logo
بريطانيا وفرنسا تتعهدان بإحلال سلام عادل في أوكرانيا

بريطانيا وفرنسا تتعهدان بإحلال سلام عادل في أوكرانيا

الرأيمنذ 3 أيام
قالت بريطانيا إن رئيس الوزراء كير ستارمر والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تعهدا، السبت، بإحلال "سلام عادل ودائم" في أوكرانيا، وذلك في الوقت الذي يستعد فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب لإجراء محادثات مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين لإنهاء الحرب.
وقال متحدث باسم رئاسة الوزراء البريطانية في بيان بعد المباحثات التي أجراها ستارمر وماكرون "ناقش (الزعيمان) مستجدات الوضع في أوكرانيا وأكدا دعمهما الثابت للرئيس (الأوكراني فولوديمير) زيلينسكي وحرصهما على تحقيق سلام عادل ودائم للشعب الأوكراني".
وأضاف المتحدث "رحب (الزعيمان) بجهود الرئيس ترامب لوقف عمليات القتل في أوكرانيا وإنهاء الحرب العدوانية التي تشنها روسيا، وناقشا سبل تعزيز التعاون الوثيق مع الرئيس ترامب والرئيس زيلينسكي خلال الأيام المقبلة. واتفقا على البقاء على اتصال وثيق".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شركات التقنية الكبرى على خطوط القتال
شركات التقنية الكبرى على خطوط القتال

رؤيا نيوز

timeمنذ 37 دقائق

  • رؤيا نيوز

شركات التقنية الكبرى على خطوط القتال

الخدمات السحابية التي تتصل بها هواتفنا وتعتمد عليها أجهزتنا الإلكترونية المختلفة، والتي تخزن البيانات والملفات الشخصية والمؤسسية، وتعالجها بالذكاء الاصطناعي وبغيره، وتتحكم بنا بقدر ما نتيجة لذلك، هي ذاتها الأدوات الأهم والأحدث في عالم التجسس والحروب، ليس فقط على المستوى التجاري، بل والمستوى الإستراتيجي والعسكري وصارت تلعب دوراً في العمليات التكتيكية من الملاحقة والاستهداف إلى اتخاذ القرار بالقتل. ما كشفته صحيفة «الغارديان» البريطانية وشركاء إعلاميون عن حدود العلاقة بين وحدة 8200 -الذراع الاستخبارية الأشهر في الجيش الإسرائيلي- وشركة مايكروسوفت قدّم جديدا في المدى الذي بلغه التعاون بين شركات المعلومات الكبرى والجيوش الباطشة، وعرض مثالاً للحدّ الذي تلعبه هذه التقنيات في المراقبة والتخزين السحابي غير المحدود ونماذج الذكاء الاصطناعي. كشف التقرير أن الجيش الإسرائيلي يخزّن ما يصل إلى «مليون مكالمة في الساعة» على خوادم مايكروسوفت ويعالجها ضمن مشروع ضخم، يحفظ أرشيفاً صوتياً لمكالمات الفلسطينيين، ويغذي آلة الاستهداف وقرارات القتل في غزة والضفة، وبالشراكة بين مايكروسوفت و»Open AI» لا يعود التخزين السحابي مجرد خدمة 'محايدة'، بل بنية تحتية قتالية قادرة من خلال الذكاء الاصطناعي على توجيه النيران وتحويل أنفاس الناس إلى مؤشرات للإعدام، وفي كل خطأ أو «هلوسة» في معالجة الصوت العربي وهو كثير، تتسع الهوة الأخلاقية، وتزداد ضبابية الحدود بين المدني والعسكري، لتضع شركات التقنية الكبرى في قلب أسئلة بقايا الضمير، وأطلال القانون. وإذا كان التحقيق قد خصّ مايكروسوفت في بحثه، فإن الشركاء الآخرين من – عمالقة الحوسبة السحابية جوجل وأمازون – لهم أيضاً مشروعهم المشهور «نيمبوس»، والذي يوفّر بنية سحابيّة متقدمة للحكومة والجيش في إسرائيل، وكان مثار احتجاجات داخلية وحقوقية واسعة، مما يطرح أسئلةً على البشرية: كيف يمكن أن نتعامل مع ظاهرة تسخير الشركات المدنية أدواتها لأهداف قتالية واستخبارية؟ لندرك أننا لسنا بإزاء «حوسبة سحابية» بقدر ما نحن أمام إعادة هندسة للفضاء المدني برمته، حيث تتضافر المنصات السحابية مع الذكاء الاصطناعي التوليدي، وتُنسج علاقات شراكة بين الجيوش، والتقنيات الفتّاكة، والثروات الهائلة ليصبح السؤال مركباً: كيف يمكن أن نضمن المدى الذي بلغته أو تسعى أن تبلغه هذه الإمكانات الهائلة في حياتنا ومماتنا؟ في كارثة غزّة هنالك مواقف مستترة اتخذت، وأعمال مورست في الخفاء، ظهر منها إلى العلن الكثير، وبقي الكثير بانتظار الكشف والإعلان، كبرت الأسئلة الصغيرة، وتحققت والهواجس ، ولعل من أبرز أمثلتها الانكشاف التقني والمعلوماتي : فالإمكانات التقنية باتت عنصراً استراتيجياً في علاقات الدول، في السلم كما في الحرب مثل: جمع البيانات وحفظها ومعالجتها، وتخزينها سحابيّا، ووضع ضوابط وحواجز للوصول إليها: وهذه جميعها تشكل أدوات سيادية جديدة، تتحكّم بها شركات ليست من الأرحام، ولا تُنتخب لكنها تُؤثر، وتفاوضها حكومات تعرف أن «الحياد» صار شيئاً من الرفاهية. لذلك يتحتم على الدول اليوم قبل الغد مراجعة القوانين التي تنظم هذه العملية، والتعامل مع أمن المعلومات كقضية أمن قومي وإلا فإنها سوف تجد أن هذه البيانات الخطيرة قد أضحت سلعة يتاجر بها.

