logo
رئيس الشرقية للدخان: أقل سعر للسجائر بعد الزيادة الجديدة لن يتجاوز 45 جنيها

رئيس الشرقية للدخان: أقل سعر للسجائر بعد الزيادة الجديدة لن يتجاوز 45 جنيها

أهل مصرمنذ 20 ساعات

أكد هاني أمان الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب الشركة الشرقية ايسترن كومباني، أنه بعد الزيادة الجديدة للسجائر لن يتجاوز أقل سعر 45 جنيها بأي حال من الأحوال، مشيرا إلى أن الضريبة على العلبة السجائر وصلت إلى جنيه أو نصف جنيه وهي ضريبة للدولة بشكل مباشر.
وقال هاني أمان، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج 'الحكاية'، عبر فضائية 'إم بي سي مصر'، أن ضريبة معسل الشيشة لم يتم زيادتها خلال الفترة الحالية، مؤكدا أن السجائر هي الأكبر في الاستهلاك ولها دور في موازنة الدولة.
تضمن المشروع -بحسب بيان رسمي- زيادة الحدين الأدنى والأقصى لأسعار السجائر بنسبة 12% سنويًا لمدة ثلاث سنوات، تبدأ من نوفمبر 2025، مع إمكانية تخفيض النسبة بناءً على تكلفة الإنتاج، بالإضافة إلى تحويل الضريبة على المشروبات الكحولية من نظام النسبة المئوية إلى النظام القطعي، مع فرض ضرائب تصاعدية بحسب نسبة الكحول، وزيادة سنوية بنسبة 15% مدةَ 3 سنوات.
كما نص مشروع القانون على إخضاع خدمات وكالات الأدباء وبعض الخدمات الإعلامية إلى الضريبة، وإلغاء الإعفاءات الضريبية على هذه الخدمات، بهدف تنمية موارد الدولة، وإخضاع البترول الخام إلى الضريبة بنسبة 10%، وإلغاء الإعفاء الضريبي على البترول الخام، بهدف تعزيز الإيرادات العامة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

30 يونيو.. الثورة التي استردت الدولة وبنت الجمهورية الجديدة
30 يونيو.. الثورة التي استردت الدولة وبنت الجمهورية الجديدة

