logo
شريحة إلكترونية تعالج الإشارات فائقة السرعة

شريحة إلكترونية تعالج الإشارات فائقة السرعة

البيانمنذ يوم واحد
ويتميز المعالج بقدرته على التكيف الفوري مع نطاقات تردد متعددة، ما يقلل الحاجة إلى خطوات المعالجة التقليدية، ويتيح له التعرف على الأنماط ومعالجة بيانات بسرعات تصل إلى عشرات الجيجاهرتز، وهي أسرع بكثير من معظم الشرائح الرقمية. وقد حقق دقة وصلت إلى 88% في تصنيف أنواع الإشارات اللاسلكية، مع حجم صغير واستهلاك طاقة محدود.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بحيرة تحدث شقوقاً في جليد غرينلاند
بحيرة تحدث شقوقاً في جليد غرينلاند

البيان

timeمنذ 5 ساعات

  • البيان

بحيرة تحدث شقوقاً في جليد غرينلاند

كشفت دراسة حديثة أن بحيرة من المياه الذائبة أحدثت شقوقاً عميقة في جليد غرينلاند. وأفاد فريق البحث في معهد «ألفريد فيجنر» بمدينة بريمرهافن الألمانية بأن المياه المتدفقة تسببت في رفع مستوى نهر جليدي، مضيفاً أن النهر الجليدي الواقع عند خط عرض 79 درجة شمالاً يظهر علامات أولية على ازدياد عدم استقراره. ووفقاً للعلماء، يتراجع جليد غرينلاند منذ منتصف تسعينيات القرن الماضي، متسبباً في ثلاثة ألسنة عائمة، أحدها هو النهر الجليدي موضوع الدراسة، والذي تراكمت على سطحه مياه ذابة مشكلة بحيرة تبلغ مساحتها الآن حوالي 21 كيلومتراً مربعاً. وأفاد فريق البحث بأن مياه البحيرة كانت تخترق بصفة متكررة الجليد بشكل مفاجئ وتتدفق عبر الشقوق والفتحات، ما تسبب في وصول كميات هائلة من المياه إلى حافة لسان النهر الجليدي باتجاه المحيط. وقد رصد العلماء سبعة مصارف من هذا القبيل، أربعة منها في السنوات الخمس الماضية. ورصد فريق البحث تسرباً للمياه عبر الشقوق إلى أسفل النهر الجليدي، حيث تسبب تراكم الماء في تشكيل بحيرة جوفية. وتظهر صور الرادار أن فقاعة قد تشكلت في هذه البحيرة تحت الجليد، ما تسبب في ارتفاع مستوى النهر الجليدي في هذا الموقع.

«طرق دبي» تفحص جودة الطرق مرتين في العام بالذكاء الاصطناعي
«طرق دبي» تفحص جودة الطرق مرتين في العام بالذكاء الاصطناعي

