
إيران تهدد إسرائيل: سنستخدم صواريخ جديدة في حال تعرضنا لهجوم
وأضاف: "اليوم صنعنا ونمتلك صواريخ تتمتع بقدرات أكثر من الصواريخ السابقة، وإذا قام العدو الصهيوني بمغامرة أخرى فسنستخدم هذه الصواريخ بالتأكيد".
والاثنين، أكد نائب الرئيس الإيراني محمد رضا عارف بأن إيران يجب أن تكون "مستعدة للمواجهة في أي لحظة".
وأضاف "لسنا في ظل وقف لإطلاق النار، نحن في حالة وقف الأعمال العدائية".
وذكر الإعلام الإيراني بأن الجيش سيبدأ مناورات عسكرية تستمر يومين الخميس ستستخدم فيها مجموعة واسعة من صواريخ كروز قصيرة ومتوسطة المدى.
وبدأت إسرائيل قصف إيران في منتصف يونيو، ما أشعل حربا ردت فيها إيران بضربات صاروخية وبالمسيرات.
وأدى الهجوم الإسرائيلي إلى مقتل كبار القادة العسكريين و العلماء النوويين والمئات غيرهم إذ استهدفت مواقع عسكرية ومناطق سكنية على حد سواء.
كما نفذت الولايات المتحدة ضربات استهدفت مواقع نووية إيرانية.
وتوقف إطلاق النار بين إيران و إسرائيل منذ 24 يونيو.
وحذر مسؤولون إيرانيون مذاك من إمكانية تجدد المعارك في أي لحظة، مؤكدين على أن طهران لا تسعى إلى الحرب ولكنها مستعدة لأي مواجهة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
نتنياهو يطالب بتسريع "احتلال غزة".. والمفاوضات تحت النار
وأفاد مكتب نتنياهو، أن هذا القرار اتخذ قبل الموافقة على الخطط العسكرية المتعلقة بمدينة غزة. وقال نتنياهو، الذي أكد دعمه الكامل لجنود الاحتياط في الجيش الإسرائيلي: "معا سننتصر". وكشفت مصادر إسرائيلية للقناة 12 أن المفاوضات بشأن غزة ستجرى تحت النار وأن كل شيء يعتمد على التوصل إلى اتفاق ينتهي إما بوقف إطلاق النار أو توسيعه. وبحسب مراسل القناة وموقع أكسيوس ، فقد التقى وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر اليوم في باريس مع مسؤولين قطريين كبار لمناقشة صفقة الرهائن ووقف إطلاق النار في غزة، وفقًا لمسؤولين إسرائيليين عقد الاجتماع بعد يومين من إعطاء حماس ردًا إيجابيًا على اقتراح جديد قدمته مصر وقطر لصفقة تشمل إطلاق سراح 10 رهائن أحياء و18 رهينة متوفين مقابل هدنة لمدة 60 يومًا وإطلاق سراح سجناء فلسطينيين. وجرى تسليم رد حماس إلى إسرائيل عبر الوسطاء، لكن حتى الآن، لم ترد إسرائيل مباشرة وقالت علنًا إنها مهتمة بصفقة شاملة لإطلاق سراح جميع الرهائن. وقال مصدر مطلع على تفاصيل الاجتماع إن ديرمر أخبر المسؤولين القطريين أن الشرط الإسرائيلي للصفقة هو إطلاق سراح جميع الرهائن وهزيمة حماس، وفقًا لشروط إسرائيل لإنهاء الحرب. ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مسؤولين عسكريين قوله إنه من المقرر أن يعرض الجيش الإسرائيلي الخميس خططه للسيطرة على مدينة غزة على نتنياهو. وفي وقت سابق من الأربعاء، قال وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، إنه تم استدعاء جنود في الاحتياط والخدمة النظامية والإلزامية للمشاركة في الحرب في غزة.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
نتنياهو يقلل المهلة الزمنية للسيطرة على معاقل "حماس"
قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي اليوم الأربعاء إن بنيامين نتنياهو أمر بتقليل المهلة الزمنية للسيطرة على معاقل الفلسطينية حركة (حماس) ويأتي البيان، الذي لم يحدد المهلة الزمنية، في وقت يستعد فيه الجيش الإسرائيلي لعملية عسكرية مزمعة للسيطرة على مدينة غزة. و أكد نتنياهو أن الخطة التي أقرها المجلس الأمني للسيطرة على مدينة غزة "لا تستهدف احتلال غزة"، بل تمثل "أفضل وسيلة لإنهاء الحرب" الدائرة في القطاع الفلسطيني منذ 22 شهرًا. كما صرح نتنياهو خلال مؤتمر صحفي في القدس فى 10 اغسطيس : "أكملنا جزءًا كبيرًا من المهمة، ونحن نسيطر حاليًا على ما بين 70 إلى 75 بالمائة من غزة". وأضاف، مستعرضًا خريطة للمناطق التي تشملها الخطة: "لا يزال أمامنا معقلان: مدينة غزة ومخيمات اللاجئين وسط القطاع والمواصي (جنوب غرب)، ولا خيار آخر أمامنا لإنهاء المهمة". كما أوضح نتنياهو: "هذه هي أفضل وسيلة لإنهاء الحرب بسرعة"، مشيرًا إلى أن إسرائيل لا تملك خيارًا سوى إتمام المهمة واستكمال هزيمة حماس. وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي أن إسرائيل "ستنتصر في الحرب مع أو بدون دعم أحد"، مضيفًا أن العملية العسكرية التي أقرها المجلس ستُجرى ضمن "جدول زمني قصير نسبيًا". كذلك، قال