logo
#

أحدث الأخبار مع #بجامعةعينشمس،

أستاذ طب سلوكي يحذر من القسوة في تربية الأبناء
أستاذ طب سلوكي يحذر من القسوة في تربية الأبناء

مصر اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحة
  • مصر اليوم

أستاذ طب سلوكي يحذر من القسوة في تربية الأبناء

كتب- حسن مرسي: قال الدكتور إيهاب عيد، أستاذ الطب السلوكي والصحة العامة بجامعة عين شمس، إن المجتمع المصري شهد تحولات في أساليب التربية. مشيرا إلى أن بيت العيلة قديماً كان يوفر بيئة متماسكة للطفل، بتنوع مصادر الخبرة من الجد والجدة والأقارب، وهو ما أتاح ثبات في التوجيه وانضباط في القيم، مقارنة بالعصر الحديث الذي يشهد تداخل كبير في مصادر التأثير على الأبناء. وأضاف قائلاً إن التطور التكنولوجي ومواقع التواصل الاجتماعي جعلت الطفل لم يعد يسمع فقط ممن حوله، بل يتلقى محتوى من كافة أنحاء العالم، وبأفكار وأساليب قد تتعارض تماما مع القيم الأسرية. وصرح د. إيهاب عيد أستاذ الطب السلوكي خلال استضافته عبر برنامج الستات مايعرفوش يكدبوا المذاع على قناة CBC وتقدمه الاعلاميتين مني عبدالغني ومها بهنسي أن هذا الوضع يفرض على الأهل أدوار جديدة، تبدأ بالثبات في القرار، والحنان في التوجيه. مؤكدا أن القسوة لم تعد وسيلة تربية، بل أصبحت سبب في انقطاع العلاقة بين الآباء والابناء.

أستاذ طب سلوكي يحذر من القسوة في تربية الأبناء
أستاذ طب سلوكي يحذر من القسوة في تربية الأبناء

مصراوي

timeمنذ 2 ساعات

  • صحة
  • مصراوي

أستاذ طب سلوكي يحذر من القسوة في تربية الأبناء

كتب- حسن مرسي: قال الدكتور إيهاب عيد، أستاذ الطب السلوكي والصحة العامة بجامعة عين شمس، إن المجتمع المصري شهد تحولات في أساليب التربية. مشيرا إلى أن بيت العيلة قديماً كان يوفر بيئة متماسكة للطفل، بتنوع مصادر الخبرة من الجد والجدة والأقارب، وهو ما أتاح ثبات في التوجيه وانضباط في القيم، مقارنة بالعصر الحديث الذي يشهد تداخل كبير في مصادر التأثير على الأبناء. وأضاف قائلاً إن التطور التكنولوجي ومواقع التواصل الاجتماعي جعلت الطفل لم يعد يسمع فقط ممن حوله، بل يتلقى محتوى من كافة أنحاء العالم، وبأفكار وأساليب قد تتعارض تماما مع القيم الأسرية. وصرح د. إيهاب عيد أستاذ الطب السلوكي خلال استضافته عبر برنامج الستات مايعرفوش يكدبوا المذاع على قناة CBC وتقدمه الاعلاميتين مني عبدالغني ومها بهنسي أن هذا الوضع يفرض على الأهل أدوار جديدة، تبدأ بالثبات في القرار، والحنان في التوجيه. مؤكدا أن القسوة لم تعد وسيلة تربية، بل أصبحت سبب في انقطاع العلاقة بين الآباء والابناء.

