logo
ترامب يزور إسرائيل خلال شهر لكن لديه شرط

ترامب يزور إسرائيل خلال شهر لكن لديه شرط

معا الاخباريةمنذ 9 ساعات

بيت لحم معا- من المتوقع أن يزور الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إسرائيل.
وتأتي زيارة ترامب المتوقعة لحضور حفل افتتاح دورة الألعاب المكابية 2025 في 10 يوليو/تموز، شريطة التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الأسرى ووقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس بحلول ذلك التاريخ، حسبما أفادت صحيفة معاريف الإسرائيلية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مواجهات في لوس أنجليس بعد انتشار الحرس الوطني بأمر من ترامب
مواجهات في لوس أنجليس بعد انتشار الحرس الوطني بأمر من ترامب

جريدة الايام

timeمنذ ساعة واحدة

  • جريدة الايام

مواجهات في لوس أنجليس بعد انتشار الحرس الوطني بأمر من ترامب

لوس انجليس (الولايات المتحدة) - أ ف ب: أحرق متظاهرون سيارات واشتبكوا مع الشرطة في لوس أنجليس، أمس، مع استمرار أعمال الشغب لليوم الثالث احتجاجاً على اعتقال مهاجرين، وسط انتشار قوات الحرس الوطني التي أرسلها الرئيس دونالد ترامب في شوارع ثاني أكبر مدينة في الولايات المتحدة. وكان من المتوقع أن تثير المداهمات التي بدأت في وضح النهار في مدينة تضم عدداً كبيراً من السكان من أصل لاتيني، ردود فعل غاضبة. لكن معارضين يقولون إن ترامب الذي جعل من القضاء على الهجرة غير الشرعية ركيزة أساسية في ولايته الثانية، كان يؤجج التوترات عمداً بنشره الحرس الوطني في كاليفورنيا، وهو جيش احتياطي عادة ما يأتمر بحاكم الولاية. وكتب حاكم ولاية كاليفورنيا غافين نيوسوم على منصة إكس: "لم تكن لدينا مشكلة حتى تدخل ترامب". أضاف "هذا انتهاك خطير لسيادة الولاية (...) إذ يؤجج التوترات بينما يتم سحب الموارد حيث هناك حاجة اليها.. ألغوا الأمر.. أعيدوا السيطرة إلى كاليفورنيا". واشتعلت النيران في ما لا يقل عن ثلاث سيارات ذاتية القيادة تابعة لشركة وايمو، بعد ظهر الأحد بالتوقيت المحلي، كما تعرضت اثنتان أخريان للتخريب بينما تجول المتظاهرون في منطقة محدودة في وسط مدينة لوس أنجليس. وتوقفت حركة المرور على طريق سريع رئيسي لأكثر من ساعة، بينما احتشد عشرات الأشخاص على الطريق. وقام رجال هيئة الطرق السريعة في كاليفورنيا بإبعادهم باستخدام القنابل الصوتية وقنابل الدخان. لكن بعد مواجهة مبكرة محدودة بين عملاء فدراليين من وزارة الأمن الداخلي وعشرات المتظاهرين في مركز احتجاز، أصبحت جميع الاشتباكات مرتبطة بأجهزة إنفاذ القانون المحلية. بحلول فترة ما بعد الظهر، أقام ضباط شرطة لوس أنجليس خطوط على مسافة ما من المباني الفدرالية، ما منع الاتصال بين المتظاهرين الغاضبين وعشرات من أفراد الحرس الوطني المسلحين من الفرقة القتالية للواء المشاة 79 الذين تجمعوا بالخوذات وملابس التمويه. وتعهد ترامب الذي جعل من القضاء على الهجرة غير الشرعية أحد أهم أولويات ولايته الثانية، بأن يفرض الحرس الوطني "القانون والنظام"، تاركا الباب مفتوحا أمام امكانية نشر جنود في مدن أخرى. وعندما سئل ترامب عن استخدام الحرس الوطني، ألمح إلى امكان نشر القوات على نطاق أوسع في أجزاء أخرى من البلاد. وقال ترامب للصحافيين إن القوات المرسلة إلى لوس أنجليس ستفرض "قانونا ونظاما قويين جدا"، مضيفاً "هناك أشخاص عنيفون، ولن نسمح لهم بالافلات (من العقاب) عن ذلك". وردا على سؤال حول تفعيل "قانون التمرد" الذي يتيح نشر القوات المسلحة لقمع احتجاجات، قال ترامب "ننظر بشأن القوات