة المؤسسات الدولية والمستثمرين فى الاقتصاد المصرى، كما يساهم فى تعزيز قدرة الدولة على تغطية احتياجاتها من الواردات وسداد الالتزامات الخارجية، ويدعم استقرار سعر صرف الجنيه مقابل العملات الأجنبية. وفيما يلى أسعار العملات الأجنبية وفقًا لآخر تحديث صادر عن البنك الأهلى المصري: سجل الدولار الأمريكى 48.40 جنيه للشراء، و48.50 جنيه للبيع. بلغ اليورو الأوروبى 55.97 جنيه للشراء، و56.42 جنيه للبيع. وسجل الجنيه الإسترلينى 64.28 جنيه للشراء، و64.65 جنيه للبيع. أما الدينار الكويتى فسجل 157.62 جنيه للشراء، و158.68 جنيه للبيع. وسجل الريال السعودى 12.85 جنيه للشراء، و12.93 جنيه للبيع. وبلغ سعر الدرهم الإماراتى 13.16 جنيه للشراء، و13.20 جنيه للبيع. فيما سجل الريال القطرى 12.28 جنيه للشراء، و13.30 جنيه للبيع. وتُعد هذه العملات من الأكثر تداولًا فى السوق المصرى، سواء فى التعاملات التجارية أو تحويلات المصريين بالخارج أو حركة السفر والسياحة. كما يُنظر إلى استقرار أسعارها كمؤشر مهم على توازن سوق الصرف فى البلاد، خصوصًا مع استمرار البنك المركزى فى اتباع سياسات مرنة لإدارة السوق وتحقيق الاستقرار النقدي.