
العراسي: محطة فاشلة لتوليد الكهرباء في الحديدة أطلقوا عليها اسم 'الحسين' وألواحها إسرائيلية
وأكد العراسي على حسابه في فيسبوك أن المشروع لم يحقق أي فائدة لأبناء مدينة الحديدة وضواحيها، فيما تم تحميل فارق الأسعار على مؤسسة الكهرباء.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 12 دقائق
- اليمن الآن
عضو مجلس القيادة الرئاسي البحسني يعزي العقيد عبدالله باصقر في وفاة والده
[13/08/2025 09:28] عدن - سبأنت بعث عضو مجلس القيادة الرئاسي، اللواء الركن فرج البحسني، برقية عزاء ومواساة الى أركان لواء الأحقاف بقيادة المنطقة العسكرية الثانية، العقيد عبدالله باصقر، عزاه بوفاة المغفور له بإذن الله تعالى والده. وأشاد اللواء الركن البحسني، بمناقب الفقيد وخصاله الحميدة التي عُرف بها، وحبّه لفعل الخير، ما أكسبه احترام وتقدير أبناء مديرية دوعن وكل من عرفه عن قرب..مؤكداً أن رحيله، وهو أحد أبرز المرجعيات في المنطقة، يمثل خسارة كبيرة لمديرية دوعن وحضرموت عامة. وأعرب عضو مجلس القيادة الرئاسي، عن خالص العزاء وعظيم المواساة إلى أسرة الفقيد، وإلى آل باصقر كافة، بهذا المصاب الأليم..سائلاً الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.


اليمن الآن
منذ 12 دقائق
- اليمن الآن
مركز روسي يحذر الهند من مخاطر شراء مقاتلات 'إف-35' الأمريكية: تهديد للسيادة وإمكانية التعطيل عن بُعد
حذّر مركز تحليل تجارة الأسلحة العالمية (CAWAT)، ومقره موسكو، الحكومةَ الهندية من المخاطر المرتبطة بشراء مقاتلات الشبح الأمريكية من الجيل الخامس 'إف-35' من الولايات المتحدة. وقال المركز، وهو منظمة غير حكومية، إن النسخة التصديرية من هذه المقاتلة قد تكون مُزوَّدة ببرمجيات وأعطال مدمجة يمكن تفعيلها عن بُعد من قبل واشنطن. وأوضح إيغور كوروتشينكو، مدير المركز، في تصريح لوكالة 'ريا نوفوستي' الروسية، أن طائرات 'إف-35″ تحتوي على برمجيات وأعطال تقنية مدمجة على شكل برامج خبيثة و'أبواب خلفية' في منظومة المعدات الإلكترونية على متن الطائرة (الأفيونكس)، ما يتيح التحكم فيها عن بُعد كما ذكّر المركز بأن الهند تواجه أيضًا تهديدًا بفرض عقوبات أمريكية، نظرًا لكونها من كبار مستوردي النفط والغاز من روسيا. وقال كوروتشينكو: 'إن الضغوط السياسية والاقتصادية التي تمارسها إدارة الرئيس الأمريكي الـ47 دونالد ترامب على الهند، ملوِّحة بفرض عقوبات جديدة ورسوم جمركية إذا واصلت نيودلهي شراء الموارد الهيدروكربونية الروسية، أثارت رد فعل سلبيًا وحادًا من السلطات الهندية، وهو رد مشروع تمامًا، نظرًا لأن الهند قوة عظمى'. وفي هذا السياق، أوضح كوروتشينكو أن نيودلهي رأت في ضغوط ترامب بشأن قرارها شراء المقاتلات الأمريكية مساسًا مباشرًا بسيادة الدولة. وأكد: 'إن مقاتلة إف-35 من الجيل الخامس تشكّل تهديدًا حقيقيًا لسلاح الجو الهندي، إذ إن الولايات المتحدة تطرح في الأسواق نسخة تصديرية مزوَّدة بأعطال تقنية يمكن فعليًا تعطيلها بالكامل بأوامر من واشنطن'. وأضاف أن حصول الهند على هذه المقاتلات قد يجعلها رهينة بيد الولايات المتحدة، إذ يمكن تعطيل طائراتها في أي وقت، سواء في سياق عمليات قتالية معينة أو في نزاعات مسلحة مع دول بعينها. وختم كوروتشينكو بالتأكيد على أن التعاون مع روسيا سيكون أكثر فائدة للهند، مذكرًا بأن نيودلهي نفذت سابقًا برامج كبرى مع موسكو، مثل إنتاج المقاتلة 'سو-30 إم كيه آي' بترخيص، وهو ما منح الهند خبرة وقدرات تكنولوجية مهمة.


اليمن الآن
منذ 12 دقائق
- اليمن الآن
الحوثيون يدفعون بتعزيزات عسكرية إلى ثمان محافظات
دفعت مليشيا الحوثي الإرهابية، بتعزيزات عسكرية كبيرة إلى مناطق التماس، وكثفت تعزيز تحصيناتها ومواقعها ومجهودات إعادة تأهيل البنية العسكرية والأمنية. ونقلت منصة "ديفانس لاين" المتخصصة بالشأن الأمني والعسكري، عن مصادر دفاعية وأمنية قولها إن مليشيا الحوثي الإرهابية دفعت بتعزيزات قتالية وحرّكت أسلحة ومعدات إلى مناطق ومواقع متقدمة في جبهات القتال. ورصدت معلومات وتقارير تحركات عسكرية وأمنية نشطة تشهدها المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين منذ ما بعد إعلان الولايات المتحدة الأمريكية وقف الهجمات التي استهدفت قدرات الجماعة منذ منتصف شهر مارس وحتى السادس من مايو الماضي. ووفقا للمصادر فقد تضخّمت الأنشطة الحوثية لتبلغ ذروتها خلال الأسابيع الأخيرة، مع إعلان الجماعة حالة التعبئة والاستمرار وتسارع جهودها ميدانيا لبناء التحصينات وحفر الخنادق والأنفاق وزرع الألغام في خطوط التماس. وتشير المعلومات إلى إن المليشيات دفعت بتعزيزات قتالية بينها كتائب جديدة استكملت تدريبها حديثا تم نقلها إلى جبهات في مأرب والجوف والبيضاء ولحج والضالع وجبهات تعز والحديدة وحجة.. مفيدة أن تلك التعزيزات تضم كتائب خاصة وقوات من الفصائل "الجهادية" ووحدات دروع وقناصة وطيران مسير، ومدفعية ميدانية ومدفعية صاروخية. يأتي ذلك في ظل مخاوف أممية من تصعيد عسكري يعيد تفجير الحرب وينهي "الهدنة الهشّة" التي أعلنتها الأمم المتحدة مطلع أبريل 2022م.