في كل مكان. لن نسمح بحدوث ذلك في بلدنا". وندد حكام ولايات أميركية ينتمون إلى الحزب الديموقراطي الأحد بنشر ترامب قوات الحرس الوطني في لوس أنجليس، مشيرين إلى أن الصلاحية في هذا الشأن تعود لحاكم الولاية. وقال الحكام في بيان مشترك إن هذا التحرك "يعد إساءة استخدام للسلطة تنذر بالخطر". وقالت القيادة الشمالية في الجيش الأميركي، وهي جزء من وزارة الدفاع المسؤولة عن الدفاع الوطني، إن "نحو 500 من مشاة البحرية (...) على أهبة الاستعداد للانتشار إذا لزم الأمر لتعزيز ودعم" العمليات الفدرالية الجارية. وتتم الاستعانة عادة بالحرس الوطني، وهو جيش احتياطي، لدى وقوع كوارث طبيعية على غرار حرائق لوس أنجليس، وأحيانا في حالات الاضطرابات المدنية، لكن ذلك يقترن إجمالاً بموافقة المسؤولين المحليين. وأكد جمهوريون، أمس، وقوفهم إلى جانب ترامب في رفض تصريحات لنيوسوم وغيره من المسؤولين المحليين، اعتبروا فيها أن الاحتجاجات سلمية بغالبيتها، وأن نشر الحرس الوطني من شأنه أن يفاقم التوترات. وقال رئيس مجلس النواب مايك جونسون لشبكة إيه بي سي "لست قلقاً من ذلك على الإطلاق"، معتبرا أن نيوسوم "أظهر عجزاً أو عدم استعداد للقيام بما يقتضيه الأمر هناك، لذا تدخّل الرئيس". وتعليقاً على تلويح وزير الدفاع بيت هيغسيث بالاستعانة بمشاة البحرية (المارينز) لمؤازرة الحرس الوطني، قال جونسون إنه لا يرى مبالغة في ذلك، مضيفاً: "علينا أن نكون جاهزين للقيام بما يلزم". واعتبر متظاهرون تحدّثت إليهم وكالة فرانس برس أن القوات لم يتم إرسالها لحفظ النظام. وقال توماس هينينغ "أعتقد أنه تكتيك ترهيبي". وتابع "هذه الاحتجاجات سلمية. لا أحد يحاول إلحاق أي أذى في الوقت الراهن، مع ذلك فإن عناصر الحرس الوطني متواجدون مع مخازن ممتلئة وبنادق كبيرة حول المكان في محاولة لترهيب الأميركيين من ممارسة حقوقنا التي يكفلها التعديل الأول" للدستور. وقالت إستريلا كورال إن متظاهرين عبروا عن غضبهم من توقيف عمال مهاجرين كادحين لم يرتكبوا أي خطأ على يد عناصر ملثمين تابعين لسلطات الهجرة. وتابعت "هذا مجتمعنا ونريد أن نشعر أننا بأمان". وأضافت "إن نشر ترامب الحرس الوطني يثير السخرية. أعتقد أنه يصعّد". وقال مارشال غولدبرغ (78 عاما) لوكالة فرانس برس إن نشر أفراد الحرس الوطني جعله يشعر "بالإهانة الشديدة". وقال "نحن نكره ما فعلوه بالعمال غير المسجلين، ولكن هذا ينقل الأمر إلى مستوى آخر من سلب الحق في الاحتجاج والحق في التجمع السلمي". وأوضح الناشط الأميركي كينيث روس الذي كان رئيسا لمنظمة هيومن رايتس ووتش، أنها المرة الأولى منذ العام 1965 ينشر رئيس الحرس الوطني دون طلب من حاكم الولاية. ورأى أن ترامب "يقوم باستعراض ليواصل مداهمات الهجرة". منذ توليه منصبه في كانون الثاني، شرع ترامب في تنفيذ تعهده اتخاذ إجراءات صارمة ضد دخول المهاجرين غير المسجلين الذين شبههم بـ"الوحوش" و"الحيوانات". والجمعة، نفّذ عناصر مسلّحون وملثّمون تابعون لأجهزة الهجرة عمليات دهم في أجزاء عدة من لوس أنجليس، ما دفع حشودا غاضبة إلى التجمع وأدى إلى مواجهات استمرت ساعات. وأظهر استطلاع لشبكة سي بي اس نيوز أجري قبل احتجاجات لوس أنجليس أن هناك غالبية طفيفة من الأميركيين الذين ما زالوا يؤيدون الحملة ضد الهجرة. ودافعت رئيسة المكسيك كلاوديا شينباوم، أمس، عن المهاجرين المقيمين في الولايات المتحدة. وقالت شينباوم إن "المكسيكيين الذين يعيشون في الولايات المتحدة هم (...) رجال ونساء نزيهون ذهبوا للبحث عن حياة أفضل وتأمين حاجات عائلاتهم. هم ليسوا مجرمين".

