
وزارة الزراعة: أسعار الأضاحي ضمن المعدلات الطبيعية
أكدت وزارة الزراعة أن أسعار الأضاحي لن تشهد ارتفاعا كبيرا في ظل زيادة المعروض بنسبة تقارب 30 بالمئة مقارنة بالعام الماضي، ما يسهم في استقرار السوق وتوفير كميات تفوق حاجة المستهلكين.
وقال الناطق الإعلامي باسم الوزارة لورنس المجالي، ، في تصريحات
اليوم الإثنين، إن عدد الأضاحي المتوفرة في السوق المحلي يبلغ نحو 580 ألف رأس، منها 400 ألف رأس من الإنتاج المحلي و180 ألف رأس مستورد، فيما تقدر حاجة السوق بين 250 إلى 300 ألف رأس.
وبين أن هذه الزيادة البالغة نحو 280 ألف رأس تأتي ضمن خطة الوزارة لتأمين وفرة في المعروض، تضمن توازن الأسعار وتجنب أي نقص أو مضاربات في السوق.
وفيما يخص الأسعار، أشار المجالي، إلى أن أسعار الأضاحي المستوردة ستتراوح بين 200 و225 دينارا للرأس، فيما يتوقع أن تتراوح أسعار الأضاحي البلدية بين 225 و260 دينارا، وفقا للوزن والسلالة ومستوى العرض والطلب.
وأكد المجالي أن الوزارة تتابع الأسواق بالتنسيق مع الجهات الرقابية لضمان استقرار الأسعار وتوفير أضاح بجودة مناسبة، دون الإضرار بمصالح المزارعين، مشيرا إلى اتخاذ الوزارة إجراءات مبكرة لتسهيل الاستيراد من الدول المعتمدة، مع الالتزام بالفحوصات الصحية والبيطرية لضمان جودة وسلامة اللحوم.
ودعا المجالي، المواطنين إلى عدم التسرع في شراء الأضاحي، مؤكدا أن الكميات المتوفرة في السوق تفوق الحاجة الفعلية، ما يتيح خيارات واسعة ومتاحة للجميع.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 34 دقائق
- البوابة
الإنفاق السياحي في الشرق الأوسط سيصل إلى 350 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2030
يتوقع تقرير جديد أعدته " توريزم إيكونوميكس" بالنيابة عن معرض سوق السفر العربي أن يرتفع إجمالي الإنفاق السياحي في الشرق الأوسط بنسبة 50% بحلول عام 2030 مقارنةً بعام 2024، مما سيُولّد إنفاقًا يقارب 350 مليار دولار أمريكي. كما يكشف تقرير اتجاهات السفر الصادر عن سوق السفر العربي 2025 عن رؤىً ثاقبة حول التوجهات والتحولات التي تُعيد تعريف قطاع السفر في الشرق الأوسط والعالم، بما في ذلك الطفرة في سفر الأعمال، ونمو قطاع السياحة الفاخرة، وازدهار السياحة الرياضية الإقليمية، حيث يُسلّط التقرير الضوء على النمو الاستثنائي في إنفاق السفر في الشرق الأوسط، والذي من المتوقع أن يتجاوز مستويات عام 2019 بنسبة 54% هذا العام، ويتوقع معدل نمو سنوي يتجاوز 7% بين عامي 2025 و2030. وبهذه المناسبة قالت دانييل كورتيس، مديرة معرض سوق السفر العربي في الشرق الأوسط: "تؤكد نتائج التقرير أن نمو قطاع السفر في الشرق الأوسط قويٌّ للغاية، حيث يتجاوز متوسط النمو السنوي 7% حتى عام 2030. وتُعد الرؤى الوطنية الجريئة، والتطورات الرائدة، وتعزيز التواصل، من العوامل الرئيسية التي تُعزز هذا الزخم." وتأكيدًا على المكانة القوية التي تتمتع بها منطقة الشرق الأوسط في السياحة العالمية، فمن المتوقع أن ينمو السفر الداخلي من خارج المنطقة بنسبة 13% سنويًا حتى عام 2030، ومن المتوقع أيضاً أن يرتفع سفر الأعمال الخارجي بنسبة 9% سنويًا. هذا