logo
برونزية للتايكواندو في بطولة آسيا للناشئين

برونزية للتايكواندو في بطولة آسيا للناشئين

الغدمنذ يوم واحد
اضافة اعلان
عمان- الغد- حقق لاعب المنتخب الوطني للتايكواندو أسيد نافع اليوم الميدالية البرونزية لوزن تحت 78 كغم، في ختام مشاركة المنتخب الوطني في النسخة الثالثة عشرة من بطولة آسيا للناشئين ‏والشباب في العاصمة الماليزية كوالالمبور.‏ليرتفع الرصيد الأردني من الميداليات الملونة إلى 3 ميداليات، بعد فضية سيد الشرقاوي في وزن تحت 48 كغم، وبرونزية عبد الله شاهين في وزن تحت 45 ‏كغم.‏
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فتح المدرجات مجانا.. فرصة لإعادة الجماهير إلى الملاعب
فتح المدرجات مجانا.. فرصة لإعادة الجماهير إلى الملاعب

الغد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الغد

فتح المدرجات مجانا.. فرصة لإعادة الجماهير إلى الملاعب

يحيى قطيشات اضافة اعلان عمان – تعاني مدرجات الملاعب خلال المنافسات المحلية لكرة القدم، من ضعف الحضور الجماهيري في أغلب المباريات، باستثناء بعض المواجهات الكبرى التي تجمع فرق الفيصلي والوحدات والحسين إربد والرمثا.الظروف المالية الصعبة التي تمر بها الجماهير، التي تضحي من أجل مؤازرة فرقها رغم أعباء الحياة، تجعل من المهم أن تعيد الأندية التفكير في كيفية جذب الجمهور مجددًا إلى المدرجات، مع الحفاظ على حقوق الأندية في الحصول على ريع كبير من المباريات الجماهيرية .هذا الواقع يطرح تساؤلات مهمة حول الأسباب التي تمنع الأندية من فتح أبواب المدرجات مجانا أمام جماهيرها في المباريات البيتية، باستثناء المواجهات التي تشكل دخلا ماليا كبيرا نتيجة الحضور الجماهيري الكثيف.تجارب المواسم الماضية، أثبتت أن غالبية المباريات تشهد حضورا ضعيفا لا يوازي قيمة الحدث ولا أهمية المنافسات، وهذا لأسباب متعددة، أبرزها صعوبة الظروف الاقتصادية التي تواجه الجماهير، وارتفاع تكاليف حضور المباريات من تذاكر وتنقل وأسعار الطعام والشراب داخل الملاعب.في هذا السياق، تبرز مبادرة نادي الحسين إربد كنموذج ناجح يعكس فهما عميقا لأهمية الجماهير، حيث بادرت إدارة النادي إلى فتح المدرجات مجانا خلال مباريات الفريق في دوري أبطال آسيا 2، وهو ما ساهم في إعادة الحيوية إلى المدرجات.نائب رئيس النادي غيث المعاني، أكد أن هذه المبادرة جاءت من شعور إدارة النادي بالمسؤولية تجاه أهالي المدينة والعائلات التي تتكبد عناء السفر لدعم الفريق، مضيفا أن الإدارة حرصت على تقديم فريق يليق بسمعة النادي وتاريخه، وأن الامتلاء الجماهيري في نهائي السوبر لم يكن نتيجة توزيع تذاكر مجانية، بل رغبة حقيقية من الجمهور بالحضور.مبادرة الحسين الناجحة أتثبت أن التفكير 'خارج الصندوق'، يمكن أن يعيد الحياة للمدرجات، وأن استعادة نبض الجماهير يبدأ بخطوات بسيطة لكنها مؤثرة، قد تكون البداية بفتح الأبواب مجانا ولكن الأثر يمتد ليصل إلى روح المنافسة ومستقبل اللعبة.عدد من الفنيين والمتابعين أكدوا أهمية هذه الخطوة، حيث اعتبر المدرب الوطني عبد الله العمارين أن الحضور الجماهيري هو المحرك الأساسي لأي فريق، وأن فتح الأبواب مجانا أو خفض أسعار التذاكر يساهم في عودة الجماهير وزيادة الحافز لدى اللاعبين.وأضاف في حديثه لـ'الغد' أن إدارات الأندية مطالبة بتقدير ظروف الجماهير المالية، والبحث عن أفضل الوسائل للتخفيف عليها، خصوصا أن كثيرا منهم يتكبد عناء السفر بين المحافظات لدعم وتشجيع فريقه، مشيرا إلى أن المبالغ الواردة لصندوق النادي بسيطة أصلا نتيجة ضعف الإقبال على حضور المباريات.وأشار إلى أن الفرق التي تحظى بدعم جماهيري كبير تقدم مستويات أفضل وتظهر بثقة أكبر داخل الملعب، وأن عودة الجمهور تمثل استثمارا مباشرا في قوة الفريق.من جهة أخرى، عبر عدد من المشجعين عن أمنيتهم بأن تحذو الأندية الأخرى حذو الحسين، حيث قال المشجع سالم المجالي، أحد مشجعي الفيصلي 'إن الكثير من الشباب يعزفون عن حضور المباريات بسبب ارتفاع التكاليف، خصوصًا أبناء المحافظات في ظل ظروف اقتصادية صعبة، وفتح المدرجات مجانا يساهم في عودة الأجواء الجماهيرية'.وتطرق إلى مبادرة تستحق التقدير من المحبين لأنديتهم، تتمثل في شراء التذاكر وتقديمها للجماهير على نفقتهم الخاصة، في محاولة لدعم الأندية وتحفيز الحضور الجماهيري، وهي فكرة قابلة للتوسع، إذا ما وجدت دعما وتعاونا من إدارات الأندية.

