«جي إي هيلث كير» تتعاون مع وزارة الصحة لتوطين أجهزة الموجات فوق الصوتية
أعلنت شركة "جي إي هيلث كير" (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز GEHC)، الشركة الرائدة عالمياً في ابتكار التكنولوجيا الطبية والحلول الرقمية، عن تعاونها مع وزارة الصحة والسكان، والهيئة المصرية للشراء الموحد والإمداد والتموين الطبي وإدارة التكنولوجيا الطبية، لتوطين أجهزة الموجات فوق الصوتية في مص
يهدف هذا التعاون إلى الارتقاء بجودة الرعاية التشخيصية ودعم رؤية مصر 2030. سيقوم المصنع الجديد بتوطين أنظمة الموجات فوق الصوتية محلياً، لتلبية الاحتياجات المتزايدة لقطاعي الرعاية الصحية العام والخاص في مصر. وبتوطين الإنتاج، تدعم هذه المبادرة أهداف رؤية مصر 2030 الرامية إلى التنويع الاقتصادي، وتوفير فرص العمل، وتحقيق الاكتفاء الذاتي في القطاعات الحيوية. كما سيتيح المصنع التصدير إلى الأسواق الأفريقية، بما يجعل مصر مركزاً إقليمياً للتكنولوجيا الطبية.
وفي هذا السياق، صرح الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان قائلاً: "تمثل هذه الشراكة مع 'جي إي هيلث كير' نقلة نوعية نحو تحسين الخدمات التشخيصية في مصر. نحن نسعى من خلال توطين أنظمة الموجات فوق الصوتية محلياً، إلى تعزيز بنيتنا التحتية للرعاية الصحية، بما يضمن المرونة على المدى الطويل، والمساهمة في تحقيق رؤية مصر 2030. ستوفر هذه المبادرة إجراء تشخيصات دقيقة وفي الوقت المناسب لمواطنينا، وستُتيح فرصاً جديدة لكوادرنا العاملة".
بدوره، قال الدكتور هشام ستيت رئيس مجلس إدارة الهيئة المصرية للشراء الموحد والإمداد والتموين الطبي وإدارة التكنولوجيا الطبية: "يُمثل هذا التعاون مع 'جي إي هيلث كير' محطة مهمة في تعزيز قدرات مصر في مجال التكنولوجيا الطبية. من خلال دعم الإنتاج المحلي وتصدير أجهزة الموجات فوق الصوتية، نلبي احتياجات الرعاية الصحية المحلية، ونرسّخ مكانة مصر كدولة رائدة إقليمياً في مجال الابتكار الطبي. يتماشى هذا المشروع مع رؤية 2030 من خلال توفير فرص العمل، وتنمية المهارات، وتحقيق النمو الاقتصادي المستدام".
من جانبها، قال محمد هارون مدير شركة "جي إي هيلث كير" في أفريقيا: "بصفتنا شريكاً موثوقاً به لوزارة الصحة المصرية، يسرنا أن نساهم في تطوير قطاع الرعاية الصحية في مصر. سيقوم هذا المصنع بتزويد مقدمي الرعاية الصحية بأحدث تقنيات الموجات فوق الصوتية، بما يساعد على التشخيص المبكر وتحسين نتائج المرضى. ومن خلال تبادل المعرفة والتدريب، فإننا نساهم أيضاً في تمكين الكوادر العاملة المصرية، بما يعزز التزامنا برؤية 2030 والابتكار المستدام في مجال الرعاية الصحية".