توُشكّل أسواق السياحة الأوروبية المصدرة 50% من إجمالي رحلات الترفيه إلى الشرق الأوسط، وتُعدّ الهند والمملكة المتحدة أكبر سوقين دوليين مصدرين للسياح الوافدين، كما تُعدّ الصين سوقًا بالغة الأهمية، حيث تحتل المرتبة الثالثة من حيث القيمة، حيث من المتوقع أن يزداد الإنفاق الترفيهي بنسبة 130% بحلول عام 2030. علاوة على ذلك، فإنه من المتوقع أن تزداد الليالي السياحية للزوار من منطقة آسيا والمحيط الهادئ وأفريقيا بأكثر من 100% بين الآن وعام 2030. أما بالنسبة للسفر الخارجي، تُهيمن المملكة العربية السعودية ومصر على التدفقات الإقليمية، بينما تتصدر تايلاند والمملكة المتحدة قائمة الوجهات السياحية المفضلة لمسافات طويلة. وقد قدمت أكبر أربع شركات طيران في المنطقة - طيران الإمارات، والاتحاد للطيران، والخطوط الجوية القطرية، والخطوط الجوية العربية السعودية ما يقرب من 780 طلبية لشراء طائرات من بوينغ وإيرباص، مما يمثل توسعات كبيرة في أساطيلها الحالية، إذ يؤكد هذا الاستثمار الكبير على التركيز الاستراتيجي للمنطقة على أن تصبح مركزًا عالميًا للطيران وتلبية الطلب المتزايد على المسافرين خلال العقد المقبل. هذا ويلعب قطاع سفر الأعمال دورًا حيويًا في تعزيز سمعة المنطقة في استضافة الفعاليات الكبرى، ومن المتوقع أن يشهد ثاني أسرع معدل نمو في سفر الأعمال بين جميع مناطق العالم، مما يؤكد تزايد إمكانات الجمع بين سفر الأعمال والترفيه، أو ما يُعرف بـ"السفر الترفيهي". وأضافت كورتيس قائلة: "في معرض سوق السفر العربي 2025، أدركنا شغف القطاع بالابتكار في تقنيات السفر، بالإضافة إلى الطلب المتزايد على سفر الأعمال في المنطقة. واستجابةً لذلك، أطلقنا فعاليتين جديدتين، هما IBTM@ATM ومنطقة الابتكار، المصممتين لتمكين جمهورنا المتنامي من صياغة مستقبل السفر بالسرعة والحجم اللذين يلبيان متطلبات قطاعنا المتنامية". وتشهد المنطقة أيضًا نموًا غير مسبوق في السياحة الفاخرة وسياحة نمط الحياة، ما يجذب جيلًا جديدًا من المسافرين الأثرياء، الذين ينجذبون إلى الضيافة الاستثنائية في الشرق الأوسط، والتجارب المُصممة بعناية، والفعاليات الثقافية المرموقة، ووفقًا للتقرير فإنه من المتوقع أن يستمر الإنفاق العالمي على الضيافة الترفيهية الفاخرة في النمو بوتيرة متسارعة ليصل إلى أكثر من 390 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2028. ومن بين أكثر من 170 فندقًا فاخرًا في الشرق الأوسط، يوجد ما يقرب من 100 فندق في أبوظبي ودبي، منها 22 فندقًا قيد التطوير حاليًا. ومع وجود العديد من الفنادق الفاخرة قيد التطوير ضمن مشاريع جيجا في المملكة العربية السعودية، ستواصل المنطقة كونها وجهة مفضلة للمسافرين الباحثين عن الرفاهية والترفيه. وعلى خطى كأس العالم قطر 2022 ومعرض إكسبو دبي 2020، تتمتع منطقة الشرق الأوسط بسجل حافل في استضافة فعاليات ترفيهية ورياضية رفيعة المستوى بنجاح. ووفقًا لتقرير اتجاهات السفر الصادر عن سوق السفر العربي، فإن الإقبال القوي على السياحة الرياضية في المنطقة سيؤدي إلى معدل نمو محتمل بنسبة 63% في السنوات القادمة، ومن المتوقع أن يواصل