لاشين: روسيا لا تزال الملجأ الإيراني رغم تراجع ثقة طهران في دعم موسكو العسكري
لاشين: روسيا لا تزال الملجأ الإيراني رغم تراجع ثقة طهران في دعم موسكو العسكري

الدستور

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الدستور

لاشين: روسيا لا تزال الملجأ الإيراني رغم تراجع ثقة طهران في دعم موسكو العسكري

قال الدكتور أحمد لاشين، أستاذ الدراسات الإيرانية بجامعة عين شمس، إن روسيا ما زالت تُشكّل ملجأً استراتيجيًا لإيران في ظل تعقيد المشهد النووي الإيراني وتصاعد التوتر مع الولايات المتحدة، رغم تراجع الثقة الإيرانية في المواقف الروسية، لا سيما خلال ما يُعرف بـ"حرب الاثني عشر يومًا". وأوضح لاشين، في مداخلة هاتفية لاكسترا نيوز، أن إيران كانت تتمنى دعمًا روسيًا مباشرًا على المستوى العسكري ردًا على الضربات التي طالت منشآتها النووية، خاصة أن طهران سبق ودعمت موسكو في حربها ضد أوكرانيا. وأكد أن موسكو لم ترتقِ لمستوى التطلعات الإيرانية، ما خلف انطباعًا سلبيًا داخل الدوائر السياسية بطهران، مضيفا أن روسيا كانت قد تقدّمت بعدة مقترحات فنية تتعلق بالبرنامج النووي الإيراني، منها استضافة اليورانيوم عالي التخصيب قبل الحرب، وكذلك عرض موسكو الأخير بتقديم يورانيوم مخصب يصلح للأغراض السلمية، مقابل تسلمها الكميات الإيرانية المثيرة للجدل من اليورانيوم عالي التخصيب. وشدد على أن هذه المقترحات تأتي وسط تعقيدات شديدة تشهدها العلاقة بين إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية، في ظل غياب أي رقابة دولية حالية. وأشار الدكتور لاشين إلى أن موسكو كانت الدولة الوحيدة التي أدانت بشكل واضح الضربات الأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية، معتبرة ذلك خرقًا لمبادئ القانون الدولي واتفاقية حظر الانتشار النووي، وإن كان هذا الموقف أيضًا يُفهم في سياق تصعيد التوتر بين موسكو وواشنطن بسبب الملف الأوكراني. ولفت إلى أن إيران تحاول في هذه المرحلة حشد دعم دولي وإقليمي، سواء من موسكو أو عبر تواصلها مع قوى أوروبية، للحصول على ضمانات تحُول دون تكرار العمليات العسكرية الأمريكية أو الإسرائيلية ضدها، فضلًا عن مطالبتها بإدانة أممية للهجمات الأخيرة.

أخبار العالم : رجال أعمال إسرائيليين يهاجمون تقديم المساعدات لأهالي غزة ويهّربون السجائر سرا... ما القصة؟
أخبار العالم : رجال أعمال إسرائيليين يهاجمون تقديم المساعدات لأهالي غزة ويهّربون السجائر سرا... ما القصة؟

نافذة على العالم

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : رجال أعمال إسرائيليين يهاجمون تقديم المساعدات لأهالي غزة ويهّربون السجائر سرا... ما القصة؟