البيان

timeمنذ 8 ساعات

  • البيان

«طرق دبي» تفحص جودة الطرق مرتين في العام بالذكاء الاصطناعي

وذلك بهدف ضمان أعلى مستويات جودة الطرق، وتحسين السلامة المرورية، وإطالة العمر الافتراضي للبنية التحتية، لافتة إلى أن نتائج الفحص تصل دقتها إلى 98 %، ويستفاد منها في تحديد موازنات الصيانة وأولويات إجرائها. وعلى هامش الجولة قال المهندس عبدالله لوتاه، مدير إدارة صيانة الطرق ومنشآتها في مؤسسة المرور والطرق في الهيئة، إنه تم تشغيل 12 مركبة ذكية متخصصة، لكل منها دور محدد في عملية الفحص، ومن أبرزها مركبة فحص جودة الطرق . والتي تعد من أحدث المركبات المزودة بتقنية الليزر، وتختص بالكشف عن نحو 14 نوعاً من أضرار الرصف، بدءاً من التشققات السطحية، وصولاً إلى الهبوطات العميقة، وترسل بياناتها مباشرة إلى أنظمة الهيئة، التي تقوم بتحليلها وتخزينها لاستخدامها في تخطيط الصيانة السنوية، وتحديد أولويات المعالجة والموازنات المطلوبة على مدار العام. وتابع: «إلى جانب ذلك تشغل الهيئة مركبات مخصصة لفحص الأصول والعناصر المرتبطة بالطرق والتي يمكنها فحص 40 عنصراً، مثل اللوحات الإرشادية، وأعمدة الإنارة، والحواجز الخرسانية والمعدنية، باستخدام تقنيات التصوير والتحليل المتقدمة. كما تمتلك الهيئة مركبة «الوزن الساقط»، التي تقيس القدرة الإنشائية للطبقات السفلية للطريق، وتكشف عن أي مشكلات هيكلية في البنية التحتية قبل أن تصل إلى السطح، ما يتيح التدخل المبكر ومعالجة الخلل في مراحله الأولى». وأوضح أن جميع هذه المركبات مزودة بكاميرات عالية الدقة وأجهزة ليزر متطورة، مدعومة ببرمجيات تحليل ذكية، ما يرفع دقة الفحص إلى 98%. مشيراً إلى أن ما يميز هذه التقنيات بأن بياناتها ترسل مباشرة إلى نظام الهيئة، حيث تتم قراءتها وتحليلها بشكل فوري، مع عرض نتائج الفحص على خرائط ورسوم بيانية تحدد مواقع الأضرار ونسب انتشارها، وتوضح أولويات الصيانة بدقة. وأوضح أن الفحص اليدوي التقليدي كان يغطي شبكة الطرق مرة واحدة كل ثلاث سنوات، بينما يتيح النظام الحالي فحص الشبكة بالكامل مرتين في العام، الأمر الذي يضع دبي في المراتب الأولى عالمياً في جودة الطرق، حيث تساعد الوتيرة السريعة للفحص باكتشاف الأضرار مبكراً ومعالجتها في الوقت المناسب، قبل أن تتفاقم وتؤدي إلى تكاليف صيانة أكبر. وبيّن أن المركبات الذكية غطت في النصف الأول من العام الجاري نحو 14 ألف كيلومتر من الحارات المرورية، موضحاً أن المسافة تحسب بالحارة وليس بالطريق، إذ قد تمر المركبة على الطريق نفسه أكثر من مرة لضمان التغطية الكاملة. وأوضح لوتاه أن العمر الافتراضي للطرق في دبي يبلغ حالياً نحو 25 عاماً، بينما تصل أعمار الجسور والأنفاق والمنشآت الإنشائية الأخرى إلى 100 عام، مؤكداً أن الهيئة تدرس حالياً استخدام مواد معاد تدويرها مثل المطاط المعالج ورماد القاع، إلى جانب مواد أخرى صديقة للبيئة، لزيادة العمر الافتراضي للطرق، مع الالتزام بالمعايير العالمية ودراسة الجدوى الاقتصادية لكل مشروع. وأشار إلى أن بعض هذه المواد لا يزال قيد الدراسة، وأن الهدف هو الوصول إلى حلول تحقق التوازن بين الجودة والتكلفة، بحيث تكون المواد المستخدمة فعالة من حيث الأداء وطويلة الأمد، وفي الوقت نفسه مجدية اقتصادياً. لافتاً إلى أن النظام يحدد بوضوح أولويات الصيانة، فبدلاً من العمل على طريق حالته جيدة، توجه الميزانية للطرق التي تحتاج تدخلاً عاجلاً، وهذا يضمن الحفاظ على مستوى جودة الطرق في الإمارة.