رد اسرائيلي غاضب .. فرنسا تؤجل تجديد تأشيرات موظفي 'إل عال' الاسرائيلية
رد اسرائيلي غاضب .. فرنسا تؤجل تجديد تأشيرات موظفي 'إل عال' الاسرائيلية

رؤيا نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • رؤيا نيوز

رد اسرائيلي غاضب .. فرنسا تؤجل تجديد تأشيرات موظفي 'إل عال' الاسرائيلية

أجلت فرنسا تجديد تأشيرات حراس أمن تابعين للخطوط الجوية الإسرائيلية 'إل عال' العاملين في باريس على مدار الأشهر الستة الماضية . وتصعب هذه التأخيرات على حراس الأمن، العاملين في السفارة الإسرائيلية هناك كموظفين وليس كدبلوماسيين، بحسب ما أفاد موقع ' i24news'. وأضاف المصدر أن محادثات جارية مع السفارة الإسرائيلية في فرنسا 'لحل هذه الصعوبات'، وأن هذه المحادثات مستمرة بهدف 'إيجاد حل سريع يلبي احتياجات الجانبين '. وأشار مصدر إسرائيلي إلى أن الاضطرابات في منح تأشيرات حراس أمن شركة 'إل عال' قد تكون مرتبطة بالتوترات بين إسرائيل وفرنسا، والتي تصاعدت مؤخرا . وكان رد فعل إسرائيل غاضبا على الخطوة التي دفعت الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في الأشهر الأخيرة إلى حث الدول الغربية على الاعتراف بدولة فلسطينية . كما ورد في صحيفة 'هآرتس'، أن وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون درمر، هدد بريطانيا وفرنسا بإمكانية ضم إسرائيل أجزاء من الضفة الغربية، ردا على نيتهما الاعتراف 'الأحادي الجانب' بدولة فلسطينية، كما تصفه إسرائيل . وحاولت فرنسا في الأشهر الأخيرة التأكيد على أن اعترافها بدولة فلسطينية لا يهدف إلى الإضرار بإسرائيل، بل إلى المساهمة في عزل حماس ودمج إسرائيل في المنطقة .