الجمعة 11 يوليو 2025 05:00 مساءً نافذة على العالم في الوقت الذي يعاني أهالي غزة تعنت إسرائيل ورفضها دخول المساعدات منذ اندلاع أحداث السابع من أكتوبر، ورغم مشاهد تجويع الفلسطينيين التي وصلت لإطلاق الرصاص والذخائر الحية عليهم خلال تقاتلهم على الطعام الذي تقدمه لهم المنظمات الدولية العاملة في غزة، إلا أن الشركات الإسرائيلية، ومن بينها المملوكة لبعض من أعضاء الليكود يدخلون السجائر إلى غزة والتي حققوا منها أرباح طائلة. يهاجمون المساعدات في العلن ويدخلون شاحنات لحسابهم سرا تفاصيل القصة كشفها الباحث، الدكتور محمد عبود، أستاذ الدراسات الإسرائيلية بجامعة عين شمس، عبر منشور له بموقع التواصل الاجتماعي 'فيسبوك'، قائلا: 'نتنياهو يجوّع الفلسطينيين.. والليكود يكسب من المساعدات'. آخر ما يمكن تخيله إن في الوقت الذي تمنع حكومة نتنياهو دخول المساعدات إلى غـزة منذ شهور، وسموتريتش وبن جفير، طوال الوقت يطلقون تصريحات وتهديدات، والفلسطينيين فعليًا يمـوتون من الجـوع، يتم الكشف عن أن هناك رجال أعمال إسرائيليين قرروا أن يحوّلوا المأسـاة لفرصة ربح، ويصبحوا أغنياء حـرب. ولفت 'عبود' إلى: يهاجمون المساعدات في العلن، وفي السر يدخلوا شاحنات لحسابهم ويكسبوا ملايين الدولارات. رجال الأعمال في إسرائيل يهربون السجائر إلى غزة وأوضح 'عبود': تحقيق للقناة 12 العبرية كشف أن اتنين من رجال الأعمال في إسرائيل، الأول عضو كنيست سابق عن الليكود وتاجر ألماس اسمه 'دودو مور'، والثاني نائب رئيس بلدية حالي اسمه 'يجآل فاينبرجر'، رأوا في الحصار والجوع في غــزة فرصة استثمارية. وحتى يتجنبوا القوانين والرقابة، انضموا لمنظمة حقوقية دولية اسمها IHRC، وباسم "الجمعية الخيرية" أدخلوا 80 شاحنة من معبر كرم أبو سالم تحت إشراف جيش الاحتـلال، لكن الورق الخاص بهذه الشاحنات كتب فيه أنها مساعدات غذائية، واكتشف أن الأمر على غير حقيقته. في الحقيقة هذه الشاحنات، ما هي إلا شحنات سجـائر ومعـسـل، دخلت عن طريق رشاوى وتزوير في القوائم. الشاحنات مكتوب فيها إنها محملة علب صلصة، لكن البضاعة الحقيقية كانت علب السجـائر والمعـسـل الذي وصلت أسعارهم في غــزة إلى عشرة أضعاف بسبب الحصـار ونقص المعروض، خاصة وسط إدمان التـدخيـن والشيـشة هناك. و️تابع 'عبود': سلوك الإسرائيليين ليس بالجديد. هو فقط يذكرك بنكتة اليهودي المصري في الخمسينيات الذي ذهب لمقر الأهرام ينشر "نعي" لابنه، وتوفيرا للنفقات، كتب: "كوهين ينعي ولده"، وعندما جاءت له فاتورة بعشرة جنيهات. كوهين تضايق، وسأل: هي الكلمة بكم؟ فقالوا له 2 جنيه لكن الحد الأدنى خمس كلمات، فكر دقيقة، وقال خلاص، اكتبوا: "كوهين ينعى ولده ويصلح ساعات"، نفس المنطق هنا: "الليكود يمنع المساعدات ويبيع سجائر". من تقرير القناة هكذا تحول إسرائيل الحرب إلى تجارة و️تساءل عبود: المهم يبقى أن هناك تفاصيل كثيرة في التحقيق العبري لم يتم إجابتها، لكنها أسئلة بديهية، يمكن أن نسألها نحن: هل هناك مسؤولين آخرين في الليكود متورطين؟ هل هناك قيادات عسـكرية متواطئة وتأخد عمولات؟ كيف دخلت هذه الشاحنات في الوقت الذي يقوم المستوطنين فيه بمظاهرات عند كرم أبو سالم لمنع دخول أي مساعدات؟ لماذا تدخل علب السجـائر والمعـسـل لكن الأكل والدواء والمستلزمات الضرورية لأطفال غــزة يمنع دخولها. عموما القناة 12 العبرية ذكرت أيضا أن دودو مور ويجآل فاينبرجر ربحوا كثيرا من هذه من العمليات تحت سمع وبصر جنود الاحـتـلال، لكن بعدما زاد عليها الطلب، عرضوا على رجل أعمال ثالث إدخال السجائر بقيمة 5 ملايين شيكل مقابل 25% من الأرباح، وأقنعوه أن هذا المشروع 'ماشي زي الساعة'، لكنه رفض ليس لأنه ضد استغلال الفلسـطينيين لكنه خاف من المشاكل القانونية، فالقانون الإسرائيلي يمنع أن جمعية خيرية توزع أرباح. واختتم عبود: لم يتوقف الأمر على هذا الحد، لكن مستثمرين آخرين دخلوا شاركوا معهم، إلا أن أوقف الجيش الإسرائيلي شاحنة في كمين مفاجئ ما يكن به تنسيق، وبدأ التحقيق. والمنظمة الدولية التي زعموا إنهم يمثلونها نفت إنها علي علم بعملهم في النهاية نجد حكومة نتنياهو تمنع الأكل والدواء عن أهل غـزة، وتسمح لرجالها بإدخال السحائر والمعسل بأضعاف السعر. القصة ليست فقط فضيحة تهريب، لكنها أيضا شهادة على كيف الحرب تتحول لتجارة، والإنسانية تباع وتشترى حرفيًا.