«بيئة- أبوظبي» و«الإمارات للطبيعة» تمكّنان الشباب من استكشاف المسارات المهنية الخضراء
«بيئة- أبوظبي» و«الإمارات للطبيعة» تمكّنان الشباب من استكشاف المسارات المهنية الخضراء

البيان

timeمنذ 8 ساعات

  • البيان

«بيئة- أبوظبي» و«الإمارات للطبيعة» تمكّنان الشباب من استكشاف المسارات المهنية الخضراء

أطلقت هيئة البيئة- أبوظبي، بالتعاون مع جمعية الإمارات للطبيعة، الشريك المؤسس لبرنامج «تواصل مع الطبيعة»، مبادرة «تجربة العمل»، الهادفة إلى تمكين شباب الإمارات من استكشاف مسارات مهنية واعدة في مجالي الاستدامة وصون النظم البيئية، وذلك تزامناً مع «عام المجتمع». واستضاف «مركز المصادر الوراثية النباتية» التابع للهيئة، الذي يضم معمل بذور متقدماً ومعشبة نباتية متخصصة، هذا البرنامج الميداني، الذي شهد مشاركة 20 شاباً وشابة في أنشطة عملية استمرت أسبوعاً كاملاً، بهدف حماية النباتات المحلية وتعزيز السجل النباتي الوطني. وجمعت التجربة شباباً من مختلف الأعمار والخلفيات والجنسيات، بما في ذلك أصحاب الهمم، ضمن مجموعتين شاركتا في تجربة تعليمية عملية، والذين عملوا جنباً إلى جنب مع العلماء والخبراء في المركز. وتُعد مبادرة «تجربة العمل» جسراً مهماً يربط بين التعليم الأكاديمي والحياة المهنية، إذ تتيح للطلاب فرصة تطبيق ما تعلموه في المدارس والجامعات، ضمن سياق عملي يعكس تحديات الحفاظ على البيئة، فهي ليست مجرد تجربة تمهيدية، بل نقطة انطلاق حقيقية تمكن الشباب من المساهمة الفعالة في مسيرة الاستدامة في الدولة. وأكد أحمد باهارون، المدير التنفيذي لقطاع إدارة المعلومات والعلوم والتوعية البيئية في هيئة البيئة- أبوظبي، على دور الهيئة في إعداد الشباب للمستقبل، إذ تؤمن بأن إلهام الشباب وتمكينهم يعد أساساً لبناء مستقبل أكثر استدامة. وأضاف أنه من خلال شراكتهم مع برنامج «تواصل مع الطبيعة» لا تكتفي الهيئة برفع الوعي البيئي، بل يتم إشراك الشباب في صميم العمل البيئي الحقيقي، موضحاً أن الهدف من المبادرة لا يقتصر على إعداد الشباب لمستقبلهم المهني، بل يتعلق أيضاً بمنحهم الفرصة ليكونوا قادة في مجال الاستدامة من الآن. من جهتها أوضحت آرابيلا ويلينغ، رئيسة قسم التوعية البيئية وأنشطة علم المواطنة في جمعية الإمارات للطبيعة، أن مبادرة «تجربة العمل» هي الفرصة الذي يتحول فيها الفضول إلى فعل، من خلال تزويد الشباب بالمعرفة والمهارات ليصبحوا رواداً في مجال الحفاظ على البيئة، ليس في المستقبل فحسب، بل من اللحظة الراهنة، داعية كل من يطمح إلى العمل في مجال البيئة بالانضمام إلى برنامج «تواصل مع الطبيعة» والاستفادة من هذه الفرص القيمة. من ناحيتها قالت موزة سالم الحراسي، إحدى المشاركات في مبادرة «تجربة العمل»، إن البرنامج منحهم فرصة فريدة للتعلم والمشاركة الفعلية في مجال مهم، وأسهم في توسيع مداركها تجاه البيئة المحلية وأهمية الحفاظ عليها، فيما أكدت فاطمة حنينة، إحدى المشاركات في المبادرة، أن هذه التجربة منحتها دافعاً حقيقياً للاستمرار في هذا المسار واستكشافه بعمق أكثر. وعلى مدار السنوات الخمس الماضية، نجح برنامج «تواصل مع الطبيعة» في إشراك 14 ألف شاب وشابة عبر رحلات ميدانية تعليمية، ومبادرات علم المواطنة، وفرص مصممة لتنمية مهارات القيادة البيئية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store