كأس العالم لكرة القدم 2034 في المملكة العربية السعودية هذا الزخم. ووفقًا للتقرير، تستفيد رياضات الجولف، ورياضة السيارات، وكرة القدم، وركوب الدراجات، والرياضات الإلكترونية من ازدياد الاهتمام والاستثمار في المنطقة، حيث يعزز هذا النمو في الفعاليات الرياضية والترفيهية قطاع السفر بشكل كبير، مما يؤدي إلى زيادة الطلب على الإقامات الفندقية والرحلات الجوية والخدمات ذات الصلة، مما يُحدث تأثيرًا مضاعفًا يدعم نموًا سياحيًا أوسع. هذا ويُعدّ معرض سوق السفر العربي، الحدث الدولي الرائد في مجال السفر والسياحة، والذي يُعقد سنويًا في دبي. ويلعب دورًا محوريًا في رسم ملامح مستقبل السفر العالمي. وقد استقطبت نسخة عام 2025، التي أُقيمت في مركز دبي التجاري العالمي، أكثر من 55,000 متخصص في هذا القطاع من 166 دولة، محققةً نموًا سنويًا بنسبة 16%. وستُعقد النسخة القادمة في الفترة الممتدة من 4 إلى 7 مايو 2026.


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
جارتنر: 80% من تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي للأعمال سيتم تطويرها على المنصات الحالية لإدارة البيانات بحلول عام 2028
كشفت أحدث توقعات شركة جارتنر للأبحاث أن المؤسسات ستقوم بتطوير نحو 80% من تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي للأعمال على منصات إدارة البيانات التي لديها بحلول عام 2028. وسيسهم هذا التوجه في خفض مستوى التعقيدات وتقليل الوقت اللازم لنشر هذه التطبيقات بنحو 50%. وقال براساد بور، المحلل والمدير الأول لدى جارتنر: "ينطوي إنشاء تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي للأعمال في الوقت الراهن على دمج نماذج اللغات الكبيرة (LLM) مع البيانات الداخلية للمؤسسات واعتماد تقنيات دائمة التطور مثل البحث الدلالي (Vector Search)، وإدارة البيانات الوصفية، وتصميم الأوامر المخصصة للذكاء الاصطناعي ودمجها في التطبيقات. إلا أنه وبدون وجود توجه موحد للإدارة، فإن اعتماد مثل هذه التقنيات المتفرقة قد يؤدي إلى إطالة الفترات اللازمة للنشر والتكاليف المحتملة التي قد تتكبدها المؤسسات". وبالتزامن مع تطلع المؤسسات إلى تطوير حلول متمحورة حول الذكاء الاصطناعي التوليدي، فإنه يجب على منصات إدارة البيانات أن تتطور من أجل دمج القدرات أو الخدمات الجديدة التي تسهم في تطوير الذكاء الاصطناعي التوليدي، وضمان جاهزيتها لاستيعاب الذكاء الاصطناعي التوليدي والتنفيذ الناجح. تحسين تطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي بواسطة التوليد المعزز بالاسترداد (RAG) يشهد الوقت الحالي تحول التوليد المعزز بالاسترداد إلى حجر الزاوية في نشر تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي وتوفير مرونة في النشر وتحسين إمكانية الشرح والتوضيح (Explainability) وقابلية التشكيل والتكوين (Composability) وذلك بواسطة توظيف نماذج اللغات الكبيرة. ومن خلال دمج البيانات من المصادر التقليدية وغير التقليدية بحسب السياق، فإن التوليد المعزز بالاسترداد يسهم في إثراء نماذج اللغات الكبيرة ودعم أنظمة الذكاء الاصطناعي التوليدي