تحيا مصر

timeمنذ 34 دقائق

  • تحيا مصر

30 يونيو.. الثورة التي استردت الدولة وبنت الجمهورية الجديدة

في الثلاثين من يونيو عام 2013، وقف الشعب المصري موقفًا عظيمًا يسجله التاريخ بحروف من نور، حين خرج بالملايين في كل ربوع الوطن ليسترد هويته المسلوبة، ويصحح مسارًا كاد أن يذهب بمصر إلى مصير مظلم تحت حكم جماعة لا تؤمن بالدولة ولا بوحدة الوطن. لم تكن ثورة 30 يونيو مجرد غضب شعبي، بل كانت لحظة وعي تاريخية، اتحد فيها الشعب والجيش لإسقاط مشروع الفوضى، وبداية عهد جديد، يقوده الرئيس عبد الفتاح السيسي بإخلاص وعزيمة صلبة لبناء دولة حديثة بكل ما تحمله الكلمة من معنى. العالم يشهد ..ثورة شعب وليست انقلابا صحف ومراكز أبحاث دولية كثيرة أيّدت ما حدث في مصر، مؤكدة أنه انتفاضة شعبية لإنقاذ الدولة. قالت صحيفة "فاينانشال تايمز" البريطانية في عددها الصادر يوم 2 يوليو 2013 أن.. > "ما جرى في مصر لم يكن انقلابًا عسكريًا، بل خروج شعبي واسع النطاق ضد مشروع جماعة معزولة فكريًا واجتماعيًا". أما مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية، فوصفت ثورة 30 يونيو بأنها "أكبر تصحيح مسار سياسي شهده العالم العربي منذ ثورات 2011". في حين صرح المفكر السياسي الفرنسي أوليفييه روا بأن: > "الشعب المصري أنقذ دولته من السقوط في قبضة تنظيم يسعى لتفكيك مفهوم الدولة لصالح التنظيم الأممي". من الثورة إلى البناء: خريطة الإنجاز تبدأ من الصفر بعد عزل الإخوان، لم تتوقف التحديات عند خطر الإرهاب، بل ورثت الدولة بنية منهارة، واقتصادًا متآكلًا، وخدمات متهالكة. لكن بفضل رؤية استراتيجية شاملة، أطلق الرئيس عبد الفتاح السيسي مشروعًا متكاملًا لإعادة بناء الدولة من القاعدة إلى القمة، وبناء ما يُعرف اليوم باسم "الجمهورية الجديدة". القوات المسلحة.. الأمن أولًا بعد الثورة، خاضت مصر حربًا شاملة ضد الإرهاب: العملية الشاملة "حق الشهيد" بدأت في سبتمبر 2015 للقضاء على الإرهاب في شمال سيناء. تم تطهير غالبية البؤر الإرهابية حتى 2022. القوات المسلحة لم تكتف بالحرب، بل شاركت في تنمية سيناء، وإنشاء شبكات طرق، ومحطات مياه، ومدارس، ومراكز صحية. الاقتصاد الوطني.. من الانهيار إلى الانطلاق في 2013، كان الاقتصاد المصري على وشك الانهيار، مع: عجز في الموازنة تجاوز 12%. احتياطي نقدي أقل من 15 مليار دولار. انقطاع يومي للكهرباء. وبعد إطلاق برنامج الإصلاح الاقتصادي في 2016: ارتفع الاحتياطي النقدي إلى أكثر من 45 مليار دولار. انخفض العجز الكلي تدريجيًا إلى 6.1% بحلول 2024. تم تحرير سعر الصرف لجذب الاستثمارات. مصر أصبحت عضوًا في نادي الدول المصدّرة للطاقة بفضل الاكتفاء الذاتي من الغاز منذ 2018. مشروع حياة كريمة لتحسين حياة 60 مليون مواطن بتكلفة تفوق 1 تريليون جنيه. لم تُعد البنية التحتية مجرد وسيلة للنقل، بل أساسًا لجذب الاستثمار والنمو..بإقامة المشروع القومي للطرق تم تنفيذ أكثر من 9000 كم من الطرق الجديدة، ورفع كفاءة آلاف الكيلومترات الأخرى. محور قناة السويس.. تطوير المنطقة الصناعية واللوجستية، وتحويل القناة لمركز تجاري عالمي. الكباري والأنفاق...تم إنشاء 1000 كوبري ونفق خلال 10 سنوات، من أبرزها أنفاق قناة السويس (2019). العاصمة الإدارية الجديدة.. أول مدينة ذكية متكاملة في الشرق الأوسط، تضم الحي الحكومي، والبرلمان، وأكبر مسجد وكاتدرائية في المنطقة. قطاع الكهرباء والطاقة.... من الظلام إلى التصدير قبل الثورة، كانت مصر تعاني من انقطاعات يومية في الكهرباء.ولكن بفضل التطور والانجاز الذي حدث في قطاع الكهرباء والطاقة المتجددة أصبحت زيادة قدرة الشبكة الكهربائية بنسبة 250% خلال 10 سنوات. كما تم إنشاء 3 محطات عملاقة بالتعاون مع شركة "سيمنز" الألمانية، بطاقة 14.4 جيجاوات. بدء تصدير الكهرباء إلى السودان وليبيا واليونان وقبرص. تحقيق الاكتفاء الذاتي من الغاز الطبيعي في 2018. أطلقت الدولة سلسلة من المبادرات الصحية التي غيّرت حياة الملايين: مبادرة 100 مليون صحة...فحص وعلاج ملايين من فيروس "سي" والأمراض المزمنة. القضاء على فيروس "سي" بالكامل بحلول 2020 – نموذج عالمي في الصحة الوقائية. التأمين الصحي الشامل بدأ في 2019 من بورسعيد، ويتم تعميمه تدريجيًا ليشمل كل المحافظات. إنشاء آلاف المستشفيات والمراكز الصحية الجديدة. التعليم.. تطوير حقيقي بعد عقود من الجمود تم إدخال نظام التعليم التكنولوجي الحديث، واستخدام "التابلت" والتعليم الرقمي. إنشاء أكثر من 20 ألف فصل دراسي جديد خلال 10 سنوات. التوسع في الجامعات الأهلية والدولية، ووصل عدد الجامعات في مصر إلى أكثر من 70 جامعة. إنشاء الجامعة المصرية اليابانية، وجامعة الملك سلمان، وجامعة العلمين الدولية. المرأة والشباب.. تمكين لا شعارات ارتفعت نسبة تمثيل المرأة في البرلمان إلى 27%. تعيين أول سيدة محافظ، وأول نائبة لرئيس البنك المركزي. تمكين الشباب عبر المنتديات الرئاسية، وبرنامج تأهيل الشباب للقيادة. إطلاق أكبر حركة تدريب وتمكين سياسي لشباب الجامعات. السياسة الخارجية.. استعادة الريادة عادت مصر لقيادة القارة الأفريقية بعد رئاسة الاتحاد الإفريقي في 2019. تنمية العلاقات الاستراتيجية مع أوروبا، روسيا، الصين، والخليج. دعم القضية الفلسطينية بوساطة مصرية فعالة، وآخرها وقف إطلاق النار في غزة 2021 و2024. مواجهة تحركات تركيا وقطر في الإقليم بحزم سياسي ودبلوماسي. قائد أنقذ وطنًا وفتح بابًا للمستقبل لقد أعادت ثورة 30 يونيو تشكيل ملامح الدولة المصرية، فأسقطت حكمًا ظلاميًا، وأعادت بناء مؤسسات الوطن على أسس وطنية حديثة. اليوم، تقف مصر أكثر استقرارًا وقوة وتأثيرًا في محيطها، بفضل قائد عرف التوقيت، واتخذ القرار، وتحمل المسؤولية في أصعب الظروف. وبكل فخر واعتزاز، نقدم التهنئة الصادقة باسم جموع الشعب المصري للقائد الوطني عبد الفتاح السيسي، الذي أنقذ الدولة بإرادة لا تلين، وبجيش وطني لا يُكسر، وبشعب فطن أدرك أن الوطن أكبر من الجماعة، وأن مصر تستحق الحياة والبقاء والنهضة.