رجال أعمال إسرائيليين يهاجمون تقديم المساعدات لأهالى غزة ويهّربون السجائر سرًا... ما القصة؟
رجال أعمال إسرائيليين يهاجمون تقديم المساعدات لأهالى غزة ويهّربون السجائر سرًا... ما القصة؟

الدستور

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الدستور

رجال أعمال إسرائيليين يهاجمون تقديم المساعدات لأهالى غزة ويهّربون السجائر سرًا... ما القصة؟

في الوقت الذي يعاني أهالي غزة تعنت إسرائيل ورفضها دخول المساعدات منذ اندلاع أحداث السابع من أكتوبر، ورغم مشاهد تجويع الفلسطينيين التي وصلت لإطلاق الرصاص والذخائر الحية عليهم خلال تقاتلهم على الطعام الذي تقدمه لهم المنظمات الدولية العاملة في غزة، إلا أن الشركات الإسرائيلية، ومن بينها المملوكة لبعض من أعضاء الليكود يدخلون السجائر إلى غزة والتي حققوا منها أرباحًا طائلة. يهاجمون المساعدات في العلن ويدخلون شاحنات لحسابهم سرا تفاصيل القصة كشفها الباحث، الدكتور محمد عبود، أستاذ الدراسات الإسرائيلية بجامعة عين شمس، عبر منشور له بموقع التواصل الاجتماعي 'فيسبوك'، قائلا: 'نتنياهو يجوّع الفلسطينيين.. والليكود يكسب من المساعدات'. آخر ما يمكن تخيله أنه في الوقت الذي تمنع حكومة نتنياهو دخول المساعدات إلى غـزة منذ شهور، وسموتريتش وبن جفير، طوال الوقت يطلقون تصريحات وتهديدات، والفلسطينيين فعليًا يمـوتون من الجـوع، يتم الكشف عن أن هناك رجال أعمال إسرائيليين قرروا أن يحوّلوا المأسـاة لفرصة ربح، ويصبحوا أغنياء حـرب. ولفت "عبود" إلى: يهاجمون المساعدات في العلن، وفي السر يدخلوا شاحنات لحسابهم ويكسبون ملايين الدولارات. رجال الأعمال في إسرائيل يهربون السجائر إلى غزة وأوضح "عبود": تحقيق للقناة 12 العبرية كشف عن أن اثنين من رجال الأعمال في إسرائيل، الأول عضو كنيست سابق عن الليكود وتاجر ألماس اسمه "دودو مور"، والثاني نائب رئيس بلدية حالي اسمه "يجآل فاينبرجر"، رأيا في الحصار والجوع في غــزة فرصة استثمارية. وحتى يتجنبا القوانين والرقابة، انضما لمنظمة حقوقية دولية اسمها IHRC، وباسم "الجمعية الخيرية" أدخلا 80 شاحنة من معبر كرم أبو سالم تحت إشراف جيش الاحتـلال، لكن الورق الخاص بهذه الشاحنات كتب فيه أنها مساعدات غذائية، واكتشف أن الأمر على غير حقيقته. في الحقيقة هذه الشاحنات، ما هي إلا شحنات سجـائر ومعـسـل، دخلت عن طريق رشاوى وتزوير