السلط يغير سياسته التعاقدية ويؤمن الأجانب بعقود لموسمين
السلط يغير سياسته التعاقدية ويؤمن الأجانب بعقود لموسمين

الغد

timeمنذ 4 ساعات

  • الغد

السلط يغير سياسته التعاقدية ويؤمن الأجانب بعقود لموسمين

يحيى قطيشات اضافة اعلان عمان – نجح نادي السلط، في تغيير سياسته في التعاقد مع محترفين أجانب، من خلال توقيعهم على عقود لمدة موسمين، في سياسة أكثر نجاعة واحترافية.يؤكد العديد من المتابعين والمختصين أن الأندية الأردنية مطالبة بإعادة النظر في أسلوب التعاقد مع المحترفين، من خلال التركيز على استقطاب لاعبين مميزين قادرين على إحداث الفارق بدلا من التعاقد لمجرد سد النقص، وأن تكون العقود لأكثر من موسم حتى تحقق التجربة الاستفادة الفنية، خصوصا أن اللاعب قد يتعرض لإصابة تمنعه من اللعب في عدد من اللقاءات، وهذا حصل مع أكثر من فريق خلال المواسم الماضية.ويرى كثيرون، أن العقود القصيرة لم تعد مناسبة في ظل تطور مستوى بعض اللاعبين بشكل مفاجئ وسريع، الأمر الذي يتطلب وجود بُعد نظر إداري في صياغة العقود، سواء بهدف البناء الفني المستقر أو الاستفادة من العائد المالي في حال انتقال اللاعب.واستفادت إدارة نادي السلط من التجارب السابقة التي مرت بها في ملف التعاقد مع اللاعبين الأجانب، وبدأت بتطبيق سياسة جديدة تهدف إلى ضمان استمرارية اللاعبين المحترفين ضمن صفوف الفريق لأطول فترة ممكنة، وتحقيق أقصى فائدة فنية ومالية من التعاقدات الخارجية.وتدرك إدارة السلط وغيرها، أن الأموال التي تُدفع في التعاقد مع اللاعبين الأجانب ترهق صناديق الأندية وتشكل عبئا ماليا كبيرا، خصوصا إذا لم يكن اللاعب على مستوى الطموح أو إذا غادر بعد موسم واحد من دون أن يحقق إضافة فنية أو مردودا استثماريا، وهو ما دفع السلط إلى اعتماد عقود طويلة الأمد نسبيا للاستفادة المزدوجة، إضافة إلى ترك خيارات استقطاب اللاعبين الأجانب للمدير الفني هيثم الشبول، الذي شكل استقرارا فنيا بمواصلته الإشراف على تدريب الفريق بعد رحلة مميزة في الموسم الماضي، توجها بلقب تاريخي يعد الأول في تاريخ النادي من خلال الفوز بلقب بطولة الدرع.وجاء هذا التغيير بعد دروس عدة، كان أبرزها التعاقد مع المهاجم الكاميروني وانجا قبل سنوات عدة، الذي قدم موسما استثنائيا وخطف الأضواء وساهم في قيادة الفريق لتحقيق نتائج لافتة في دوري المحترفين، ما جعله محط أنظار العديد من الأندية، ورغم العروض المغرية التي تلقاها، لم يتمكن السلط من الاستفادة منه ماليا نظرا لقصر مدة العقد، لينتقل بعدها إلى صفوف الفيصلي من دون مقابل.وتكرر السيناريو ذاته في الموسم الماضي مع المهاجم الموريتاني مامادو نياس، الذي انضم للفريق في مرحلة الإياب ونجح في تسجيل أهداف حاسمة وساهم بقوة في تحسين أداء الفريق، قبل أن يخطفه نادي الوحدات مع نهاية الموسم مستفيدا من نهاية عقده القصير.ومع انطلاق سوق الانتقالات الصيفية للموسم الجديد، وضعت إدارة السلط هذه الأخطاء نصب عينيها واعتمدت نهجا أكثر احترافية في إدارة ملف التعاقدات، حيث أبرمت عقودا مع اللاعبين الأجانب لموسمين بدلا من موسم واحد لضمان الاستفادة منهم على المدى الطويل.