ضريبة الـ10% على البترول الخام تُثير الجدل.. والحكومة تطمئن... لا زيادة في أسعار الوقود
ضريبة الـ10% على البترول الخام تُثير الجدل.. والحكومة تطمئن... لا زيادة في أسعار الوقود

تحيا مصر

timeمنذ 35 دقائق

  • تحيا مصر

ضريبة الـ10% على البترول الخام تُثير الجدل.. والحكومة تطمئن... لا زيادة في أسعار الوقود

في خطوة أثارت تساؤلات واسعة حول تأثيرها المحتمل على الأسعار، أكدت الحكومة أن خضوع البترول الخام لضريبة جدول بنسبة 10% لن ينعكس على أسعار البنزين أو السولار في السوق المحلي، في ظل إجراءات واضحة لاحتواء أي آثار تضخمية. البترول الخام فقط.. والمواطن خارج نطاق التأثير جدير بالذكر أن التعديل الضريبي الأخير يقتصر على البترول الخام فقط دون أن يشمل المنتجات البترولية النهائية . وقد أوضحت وزارة المالية أن الهيئة العامة للبترول، باعتبارها الجهة الوحيدة المسؤولة عن شراء الخام داخل البلاد، ستتحمل هذه الضريبة ضمن موازناتها التشغيلية، مستفيدة من زيادة الإنتاج المحلي وخطط الترشيد والتكرير. طمأنة رسمية للمواطنين.. لا مساس بأسعار البنزين والسولار أكدت الجهات الرسمية أن الضريبة الجديدة لن تؤدي إلى أي زيادة في أسعار الوقود للمستهلكين، نظرًا لأنها لا تطبق على المنتجات النهائية المستخدمة يوميًا. وتم التأكيد على أن التأثير يظل محصورًا على مستوى التعاملات الداخلية للهيئة العامة للبترول، ولا ينتقل إلى السوق. العدالة الضريبية تتصدر المشهد في سياق متصل، شملت التعديلات الضريبية الأخيرة خطوات إضافية لتحقيق العدالة الضريبية، مثل إخضاع وكالات الأنباء والإعلانات للضريبة العامة بنسبة 14%، مع استمرار إعفاءات قطاعات الغذاء والصحة والتعليم، تأكيدًا لالتزام الدولة بحماية الفئات الأقل دخلًا. قطاع المقاولات والصناعة أكبر المستفيدين كما أشار محمد كشك، معاون رئيس مصلحة الضرائب، إلى أن التعديلات ستنعكس إيجابيًا على قطاعي المقاولات والصناعة، من خلال إتاحة خصم ضريبة المدخلات والمعدات، ما يعزز من القدرة التنافسية، ويخفض تكلفة الإنتاج ويشجع على الاستثمار. هذا وقد أُعيد تصنيف ضرائب قطاع المقاولات إلى السعر العام (14%) بدلاً من جدول 5%، بما يسمح بالاستفادة من المزايا الضريبية الكاملة. تأثير محدود.. وبيئة اقتصادية جاذبة أوضح عبد المنعم مطر، رئيس مصلحة الضرائب الأسبق، أن التأثير العام لتلك التعديلات على أسعار السوق سيكون محدودًا، باستثناء بعض السلع مثل السجائر، والتي قد ترتفع بنحو 50 قرشًا فقط. وأضاف أن السلع الغذائية لا تزال معفاة تمامًا، وهو ما يعكس توجه الدولة نحو التوازن بين الإصلاح الاقتصادي وحماية المستهلك. من جهته، أكد الخبير الاقتصادي الدكتور حسام عبد الغني، أن تلك الخطوة تعزز من شفافية النظام الضريبي وتدفع نحو مزيد من الانضباط المالي وتشجيع الاستثمار، خاصة بعد تحويل الضرائب على المشروبات الكحولية إلى نظام ضريبة قطعية أكثر عدالة. إصلاحات محسوبة.. وعدالة ضريبية بلا ضرر في النهاية، تمثل هذه التعديلات الضريبية – وفق تأكيدات المسؤولين والخبراء – محاولة جادة لتوسيع القاعدة الضريبية وتنشيط الاقتصاد الرسمي دون أن يتكبد المواطن أعباء جديدة، لا سيما في ظل التزام الدولة الواضح بعدم المساس بأسعار السلع الأساسية أو الوقود. ومع استمرار الإعفاءات الاجتماعية ودعم الأنشطة الإنتاجية، تبقى رسالة الحكومة واضحة الإصلاح الضريبي قادم، لكنه مدروس ومحسوب بدقة، ويهدف قبل كل شيء إلى بناء اقتصاد متوازن وعدالة مالية

