logo
الوجهات الرياضية الصيفية في دبي.. تطور وجودة وتقنيات حديثة

الوجهات الرياضية الصيفية في دبي.. تطور وجودة وتقنيات حديثة

البيانمنذ 2 أيام
العائلات القادمة من أوروبا أو آسيا أو المنطقة العربية تجد في دبي متنفساً حقيقياً يوفر المتعة لأفرادها كافة، من الأطفال وحتى كبار السن، مع تنوع وتعدد الخيارات التي تنقل الزائر إلى عوالم مختلفة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غوارديولا يعلن موعد توقفه عن التدريب.. ويرفض تشبيه يامال بميسي
غوارديولا يعلن موعد توقفه عن التدريب.. ويرفض تشبيه يامال بميسي

صحيفة الخليج

timeمنذ 6 ساعات

  • صحيفة الخليج

غوارديولا يعلن موعد توقفه عن التدريب.. ويرفض تشبيه يامال بميسي

أكد الإسباني بيب غوارديولا (54 عاماً) مدرب مانشستر سيتي توقفه عن التدريب بعد نهاية مشواره مع سيتي في 2027، وقال المدرب الذي يستعد لعامه العاشر مع السيتيزنس في مقابلة مع مجلة GQ الإسبانية: «أنا أعرف أنني سأتوقف بعد نهاية هذه المرحلة مع سيتي، هذا مؤكد ومقرر وأكثر من محسوم لأنني بحاجة للتركيز على نفسي وبدني. لا أعرف كم سأتوقف، عام، 3 أعوام، 5، 10 أو 15 عاماً، لا أدري. أعتقد أنني أعرف كيف أتوقف عن العمل في اللحظة المناسبة، حدث هذا معي عندما تركت برشلونة. يأتي وقت أقول فيه كفى يعني كفى، سأبحث عن تحد جديد. عملي في سيتي أضاف سنوات لعمري خصوصاً عندما تسوء الأمور، الأمسيات تصبح أصعب والعمل يوماً بعد يوم يصبح أصعب. أشعر كأني في الـ75، مكسر، وكل عضو يؤلمني لذا إذا أجريت فحص العمر البيولوجي ربما سأكون أصغر سناً، آمل أن أكون أفضل من حالي الآن. عمل المدرب، ولا أقول هذا عن نفسي فقط بل عن جميع زملائي في المهنة، على مدار الساعة أسبوعياً وإلا لن ينجح. الضغوط كبيرة على عاتقك وتحتاج إلى أشخاص يساعدونك لوضع الأمور في مكانها وعليك أن تحاول تحقيق الاستقرار بعد الكثير من النجاحات والأزمات وأنت غارق حتى العنق في كل شيء». 3 حالات وتابع: «أحد أصدقائي قال لي مرة، وأعتقد أنه وصفني بشكل دقيق جداً، أنني أمر بـ3 حالات كشخص: مبتهج وكئيب وغائب. هذه هي حالاتي الثلاث لذلك الهدف هو محاولة البقاء في مكان ما وسط هذه الحالات». وعن انتهاء الموسم الماضي بدون ألقاب قال غوارديولا: «أنا سعيد لأننا فشلنا، أحب الإخفاقات في مجتمع يبدو كل شيء فيه كاملاً: تقول بعد نشر وجبة طعامك على إنستغرام «أوه كم هذا جيد وكم أنا سعيد». في كل يوم علينا أن نثبت للآخرين أننا سعداء جداً، حسناً أنا حزين وفشلت وخسرت، ما المشكلة؟ أنا سعيد لأننا تراجعنا خصوصاً في هذا النادي المثالي حيث يتوجب علينا إظهار سعادتنا دائماً. توقعت الانتقادات وهي تحفزني وتمنحني طاقة وهي نفس الأصوات التي قالت أنني حصدت الألقاب مع برشلونة لأن فيه نجوماً وأنني سأفشل في مانشستر سيتي لأن الكرة الإنجليزية تختلف. في الرياضة لا يمكنك الفوز على الدوام والخسارة جزء منها. مايكل جوردان كان أسطورة لكنه فاز بـ6 خواتم في 15 سنة وتايغر وودز كان الأكبر في الغولف لكنه خسر بطولات كبرى أكثر من التي لعبها وأنا شاركت في 16 بطولة وحصدت 13 لقباً لكن طبعاً لا توجد رياضة مثل كرة القدم حيث يهتف 60 ألف شخص بخسارتك عملك في الصباح التالي كما حصل معي طوال 4 أو 5 أشهر. عندما تفوز بـ6 ألقاب بريميرليغ يأتي حتماً وقت تتراجع فيه، هذه طبيعة البشر وأيضاً ربما كان علينا بيع لاعبين أكثر لكن هذه أمور من السهل جداً قولها بعدما حصل. الأهم أن تقدم كل ما عندك وأنا لم أتخل عن هذا. انتهينا بالمركز الثالث وليس الـ12 ووصلنا لنهائي كأس الاتحاد وسنكون افضل العام المقبل». العودة إلى برشلونة وعن إمكانية عودته لتدريب برشلونة مستقبلاً قال غوارديولا: «برشلونة باب أغلق إلى الأبد، كان مميزاً لكنه انتهى»، وعن لامين يامال قال الإسباني: «علينا تركه يصنع مسيرته الخاصة، مقارنته بميسي ثقل كبير عليه كما لو قارنت رساماً بفان كوخ، صحيح أن هناك إيجابية في التشبيه لكن علينا السماح له بصنع مشواره. يبدو لي موهوباً، لكن ميسي يسجل 90 هدفاً في السنة وبلا توقف لـ15 عاماً».