وفي هذا السياق، أتمت الإدارة صفقة ضم المدافع النيجيري إندورانس عبدي بيري لمدة موسمين، كما تعاقد النادي مع المهاجم الدولي الموريتاني سامغا شيخنا للمدة ذاتها، إلى جانب الفلسطينيين عميد صوافطة وشقيقه عمر اللذين وقعا لموسم واحد بسبب ظروفهما الخاصة، ما يشير إلى رغبة صريحة في تشكيل فريق قوي ومتوازن قادر على المنافسة.وتسعى إدارة السلط إلى بناء فريق متكامل لخوض غمار الموسم المقبل بثقة كبيرة وسط دعم جماهيري لافت وطموحات متجددة، وشغف بموسم يعيد الفريق إلى الواجهة ويثبت أن السلط بات أكثر نضجا في التخطيط الفني والإداري.ومن الأندية التي نجحت في إبرام عدد من الصفقات الأجنبية والمحلية لأكثر من موسم، الفيصلي، الذي بحث أيضا عن الاستقرار الفني من خلال تجديد الثقة بالجهاز الفني بقيادة جمال أبو عابد، الذي اختار لاعبين بمستويات فنية مميزة من المحليين والأجانب، وعملت اللجنة المؤقتة على إبرام عقود مع عدد منهم لأكثر من موسم.ويشير المدرب الوطني والمحلل الفني عثمان الحسنات، إلى أن اللاعب الأجنبي في الدوري الأردني يجب أن يكون قيمة مضافة حقيقية ويختلف عن اللاعب المحلي من حيث التأثير الفني والبدني، لأن الهدف من استقدامه هو رفع مستوى الفريق وليس مجرد المشاركة.وأضاف في حديثه لـ'الغد'، أن غياب النظرة الاستثمارية عند بعض الأندية ساهم في ضياع فرص لتحقيق مكاسب مالية مجزية من اللاعبين المحترفين، بسبب العقود القصيرة وعدم التحوط لأي تألق مفاجئ من اللاعب خلال الموسم.وأردف 'ترك الخيارات الفنية للمدير الفني وعدم التدخل الإداري يساهمان في إنجاز صفقات مميزة ومؤثرة تلعب دورا في زيادة القدرة الفنية والبدنية للفريق، حيث يسعى المدير لاستقطاب اللاعب المناسب والضروري لخدمة أفكاره وسد النقص في هيكل الفريق، والتعاقد معه لأكثر من موسم يجعل اللاعب يعطي أفضل ما عنده خلال الموسم'.وأشاد الحسنات بخطوة ناديي السلط والفيصلي وعدد من الأندية الأخرى، ترك مهمات اختيارات اللاعبين المحليين والأجانب للمديرين الفنيين، وأن التوجه لإبرام التعاقدات مع اللاعبين، وخصوصًا الأجانب، لأكثر من موسم يعد فكرًا يخدم منظومة النادي وفريقه.وقال المشجع خالد حياصات 'السلط خسر لاعبين رائعين لأن العقود كانت قصيرة، وخطوة التعاقد لسنتين ممتازة وتمنح الفريق استقرارا وفرصة للاستفادة ماليا إذا قرر بيع اللاعب لاحقا'، في حين كتب آخر: 'نأمل بأن تحذو بقية الأندية حذو السلط في التخطيط للمستقبل، وعدم التفكير فقط في الحلول المؤقتة'.وأضاف 'تبقى تجربة إدارة السلط نموذجا إيجابيا بدأ يلفت الأنظار وقد يشكل دافعا لبقية الأندية لإعادة تقييم استراتيجياتها التعاقدية، بما يضمن تطوير اللعبة محليا وخلق بيئة احترافية أكثر استقرارا وجودة'.

الرمثا ينجح بفك القيد المحلي ويبدأ تسجيل اللاعبين
الرمثا ينجح بفك القيد المحلي ويبدأ تسجيل اللاعبين

الغد

timeمنذ 15 ساعات

  • الغد

الرمثا ينجح بفك القيد المحلي ويبدأ تسجيل اللاعبين

اضافة اعلان وأكد الزعبي أن النادي سيبدأ بتسجيل اللاعبين لدى اتحاد الكرة الأيام القليلة المقبلة، مفيدا بأن الفريق جاهز لخوض أول لقاء بدوري المحترفين أمام الوحدات يوم الجمعة، أملا بالمنافسة على اللقب.وتعاقد النادي في نادي الفترة الماضية مع عدد من اللاعبين المحليين والأجانب، ومنهم محمد أبو زريق "شرارة" ومحمد كحلان وأنس أبو طعيمة، والنيجيري عزيز أوسيني والإيفواري علي دومبيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store