مدن جديدة وحياة كريمة لملايين المصريين.. نقطة تحول عمراني بملف الإسكان بعد 30 يونيو
مدن جديدة وحياة كريمة لملايين المصريين.. نقطة تحول عمراني بملف الإسكان بعد 30 يونيو

تحيا مصر

timeمنذ 35 دقائق

  • تحيا مصر

مدن جديدة وحياة كريمة لملايين المصريين.. نقطة تحول عمراني بملف الإسكان بعد 30 يونيو

تحول ملف الإسكان في مصر إلى قصة نجاح بارزة بعد ثورة 30 يونيو، بعد أن أصبح توفير السكن اللائق أولوية للدولة ضمن خطة متكاملة لتحقيق العدالة الاجتماعية، وإنهاء مشكلات السكن العشوائي، وتوسيع الرقعة العمرانية، وتحسين جودة حياة المواطنين. التوسع في بناء ملايين الوحدات السكنية لمحدودي ومتوسطي الدخل وأبرز ما يميز هذه المرحلة التي يرصدها أهم الإنجازات في قطاع الإسكان بعد 30 يونيو • مشروعات الإسكان الاجتماعي والمتوسط تنفيذ أكثر من 1.5 مليون وحدة سكنية لمحدودي ومتوسطي الدخل منذ 2014، بمختلف محافظات الجمهورية. طرح مشروعات "دار مصر" و"سكن مصر" و"جنة" لمتوسطي الدخل بمواصفات أعلى وبأسعار مدعومة. دعم مباشر من الدولة بقيمة تتجاوز 100 مليار جنيه لدعم تكلفة إنشاء الوحدات والبنية التحتية. • القضاء على العشوائيات والمناطق غير الآمنة تم الإعلان عن إعلان مصر خالية من العشوائيات الخطرة بنهاية 2021. إنشاء مجتمعات سكنية حضارية مثل الأسمرات، روضة السيدة، بشائر الخير، أهالينا، معًا وغيرها. استفاد من هذه المشروعات أكثر من 350 ألف أسرة كانوا يسكنون في ظروف غير آدمية. • مدن الجيل الرابع والتوسع العمراني إنشاء أكثر من 20 مدينة جديدة من مدن الجيل الرابع، منها: العاصمة الإدارية الجديدة، العلمين الجديدة، المنصورة الجديدة، شرق بورسعيد، غرب أسيوط، غرب قنا وغيرها. هذه المدن تمثل نقلة في التخطيط العمراني، وتعتمد على التكنولوجيا والبنية التحتية الذكية. • مشروعات تطوير الريف المصري ضمن "حياة كريمة" تطوير شامل لأكثر من 4500 قرية وتوابعها، تشمل شبكات المياه والصرف، والطرق، والوحدات السكنية. يهدف المشروع لتحسين جودة حياة أكثر من 58 مليون مواطن، وهو الأضخم في تاريخ مصر الحديث. • تحسين البنية التحتية والخدمات الحضرية تنفيذ مشروعات كبرى للصرف الصحي والمياه في المدن والقرى بنسبة تغطية وصلت إلى 98% في المدن و60% في القرى حتى 2024. تطوير شبكات الطرق الداخلية ومواقف النقل والمراكز الخدمية داخل التجمعات السكنية. إتاحة أراضٍ وفرص استثمار عقاري طرح آلاف الأفدنة في المدن الجديدة للمستثمرين والمطورين العقاريين. دعم مطوري القطاع الخاص في تنفيذ مشروعات عمرانية متكاملة تخدم مختلف شرائح المجتمع. ملف الإسكان مشروعًا حضاريًا ضخمًا يعيد تشكيل الخريطة السكانية والاقتصادية لم يعد ملف الإسكان في مصر ما بعد 30 يونيو يقتصر على بناء وحدات، بل أصبح مشروعًا حضاريًا ضخمًا يعيد تشكيل الخريطة السكانية والاقتصادية، ويوفر أساسًا لحياة كريمة وآمنة للمواطن، ضمن رؤية شاملة تسعى لبناء مستقبل أفضل في ظل الجمهورية الجديدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store