ترامب يزور إسرائيل خلال شهر لكن لديه شرط
ترامب يزور إسرائيل خلال شهر لكن لديه شرط

معا الاخبارية

timeمنذ 9 ساعات

  • معا الاخبارية

ترامب يزور إسرائيل خلال شهر لكن لديه شرط

بيت لحم معا- من المتوقع أن يزور الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إسرائيل. وتأتي زيارة ترامب المتوقعة لحضور حفل افتتاح دورة الألعاب المكابية 2025 في 10 يوليو/تموز، شريطة التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الأسرى ووقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس بحلول ذلك التاريخ، حسبما أفادت صحيفة معاريف الإسرائيلية.

التفكير في العلاقات الصينية الأمريكية بعد إجراء المكالمة الهاتفية بين الرئيسين ، بقلم: ليو تشاو
التفكير في العلاقات الصينية الأمريكية بعد إجراء المكالمة الهاتفية بين الرئيسين ، بقلم: ليو تشاو

شبكة أنباء شفا

timeمنذ 11 ساعات

  • شبكة أنباء شفا

التفكير في العلاقات الصينية الأمريكية بعد إجراء المكالمة الهاتفية بين الرئيسين ، بقلم: ليو تشاو

التفكير في العلاقات الصينية الأمريكية بعد إجراء المكالمة الهاتفية بين الرئيسين ، بقلم: ليو تشاو أجرى الرئيس الصيني شي جين بينغ، 5 يونيو الجاري، محادثات هاتفية مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بناء على طلب الأخير. حيث قال الرئيس شي إن الحوار والتعاون هما الخيار الصحيح الوحيد أمام الصين والولايات المتحدة. وإنه من أجل تصحيح مسار السفينة الضخمة للعلاقات الصينية – الأمريكية، من الضروري أن يسيطر الجانبان على دفة القيادة ويحددا المسار الصحيح، ويتجنبا كل صنوف الاضطرابات والمعوقات. وأضاف أنه يتعين على الجانب الأمريكي الاعتراف بالتقدم المحرز للتشاور التجاري بين الطرفين، وإزالة الإجراءات السلبية المتخذة ضد الصين. ومن جانبه، أعرب الرئيس ترامب عن احترامه الكبير للرئيس شي، مؤكدا على أهمية العلاقات الأمريكية-الصينية. وأكد ترامب أن الولايات المتحدة ستلتزم بسياسة صين واحدة. وأشار إلى أن اجتماع جنيف الاقتصادي كان ناجحا للغاية، وستعمل الولايات المتحدة مع الصين لتنفيذه. كما قال ترامب إن الولايات المتحدة ترحب بالطلاب الصينيين للدراسة فيها. ورحب شي بأن يزور ترامب الصين مجددا، وقد أعرب ترامب عن تقديره العميق لذلك. واتفق الرئيسان على أن يواصل فريقا البلدين تنفيذ اتفاق جنيف وعقد جولة أخرى من اجتماع جنيف في أقرب وقت ممكن. وفي اعتقادي الشخصية، العلاقات الاقتصادية والتجارية بين الصين والولايات المتحدة ليست لعبة محصلتها صفر، بل هي علاقات متكاملة من الناحية الهيكلية. تتمتع الصين بنظام تصنيع كامل وموارد بشرية عالية الجودة والمعادن النادرة الوفيرة، بينما تمتلك الولايات المتحدة بمستوى عال من تجارة الخدمات وسوق استهلاكية ضخمة. الجدير بالذكري أن التأثير التكميلي بين هذين الاقتصادين أهم وأكبر بكثير من التوتر التنافسي. وهذا الأثر التكميلي هو القوة الدافعة الأساسية لتطوير التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين، فمن المنسوجات والملابس إلى المنتجات الإلكترونية، ومن الآلات والمعدات إلى السلع