وتدعم هذه المبادرة رسالة الهيئة المصرية للشراء الموحد في استقطاب الشركات متعددة الجنسيات وتقليل الاعتماد على استيراد الأجهزة الطبية، بما يسهم في التخفيف من الضغوط على النقد الأجنبي. وستسهل الهيئة إنشاء المصنع، وستدعم جهود "جي إي هيلث كير" في التصدير عبر القنوات الرسمية والمعارض الإقليمية. وسيسهم الإنتاج المحلي لأنظمة الموجات فوق الصوتية في تعزيز القدرات التشخيصية في مرافق الرعاية الصحية في مصر، وتلبية الاحتياجات المُلحّة في الأسواق الأفريقية المجاورة، مما يُدر عائدات من النقد الأجنبي، ويُعزز الاقتصاد المحلي.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
وزير الصحة: ننتج 91% من أدويتنا محليًا.. ونتصدر صناعة الأدوية فى أفريقيا
أكد الدكتور خالد عبد الغفار ، وزير الصحة والسكان، ونائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية، أن أهمية المؤتمر والمعرض الطبى الأفريقى "صحة أفريقيا" تأتى فى إطار توجيه الرئيس عبد الفتاح السيسى للاهتمام بقطاعات الدولة المختلفة والاهتمام بالصناعة وتوطينها فى مصر. وأضاف خالد عبد الغفار، خلال لقاء خاص لقناة إكسترا نيوز، أن أجهزة التنفس الصناعى بالمعرض تصنيع محلى بالكامل، بالإضافة للأشعة التليفزيونية، وبوادر لتصنيع أجهزة خاصة بالرنين المغناطيسى والأشعة المقطعية، ومستهلكات العمليات قدرات صناعية تعتبر هى الأقوى على مستوى القارة. وأشار خالد عبد الغفار، إلى أن الدولة المصرية وبتوجيهات من الرئيس السيسى منذ 8 سنوات دخلت فى إنشاء قاعدة وبنية تحتية معلوماتية ضخمة، بها كل ما يخص المواطن المصرى وجزء من هذه المعلومات صحية خاصة بالمريض، وبالتالى التطبيقات الخاصة بالتشخيص المبكر والدقيق واستحداث أنواع جديدة من الدواء بالذكاء الاصطناعى، والتطبيب عن بعد، وكل هذه تفيد صانع القرار بالبيانات الضخمة التى تنفيذها عبر مبادرة 100 مليون صحة والمبادرات الرئاسية. وأوضح خالد عبد الغفار، أن مصر الدولة الأولى والوحيدة على مستوى القارة الأفريقية والتى لديها 91% من حجم احتياجاتها فى الدواء يتم تصنيعه فى مصر.
اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
خالد عبدالغفار: مصر الأولى أفريقيا لديها 91% من حجم احتياجاتها للدواء محليا
أكد الدكتور خالد عبد الغفار ، وزير الصحة والسكان، ونائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية، أن أهمية المؤتمر والمعرض الطبى الأفريقى "صحة أفريقيا" تأتى فى إطار توجيه الرئيس عبد الفتاح السيسى للاهتمام بقطاعات الدولة المختلفة والاهتمام بالصناعة وتوطينها فى مصر. وأضاف خالد عبد الغفار، خلال لقاء خاص لقناة إكسترا نيوز، أن أجهزة التنفس الصناعى بالمعرض تصنيع محلى بالكامل، بالإضافة للأشعة التليفزيونية، وبوادر لتصنيع أجهزة خاصة بالرنين المغناطيسى والأشعة المقطعية، ومستهلكات العمليات قدرات صناعية تعتبر هى الأقوى على مستوى القارة. وأشار خالد عبد الغفار، إلى أن الدولة المصرية وبتوجيهات من الرئيس السيسى منذ 8 سنوات دخلت فى إنشاء قاعدة وبنية تحتية معلوماتية ضخمة، بها كل ما يخص المواطن المصرى وجزء من هذه المعلومات صحية خاصة بالمريض، وبالتالى التطبيقات الخاصة بالتشخيص المبكر والدقيق واستحداث أنواع جديدة من الدواء بالذكاء الاصطناعى، والتطبيب عن بعد، وكل هذه تفيد صانع القرار بالبيانات الضخمة التى تنفيذها عبر مبادرة 100 مليون صحة والمبادرات الرئاسية. وأوضح خالد عبد الغفار، أن مصر الدولة الأولى والوحيدة على مستوى القارة الأفريقية والتى لديها 91% من حجم احتياجاتها فى الدواء يتم تصنيعه فى مصر.
