
أخبار العالم : أستاذ اجتماع: "التيك توك" أصبح موقع الشهرة وجني الأموال دون النظر للمحتوى المقدم
قالت الدكتورة عزة فتحي، أستاذ مناهج علم الاجتماع بجامعة عين شمس، إن موقع التيك توك أصبح موقع الشهرة وجني الأموال دون النظر للمحتوى المقدم.
وأكدت الدكتورة عزة فتحي، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج ' ستوديو إكسترا' المذاع عبر فضائية ' إكسترا نيوز'، أن بعض المستخدمين للتيك توك يسيئون استخدام هذا الموقع من خلال نشر محتوى مبتذل من أجل جمع المشاهدات لتحقيق أكبر قدر من الربحية.
وأضافت في حديثها، أن التيك توك يساعد بعض المراهقات على التعري وقول الألفاظ الخارجة من أجل جمع المشاهدات، لذا هذا الموقع يشكل خطورة على بعض الشباب المراهقين اللذين لا يدركون أبعاد أفعالهم التي يعرضونها على هذه المنصة لرفع مؤشر المشاهدات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 18 ساعات
- مصرس
«ستوديو إكسترا» يسلط الضوء على الطب الشعبي في مواجهة الطب التقليدي
سلط برنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، من تقديم الإعلاميتين الدكتورة منة فاروق وآية عبد الرحمن، على الطب الشعبي والطب التقليدي بعنوان «الطب الشعبي في مواجهة الطب التقليدي.. هل تنتصر الطبيعة في مواجهة العلم». وقالت الإعلامية منة فاروق: «ثمة وصفات كنا نستخدمها في الماضي، كانت ومازالت مفيدة، مثل الأعشاب كالنعناع واليانسون والكركم، فعنصر الكركمين معروف في العالم كله وله فوائد كبيرة جدا في التعامل مع الالتهابات وتأخير الشيخوخة».واستطردت: «ولكن، لا يجب اللجوء إلى الطب التقليدي فقط عندما نواجه مشكلة صحية دون الاتجاه للعلم والأطباء».وقالت الإعلامية آية عبد الرحمن: «هناك مقولات شعبية اعتدنا على تداولها، مثل لكل داء دواء، وعندما كنت أسأل أهالينا عن سر هذه الحكمة رغم وجود أمراض لم يتم التوصل إلى علاج لها، وكان الرد عليّ بأن القدماء المصريين كانوا يعتمدون على الأعشاب في التطبيب، وبالتوظيف الصحيح لكل عشب ومرض مثل استخدام القرنفل في التعامل مع أمراض الأسنان».وأوضحت: «وفي إحدى المرات، انخرطت في سجال عن سر منح الطفل الرضيع على ماء غريب وكراوية ويانسون، لأن الطبيب هو من يجب وصف هذه الأمور، ولكن كان الرد هو أن عدم استشارة الأطباء ليس أمرا خاطئا، لأن تاريخ الأعشاب يدل على أن لكل داء أعشاب تداويه في ظل الوصفات الخاصة بالأجداد ومصر القديمة».وعرض البرنامج تقريرا جاء فيه، أن كثيرين من المرضى لا يجدون طريقا للشفاء إلا في العشب، وبين الوصفات الشعبية والتجارب الموروثة يظل الجدل قائما .. هل العلاج بالأعشاب دواء بديل وفعال أم أنه مجرد وهم متداول؟ووفقا لما ذكره التقرير، فإن محالات العطارة تحتوي على أدراج مكتظة بالوصفات الشعبية دون نشرات طبية معتمدة، ورغم ذلك يتكرر الطلب عليها من الزبائن لاستخدامها كعلاج بديل للتداوي من الأمراض، ما بين وصفة تهدئ القولون، وأخرى تفتح الشهية، وثالثة لنزلات البرد.. وهكذا يروج لها بائعوها رغم الجدل المستمر حول مدى فاعليتها كعلاج وقائي أو بديل آمن.


البشاير
منذ 20 ساعات
- البشاير
الطب الشعبي في مواجهة الطب التقليدي.. هل تنتصر الطبيعة في مواجهة العلم
سلط برنامج برنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، من تقديم الإعلاميتين الدكتورة منة فاروق وآية عبد الرحمن، على الطب الشعبي والطب التقليدي بعنوان «الطب الشعبي في مواجهة الطب التقليدي.. هل تنتصر الطبيعة في مواجهة العلم». وقالت الإعلامية منة فاروق: «ثمة وصفات كنا نستخدمها في الماضي، كانت ومازالت مفيدة، مثل الأعشاب كالنعناع واليانسون والكركم، فعنصر الكركمين معروف في العالم كله وله فوائد كبيرة جدا في التعامل مع الالتهابات وتأخير الشيخوخة». واستطردت: «ولكن، لا يجب اللجوء إلى الطب التقليدي فقط عندما نواجه مشكلة صحية دون الاتجاه للعلم والأطباء». وقالت الإعلامية آية عبد الرحمن: «هناك مقولات شعبية اعتدنا على تداولها، مثل لكل داء دواء، وعندما كنت أسأل أهالينا عن سر هذه الحكمة رغم وجود أمراض لم يتم التوصل إلى علاج لها، وكان الرد عليّ بأن القدماء المصريين كانوا يعتمدون على الأعشاب في التطبيب، وبالتوظيف الصحيح لكل عشب ومرض مثل استخدام القرنفل في التعامل مع أمراض الأسنان». وأوضحت: «وفي إحدى المرات، انخرطت في سجال عن سر منح الطفل الرضيع على ماء غريب وكراوية ويانسون، لأن الطبيب هو من يجب وصف هذه الأمور، ولكن كان الرد هو أن عدم استشارة الأطباء ليس أمرا خاطئا، لأن تاريخ الأعشاب يدل على أن لكل داء أعشاب تداويه في ظل الوصفات الخاصة بالأجداد ومصر القديمة». وعرض البرنامج تقريرا جاء فيه، أن كثيرين من المرضى لا يجدون طريقا للشفاء إلا في العشب، وبين الوصفات الشعبية والتجارب الموروثة يظل الجدل قائما .. هل العلاج بالأعشاب دواء بديل وفعال أم أنه مجرد وهم متداول؟ ووفقا لما ذكره التقرير، فإن محالات العطارة تحتوي على أدراج مكتظة بالوصفات الشعبية دون نشرات طبية معتمدة، ورغم ذلك يتكرر الطلب عليها من الزبائن لاستخدامها كعلاج بديل للتداوي من الأمراض، ما بين وصفة تهدئ القولون، وأخرى تفتح الشهية، وثالثة لنزلات البرد.. وهكذا يروج لها بائعوها رغم الجدل المستمر حول مدى فاعليتها كعلاج وقائي أو بديل آمن.