الجاهزة للاستخدام. وأضاف بور: "يتم تدريب معظم نماذج اللغات الكبيرة على البيانات المتاحة للعموم التي لا تعتبر فعالة كثيراً في إيجاد حلول للتحديات المحددة التي تواجه قطاع الأعمال، إلا أنه عند جمع نماذج اللغات الكبيرة مع مجموعات البيانات المملوكة من قبل المؤسسات باستخدام الأنماط الهيكلية للتوليد المعزز بالاسترداد، فإن دقتها تتحسن بشكل كبير. وتؤدي الدلالات في هذا السياق، وخاصة البيانات الوصفية (Metadata) دوراً بالغ الأهمية إذ تُسهم فهارس البيانات (Data Catalogs) في تجميع هذه المعلومات الدلالية ما يساعد في إثراء القواعد المعرفية وضمان السياق الصحيح وإمكانية تتبع البيانات المستخدمة في حلول التوليد المعزز بالاسترداد". وحتى تتمكن المؤسسات من تجاوز تعقيدات نشر تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي بشكل جماعي، فإنه يجب عليها أخذ هذه الاعتبارات الرئيسية بعين الاعتبار: تطوير منصات إدارة البيانات: إجراء تقييم حول ما إذا كان بالإمكان تحويل منصات إدارة البيانات الحالية إلى منصات "التوليد المعزز بالاسترداد المقدم كخدمة" (RAG-as-a-service) وذلك حتى تحل مكان مستودعات الوثائق/البيانات المنفصلة كمصدر معرفي لتطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي للأعمال. إعطاء الأولوية لتقنيات التوليد المعزز بالاسترداد: تقييم تقنيات التوليد المعزز بالاسترداد مثل البحث الدلالي (Vector Search)، والرسم البياني (Graph)، وتجزئة البيانات (Chunking)، ودمجها ضمن حلول إدارة البيانات الحالية أو من خلال شركاء المنظومة وذلك عند إنشاء تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي. وتعد هذه الخيارات أكثر قدرة على التكيّف مع التغيرات الجذرية في التكنولوجيا ومتوافقة مع بيانات المؤسسة. الاستفادة من البيانات الوصفية بغرض الحماية: ينبغي للمؤسسات الاستفادة ليس فقط من البيانات الوصفية التقنية، بل أيضاً من البيانات الوصفية التشغيلية التي يتم توليدها أثناء تشغيل منصات إدارة البيانات. ويساعد هذا التوجه في حماية تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي من الاستخدامات الخبيثة، وتحسين الجوانب المتعلقة بالخصوصية، وتقليل تسريبات الملكية الفكرية.


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
المسعود للسيارات تقدم ماجنايت الجديدة كلياً للمرة الأولى في أبوظبي للارتقاء بتجارب القيادة في الإمارة
شهدت استراتيجية نيسان العالمية إنجازاً استثنائياً تمثل في الوصول الرسمي لسيارة ماجنايت إلى منطقة الشرق الأوسط للمرة الأولى على الإطلاق. وفي هذا الإطار أعلنت شركة المسعود للسيارات، الوكيل الحصري والمعتمد لسيارات نيسات في أبوظبي والعين والمنطقة الغربية، عن توفير هذه السيارة الرياضية متعددة الاستخدامات المدمجة والديناميكية في صالات عرضها في الإمارة. وتعد ماجنايت بمثابة إضافة استثنائية ترتقي بمجموعة سيارات نيسان من "المسعود للسيارات"، التي تؤكد مواصلة التزامها كعلامة رائدة في تقديم الحلول المُبتكرة التي تتمحور حول إسعاد العملاء وتوفير أكبر قيمة لهم. ويؤسس إطلاق نيسان ماجنايت فصل جديد من