نتنياهو: "لا أريد الحديث عن جداول زمنية دقيقة، لكننا نتحدث عن جدول زمني قصير نسبياً، لأننا نريد إنهاء الحرب". وشدد على أن حكومته لا تعتزم احتلال غزة وإنما "نزع السلاح من القطاع". وبين نتنياهو ،الأهداف الرئيسية للخطة المعلنة والتي تتمثل "أولاً في نزع سلاح حماس، وتحرير جميع الرهائن، وفرض السيطرة الأمنية الإسرائيلية، وإنشاء إدارة مدنية سلمية غير إسرائيلية". وقال: "هذا ما نريد رؤيته في غزة". وأضاف: "سوف نقيم ممرات آمنة لعبور وتوزيع المساعدات في قطاع غزة بكميات وافرة" من خلال نقاط التوزيع التابعة لمؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من إسرائيل والولايات المتحدة والتي أثارت انتقاد المنظمات الدولية. ويرى مراقبون أنه يمكن فَهم تصريحات نتيناهو على أنها محاولة لـ"كسب الوقت وتبرير وجود عسكري إسرائيلي مطوّل في القطاع"، لكن آخرين يستبعدون أن يكون خيار نشر قوات عربية في القطاع قابلاً للتطبيق بكل الأحول.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
بالأرقام.. الضفة الغربية خارطة يمزقها الاستيطان
بعدما وافقت إسرائيل "الأربعاء" على بناء 3400 وحدة استيطانية ستقسم الضفة الغربية المحتلة إلى قسمين بحسب معارضي المشروع، في ما يأتي بعض الأرقام المتعلقة بالضفة من حيث السكان والمستوطنات وتداعيات حرب غزة اقتصاديا. السكان والمستوطنات تحد اسرائيل الضفة الغربية شمالا وغربا وجنوبا، ويحدها الأردن شرقا، وتبلغ مساحتها 5655 كيلومترا مربعا. وباستثناء القدس الشرقية التي احتلتها إسرائيل وضمتها منذ العام 1967، يعيش في الضفة الغربية حوالى ثلاثة ملايين فلسطيني إلى جانب حوالى 500 ألف إسرائيلي يقطنون في مستوطنات تعتبرها الأمم المتحدة غير قانونية بموجب القانون الدولي. وفي نهاية 2024، أحصت منظمة "السلام الآن" الإسرائيلية غير الحكومية المناهضة للاستيطان 147 مستوطنة اعترفت بها السلطات الإسرائيلية في الضفة الغربية، بالإضافة إلى 224 مستوطنة أقيمت من دون إذن رسمي وأُقيمت نحو 60 منها في 2024، أي حوالى ضعف ما أنشئ في 2023. وتؤكد "السلام الآن" أن هذا التوسع لمستوطنات الضفة الغربية قياسي، معتبرة أنه يعود لوجود وزراء من اليمين المتطرف في الحكومة الإسرائيلية. وتظهر مقارنة بين العام 1996 وبداية العام 2023 أن أقل من سبع مستوطنات كانت تُنشأ سنويا في المتوسط. وتصاعدت التوترات بين المستوطنين اليهود والفلسطينيين في الضفة الغربية منذ بدء الحرب في غزة التي اندلعت إثر هجوم حماس على جنوب إسرائيل في 7أكتوبر 2023. وقتل ما لا يقل عن 967 فلسطينيا،على يد جنود أو مستوطنين إسرائيليين منذ اندلاع الحرب، بحسب لوكالة فرانس برس حتى مطلع أغسطس، يستند إلى بيانات صادرة عن السلطة الفلسطينية. وقُتل 36 إسرائيليا من مدنيين وجنود في هجمات فلسطينية أو خلال عمليات عسكرية إسرائيلية، بحسب بيانات اسرائيلية رسمية. ثلاث مناطق بموجب اتفاقات أوسلو الموقعة في تسعينات القرن الماضي بين الإسرائيليين والفلسطينيين، تُقسّم الضفة الغربية إلى ثلاث مناطق: المنطقة (أ) تديرها السلطة الفلسطينية، والمنطقة (ب) تخضع لسيطرة مشتركة اسرائيلية وفلسطينية، والمنطقة (ج) تسيطر عليها اسرائيل بالكامل وتُشكّل 60% من مساحة الضفة الغربية. وتقع ضمن المنطقة (ج) معظم المستوطنات وغور الأردن وهو شريط من الأراضي الزراعية يُشكّل حوالى 30 في المئة من مساحة الضفة الغربية، ويقطنه نحو 10 آلاف مستوطن. وكانت هذه المنطقة في صلب مشروع لضم جزء من الضفة الغربية أجّلته إسرائيل رسميا عام 2020. صعوبات اقتصادية أثرت الحرب في غزة بشكل كبير على اقتصاد الضفة الغربية والتوظيف فيها، بحسب تقرير مشترك صادر عن البنك الدولي والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة نُشر في فبراير 2025. منذ 7 أكتوبر 2023، فرضت إسرائيل قيودا على وصول فلسطينيي الضفة الغربية إلى سوق العمل فيها. وهناك 27 الف عامل فلسطيني فقط في إسرائيل ومستوطنات الضفة الغربية حاليا بعدما كانوا 177 ألفا، بحسب التقرير. ولأن متوسط رواتب هؤلاء العمال يزيد على ضعف متوسط الرواتب في الضفة الغربية، أدى هذا الوضع إلى انخفاض حاد في الدخل وأثر على الاقتصاد المحلي. وسجل معدل البطالة في الضفة الغربية 35% بين أكتوبر 2023 وسبتمبر 2024، بعدما بلغ 14% قبل حرب غزة. كما زاد معدل الفقر من 12 إلى 28 في المئة بحلول منتصف 2024 أي أكثر من الضعف.