3 دول أوروبية تحذر تل أبيب من عواقب احتلال غزة
3 دول أوروبية تحذر تل أبيب من عواقب احتلال غزة

الغد

timeمنذ 4 ساعات

  • الغد

3 دول أوروبية تحذر تل أبيب من عواقب احتلال غزة

اضافة اعلان عواصم- أعربت كل من فرنسا وإيطاليا وإسبانيا، أمس عن رفضها وتنديدها بخطة إسرائيل للسيطرة على قطاع غزة، واعتبر وزير الدفاع الإيطالي، أن تل أبيب "فقدت صوابها" ولم يستبعد دعم فرض عقوبات عليها.وندد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس بما وصفه بأنه "كارثة" وبالمضي "نحو حرب دائمة" عقب إعلان خطة إسرائيلية للسيطرة على مدينة غزة، من جديد اقتراحه بإنشاء "بعثة استقرار بتفويض من الأمم المتحدة" لتأمين القطاع الفلسطيني.وأكد ماكرون أن على مجلس الأمن الآن العمل على إنشاء هذه البعثة ومنحها تفويضا. وقال "طلبت من فرقي العمل على ذلك مع شركائنا بدون تأخير"، وفق تعبيره.واعتبر الرئيس الفرنسي، أن إعلان السلطات الإسرائيلية "توسيع عملياتها في مدينة غزة ومخيمات المواصي وإعادة احتلالها من إسرائيل يمثل كارثة غير مسبوقة في خطورتها ومضيا باندفاع نحو حرب دائمة".وأضاف أن "المحتجزين الإسرائيليين وسكان غزة سيظلون أولى ضحايا هذه الإستراتيجية".وهذه التصريحات، هي أول تعليق لماكرون على الخطة التي أعلنها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -المطلوب للعدالة الدولية- لاحتلال غزة، وأثارت انتقادات شديدة ورفضا في العالم.رفض إيطاليمن جهته، أكد وزير الدفاع الإيطالي غويدو كروسيتو في مقابلة نشرت أمس أن الحكومة الإسرائيلية "فقدت الصواب والإنسانية" في ما يتعلّق بغزة وأشار إلى انفتاحه على إمكانية فرض عقوبات على تل أبيب.وقال كروسيتو لصحفية "لا ستامبا" إن "ما يحصل غير مقبول. لا نواجه عملية عسكرية تتسبب في أضرار غير مقصودة، بل نكران تام للقانون والقيم المؤسِّسة لحضارتنا".وأضاف "نحن ملتزمون بالمساعدات الإنسانية، لكن علينا الآن إيجاد طريقة لإجبار بنيامين نتيناهو على التفكير بوضوح، تتجاوز مجرّد الإدانة".وردا على سؤال عن احتمال فرض عقوبات دولية على إسرائيل، قال كورسيتو إن "احتلال غزة وبعض الأعمال الخطِرة في الضفة الغربية يشكّلان تحولا كبيرا ينبغي أن تُتّخذ قرارات في مواجهتهما تُجبر نتنياهو على التفكير".وتابع "لن تكون خطوة ضد إسرائيل، بل طريقة لحماية الناس من حكومة فقدت الصواب والإنسانية"، وفق تعبيره.وقال "علينا دائما التمييز بين الحكومات والدول والشعوب ودياناتهم. ينطبق الأمر على نتنياهو كما ينطبق على (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين اللذين أصبحت أساليبهما للأسف متشابهة بشكل خطِر".إسبانيا تلوح بعقوباتفي سياق متصل، أكد وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، أن إسبانيا والاتحاد الأوروبي لن يعترفا أبدا بضم إسرائيل قطاع غزة والضفة الغربية.وقال ألباريس، إن بلاده تفرض عقوبات على كل من يعمل ضد حل الدولتين، مؤكدا ضرورة التقدم نحو تعليق اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل بالكامل.ودعا وزير الخارجية الإسباني دول الاتحاد إلى حظر تصدير السلاح إلى إسرائيل.(وكالات)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store