الاستهلاكية، حازت السلع الصينية على إقبال المستهلكين في جميع أنحاء العالم بأدائها المتميز والتكلفة المعقولة، كما قدمت مساهمات إيجابية في تسهيل حياة المستهلكين الأمريكيين وتحسين مستوى حياتهم. أما تدمير هذه العلاقات ذات المنفعة المتبادلة لن يفشل في حل المشاكل الهيكلية للاقتصاد الأمريكي فحسب، بل سيؤدي أيضا إلى رفع تكاليف الشركات الأمريكية وجلب التأثيرات السلبية لرفاهية الأمريكيين. وهناك نقطة مهمة أريد أن أشير إليها أن الاعتماد المتبادل بين الاقتصاد الصيني والاقتصاد الأمريكي يضرب جذوره عميقا، بأخذ المعادن النادرة كمثال، يظهر تقرير 2024 الصادر عن هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية أن 80 في المائة من المعادن النادرة في الولايات المتحدة يتم استيرادها من الصين، وتعتمد الولايات المتحدة على الصين لتكرير ومعالجة المعادن النادرة. على سبيل المثال، مقاتلة بطراز F-35، التي يفخر بها الأمريكيون، تحتاج إلى كمية كبير من المعادن النادرة خلال عملية صنعها، وصنع مقاتلة واحدة يحتاج إلى استخدام 417 كيلوغراما من المعادن النادرة، علاوة على ذلك، صنع المكونات الأساسية مثل المحركات وأنظمة الرادار لا ينفصل عن المعادن النادرة. وهناك أيضا تسلا، نجم مركبات الطاقة الجديدة الأمريكية، يحتاج إنتاج محركها إلى المعادن النادرة كإحدى المقومات الأساسية. ولا نبالغ بالقول إن المعادن النادرة أصبحت 'شريان الحياة' لصناعة التكنولوجيا الفائقة وصناعة الدفاع في الولايات المتحدة. في الوقت نفسه، لا تزال الصين بحاجة إلى السوق الاستهلاكية الكبيرة للولايات المتحدة، وإذا توقفت التبادلات التجارية بين الصين والولايات المتحدة على الإطلاق، فستواجه الصين خطر إغلاق شركات التجارة الخارجية وخطر ارتفاع البطالة المحلية. وعلى الرغم من أن الحكومة الصينية قد اتخذت سلسلة من الإجراءات لتعزيز وتحفيز الاستهلاك، إلا أن الأمر سيستغرق وقتا حتى يزداد الطلب المحلي، ولا تزال السوق الأمريكية وجهة مهمة لتصدير السلع الصينية. لقد أثبت التاريخ مرارا أنه لا يمكن انتهاك القوانين الاقتصادية، ولا يمكن معارضة منطق السوق. ويتعين على الصين والولايات المتحدة، بوصفهما أكبر اقتصادين في العالم، أن تعملا بما يتماشى مع اتجاه العصر وأن تفعلا أشياء تصب في مصلحة الجانبين على أساس الثقة المتبادلة. وبالنسبة للجانب الأمريكي، الحفاظ على التعاون الاقتصادي والتجاري مع الصين يتناسب مع المصالح الأمريكية الحقيقية، فبدلا من محاولة 'تقليل الاعتماد الخارجي'، من الأفضل وضع التحيز والمواجهة جانبا، والعودة إلى العقلانية، والعمل مع الصين في نفس الاتجاه، وزيادة الاستفادة من تكامل الاقتصادين، وتوسيع وتحسين نطاق وهيكل التعاون الاقتصادي والتجاري الثنائي، وبناء آلية تعاون اقتصادي وتجاري مستقرة ومفتوحة وشفافة، وضخ المزيد من اليقين والطاقة الإيجابية بشكل مشترك في الانتعاش الاقتصادي العالمي. – بقلم: ليو تشاو – صحفية صينية متخصصة في الشؤون الاقتصادية إقرأ مزيداً من الأخبار حول الصين … إضغط هنا للمتابعة والقراءة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store