خبر مصر
منذ 21 ساعات
- خبر مصر
فنون / استشاري صحة نفسية: لا توجد أم فاشلة والتربية الحديثة تحتاج وعيًا لا كمالًا
قال الدكتور إيهاب ماجد، استشاري الصحة النفسية والإرشاد الأسري، إن فكرة "الأم الفاشلة" التي باتت تتردد كثيرًا على ألسنة الأمهات اليوم، هي انعكاس لضغوط داخلية وخارجية تفرض على المرأة أن تكون مثالية في كل شيء، مشددًا على أنه لا توجد معايير محددة يمكن من خلالها تصنيف أم على أنها فاشلة أو ناجحة. وفي لقائه خلال برنامج "الستات ما يعرفوش يكدبوا" المذاع على قناة CBC، أكد ماجد أن المشكلة الكبرى تكمن في ربط الأم لهويتها الشخصية بسلوك أبنائها، موضحًا أن كثيرًا من الأمهات يقعن في فخ الاعتقاد بأن نجاح الأبناء في الدراسة أو الدين أو السلوك هو مقياس لنجاح الأم نفسها، والعكس بالعكس. وقال: "بعض الأمهات يشعرن أنهن فشلن لأن أبناءهن لا يصلّون الفجر، أو لا يتفوقون دراسيًا، أو لأن أحدهم رد عليها بطريقة سيئة.. وهذا تصور غير دقيق ومؤذٍ نفسيًا". وأشار ماجد إلى أن التغيرات المجتمعية والتكنولوجية أضافت طبقات جديدة من الضغط على الأسرة، قائلًا: "الزمان اتغير.. أولادنا بيربوا معانا، لكنهم كمان بيربوا على الإنترنت، وعلى يد التيك توك واليوتيوب، فمش المعادلة القديمة بتاعة (البيت والمدرسة) بس هي اللي بتشكلهم. كمان المجتمع حوالينا بيتدخل: الجد، العمة، الخال.. كلهم ليهم رأي، وكلهم بيزودوا الضغوط على الأم". وأضاف: "الأم بتروح عند قرايبها أو حماتها، فيقولوا لها: الولد محتاج يتشد عليه، البنت بتتصرف كده ليه؟ وهنا تبدأ تشك في نفسها، وتصدق إن أي مشكلة عند ابنها سببها إنها مقصّرة". وأكد الدكتور إيهاب أن أول ما يجب فعله هو إعادة تعريف مفهومي "الأم الناجحة" و"الأم الفاشلة"، قائلًا: "ما فيش أم ناجحة على طول، وما فيش أم فاشلة على طول. كلنا بنغلط، وأنا شخصيًا كباحث في التربية.. بغلط. لكن النجاح الحقيقي إنك تحاولي تصلحي الغلط، وتتعلمي منه، وتعيدي المحاولة". وشدد على أن ما يراه البعض "فشلًا تربويًا" قد يكون سلوكًا طبيعيًا مرتبطًا بمرحلة نمو، مثل التمرد في سن المراهقة، أو قلة الالتزام في بعض الفترات، وقال: "ابنك لما يشوح بإيده أو يتكلم بنبرة حادة، ده مش معناه إنك فشلتي كأم.. ده معناه إنك محتاجة تفهمي طبيعة المرحلة العمرية اللي بيمر بيها". وأكد ماجد أن المقارنات المجتمعية تشكّل عبئًا نفسيًا كبيرًا على الأم، وأضاف: "ما فيش بيت نظيف طول الوقت، ما فيش أولاد متفوقين في كل حاجة، ما فيش أم تقدر توازن بين الشغل والمذاكرة والطبيخ والمواعظ واليوغا. ده وهم. إحنا بشر. الأهم من كل ده إن الأم تبقى شايفة إنها بتحاول، وعندها نية حقيقية تبقى أحسن". وفي ختام حديثه، وجه الدكتور إيهاب ماجد رسالة مهمة للأمهات قائلاً: "لو قلتي لنفسك (أنا أم فاشلة)، هتدخلي في حالة نفسية سيئة وهتزودي المشكلة. لكن لو قلتي (أنا بحاول)، هتشجعي نفسك، وهتقدري تطوري من نفسك ومن علاقتك بأولادك. النجاح الحقيقي مش في الكمال.. النجاح في المحاولة المستمرة". بتاريخ: 2025-07-20