الإنجازات التي تحققها شركة المسعود للسيارات في مشهد السيارات في أبوظبي، لاسيما على مستوى مركبات الدفع الرباعي المدمجة. وتوفر ماجنايت الجديدة كلياً، جملة من الفرص للعملاء في الإمارة، الراغبين باقتناء سيارة دفع رباعي ذكية، تجمع بين التطور التكنولوجي والقيمة العالية إلى جانب معايير السلامة والأمان. وتتميز ماجنايت بالجمع بين التكنولوجيا المتطورة والقيمة المميزة في فئة سيارات الدفع الرباعي المدمجة، مجسدة التزام نيسان بتعزيز تجارب القيادة مع التركيز على الابتكار على مستوى التصميم والأداء. سيارة تجمع التصميم الديناميكي بالتكنولوجيا المتقدمة تتميز ماجنايت بطلتها العصرية وتصميمها الديناميكي الجريء، الذي يشمل شبكة أمامية بارزة، وهيكل مرتفع عن الأرض لتعزيز الأداء عند القيادة على الطرق الوعرة، والعجلات المعدنية مقاس 16 بوصة بتقنية الألماس. ويجسد التصميم الداخلي للمقصورة براعة الهندسة والابتكار الياباني، عبر توفير أرقى مستويات الراحة بأحدث التكنولوجيات المتقدمة، مع شاشة البيانات مقاس 7 بوصات والتي تتضمن عدادات رقمية بالكامل، مع نظام ترفيه أيضاً بشاشة مقاس 8 بوصات تعمل باللمس وتدعم الاتصال اللاسلكي بتطبيقات "Apple CarPlay"، و"Android Auto"، ما يوفر تجربة قيادة سلسة ومُتصلة. زودت ماجنايت بمحرك توربيني سعة 1.0 لتر، يولّد قوة 100 حصان وعزم دوران 152 نيوتن متر، لتجمع بين الكفاءة في استهلاك الوقود والأداء الفائق لتجربة قيادة سلسة في المدن. وتعد معايير السلامة بمثابة أولوية قصوى في هذا الطراز، وذلك عبر توفير ميزات متقدمة تشمل كاميرا الرؤية المحيطية، ونظامي "ABS"، و"VDC"، والمصابيح الأمامية الأوتوماتيكية، إلى جانب الوسائد الهوائية الشاملة، التي تضمن الأمان وراحة البال. تحقيق التكامل بين استراتيجية نيسان العالمية وتميزها على مستوى المنطقة ويأتي طرح ماجنايت على مستوى الشرق الأوسط في إطار استراتيجية نيسان الجديدة "ذا آرك"، وهي السيارة الثالثة التي يتم إطلاقها تحت هذه المظلة الاستراتيجية، إلى جانب "نيسان باترول" الفريدة ونيسان "إكس تريل" ذات الشعبية الكبيرة. ما يعزّز ريادة علامة نيسان التجارية الرائدة في قطاع سيارات الدفع الرباعي الرياضية متعددة الاستخدامات، بالإضافة إلى تسليط الضوء على التزام "المسعود للسيارات" بتوفير سيارات مُبتكرة وعالية الجودة تلبّي الاحتياجات المتنوعة للعملاء وتوفير تجربة قيادة متميزة. تتوفر نيسان ماجنايت الجديدة كلياً بفئاتها مختلفة في صالات عرض المسعود للسيارات، حيث صممت على نحو فريد لتلبية الاحتياجات المتنوعة ضمن رؤية تصميمية تجمع بين الابتكار والأناقة. وتعيد هذه السيارة الرياضية متعددة الاستخدامات المدمجة والديناميكية تعريف تجربة القيادة بأسلوب عصري ومستقبل، وذلك بفضل تقنياتها المتطورة وأدائها المميز. وتواصل شركة المسعود للسيارات ريادتها في مشهد المركبات، بصفتها الموزع المعتمد لسيارات نيسان في أبوظبي والعين والمنطقة الغربية، وذلك عبر توفير مركبات تواكب الاحتياجات العصرية للعملاء، لضمان أرقى تجارب الاقتناء والقيادة في إطار من السلامة العالية والأداء الفائق والتصميم الأنيق.