اليوم السابع
منذ 4 ساعات
- اليوم السابع
الحجر الممنوع.. أحجار كريمة تتعارض مع برجك وتؤثر بالسلب على طاقتك
الكثير من الناس يعتقدون أن الأحجار الكريمة تجلب الحظ والطاقة الإيجابية دائمًا، لكن الحقيقة أن لكل حجر طاقة خاصة قد تتعارض مع برجك وتؤثر عليك سلبًا، وفى علم الفلك يتم ربط كل حجر كريم بكوكب معين، واستخدام الحجر المناسب يعزز الانسجام مع طاقة هذا الكوكب، أما ارتداء حجر غير متوافق مع طاقتك الفلكية فقد يؤدى إلى اضطرابات فى حياتك مثل الأمراض والخسائر و المشكلات النفسية وحتى الصراعات مع الآخرين، لذلك من المهم جدا أن تعرف ما هو الحجر الذى يجب أن تتجنبه حسب برجك، وذلك وفقا لما نشرة موقع nabgrahagems. مواليد الأبراج النارية يتميزون بالحيوية والحماس والإرادة القوية لكنهم أكثر عرضة للتقلبات إذا ارتدوا الأحجار غير المناسبة، بالنسبة لمواليد برج الحمل فإن ارتداء الزمرد أو المرجان قد يجعلهم أكثر توترًا واندفاعًا مما يؤثر على استقرارهم، أما برج الأسد فعليه أن يبتعد عن الياقوت الأزرق لأنه قد يضعف من هالته القوية ويشوش على طاقته القيادية، بينما برج القوس يجب أن يتجنب الماس واللؤلؤ والياقوت الأزرق لأن هذه الأحجار قد تحد من طاقته التوسعية وتزيد من شعوره بالقيود. الأبراج الترابية أصحاب الأبراج الترابية معروفون بالهدوء والواقعية والحرص في اتخاذ القرارات ومع ذلك فإن استخدام الأحجار الخاطئة قد يزعزع استقرارهم، مواليد برج الثور يجب أن يبتعدوا عن الياقوت الأصفر والمرجان لأنهما قد يؤديان إلى صراعات داخلية أو مشكلات مالية، أما العذراء فيُنصح بعدم ارتداء الياقوت الأصفر أو الأزرق أو المرجان لأنها قد تؤثر على صفاء الذهن وتزيد من القلق، أما الجدي فعليه أن يكون حذرًا من ارتداء اللؤلؤ أو المرجان أو الياقوت أو الزمرد أو الياقوت الأصفر لأن هذه الأحجار قد تضعف عزيمته وتزيد من الضغوط في حياته. الأبراج الهوائية الأبراج الهوائية تميل إلى المرونة والذكاء والانفتاح على الأفكار الجديدة لكنها تحتاج إلى طاقة متوازنة لتستمر فى التدفق والإبداع، مواليد برج الجوزاء يُفضل أن يبتعدوا عن المرجان والياقوت الأزرق لأنهما قد يخلقان نوعًا من الفوضى في الفكر ويقللان التركيز، أما الميزان فعليه ألا يرتدى الياقوت الأصفر أو المرجان دون استشارة لأنهما قد يعكران صفو علاقاته ويؤثران على انسجامه الداخلي، أما الدلو فعليه تجنب ارتداء الياقوت والزمرد واللؤلؤ والكورال لأنها قد تتعارض مع طبيعته المتحررة وتعيقه عن التعبير عن نفسه بحرية. مواليد الأبراج المائية يتصفون بالعاطفة والحدس العميق لكن طاقتهم تتأثر بسهولة بالطبيعة المحيطة وبالأحجار التي يرتدونها، مواليد برج السرطان يجب أن يتجنبوا ارتداء الزمرد والياقوت الأزرق لأنهما قد يخلقون حالة من الاضطراب العاطفي والقلق، أما العقرب فعليه الابتعاد عن الزمرد والماس لأنهما قد يخلقان صراعات خفية أو توترًا داخليًّا غير مبرر، وبالنسبة لبرج الحوت فإن ارتداء الياقوت أو الزمرد أو الماس أو الياقوت الأزرق بدون استشارة قد يؤدي إلى التشتت وفقدان التوازن النفسي.