طفل "الأورا" الإندونيسي يبحر إلى دبي: رقصة على الأمواج تلهب أشهر معالم المدينة
طفل "الأورا" الإندونيسي يبحر إلى دبي: رقصة على الأمواج تلهب أشهر معالم المدينة

خليج تايمز

timeمنذ 12 ساعات

  • خليج تايمز

طفل "الأورا" الإندونيسي يبحر إلى دبي: رقصة على الأمواج تلهب أشهر معالم المدينة

"رايان أركان ديخا" ذاع صيته بعد ظهور مقطع قصير له على الإنترنت وهو يرتدي زيًا تقليديًا إندونيسيًا ويرقص فوق قارب سريع خلال أحد المهرجانات، الأمر الذي أضحك وأبهر المتابعين حول العالم. لقد شاهدنا مقاطع له وهو ينساب عبر مياه إندونيسيا، واقفًا عند مقدمة القارب، يؤدي أروع الحركات الراقصة بنظاراته الشمسية السوداء. الطفل صاحب لقب "مزارع الأورا"، الذي أصبح حديث الإنترنت، قد يكون في طريقه الآن لزيارة مياه دبي، بحسب حساب على وسائل التواصل الاجتماعي يُقال إنه صفحته الرسمية. ووفقًا للمعلومات المنشورة على الصفحة، من المفترض أن يبدأ رايان أركان ديخا، البالغ من العمر 11 عامًا، "جولته في دبي" خلال شهري يوليو وأغسطس. "دبي، أنا قادم. دبي، استعدي لي"، هذا ما جاء في آخر منشورين. وقد تواصلت صحيفة خليج تايمز مع الأطراف المعنية للتحقق من صحة هذه المعلومات. على الرغم من أنه لم يتم الإعلان عن تواريخ محددة حتى الآن، فإن الطفل الصغير الذي أصبح مشهوراً بسرعة كبيرة يُقال إنه سيزور قريبًا بعضًا من أبرز المعالم في المدينة المزدحمة، لا سيما تلك التي تتمتع بعناصر مائية. تابع آخر الأخبار. تابع KT على قنوات واتساب. فيما يلي بعض المواقع التي قد نشاهده فيها: من هو طفل "الأورا فارمينغ"؟ رايان أركان ديخا اشتهر في البداية عبر مقطع قصير وهو يرتدي زيًا تقليديًا إندونيسيًا ويرقص فوق قارب سباق خلال مهرجان، وقد أضحك المقطع وأعجب مستخدمي الإنترنت. كان هدوء الطفل وثباته وثقته خلال أدائه هو ما كسب قلوب الملايين على الإنترنت، وتحول مقطعه إلى ترند عالمي تحت اسم "أورا فارمينغ"، بل قام المشاهير بتقليد رقصته كذلك. وفي الحقيقة، فإن ما أصبح تحديًا رائجًا على الإنترنت كان في الأصل مجرد رقصة تشجيعية من رايان قام بها لتحفيز المجدفين المشاركين في تقليد قديم عمره قرون. ما هو "الأورا فارمينغ"؟ مصطلح "farming" (أي الزراعة أو الحصاد) يُستخدم في ألعاب الفيديو للإشارة إلى جمع الموارد أو الأدوات. أما كلمة "aura" لدى أبناء جيل الألفية وجيل زد، فتُستخدم لوصف حضور الشخص أو "الطاقة/الهالة" أو الكاريزما والشخصية المحببة والجذابة. وكلما زادت قوة "الأورا" لديك، زادت نقاطك ويُطلق عليها "نقاط الأورا". وهذا ينعكس أيضاً بشكل عكسي، فإذا قمت بأمر محرج أو غير مقبول اجتماعياً، ستفقد من "نقاط الأورا" لديك. وبدمج الكلمتين، نشأ مصطلح "Aura Farming" (زراعة الأورا)، والذي أصبح الطفل التقليدي الصغير رايان، بحسب الإنترنت، هو المتمكن والمبدع فيه بلا منازع. بهذه الطريقة، فإن الشغف والشهرة حول هذا الطفل الصغير ينتظر أن تنتقل إلى دبي، حيث يتوقع الجميع أن يشاهدوه وهو ينشر "الأورا" الإيجابية في معالم المدينة الشهيرة.

عناقيد الخير في «دبي للرطب»
عناقيد الخير في «دبي للرطب»

الإمارات اليوم

timeمنذ 16 ساعات

  • الإمارات اليوم

عناقيد الخير في «دبي للرطب»

عناقيد الخير تحمل ثمار هذه الأرض الطيبة، وما يجود به نخيلها، وشجرتها الكريمة التي تعتز بها كل الأجيال، وتعمل على استدامتها، إذ تُعد جزءاً من الهوية الوطنية، وموروثاً يصونه الكبير والصغير في الإمارات.. كما الحال هنا في «دبي للرطب» الذي تستضيفه قلعة الرمال، منذ يوم الجمعة الماضي ولمدة ثمانية أيام، وسط فعاليات ومنافسات تركّز جميعها على الاحتفاء بمكانة النخلة وتمورها اللذيذة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store