في القوائم. الشاحنات مكتوب فيها إنها محملة علب صلصة، لكن البضاعة الحقيقية كانت علب السجـائر والمعـسـل التي وصلت أسعارها في غــزة إلى عشرة أضعاف بسبب الحصـار ونقص المعروض، خاصة وسط إدمان التـدخيـن والشيـشة هناك. و️تابع "عبود": سلوك الإسرائيليين ليس بالجديد. هو فقط يذكرك بنكتة اليهودي المصري في الخمسينيات الذي ذهب لمقر الأهرام ينشر "نعيًا" لابنه، وتوفيرًا للنفقات، كتب: "كوهين ينعي ولده"، وعندما جاءت له فاتورة بعشرة جنيهات. كوهين تضايق، وسأل: هي الكلمة بكم؟ فقالوا له 2 جنيه لكن الحد الأدنى خمس كلمات، فكر دقيقة، وقال خلاص، اكتبوا: "كوهين ينعى ولده ويصلح ساعات"، نفس المنطق هنا: "الليكود يمنع المساعدات ويبيع سجائر". من تقرير القناة هكذا تحول إسرائيل الحرب إلى تجارة و️تساءل عبود: المهم يبقى أن هناك تفاصيل كثيرة في التحقيق العبري لم يتم إجابتها، لكنها أسئلة بديهية، يمكن أن نسألها نحن: هل هناك مسئولون آخرون في الليكود متورطون؟ هل هناك قيادات عسـكرية متواطئة وتأخد عمولات؟ كيف دخلت هذه الشاحنات في الوقت الذي يقوم المستوطنون فيه بمظاهرات عند كرم أبو سالم لمنع دخول أي مساعدات؟ لماذا تدخل علب السجـائر والمعـسـل، لكن الأكل والدواء والمستلزمات الضرورية لأطفال غــزة يمنع دخولها. عمومًا القناة 12 العبرية ذكرت أيضًا أن دودو مور ويجآل فاينبرجر ربحا كثيرًا من هذه من العمليات تحت سمع وبصر جنود الاحـتـلال، لكن بعدما زاد عليها الطلب، عرضوا على رجل أعمال ثالث إدخال السجائر بقيمة 5 ملايين شيكل مقابل 25% من الأرباح، وأقنعوه بأن هذا المشروع "ماشي زي الساعة"، لكنه رفض ليس لأنه ضد استغلال الفلسـطينيين لكنه خاف من المشاكل القانونية، فالقانون الإسرائيلي يمنع أن جمعية خيرية توزع أرباحًا. واختتم عبود: لم يتوقف الأمر عند هذا الحد، لكن مستثمرين آخرين دخلوا شاركوا معهما، إلا أن الجيش الإسرائيلي أوقف شاحنة في كمين مفاجئ لم يكن به تنسيق، وبدأ التحقيق. والمنظمة الدولية التي زعموا أنهم يمثلونها نفت أنها على علم بعملهم. في النهاية نجد حكومة نتنياهو تمنع الأكل والدواء عن أهل غـزة، وتسمح لرجالها بإدخال السجائر والمعسل بأضعاف السعر. القصة ليست فقط فضيحة تهريب، لكنها أيضًا شهادة على كيف الحرب تتحول لتجارة، والإنسانية تباع وتشترى حرفيًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store